--------------------------------
28-3-193
Publius Helvius Pertinax, Roman Emperor (192-93), was assassinated.
(HFA, '96, p.26)(MC, 3/28/02)
-----------------------------------
9-4-193
In the Balkans, the distinguished soldier Septimius Seversus was proclaimed emperor by the army in Illyricum.
(HN, 4/9/99)
-----------------------------------
14-4-193
Lucius Septimus Severus (d.211), a native son of Leptis Magna in Libya, was crowned emperor of Rome. Under his rule the empire reached its greatest extent with almost 50 provinces.
(AM, 11/00, p.12)(MC, 4/14/02)(SSFC, 6/27/04, p.D12)
-----------------------------------
1-6-193
اغتيال الامبراطور الروماني
The Roman Emperor, Marcus Didius (61), was murdered in his palace
============================
اعقبت موت كومودوس فترة من النزاع على السلطة من جانب أدعياء العرش استغرقت أقل من عامين،
ليبرز من معمعة الصراع ظافرًا آخر الأمر قائد قوات بانونيا Pannonia العليا (بمنطقة الدانوب) وهو ( سبتيميوس سفيروس)
حيث استطاع المذكور أن يقضي على منافسيه الواحد تلو الآخر ليخلص له حكم الإمبراطورية اعتباراً من خريف عام 193.
=======================
193
خليفة بيرتيناكس في حكم روما = ديديوس جوليانوس
ملحوظة : زمن الإمبراطور برتيناكس 193 (عدة شهور ) -
==================
193
بيسكينيوس نيجر
يبدو أن خليفة بيرتيناكس وهو ديديوس جوليانوس لم يعترف به إطلاقًا كإمبراطور في مصر حيث لم تضرب عملة باسمه في دار سك النقود بالإسكندرية التي سبق أن أصدرت عملات باسم بيرتيناكس وزوجته وابنه .
كما لم تؤرخ باسم ديديوس جوليانوس أية وثيقة مصرية فقد كان للمصريين مرشحهم لعرش الإمبراطورية ممثلاً في شخص بيسكينيوس نيجر القائد الروماني على سوريا ويرد اسمه في تاريخ إحدى الوثائق في 14 يونيو 193 أي بعد آخر وثيقة ورد فيها ذكر بيرتيناكس بأيام قلائل .
وقد كان يقود القوات في سينيي وكان يحمي الحدود ضد قبائل البدو في الصحراء
وقد اكتسب شعبية بين المصريين بسبب حزمه في فرض النظام على رجاله ومنعهم من القيام بالسلب والنهب كما هو معتاد ضد السكان الذين أرسلوا لحمايتهم
ولذلك فعندما أعلنته الفرق السورية إمبراطورا وقف إلى جانبه الجيش والشعب في مصر وضربت باسمه النقود أي اعترف بحكمه في مصر
source = history.egypt.com
=============================
193-211
الامبراطورية الرومانية :
امبراطور الروم =سيبتيموس سيفيروس
Libyan Septimius Severus is emperor of Rome
-------------------------------
الولاه الرومان في مصر- في عصر سبتيموس سيفيروس :
- ماتينيوس سابينوس 193
- أولبيوس بريميانوس 194
- ايميليوس ساتورنينوس 197
- ماكيوس لاتوس 201
- سوباتيانوس أكيلا 201
- مانيوس فليكس كريثنتيليا نوس
http://history.egypt.com/index.php? option=com_content&task=view&id=221&I temid=66
========================
إنشاء مجالس الشورى Boulai في عواصم الأقاليم :
كان أهم تعديل أدخله سفيروس هو منح جميع عواصم الأقاليم حق إنشاء مجالس الشورى
فأما الإسكندرية فقد حصلت أخيرًا بعد ما يزيد على القرنين على مطلبها العزيز الذي أباه عليها الرومان منذ البداية. لكن لم يكن لتحقيق هذا الأمل القديم عندئذ زهوة الفرح عند الإسكندريين لأن إصلاح سفيروس قد ساوى بين مدينتهم وبين أي عاصمة إقليم عادية أخرى. وأما عواصم الأقاليم فقد أعلى هذا الإصلاح من قدرها. ولقد يبدو من ظاهر هنا الإصلاح أن الغاية منه كانت إعطاء مزيد من الحرية للمدن وعواصم الأقاليم في تصريف شئونها بما يقترب بها من وضع البلدية الرومانية Municipia، لكن الهدف الحقيقي كان إلقاء المسئولية في ملء الوظائف الإدارية في الأقاليم على هذه المجالس، إذ أصبح أصحاب الأملاك في عاصمة كل إقليم (متروبوليس) مسئولين مسئولية جماعية، في هيئة مجلس الشورى، عن شغل الوظائف العامة والإنفاق عليها من حسابهم الخاص. ولم يكن ذلك إلى تطويرًا محكمًا لهيئة كان يرد ذكرها في وثائق البردي من قبل تحت اسم archontov Koinon ton ومعناها هيئة الحكام البلديين. لكن شاغل كل منصب من هذه المناصب البلدية كان مسئولاً عندئذ عن اختصاصات منصبه فقط، أما الآن فقد أصبحت المسئولية جماعية، وأصبح رئيس المجلس الذي حمل اسم بريتانيس Prytanis مسئولاً أمام ممثل السلطة المركزية في الإقليم وهو الاستراتيجوس، عن كافة الشئون المالية وفي مقدمتها جباية الضرائب وضمان وجود الأشخاص الأكفاء لتولي مهام السلطة المحلية في عاصمة الإقليم، ولا يعني ذلك سوى أن السلطة المركزية أرادت أن تتخفف من أعباء الحكم بإلقائها كاملة على كاهل الأهالي.
ولعل من الأمر التي ترتبت على هذا الاتجاه من جانب الحكومة أن أعضاء طبقة المواطنين الرومان Cives Romani وطبقة المواطنين الإسكندريين ممن كانوا يقيمون في "ريف" مصر Chora قريبًا من أملاكهم الزراعية، لم يعد من اليسير عليهم أن يتهربوا من الخدمات الإلزامية المفروضة على السكان هناك، وكان هذا هو دأبهم في الماضي حيث كانوا يعتمدون على الادعاء أمام السلطات بأن موطن إقامتهم (Idia) ليس هذا الريف وإنما دائمًا في مدينة الإسكندرية. وهكذا أصبحت المسئولية الجماعية في المجالس الجديدة تشمل جميع المقيمين في عاصمة الإقليم دون تمييز.
وقد أتضح من الوثائق التي أمكن تأريخها في وقت لاحق لقيام المجالس أن تعديلات كثيرة قد أجريت في نظام جباية الضرائب، كما أن الأمر اقتضى إنشاء عدد من الوظائف الجديدة كوظيفة نائب المجلس (البريتانس) المشار إليها أنفًا، ووظيفة أمين شئون المدينة ومستشار المجلس، وكذلك إحياء وظائف قديمة كانت قد اختفت منذ أوائل الحكم الروماني كوظيفة حاكم القرية (الكومارخ) التي أسندت إليها بالتدريج مهام وظيفة كاتب القرية.
=====================================
سنة 193
عندما اعتلت عائلة سيفير السورية، من العام 193 حتى 235 عرش روما، أعطى أباطرتها ( تدمر) كل تسهيل ممكن لتوسع تجارتها، ووصل تأثيرها لروما نفسها، حيث عبدت هناك أوثان تدمر إلى جانب أوثان حمص مسقط رأس هذه العائلة، فسبتيموس سييزوس تزوج جوليا دومنا، ابنة كاهن حمص، ثم أصبح ابنها كاراكلا امبراطوراً في العام 211 حتى 217، حيث منحا حمص وتدمر صفة المواطنة والحقوق الرومانية مما ساعد تدمر على أن تصبح من أكبر مدن الشرق ولكن الأغنى والأقوى
-------------------------------------------------
سنة 193
Numidia was separated from Africa Vetus, and governed by an imperial procurator
in 25 BC, Juba was transferred to the throne of Mauretania, and Numidia was divided between Mauretania and the province of Africa Nova.
Under Septimus Severus (193 AD), Numidia was separated from Africa Vetus, and governed by an imperial procurator;
finally, under the new organization of the empire by Diocletian, Numidia was divided in two provinces: the north became Numidia Cirtensis, with capital at Cirta, while the south, which included the Aurès Mountains and was threatened by raids, became Numidia Militiana, "Military Numidia", with capital at the legionary base of Lambaesis.
Subsequently however, Emperor Constantine the Great reunited the two provinces in a single one, administered from Cirta, which was now renamed to Constantina (modern Constantine, Algeria) in his honour. Its governor was raised to the rank of consularis in 320, and the province remained one of the seven provinces of the diocese of Africa until the invasion of the Vandals in 428 AD, which began its slow decay, accompanied by desertification.
The province was retained under Vandal rule, but was effectively limited to the coastal areas by Berber raids. It was once again reestablished to Roman rule after the Vandalic War, when it became part of the new praetorian prefecture of Africa.
[Ref : Encyclopædia Britannica]
#########################################
Roman Empire in Year 193 :
- Due to a lack of money in the Imperial treasury, Pertinax is forced to suspend the food programs established by Trajan
- Pertinax is forced to reorganize the handling of finances, which was wrecked under Commodus, and to reestablish discipline in the army. The latter provokes the ire of the Praetorians
- Before entering Rome, Severus avenges the death of Pertinax by disarming and sacking the Praetorian guard. Prior to this, the Praetorian guard was staffed with recruits from Italy, from now on it will be staffed by members drawn from the provincial legions
- Septimius Severus finally gains control of the Roman Empire, after eliminating Pescennius Niger and Didius Julianus. Clodius Albinus also claims the Empire
------------------------------------------Asia in 193
------------------------------------------Births in 193 --------------------------Deaths in 193 المصدر للفقرة السابقة : ويكيبيديا
==================================