الرئيس محمد أنور السادات
هو الرئيس الثالث لجمهورية مصر العربية وكان حكمه خلال الفترة(١٩٧٠ - ١٩٨١ )
25-15-1918
ولد محمد أنور السادات في قرية ميت أبو الكوم، مركز تلا، محافظة المنوفية، لأسره مكونه من ١٣ أخ وأخت
-------------------
والتحق بكتاب القرية ثم انتقل إلى مدرسة الأقباط الابتدائية بطوخ دلكا وحصل منها على الشهادة الابتدائية .
-------------------
عام ١٩٢٥
انتقل محمد أنور السادات إلى القاهرة بعد عودة أبيه من السودان، على اثر مقتل السير لي ستاك، قائد الجيش الانجليزي في السودان، حيث كان من تداعيات هذا الحادث أن فرضت بريطانيا على مصر عودة الجيش المصري من السودان، فقد كان والد السادات يعمل كاتبا بالمستشفى العسكري بالسودان.
--------------------
التحق السادات بالعديد من مدارس القاهرة، مدرسة الجمعية الخيرية الإسلامية، ثم مدرسة السلطان حسين بمصر الجديدة، فمدرسة فؤاد الأول الثانوية، ثم مدرسة رقى المعارف بشبرا، وحصل من الأخيرة على الثانوية العامة.
--------------------
عام ١٩٣٦ أبرم مصطفى النحاس باشا، رئيس وزراء مصر، معاهدة ١٩٣٦ مع بريطانيا، والتي سمحت بتوسيع الجيش المصري
ودخل على أثرها أنور السادات وجمال عبد الناصر ومجموعة كبيرة من رموز ثورة يوليو1952 إلى الكلية الحربية .
--------------------
عام ١٩٣٨
تخرج أنور السادات من الكلية الحربية وألحق بسلاح المشاة بالإسكندرية،
--------------------
وفى العام نفسه (١٩٣٨)
تم نقل أنور السادات إلى منقباد
وهناك التقى لأول مره بالرئيس جمال عبد الناصر
--------------------
1-10-1939
وانتقل السادات إلي سلاح الإشارة
--------------------
خلال الحرب العالمية الثانية أجري أنور السادات اتصالات سرية بالألمان علي أساس عدو عدوي هو صديقي
--------------------
1942
قبض عليه وصدر في عام ١٩٤٢ النطق الملكي السامي بالاستغناء عن خدمات اليوزباشي محمد أنور السادات .
اقتيد السادات، بعد خلع الرتبة العسكرية عنه، إلى سجن الأجانب ومن سجن الأجانب إلى معتقل ماقوسه، ثم معتقل الزيتون قرب القاهرة،
--------------------
1944-1945
هرب من المعتقل عام ١٩٤٤ وظل مختبئا حتى عام ١٩٤٥، حيث سقطت الأحكام العرفية وبذلك انتهى اعتقاله حسب القانون .
أثناء فتره هروبه عمل السادات تباعا على عربه لوري، كما عمل تباعا ينقل الأحجار من المراكب النيلية لاستخدامها في الرصف،
--------------------
وفى عام ١٩٤٥
انتقل إلى بلدة أبو كبير في الشرقية حيث اشترك في شق ترعة الصاوي .
--------------------
عام ١٩٤٦
اتهم السادات في قضيه مقتل أمين عثمان، الذي كان يعد صديقا للانجليز ومساندا قويا لبقائهم في مصر، وبعد قضاء ٣١ شهرا بالسجن حكم عليه بالبراءة , ثم التحق بعد ذلك بالعمل الصحفي، حيث عمل بجريدة المصور، واخذ في كتابة سلسله مقالات دوريه بعنوان ٣٠ شهرا في السجن بقلم اليوزباشي أنور السادات، كما مارس بعض الأعمال الحرة .
--------------------
عام ١٩٥٠
عاد إلى القوات المسلحة ( بمساعدة زميله القديم يوسف رشاد طبيب الملك الخاص ) برتبه يوزباشي (تعادل الرتبة المعاصرة النقيب)، على الرغم من أن زملاؤه في الرتبة كانوا قد سبقوه وصارت رتبهم صاغ (تعادل الرتبة المعاصرة رائد) وبكباشي (تعادل الرتبة المعاصرة المقدم)
وقد رقى إلى رتبه الصاغ ١٩٥٠
--------------------
1951
تم ترقيته إلى رتبه البكباشي عام ١٩٥١، وفى العام نفسه اختاره عبد الناصر عضوا بالهيئة التأسيسيه لحركه الضباط الأحرار .
--------------------
1952
شارك السادات فى ثورة يوليو ١٩٥٢ والقي بيانها، وكانت مهمته يوم الثورة الاستيلاء على الإذاعة ، كما حمل مع محمد نجيب إلى الإسكندرية الإنذار الذي وجهه الجيش إلى الملك للتنازل عن العرش.
--------------------
1954
١٩٥٤ عين السادات سكرتيرا عاما ورئيسا لمنظمة المؤتمر الإسلامي .(محكمة الشعب )
--------------------
1957-1962
السادات يصير ( الأمين العام للإتحاد القومي) وهو حزب الحكومة ،
وظل بذلك الموقع حتى حل محله الإتحاد الإشتراكى العربي في عام ١٩٦٢.
--------------------
١٩٥٥- ١٩٥٦
تولى السادات منصب رئيس تحرير جريدة الجمهورية .
--------------------
١٩٥٧-١٩٦٠
تولى السادات منصب نائب رئيس مجلس الشعب .
--------------------
١٩٦٠- ١٩٦٨
تولى السادات منصب رئيس مجلس الشعب .
--------------------
1961
تولى السادات منصب رئيس مجلس التضامن الافرو أسيوى .
--------------------
1961
أصبح السادات رئيساً لمجلس الأمة الموحد في الجمهورية العربية المتحدة
--------------------
1962-1964
انضم السادات للجنة التنفيذية العليا للإتحاد الإشتراكى العربي ، وصار عضواً في المجلس الرئاسي (٢٧ من سبتمبر ١٩٦٢- ٢٧ من مارس ١٩٦٤)
--------------------
١٩٦٢ على أثر انفصال سوريا عن الجمهورية العربية المتحدة، عمل السادات كرئيس مشارك للجمعية التأسيسية المكونة من (٢٠٠) عضواً التي تقدمت بميثاق العمل الوطني
--------------------
١٩٦٩- ١٩٧٠
خلال هذه الفترة كان السادات نائبا لرئيس الجمهورية .
--------------------
عام ١٩٧٠
تولى السادات رئاسة مصر خلفا للرئيس جمال عبد الناصر
--------------------
عام ١٩٧١
قاد حركة التصحيح لمسار ثورة ٢٣ من يوليو ١٩٥٢، في ١٥ من مايو ١٩٧١.
--------------------
عام ١٩٧٣
تولى رئاسة الوزارة بالاضافة لمنصب رئيس الجمهورية!
وكذلك فعل فى أعوام ١٩٧٤ و ١٩٨١.
--------------------
عام ١٩٧٣
قاد السادات مصر والعرب نحو تحقيق نصر حرب أكتوبر التى أدت إلى استرداد مصر كامل أراضيها المحتلة .
--------------------
عام ١٩٧٤
اتخذ السادات قرار الانفتاح الاقتصادي ، الذي أعاد النظام الرأسمالي للاقتصاد المصري
--------------------
عام ١٩٧٥
قام السادات بافتتاح قناة السويس بعد تطهيرها من أثار العدوان
--------------------
عام ١٩٧٦
أعاد السادات الأحزاب السياسية لمصر بعد أن ألغيت بعد قيام الثورة المصرية, حيث أسس الحزب الوطني الديمقراطي وترأسه وشارك في تأسيس حزب العمل الاشتراكي .
--------------------
عام ١٩٧٧
قام السادات بمبادرة شجاعة من اجل إحلال السلام فى الشرق الأوسط، وأعلن فى مجلس الشعب المصرى انه على استعداد للسفر إلى إسرائيل وإلقاء خطاب فى الكنيست الاسرائيلى، فكانت زيارة القدس فى العشرين من نوفمبر ١٩٧٧
--------------------
عام ١٩٧٨
وقع الرئيس السادات على إطار السلام لاتفاقيه كامب ديفيد بحضور الرئيس الامريكى جيمى كارتر ورئيس الوزراء الاسرائيلى مناخيم بيجين .
--------------------
عام ١٩٧٨
نال الرئيس السادات مناصفة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي مناخيم بغين جائزة نوبل للسلام للجهود الحثيثة في تحقيق السلام في منطقة الشرق الأوسط .
--------------------
عام ١٩٧٩
وقع الرئيس السادات على إطار السلام النهائي بين مصر وإسرائيل -معاهدة كامب ديفيد- بحضور الرئيس الامريكى جيمي كارتر ورئيس الوزراء الاسرائيلى مناخيم بيجين .
--------------------
6-10-1981
انتهى حكم السادات باغتياله أثناء الاحتفال بذكرى حرب ٦ أكتوبر عام ١٩٨١، إذ قام خالد الاسلامبولي وآخرون بإطلاق النار عليه أثناء الاستعراض العسكري .
--------------------
المصدر:
[url=http://sadat.bibalex.org/sadatcv.html]
http://sadat.bibalex.org/sadatcv.html[/url