تاريخ الجامعات السورية

تاريخ الجامعات السورية

---

* في عام 1901
أقر إنشاء مكتب مدرسة للطب في دمشق
------------------
* في عام 1903
افتتحت مدرسة الطب في دمشق
وضمت فرع الطب البشري وفرع الصيدلة
وكانت لغة التدريس فيها اللغة التركية.
وهذه المدرسة هي النواة الأولى لجامعة دمشق
------------------
في عام 1913
افتتحت في بيروت مدرسة للحقوق كان معظم أساتذتها من العرب ولغة التدريس فيها اللغة العربية
------------------

في عام 1915
انتقلت مدرسة الطب إلى بيروت
------------------
1-1-1919
تم افتتاح معهد الطب في دمشق
------------------
في شهر أيلول عام 1919.
افتتاح مدرسة للحقوق في دمشق
------------------
عام 1923
سميت مدرسة الحقوق بإسم (معهد الحقوق )
وربط معهدا الحقوق والطب والمجمع العربي ودار الآثار العربية بمؤسسة واحدة تحت اسم الجامعة السورية
------------------
عام 1926
جري فصل المجمع العربي ودار الآثار عن الجامعة السورية
------------------
عام 1928
أنشئت (مدرسة الدروس الأدبية العليا ) وربطت إدارتها بالجامعة السورية
--------------------
عام 1929
تغير إسم ( مدرسة الدروس الأدبية العليا) ليصبح اسمها (مدرسة الآداب العليا).
-------------------
عام 1935/1936
أغلقت مدرسة الآداب العليا
وصارت:

الجامعة السورية = معهد الطب + معهد الحقوق
-------------------
1946
زال حكم الانتداب عن سوريا وجلت عنها الجيوش الأجنبية
وبعد الاستقلال اشتدت الرغبة في اللحاق بركب التقدم العلمي والحضاري ، ولهذا حظي التعليم
بالاهتمام المتزايد مما أدي إلى نموه مع دعم المؤسسات التعليمية القائمة ، وجري تعديل الأنظمة الجامعية تعديلاً جذرياً لتتمكن الجامعة من استقبال أعداد أكثر من الطلاب
--------------------------
الفترة (1946 -1958):
لم تبق الجامعة السورية مقتصرة على معهدي الطب والحقوق بل جري استحداث معاهد وكليات جديدة هي :
كلية الشريعة ،
، كلية العلوم ،
كلية الآداب ،
المعهد العالي للمعلمين ،
معهد العلوم التجارية.
كلية الهندسة بمدينة حلب ،
--------------------------

العام 1958
الوحدة بين مصر وسوريا تحت مسمي " الجمهورية العربية المتحدة".
----------------------------
وفي عام 1958
صدر قانون جديد لتنظيم الجامعات في إقليمي الجمهورية العربية المتحدة الشمالي والجنوبي عدل بموجبه اسم " الجامعة السورية" فأصبح "جامعة دمشق"
وفي سوريا تم استحداث جامعة ثانية باسم "جامعة حلب"
---------------------------
الفترة (1958-1961) :
سنوات الوحدة بين مصر وسوريا
وفيها صدرت اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات فأصبحت جامعة دمشق تتألف من :
كلية الطب ،
كلية طب الأسنان ،
كلية الحقوق ،
كلية الهندسة ،
كلية العلوم ،
كلية التجارة ،
كلية الشريعة
كلية الآداب ،
كلية التربية ،
وأعطيت الحق في منح شهادات في الدراسات العليا.

كما ارتفع عدد طلاب الجامعة وعدد أعضاء هيئتها التدريسية وازداد تعاون الجامعات في الإقليمين المصري والسوري ،ونشط بينهما تبادل الأساتذة والطلاب
------------------------------
وفي عام 1961
انفصمت عرى الوحدة وبدأ عهد الانفصال
و لمدة سنتين لم يطرأ تطور ملحوظ في التعليم الجامعي أوأوضاع الجامعة إلا في نطاق تعديل الأنظمة الجامعية لتتلائم مع الوضع الجديد الذي قام في البلاد
-------------------------
وفي عام 1963
قامت ثورة الثامن من آذار
---------------------
الفترة (1963 إلي اليوم):
قامت الحكومة السورية بدعم كليات جامعة دمشق ،وإنشاء أقسام جديدة بالكليات لاستكمال التخصصات الأخرى ،وإستحداث المعاهد المتوسطة الملحقة بالكليات مع تجهيز كل هذه المؤسسات التعليمية بأحدث المختبرات والأدوات .
وأصبحت جامعة دمشق تتكون من:

كلية الآداب والعلوم الإنسانية ،
كلية الاقتصاد ،
كلية التربية ،
كلية الحقوق ،
كلية الزراعة ،
كلية الشريعة ،
كلية الصيدلة ،
كلية الطب ،
كلية طب الأسنان ،
كلية العلوم ،
كلية الفنون الجميلة ،
كلية الهندسة المدنية ،
كلية الهندسة المعمارية ،
كلية الهندسة الميكانيكية والكهربائية ،
المعهد العالي للتنمية الإدارية ،
وحظيت معظم الكليات والمعاهد بمباني جديدة.

وفي (مدينة باسل الأسد الجامعية)تم تشييد وحدات سكنية لطلبة وطالبات التعليم الجامعي المغتربين عن قري أو مدن ذويهم
، كما تم تشييد مبني سكني مستقل خصص سكناً لممرضات العاملات في المشافي الجامعية.

وبالنسبة إلي الدراسات العليا بعد التخرج فقد لقيت عناية واهتمام بالغ وافتتاح عدد من دبلومات الدراسات العليا في اختصاصات مختلفة ودبلوم التأهيل ،
كما افتتحت درجة الماجستير في معظم التخصصات ودرجة الدكتوراه في بعضها

وحتي الآن ظلت جامعة دمشق ملتزمة بمبدأ لم تحيد عنه هو (مبدأ صلاحية اللغة العربية للتدريس في كل التخصصات) ولذلك تم تعريب العلوم العصرية بمافيها العلوم الهندسية والفيزيائية والطبية كلها ، وألف أساتذتها مئات من الكتب الجامعية باللغة العربية وضعت بين أيدي الطلاب ليجدوا فيها بغيتهم مما ييسر عليهم الدراسة بلغتهم الأم.وقامت جامعة دمشق بإمداد بعض الجامعات بدول العالم العربي بعدد من أساتذتها إعارة أو ندباً أو زيارة

---