تاريخ بروناي في القرن 21

تاريخ بروناي في القرن 21
=======================
 
في سنة 2001
بلغ تعداد السكان في بروناي 332,844 نسمة يعيش نحو 67% منهم في مناطق حضرية. ونحو 33% يعيشون في الريف
وثلثا السكان من الملايويين قسم كبير منهم اصلهم من الحضارم.
الصينيون أكبر الأقليات ويشكلون 15% من عدد السكان
والتوزيع النسبي لسكان البلاد حسب الدين كما يلي :
مسلمون: 67%
بوذيون: 13%
نصاري : 10%
معتقدات محلية: 10%.
. وكلّ الملايويين تقريباً مسلمون بينما معظم الصينيين نصارى بالإضافة إلى نسبة ضئيلة من البوذيين.
——————————

------------------
30-9-2004
أعلن سلطان بروناي حسن آل بلقية موافقته على اجراء انتخابات محدودة ستكون الاولى في بروناي بعد اكثر من أربعين سنة من توقف الانتخابات.
وقع السلطان بالاحرف الاولى على التعديل الدستوري الذي اقره برلمان بروناي في احتفال حضره عدد من الدبلوماسيين والشخصيات المهمة في النظام ورجال اعمال.
و ينص التعديل الدستوري على ان يرتفع عدد أعضاء البرلمان من 21 عضو غير منتخب إلى 45 سيتم انتخاب 15 منهم فقط بالاقتراع المباشر والباقي بالتعيين !
——————————

نوفمبر 2007
تقدير السكان في بروناي بعدد 391,450 نسمة
----------------
أكتوبر 2013
السلطان (حسن البلقية،) أعلن المصادقة على قانون جنائي إسلامي جديد يطبق على المسلمين فقط.
ويدين ثلثا سكان بروناي البالغ عددهم 400 ألف نسمة، بالإسلام بينما يدين 13% منهم بالبوذية و10% بالمسيحية.
ويحظر استهلاك الكحول في بروناي، وتخضع ممارسة الشعائر الدينية غير الإسلامية لقيود صارمة.
وقرارات السلطان البالغ من العمر 67 عامًا لا يعارضها أي من رعاياه الـ400 ألف.

وتعتمد بروناي نظامين قضائيين: أحدهما مدني والآخر إسلامي، يشمل حاليًا المتعلق بالزواج.


==============
فبراير 2014
يدعم سكان بروناي قرارات السلطان، لكن البعض "تجسر" على مهاجمة تطبيق الشريعة على مواقع التواصل الاجتماعي في بادرة تحد نادرة، حملت المسؤولين على المطالبة بوقف الانتقادات فورًا في فبراير وإلا سيدخل المنتقد تحت طائلة التعرض لملاحقات قضائية
وعموماً تطبيق شرع الإسلام، يعتبر أكثر تشددًالدي أهالي بروناي عنه في ماليزيا وإندونيسيا المجاورتين.


==============

30-4-2014
أعلن حسن البلقية سلطان بروناي، الواقعة في جزيرة بورنيو، أن الشريعة الإسلامية ستطبق تدريجيًا في البلاد اعتبارًا من الخميس 1-5-2014.
حيث قال السلطان اليوم :
" إن غدًا 1 مايو سيشهد أول مرحلة من تطبيق الشريعة في البلاد.
البعض يقولون إن أحكام الله شديدة وظالمة لكن الله نفسه قال إن أحكامه عادلة".
---------------------