حازم الببلاوي - رئيس وزراء مصر 2013-2014

حازم الببلاوي

في مصر :
أعلنت وكالة "الشرق الأوسط" المصرية الرسمية، أنه تم تعيين (حازم الببلاوي) رئيساً لوزراء مصر، ليقود الحكومة الموقتة، خلال المرحلة الانتقالية في مصر.
 

سيرته:

17-10-1936
مولد حازم عبد العزيز الببلاوي
------------------
1957
تخرج من كلية الحقوق، جامعة القاهرة بمرتبة الشرف،
--------------
وتلا ذلك :
حصل حازم عبد العزيز الببلاوي على دبلومات للدراسات العليا فى الاقتصاد السياسي والقانون العام من جامعة القاهرة،
بدأ حازم الببلاوي  حياته العملية مندوباً فى مجلس الدولة
-------------------
بعدها سافر لأوروبا
-------------------------------
وفي فرنسا :
حصل حازم الببلاوي  علي دبلوم الدراسات العليا فى العلوم الاقتصادية من جامعة غرينوبل فى فرنسا.
--------------------
1962-1963
درس حازم الببلاوي  فى جامعة "كامبريدج" البريطانية خلال العام الدراسي 1962-1963
--------------------
في كانون الأول/ديسمبر عام 1964
حصل حازم الببلاوي  علي شهادة الدكتوراه فى العلوم الاقتصادية من جامعة باريس
وحصلت رسالته حينها على جائزة "أحسن الرسائل".
---------------------
 1965
عين حازم الببلاوي  مدرساً في كلية الحقوق في جامعة الأسكندرية
--------------------
سنة  1976
 تمت ترقية حازم الببلاوي   إلى أستاذ للاقتصاد في جامعة الأسكندرية
--------------------
بعدها:
عمل حازم الببلاوي  في جامعة الكويت
-----------------
وبعدها:
عمل حازم الببلاوي  في  الصندوق العربي للإنماء الإقتصادي والإجتماعي في الكويت،
-----------------
ثم عمل  حازم الببلاوي   مستشاراً لوزير المالية الكويتي،
ومديراً للدائرة الاقتصادية في البنك الصناعي الكويتي،
------------------
1983
حصل علي جائزة الاقتصاد لمؤسسة التقدم العلمي فى الكويت
------------------
1983
عاد إلي مصر  ليتولي رئاسة البنك المصري، لتنمية الصادرات
-----------------
 
بعد ذلك:
حازم الببلاوي   = رئيس ( الشركة المصرية لضمان الصادرات)
----------------------
عام 1995
عين حازم الببلاوي  وكيلاً للأمين العام للأمم المتحدة، وأميناً تنفيذياً للجنة الاقتصادية والاجتماعية في غرب آسيا.
----------------------
عام 2001
عمل حازم الببلاوي   مستشار الصندوق النقد العربي في أبو ظبي،
-------------------------
 
ثم اختير حازم الببلاوي   نائباً لرئيس الوزراء للشؤون الاقتصادية.
----------------------
في تموز/يوليو 2011
كان حازم الببلاوي   وزيراً للمالية بعد ثورة 25 يناير 2011 في الحكومة المصرية
---------------------
9-7-2013
اختير رئيسا لوزراء مصر في الحكومة الانتقالية
قال أحمد المسلماني، المستشار الإعلامي لرئيس الجمهورية المؤقت، الثلاثاء، إن المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية المؤقت، أصدر قرارا بتكليف الدكتور حازم الببلاوي  برئاسة الحكومة، لافتًا النظر  إلى أنه بدأت منذ قليل مشاورات رئيس الوزراء لاختيار الوزراء.كما أصدر الرئيس المؤقت قرارا جمهوريا بتعيين الدكتور محمد البرادعي نائبا لرئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية.
 

 
بيانات أخري:
مارس د. حازم الببلاوي مهنة التدريس في الجامعات المصرية والجامعة الأميركية في القاهرة، وجامعة السوربون فى باريس وجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس في الولايات المتحدة.
حصل الببلاوي على جوائز عدة منها: جائزة الاقتصاد لمؤسسة التقدم العلمي فى الكويت عام 1983، كما منح أوسمة جوقة الشرف بدرجة فارس من الحكومة الفرنسية، ووسام ليوبولد بدرجة كوماندور من حكومة بلجيكا، ووسام الأرز بدرجة ضابط عظيم من الحكومة اللبنانية.
وقد نشر عدداً من المؤلفات والمقالات بالعربية والإنجليزية والفرنسية،
وساهم بشكل واضح فى تطوير مفهوم "الدولة الريعية" ضمن المفاهيم الاقتصادية السائدة.
وله مقالات فى مجالات النقود والتجارة الدولية والتعاون الاقتصادي العربي، وبشكل عام فى النظرية الاقتصادية.
كما ينشر مقالات دورية في الصحف
====================

16-7-2013
 
أدت حكومة رئيس الوزراء  مصر المؤقت  د. حازم الببلاوي اليمين القانونية أمام الرئيس المؤقت عدلي منصور في مقر رئاسة الجمهورية،

تشكيل الحكومة تم علي النحو التالي :
 د. حازم الببلاوي  رئيسا لمجلس الوزراء،
 الفريق أول عبدالفتاح السيسي نائب أول لرئيس الوزراء ووزير الدفاع والإنتاج الحربي.
 د. زياد أحمد بهاء الدين  نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للتعاون الدولي.
 اللواء محمد أحمد إبراهيم محمد مصطفي = وزير الداخلية ,
المهندس عاطف أحمد حلمى = وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
 د. أيمن فريد أبو حديد = وزير الزراعة واستصلاح الأراضي,
  منير فخرى عبدالنور = وزير التجارة والصناعة
 أحمد حسن البرعي أحمد = وزير التضامن الاجتماعي
 د. محمد إبراهيم على سيد = وزير شئون الآثار .
  د. محمد صابر إبراهيم عرب = وزير الثقافة
  أسامة عبدالمنعم محمود صالح = وزير للاستثمار.
 د. أشرف  العربي عبدالفتاح = وزير للتخطيط ,
  عادل على لبيب متولى = وزير للتنمية المحلية
  المستشار محمد أمين العباسي المهدي = وزير العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية
  محمد نبيل إسماعيل فهمي = وزير الخارجية.
  عبد العزيز إبراهيم عبد العزيز وزير الطيران المدني
 د. أحمد محمود أحمد جمال = وزير المالية
د. محمد إبراهيم محمد أبو شادي وزير التموين.
  المهندس إبراهيم رشيدي محلب محمد وزير الاسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية
د. درية شرف الدين = وزيرة للاعلام
د.ليلى الراشد اسكندر سعيد = وزيرة الدولة لشئون البيئة
المهندس شريف إسماعيل محمد اسماعيل =  وزير البترول والثروة المعدنية.
د. رمزي جورج = وزير البحث العلمي
د.مها سيد زين العابدين = وزيرة الصحة والسكان
د. محمد محمود محمد عبد المطلب =  وزير الموارد المائية والرى
د. محمد مختار جمعة مبروك = وزير الأوقاف.
  د. محمود محمد أبو النصر= وزير التربية والتعليم
جمال محمد رفاعي = وزير القوى العاملة والهجرة
 خالد محمود عبد العزيز محمود = وزير الدولة لشئون الشباب
 طاهر أبو زيد سيد = وزير الدولة لشئون الرياضة.
--------------------------------------

 
24-2-2014
 
 تقديم الحكومة استقالتها إلى رئيس الجمهورية،
 
----------
24-2-2014
بعد استقالته وجه الدكتور حازم الببلاوى رئيس مجلس الوزراء، كلمة إلى الأمة
قال رئيس الوزراء :
 " هذه الحكومة تم تشكيلها فى وقت بالغ الصعوبة، وواجهت تحديات كبيرة، لكنها تحملت الأمانة بكل إخلاص وإصرار، من أجل قيادة البلاد لعبور تلك المرحلة العصيبة التى كانت تمر بها مصر.
 
فعلى الصعيد الأمنى، واجهت مصر تحدى الإرهاب الغاشم الذى تحركه قوى تسعى إلى عرقلة مسيرة البلاد والدخول بها فى نفق مظلم، لكن بفضل الله وعزيمة شعب مصر العظيم ورجال القوات المسلحة والشرطة البواسل، تصدت البلاد بكل قوة ولا تزال لتلك الهجمة الإرهابية الشرسة، ووجهت ضربات قاصمة لبؤر الإرهاب والإجرام. وحتى حينما لجأت الدولة إلى فرض حالة الطوارئ، التزمت الحكومة إلى أقصى درجة ممكنة بالقانون، ولم تلجأ إلى الإجراءات الاستثنائية ولم يتم اعتقال أحد إلا وفق ما يقرره القانون.
 
وعلى الصعيد الاقتصادى، تبنت الحكومة سياسة اقتصادية توسعية لإنعاش الاقتصاد وإخراجه من كبوته، كما وضعت برنامجاً طموحاً للتخفيف من معاناة الطبقات الأقل فقراً وتنمية المناطق المحرومة والمهمشة خاصة فى صعيد مصر، وقد نجحت الحكومة فى تحقيق العديد من أهداف تلك الخطة، وهو ما انعكس على تحسن التصنيف الائتمانى لمصر وحجم المعاملات المتزايدة غير المسبوقة فى البورصة، فضلاً عن وضع رؤية مستقبلية للتعامل مع الأوضاع والتحديات الاقتصادية.
 
 كل قرار اتخذته هذه الحكومة كان نابعاً من دراسة عميقة بكافة الأبعاد والجوانب المتعلقة بكل قرار، وهى الأبعاد التى ربما كانت خافية على البعض، أو لا يمكن الإفصاح عنها جميعاً، لاعتبارات تتعلق بمصالح البلاد الداخلية والخارجية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية."
 
ووجه الشكر لكل الوزراء الذين عملوا بكل جد واجتهاد خلال الفترة الماضية، معرباً عن امتنانه لتحملهم المسئولية والمهمة الشاقة خلال ذلك التوقيت.
 
واختتم  حديثه بالتأكيد على أن مصر تحتاج إلى جهود كل فرد من أبنائها، وإلى تكاتف الجميع خلف الحكومة القادمة، مؤكداً أن الإصلاح لا يتم عن طريق الحكومة فقط، وإنما بتكاتف كل فئات المجتمع.
 
وذكر أن هذا البلد به آفاق هائلة للنجاح والتقدم، كما أنه يواجه تحديات كبيرة، وعلينا الاختيار بين أن نساند هذا البلد ونضحى بمصالحنا الخاصة وأفكارنا الضيقة أو ننكفئ على مصالحنا الفئوية، مؤكداً أن مصر بخير وستتقدم إن شاء الله بفضل جهود شعبها العظيم."

 
==

الببلاوي ووزراء حكومته في اجتماع لمجلس الوزراء
 
=======================
 في سنة 2014 ساهمت الإضرابات العمالية الكثيفة وانتقاد الصحفيين لحكومة الببلاوي وقلة كفاءتها في التعجيل باستقالة الوزارة التي كانت تستعد لتعديل وزاري محدود، مما أعطى انطباعا بأن القرار بالاستقالة جاء تحت الضغط أشبه بإقالة أكثر منه استقالة، بحسب مراقبين- ,ويشير لذلك قول  الببلاوي خلال كلمته يوم 24-2-2014 إن «الحكومة حين قبلت المسؤولية لم تقبلها لأنها أفضل من في البلد قدرة أو كفاءة، ولكن لأنها من القلائل الذين قبلوا أن يتحملوا المسؤولية في هذا الوقت».
وقوله : "الحكومة بذلت كل الجهد من أجل إخراج مصر من النفق الضيق الذي كانت فيه سواء من الناحية الأمنية أو الضغوط الاقتصادية. الأمن استعاد الجزء الأكبر من عافيته، وعادت هيبة الدولة، والشرطة وبجوارها القوات المسلحة تفرضان سلطة القانون على الجميع. هذا لا يمنع وجود اختلالات هنا أو هناك لكن هذا شيء طبيعي في مواجهة شرسة مع طرف لا يريد خير هذا البلد».
هذا كأنه دفاع عن النفس تجاه من ضغط لاقالته
ولم ينتظر الببلاوي إعلان الرئيس المؤقت عدلي منصور رسميا قبول الاستقالة قبل ظهوره إعلاميا.
وعقب خروج الببلاوي من الاجتماع الوزاري الطارئ، الذي عقد بمقر مجلس الوزراء بوسط القاهرة، قال بصورة مقتضبة إنه مستمر في تسيير الأعمال لحين تشكيل الحكومة الجديدة.
 
 
قامت حكومة الببلاوي بمحاربة جماعة الاخوان حرباً شعواء وقض اعتصامهم بالقوة و رفعت الحد الأدني للأجور وحصلت علي دعم قوي من الامارات والسعودية والكويت وتقاربت من روسيا وأشرفت على إجراء استفتاء على تعديل الدستور المصري، وهي الخطوة الأولى في خارطة المستقبل التي أقرها الجيش بالتوافق مع عدد من القوى السياسية المؤثرة.
 
وكان المتصور أن  تستمر حكومة الببلاوي للإشراف على الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقرر إجراؤهما في غضون الشهور الستة المقبلة، لكن جاء قرار استقالتها لتهدئة الشارع المصري الغاضب من أداء الحكومة فالمظاهرات الاخوانية والاعتصامات العمالية صارا شيئا مستديماً كما تدهور سعر صرف الجنيه المصري وزادت نسبة البطالة وغير ذلك.
 
وقال مجلس الوزراء في بيان له على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»:
" إن المجلس برئاسة الببلاوي عقد اجتماعا عاجلا بكامل هيئته بمقر مجلس الوزراء، وفي ختام الاجتماع قرر المجلس أنه في ظل الظروف الحالية التي تمر بها البلاد، وفي إطار الحرص على الاستجابة لمتطلبات المرحلة الراهنة، فإن الحكومة قررت التقدم باستقالتها إلى المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية».
=====================

يروي أن الببلاوي هو الذي دعا الوزراء بنفسه إلى اجتماع طارئ لمجلس الوزراء يوم 24-2 ، خصوصاً أن موعد الاجتماع الأسبوعي يكون الأربعاء أو الخميس والسبب أكثر من 80 في المئة من الوزراء متوترون ويرغبون في الاستقالة
ولما بدأوا الاجتماع فوجئ عدد من الوزراء بحديثه عن الاستقالة، (مثل وزير السياحة هشام زعزوع، ووزير التخطيط والتعاون الدولي أشرف العربي، ووزير التربية والتعليم محمود أبو النصر، ووزيرة الإعلام درية شرف الدين)
أما وزير الخارجية نبيل فهمي فلم يحضر الاجتماع،لأنه الآن في جولة أفريقية، بمهمة في دولة الكونغو كما سيشترك يوم 27-2 في قمة أبوجا للأمن الانساني للسلام والتنمية
وهو أغلب الظن سيستمرفي حكومة محلب بعد الببلاوي ولكن تم إبلاغه بالهاتف بنبأ استقالة حكومة الببلاوي
وبخاصة لأن محلب يقول أن نصف الوزراء في الحكومة المستقيلة باقون بحكومته

ووردخبر غريب مفاده نية رئيس الحكومة المستقيل حازم الببلاوي أن يرشح نفسه لخوض الانتخابات الرئاسية لسنة2014 .
وأنه إنما ترك منصبه كرئيس للوزراء ، ليبدأ في اتخاذ كل الإجراءات القانونية بشأن الترشّح، وتشكيل طاقم يدير حملته الانتخابية.


=================

25-2-2014
قالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأميركية جين بساكي:
«استقالة الحكومة المصرية كانت خطوة غير متوقعة
ليست لدينا تفاصيل حول الإعلان عن تشكيل حكومة جديدة برئاسة رئيس وزراء جديد،وواشنطن تسعى للحصول على مزيد من المعلومات
ونحن نراقب الوضع عن كثب
و تركيزنا يبقى بالتأكيد على الضغط، وتشجيع مصر على اتخاذ خطوات تدفع عملية انتقالية شاملة، تقود إلى حكومة ديمقراطية بقيادة مدنية، يتم اختيارها عبر انتخابات شفافة وذات مصداقية».
==================
25-2-2014
في تصريح للصحافة، نفى رئيس الوزراء المستقيل حازم الببلاوي أن يكون قرار الاستقالة أتى من ضغوط مورست عليه.إنما عن قناعة ودراسة، لإعطاء الفرصة لرئيس حكومة جديدة خلال الفترة المقبلة

وقال الببلاوي، :
« أنا راضي راضٍي عن أداء حكومتي
ولم أرشّح أية أسماء لخلافتي وتركت الأمر في يد الرئيس عدلي منصور.
ومجلس الوزراء تحمل خلال الفترة الماضية أعباء في غاية الصعوبة، واستطاعت الدولة إعادة الأمن مرة أخرى، في ظل مواجهة شرسة مع طرف لا يريد لهذا البلد الخير
والحكومة تعمل تحت رقابة الشعب والمسؤولية الكبري على الشعب ! ».

.
====================

=


 
الببلاوى يغادر مقر الحكومة بعد لقائه عددا من المسئولين ، وقد حرص عدد من موظفى مجلس الوزراء على التقاط صور تذكارية مع الدكتور حازم الببلاوي، كما التقط صور تذكارية مع محررى مجلس الوزراء المعتمدين .
ahram.eg
 
 في ٢٥ فبراير وصل الدكتور حازم الببلاوى الى مقر مجلس الوزراء فى الساعة العاشرة والربع صباحا جيث كان فى استقباله عدد من موظفى المراسم بالمجلس حيث صعد مباشرة الى مكتبه.
 غادر الدكتور حازم الببلاوى رئيس مجلس الوزراء المستقيل مقر المجلس بعد ظهر 25-2-2014.
وقد استقبل الببلاوى قبل مغادرته عددا من وزراء الحكومة المستقيلة وهم: طاهر أبو زيد وزير الدولة للرياضة، ومنير فخرى عبد النور وزير التجارة والصناعة، وخالد عبدالعزيز وزير الشباب، وأحمد جلال وزير المالية،إضافة الى عبد الفتاح حرحور محافظ شمال سيناء.
 
الببلاوى ردا على سؤال حول تمنياته للحكومة الجديدة، قال بصورة مقتضبة :" اتمنى للحكومة الجديدة التوفيق "
 
وردا على سؤال اخر حول ما إذا كان قد قدم استقالته أو طلب منه تقديمها فأجاب:
«اى احد لا يمكن يعمل حاجه ما يكونش قررها » .
===============
احتمالات قوية الآن :
أولا:
تقليل عدد الوزراء الكبير بلامبرر   عن طريق دمج بعضها  فى وزارات أخرى مثل:
- التخطيط والتعاون الدولي
-الشباب والرياضة
 
2- خروج بعض الوزراء مثل:
التعليم العالي- الذى صرح بأنه جاء مع الدكتور الببلاوى وسيخرج معه
وزير الكهرباء لظروف صحية
والرياضة
والبيئة
والصحة
ملحوظة:
وزارة الدولة للانتاج الحربى خالية لوفاة الوزير
وزارة التعاون الدولى ( خالية باستقالة الوزير زياد  بهاء الدين )
 
 
3- احتفظ الحكومة الجديدة بوزراء حكومة الببلاوي بالنسبة لوزارات :
 الداخلية
والخارجية
والأوقاف
والزراعة
والتنمية المحلية،
والاتصالات
والمجموعة الإقتصادية
والبترول
==================

المصدر : صحيفة الأهرام