جوائز نوبل للعام 2014

نوبل 2014


مواعيد إعلان الجوائز :

الاثنين 6-10-2014 :  إعلان أسماء الفائزين بجائزة نوبل للطب
الثلاثاء 7-10-2014 :  إعلان أسماء الفائزين بجائزة نوبل  للفيزياء
الأربعاء 8-10-2014 :  إعلان أسماء الفائزين بجائزة نوبل  للكيمياء
الخميس 9-10-2014 :  إعلان أسماء الفائزين بجائزة نوبل  في الآداب
الجمعة 10-10-2014 :  إعلان أسماء الفائزين بجائزة نوبل للسلام
13-10-2014 :  إعلان الفائز (أو الفائزين ) بجائزة نوبل في الاقتصاد

وتبلغ قيمة كل جائزة من هذه الجوائز 8 ملايين كرونر سويدي، أي ما يعادل حوالي 1.13 مليون دولار أمريكي (حوالي 878 ألف يورو)
وفي حالة وجود أكثر من فائز واحد فإن الفائزين سيتقاسمون مبلغ 8 ملايين كرونر  سويدي
======================
وفيما يلي سنذكر أسماء الفائزين بمجرد إعلانها بالاعتماد علي المصادر الآتية :

بيانات الاكاديمية السويدية
الوكالة الفرنسية
أ ب
أ ش أ
سي إن إن
صحيفة الرياض
صحيفة الاقتصادية
-------------------

الاثنين6-10-2014
خلال احتفال بمعهد "كارولينسكا" بالعاصمة السويدية ستوكهولم أعلنت لجنة جائزة نوبل ، فوز 3 علماء هم  الأمريكي ( جون أوكيفي ) والزوجين النرويجيين (ماي بريت موسر)، و(إدفارد موسر) بجائزة نوبل للطب للعام 2014


وأوضحت اللجنة، في بيان لها، أنهم منحوا هذه الجائزة عن اكتشافهم الخلايا التي تشكل ما يُعرف بـ(نظام التموضع في الدماغ).إن الاكتشاف الذي توصل إليه العلماء الثلاثة ساعد في فهم أفضل كيف يمكن للأشخاص توجيه أنفسهم مكانياً، ويمكن أن يساعد في الأبحاث الخاصة بمرض "الزهايمر"، والذي يصيب نفس الجزء من الدماغ، المعروف بـ"البوصلة البشرية"، والذي يماثل نظام "جي بي إس" في الدماغ.

وتوصل أوكيفي إلى اكتشاف تلك الخلايا لأول مرة في عام 1971، أثناء تشريح الخلايا العصبية في دماغ أحد فئران التجارب، وفي عام 2005، تمكن الزوجان النرويجيان من اكتشاف جزء آخر من الخلايا العصبية، والتي يُطلق عليها "خلاي التموضع."

وساعد العلماء في الإجابة على عدد من الأسئلة الجوهرية، مثل كيف يمكننا إدراك الأماكن المتواجدين بها؟.. وإلى أين نتجه؟.. وكيف يمكننا أن نتذكر كل تلك الأماكن، بما يساعدنا على تكرار رحلاتنا إليها من وقت لآخر، بحسب ما جاء في بيان لجنة جائزة نوبل للطب.

#####################

7-10-2014
منحت جائزة نوبل للفيزياء لعام 2014   إلى:
اليابانيين إيسامو آكاساكي (من مواليد 1929) وهيروشي أمانو (من مواليد 1960) ، والأمريكي من أصل ياباني شوجي ناكامورا (من مواليد 1954) وهم مخترعو الصمام الثنائي الباعث للضوء أو ما يعرف بتقنية "ليد" للإنارة، التي نشأ عنها المصابيح الموفرة للطاقة التي تتيح الاقتصاد في استهلاك الطاقة
وأجرى آكاساكي أبحاثه مع أمانو في جامعة ناجويا اليابانية
ويعمل أيسامو آكاساكي أستاذا في جامعتي ناجويا وميجو بمدينة ناجويا، وأتى اكتشافهم في مجال كان ينافسهم عليه الكثير من الباحثين الآخرين وشركات كبرى، بفضل مادة نتريد الغاليوم التي راهنوا عليها دون سواهم من الباحثين.
شوجي ناكامورا المولود في اليابان عام 1954 والباحث الآن بجامعة كاليفورنيا في سانتا باربارا بالولايات المتحدة، كان يعمل على ذات الموضوع في شركة يابانية صغيرة هي "نيشيا كيميكيلز"، وانتقل بعدها إلى جامعة كاليفورنيا في سانتا باربرا حيث حصل على الجنسية الأمريكية، .
ولكونه أجري أبحاثه خارج الجامعة يتميز ناكامورا عن الفائزين الآخرين بجائزة نوبل الذين يمضون مسيرتهم المهنية في الجامعات وربما هذا أعطاه اليأس من الفوز بالجائزة وجعله يصرح ناكامورا لمؤسسة نوبل تعليقا على نيله الجائزة بقوله "هذا أمر لا يصدق".



بحسب ما ورد في بيان لجنة نوبل، كوفئ الباحثون الثلاثة لاختراعهم مصدرا ضوئيا جديدا فعالا على صعيد استهلاك الطاقة ومراعيا للبيئة في ذات الوقت فقد نجحوا حيث فشل الجميع من خلال اختراعهم لمصابيح "ليد"
واعتبرت اللجنة أن الاختراع "أحدث ثورة".
وباتت هذه التكنولوجيا حاضرة بشكل كبير في حياة الإنسان اليومية، فهي أساسية للهواتف المحمولة، إذ إن إنارة شاشاتها يستلزم استهلاكا كبيرا للطاقة، وهي موجودة أيضا في أجهزة التلفاز واسطوانات بلو راي ووميض آلات التصوير وبطبيعة الحال في إنارة المكاتب والمساكن.


وأوضحت الأكاديمية الملكية للعلوم في حيثيات قرارها، أنه عندما أنتجت أشعة ضوئية زرقاء انطلاقا من شبه موصلات في مطلع التسعينات أحدثت تحولا جذريا في تكنولوجيا الإنارة، وكانت صمامات ضوئية ثنائية بالأحمر والأخضر موجودة منذ فترة طويلة لكن من دون الضوء الأزرق وكان من المستحيل إنتاج لمبات بيضاء تاليا.

وأشارت الأكاديمية إلى أن مصابيح "ليد" المقتصدة للطاقة أحدثت تحولا لإدراك الإنسان لقوة اللمبات، فللحصول على 1200 لومن "وحدة قياس تدفق الضوء" وهي قوة الإنارة الضرورية لقاعة جلوس مثلا، كان الإنسان بحاجة إلى لمبة كلاسيكية من 75 واط، أما اليوم فإن لمبة من 6 واط كافية لهذا الغرض الأمر الذي يؤدي إلى انخفاض كبير في استهلاك التيار الكهربائي.


وأضافت لجنة نوبل أن استهلاك المواد تراجع أيضا إذ إن مصابيح "ليد" تستمر فترة قد تصل إلى 100 ألف ساعة في مقابل 1000 ساعة فقط للمبات المتوهجة العادية، معتبرة أن لمبة "ليد" تزخر بوعود كبيرة لتحسين نوعية حياة 1.5 مليار شخص غير موصولين بشبكات الكهرباء إذ إن الاستهلاك الضئيل للطاقة يسمح بإنارتها بواسطة طاقة شمسية بخسة الثمن.

وسيتسلم الفائزون الثلاثة جائزتهم يوم 10-12-2014

جائزة نوبل للكيمياء لعام 2014

8-10-2014
فاز العالم الالماني (شتيفان هيل) والعالمان الأمريكيان ( اريك بيتزيج) و(وليام مورنر) بجائزة نوبل في الكيمياء لعام 2014 عن ابتكارهم أسلوباً فائق الدقة للفحص المجهري الفلورسنتي ، مما أتاح رفع مستوى الفحص المجهري إلى مستوى النانو

وأعرب شتيفان هيل فور سماعه نبأ فوزه بنوبل عن سعادته البالغة وذهوله الشديد قائلا "احتجت للحظة لإدراك فوزي بالجائزة".وقامت محطة "ديجي 24 "الرومانية الاخبارية بإجراء مقابلة معه قال فيها : "ذهبت إلى المدرسة العليا في تيمشوارا وهناك تلقيت أولى دراساتي في الفيزياء ، ولقد فزت في مسابقة محلية للفيزياء مما شجعني على مواصلة دراساتي ، حيث ساعدني التعليم الذي تلقيته في رومانيا كثيرا وجعل حياتي أسهل عندما انتقلت إلى ألمانيا"
ولمزيد من المعرفة عن حياة شتيفان هيل : هو من مواليد سنة 1962 في ( مقاطعة آراد) برومانيا وقضي طفولته في (قرية سانتانا)، ثم توجه للدراسة في المدرسة العليا في ( "تيمشوارا) ولكنه لم يدرس بها سوي سنة واحده وسافر سنة 1978 إلى ألمانيا ، حيث تعلم الفيزياء في (جامعة هايدلبيرج) ، بعدها أكمل دراساته العليا وحصل على الدكتوراه في الفيزياء عام 1990 ، و يعمل في الوقت الحاضر بألمانيا مديراً في ( معهد ماكس بلانك لكيمياء الفيزياء الحيوية ) في جوتنجن ، وأبوه مهندس وأمه مدرسة.

جائزة نوبل في الآداب

9-10-2014
فاز الأديب الفرنسي (باتريك موديانو ) بجائزة نوبل في الآداب

أعمال هذا الروائي تتركز علي شرح  أحوال أهالي مدينة باريس خلال الحرب العالمية الثانية، وأخذ يصف تداعيات أحداث مأسوية على مصائر أشخاص عاديين.

وقالت الاكاديمية السويدية التي منحته الجائزة في بيانها  ان  "باتريك موديانو قد أخذ الجائزة لإبداعه في فن الذاكرة الذي عالج من خلاله المصائر الانسانية الأكثر عصيانا على الفهم، واستكشف أيضاً عالم الاحتلال».

وبسبب السرية التامة عند اختيار الفائزين كشف بيتر إنغلوند الأمين الدائم للأكاديمية السويدية لمحطة التلفزيون الرسمية في السويد «اس في تي» أنه تعذر علي الأكاديمية الاتصال بصاحب اللقب قبل الإعلان عن فوزه بالجائزة.

وللعلم فإن الروائي الفرنسي باتريك موديانو  هو رقم 15 في قائمة الأدباء الفرنسيين الذين حصلوا علي جائزة نوبل للاداب  منذ إنشاء الجائزة
=========

جائزة نوبل للسلام لعام 2014

فى الساعة التاسعة بتوقيت جرينتش من صباح يوم الجمعة 10-10-201:
فى المؤتمر الصحفى الذي انعقد بمدينة أوسلو لأجل هذا الغرض قال ثوربيورن ياجلاند رئيس لجنة نوبل النرويجية :
"أيها السيدات والسادة، صباح الخير.
قررت لجنة نوبل النرويجية أن تذهب جائزة نوبل للسلام لعام 2014 إلى كايلاش ساتيارثى وملالة يوسف زاى، لكفاحهما ضد قمع الشبان والاطفال ودفاعهما عن حق الطفل فى التعليم.الأطفال يجب ان يذهبوا إلى المدارس لا أن يتم استغلالهم مالياً."

وهكذا تم إعلان فوز الباكستانية ( ملالا يوسف زاى ) والهندى ( كايلاش ساتيارثى ) بجائزة نوبل للسلام لعام 2014.

وأيضاً ملالا يوسف زاى ستدخل تاريخ هذه الجائزة لاعتبارها أصغر الفائزين بجائزة نوبل سناً لأن سنها ( 17 عاما)

كايلاش ساتيارثى هو ناشط هندى يطالب بحقوق الأطفال

و ملالا يوسف زاى هي فتاة ناشطة حقوقية باكستانية تطالب بمنع طرق انتهاك حق الفتيات فى التعليم
وقد اشتهرت بعد أن نجت من هجوم بطلق نارى قيل أنه أصاب وجهها أو رأسها برصاصة أطلقها عليها أحد عناصر حركة طالبان قبل عامين

وقد سارعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بتهنئة الشابة ملالا يوسف زاى بصفتها الناشطة فى مجال حقوق الفتاة الباكستانية وتهنئة كايلاش ساتيارثى بصفته الناشط فى مجال حقوق الطفل الهندى على فوز كليهما بجائزة نوبل للسلام.
وقالت نائبة المتحدث باسم الحكومة الألمانية كريستيانه فيرتس : "إن ميركل ترى فى منح الناشطين جائزة نوبل للسلام لعام 2014 اهتماما بجهودهما فى الدفاع عن حقوق الأطفال."

مرادفات:
ملالا يوسف زاى = ملالة يوسف زاى

13-10-2013

جوائز نوبل التي يتم منحها كل عام تشمل جوائز عن الإنجازات في مجالات العلوم والآداب والسلام. وقد منحت أول مرة عام 1901 وفقا لوصية مخترع الديناميت  ألفريد نوبل  السويدي الجنسية  الذى أوصى بمنح الجائزة فى وصية كتبت عام 1895..  وتقدم  الجوائز فى أوسلو فى العاشر من ديسمبر كانون الأول
والسبب هو أن هذا التاريخ يوافق يوافق ذكرى وفاة  ألفريد نوبل  الذي ندم أصلاً علي اختراعه الديناميت المستخدم حالياً في الدمار والقتل بكثير من بقاع العالم ، وتكفيراً عن ذنبه الذي سيتزايد كلما استعمل أحد اختراعه للديناميت وضع ثروته وقفاً علي البارزين في السلام والعلوم
والجائزة السنوية لكل فرع  تبلغ قيمتها حالياً حوالى 1.12 مليون دولار
وعند تعدد الفائزين في مجال محدد  توزع بالتساوي

13-10-2014
منحت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم جائزة نوبل للإقتصاد لعام 2014 إلي الاقتصادي  الفرنسي (جان تيرول )

وبهذا انتهي توزيع جوائز نوبل عن العام 2014


سيرة جان تيرول :


ولد المذكور في تروا من اب طبيب ووالدة تدرس الآداب،
واتجه في بداية الأمر نحو الرياضيات وانتسب الى معهد البوليتكنيك واكتشف الاقتصاد متأخرا وهو في الحادية والعشرين.
وبعد نيله شهادة الهندسة المدنية (في شق الطرق وبناء الجسور) اختار لاحقاً متابعة دراسة الدكتوراه في الاقتصاد في الولايات المتحدة، في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (ماساتشوستس انستيتيوت اوف تكنولوجي).
ووصل الى تولوز في 1991، وهو احد مؤسسي معهد الاقتصاد الصناعي فيها والذي سيتحول لاحقا الى ما يسمى اليوم «معهد تولوز» في الاقتصاد.
ونال الميدالية الذهبية من المجلس الوطني للبحوث العلمية في 2007، وكان سبقه الى هذه الميدالية خبير اقتصادي واحد هو موريس أليه.
وحصل تيرول على جائزة نوبل 2014 وقيمتها ثمانية ملايين كرونر سويدي منفرداً ، وهي المرة الأولى منذ 2008 التي تمنح جائزة نوبل الى خبير اقتصادي واحد، وهي أيضاً المرة الأولى منذ 1999 التي لم يحصل عليها اميركي.
وقالت لجنة الجائزة في بيانها ان الاقتصادي البارز تيرول (61 عاماً)، له الكثير من الاسهامات البحثية النظرية المهمة في عدد من المجالات، ابرزها توضيحه لكيفية فهم وتنظيم الصناعات من خلال مجموعة صغيرة من الشركات القوية وتحليل القوى السوقية.
واوضحت الاكاديمية ان تيرول نجح من خلال منهج حسابي اطلق عليه «نظرية اللعبة» في تناول موضوعات تتعلق بالاحتكار ومنع استغلال قوى السوق وتحفيز التنافسية بين القلة المحتكرة بصورة اعمق من اي اقتصادي قبله.
وتدل هذه الجائزة على سلامة الابحاث الاقتصادية في فرنسا، وفي اغسطس، أوردت النشرة الشهرية لصندوق النقد الدولي اسماء سبعة فرنسيين بين الخبراء الاقتصاديين الــ25 الواعدين والبالغين الخامسة والأربعين من العمر.

ويمول البنك المركزي السويدي الجائزة التي يطلق عليها رسمياً جائزة سفيرجيس ريسكبانك (البنك المركزي السويدي)، في العلوم الاقتصادية في ذكرى الفريد نوبل.  وصرح جان تيرول لاذاعة فرانس انفو العامة «هذا يثير ثمة خوف من أن اتباع خطاهما يشكل امراً مثيراً للتأثر الشديد بالنسبة الي».

وورد اسم جان تيرول، الباحث الذي بقي مخلصاً لجامعة تولوز منذ التسعينات بعد عودته من جامعة «ام آي تي» الاميركية بين الاكثر ترجيحاً للفوز بجائزة نوبل منذ بضع سنوات.وهو معروف ل‍ «تحليلاته حول قدرة السوق والتنظيم»، كما اعلنت لجنة التحكيم في بيان.

وكتب وزير الاقتصاد الفرنسي ايمانويل ماكرون على حسابه على تويتر «اوجه تهنئة خاصة لجان تيرول الذي تفتخر به بلادنا ومدرسة الاقتصاد الفرنسية .جان تيرول هو احد الخبراء الاقتصاديين الاكثر نفوذاً في عصرنا، انه واضع مساهمات نظرية مهمة في عدد كبير من المجالات، لكنه اوضح خصوصاً طريقة فهم وتنظيم القطاعات في بعض الشركات الكبيرة».

من جهتها قالت الأكاديمية الملكية للعلوم :
«أفضل تنظيم أو سياسة في مجال المنافسة يجب ان تتكيف بعناية مع الظروف المحددة لكل قطاع. وفي سلسلة مقالات وكتب، رسم جان تيرول اطاراً عاما لفهم مثل تلك السياسات وطبقه على عدد من القطاعات بدءا من الاتصالات حتى المصارف .
باستلهامها من هذه الآفاق الجديدة، يمكن للحكومات التي تشجع الشركات الكبرى بشكل افضل لتصبح أكثر انتاجية، وفي الوقت نفسه لمنعها من الاساءة الى منافساتها والمستهلكين».

وقالت مؤسسة نوبل لتيرول «شكراً جزيلاً، يشرفنا ذلك».

(المصدر لهذه السيرة  : القبس الكويتية)ورابط الموضوع لديها :
http://www.alqabas.com.kw/node/902682

صور:

اضغط علي الصورة لتكبيرها

صورة ألفريد نوبل - مؤسس جوائز نوبل



________________________
http://s.alriyadh.com/2014/10/10/img/698280615001.jpg
صورة الفرنسي باتريك موديانو من أ ب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


http://s.alriyadh.com/img_s/f7/f7b591a1e29825f7fa05d2859e3f40d3_w120_h80.jpg
صورة الزوجين الفائزين بجائزة نوبل للطب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



https://i.servimg.com/u/f39/13/08/05/18/malala10.jpg
صورة الباكستانية ملالا يوسف زاي -  الفائزة بجائزة نوبل للسلام
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


http://www.aleqt.com/a/small/3a/3a414521bbecc42c8d481c19eb2b9eb9_w570_h0.jpg
صورة الفرنسي جان تيرول -  الفائز بجائزة نوبل للإقتصاد