محمد ولد عبد العزيز رئيس موريتانيا

محمد ولد عبد العزيز
رئيس موريتانيا منذ العام 2008
 ورئيس الاتحاد الأفريقي سنة 2014
 وهو ثامن رئيس لموريتانيا منذ الاستقلال
وهوسادس رئيس لموريتانيا من العسكريين
===========

20-12-1956
(وُلِدَ في ( أكجوجت)
Akjoujt= أكجوجت
-----------------
 وبعد التعليم الأساسي :
ارسل للمملكة المغربية  للالتحاق بالأكاديمية العسكرية  بمكناس
وتخرج برتبة ضابط متخصص في الآليات الميكانيكية
وعاد للعمل بالجيش الوطني الموريتاني حيث تدرج في الرتب العسكرية حتي وصل لرتبة الجنرال
----------------------
في عام 2003 :
ساهم في إفشال انقلاب (صالح ولد حننا) على الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع
---------------------
في عام 2005 :
لعب  دورا بارزاً في انقلاب أطاح بالرئيس معاوية ولد الطايع
كما لعب دور بارز في تولي الرئيس (سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله ) لمنصب الرئاسة
------------
6-8-2008
قام بنجاح بالإطاحة بالرئيس المنتخب (سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله)
-------------
18-7-2009
الانتخابات الرئاسية
استطاع محمد ولد عبد العزيز أن يحقق الفوز بها بحصوله في الجولة الأولي  على نسبة 52.58% من الأصوات
ادعت المعارضة تزوير الانتخابات وأعلنت عدم اعترافها بالنتائج .واستقال رئيس اللجنة العليا للانتخابات بعد امتناعه عن الاعتراف بالنتائج احتجاجا على  سير العملية الانتخابية وطريقة فرز الاصوات
-------------
5-8-2009
تم تنصيب محمد ولد عبد العزيز كرئيس لموريتانيا رسمياً
وكان ذلك  في الملعب الأوليمبي في العاصمة نواكشوط
 ================

• في 20-12-1956
ولد محمد ولد عبد العزيز بمدينة أكجوجت.

• وبعد دراسته الابتدائية و الثانوية :
التحق بالجيش الوطني

• من 1977 إلى 1980
تلقى تكوين "ضابط مختلف أسلحة" في الأكاديمية العسكرية الملكية بمكناس. 

• سنة 1980
رقي إلى رتبة ملازم. 

• من 1981 إلى 1982
تابع بنجاح تكوينا في مجال اللوجستيك بالجزائر.
 
• بعد عودته إلى البلاد تولى وظائف في الجيش الوطني.
 
• سنة 1984
عين مرافقا عسكريا لرئيس الجمهورية. 

• من 1986 إلى 1987
التحق بالمدرسة العسكرية لمختلف الأسلحة بأطار، حيث حصل منها على إفادة نقيب. 

• في يناير 1988
حصل على رتبة نقيب. 

• من 1987 إلى 1991
تولى مجددا منصب مرافق عسكري لرئيس الجمهورية و قائد كتيبة أمن الرئاسة.
 
• من أغسطس 1991 إلى يونيو 1993:
تولى منصب قائد كتيبة القيادة والخدمات بقيادة الأركان الوطنية. 

• من 1993 إلى 1994
تلقى بنجاح تكويناً بالمدرسة الوطنية للأركان بالمغرب.
 
• في يناير 1994:
رقي إلى رتبة رائد.  

• من 1994 إلى 1995:
تولى منصب قائد مساعد للمنطقة العسكرية السادسة.
 
• في يناير 1998:
رقي إلى رتبة مقدم.

• سنة 1998:
عين قائدا لكتيبة أمن الرئاسة.
 
• في يناير 2004:
رقي إلى رتبة عقيد.  

• في 28-11-2004
وُشـِّح بميدالية كوماندور من نظام الاستحقاق الوطني.
 
• في 3-8-2005
تزعم حركة التغيير التي وضعت حدا لنظام فرض نفسه على البلاد أزيد من عشرين سنة.
 
• في شتمبر 2007
عين قائد القوات المسلحة الخاصة بالرئاسة و قائد كتيبة أمن الرئاسة.
 
• في يناير 2008:
رقي إلى رتبة جنرال. 

• في 6-8-2008
قاد حركة التصحيح، التي أنهت سلطات الرئيس السابق حين حول المسار الديمقراطي لخدمة مصلحته الشخصية، وأصبح رئيسا للمجلس الأعلى للدولة و رئيس الدولة.

• في 16-4-2009
استقال من رئاسة المجلس الأعلى و رئاسة الدولة و قدم ترشحه للانتخابات الرئاسية 

• وفى 5-5-2009
انتخب رئيسا لحزب الاتحاد  من اجل الجمهورية (يتمتع بالأغلبية البرلمانية) اثر مؤتمره التأسيسي
 
• في18-7-2009:
انتخب رئيسا للجمهورية خلال الشوط الأول بنسبة52,47% من الأصوات.  

•وفى 4-8-2009
استقال من الهيئات القيادية لحزب الاتحاد من اجل الجمهورية طبقا لمقتضيات الدستور الموريتاني
 
المصدر :
منقول بالنص من موقع الوكالة الموريتانية للأنباء
والرابط الأصلي هو:
[url=http://www.ami.mr/index.php?page=Biographie du president]http://www.ami.mr/index.php?page=Biographie%20du%20president[/url]
 
============

------------------
 
وبعد توليه  الرئاسة  تردد إسمه كثيراً في الأخبار العالمية :
 
محمد ولد عبد العزيز =رئيس  مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي
،،
محمد ولد عبد العزيز = رئيس اللجنة العليا المختصة للاتحاد الإفريقي المكلفة بإيجاد مخرج للأزمة في ليبيا
،،
محمد ولد عبد العزيز = رئيس المجموعة رفيعة المستوى للتسوية السلمية للأزمة الناجمة عن الانتخابات في "كوت ديفوار".
 
،،
محمد ولد عبد العزيز =الرئيس  الدوري لمؤتمر رؤساء دول وحكومات منظمة استثمار نهر السنغال
 وهي منظمة تضم موريتانيا و السنغال ومالي وجمهورية غينيا.
 
--------------------

وفي عهده كانت موريتانيا ملجأ آمن على أراضيها لنحو 100 ألف من مواطني دولة (مالي) نزحوا من بلادهم بسبب ضيقهم من الاقتتال.
--------------------
17-12-2013
أشرف محمد ولد عبد العزيز رئيس جمهورية موريتانيا على تدشين محطة "فيلو" الكهرومائية بمدينة "خاي" في مالي التي يعود وضع حجرها الأساس إلى تاريخ 30-10-2009 وستساهم  في سد نقص الطاقة الكهربائية  لدي البلدان الأعضاء في (منظمة استثمار نهر السنغال).
 
------------------
30-1-2014
  خلال القمة الثانية والعشرين للاتحاد الإفريقي بأديس أبابا :
 تسلم  محمد ولد عبد العزيز رئيس جمهورية موريتانيا الرئاسة الدورية للاتحاد الإفريقي لمدة عام كامل  خلفاً لرئيس الوزراء الأثيوبي ( هايلاماريام دزاليني ).
 
وهي ثاني مرة تؤول فيها رئاسة ما كان يعرف بمنظمة الوحدة الإفريقية إلى رئيس موريتاني.والمرة الأولي كانت يوم  23-6-1971 عندما أوكلت هذه المهمة لأول رئيس للدولة الموريتانية  المختار ولد داداه
==================

23-5-2014
نجاح الوساطة التي قادها الرئيس الموريتاني،رئيس الاتحاد الأفريقي،( محمد ولد عبد العزيز) في "كيدال" شمال مالي يين حكومة مالي ومتمردي الطوارق.
وقال الرئيس الموريتاني إن الأطراف المالية الثلاثة المسلحة وقعت على اتفاق لوقف إطلاق النار في المنطقة، كما وقعت الحكومة المالية الاتفاق لاحقا، مشيرا إلى أن ذلك سيمكن من إعادة الاستقرار والتفرغ للتنمية في المنطقة.

وتابع الرئيس الموريتاني: " ونحن متفائلون بالمستقبل من أجل استعادة السلام إلى هذه المنطقة".

وأضاف "أن أهم النتائج التي تم التوصل إليها هي أولا وقف إطلاق النار، ونقاط أخرى لا تقل أهمية عن ذلك، من ضمنها إطلاق سراح السجناء لدى الطرفين".

وأضاف : "إن وقف إطلاق النار أصبح ساري المفعول بمجرد التوقيع عليه من جميع الأطراف، كما نصت على ذلك الوثيقة.
والأطراف الثلاثة المسلحة على الأرض وقعت الوثيقة على تمام الرابعة والنصف مساء ، ووقعها وزير الداخلية المالي قبل قليل على تمام الساعة التاسعة والنصف مساء وبذلك يصبح وقف إطلاق النار ساريا بالنسبة لجميع الأطراف."
وأكد أن هذا الاتفاق سيمكننا من المضي قدما وستستأنف جميع الأطراف المفاوضات في وقت لاحق من أجل الوصول إلى سلام دائم هذا ما نأمله ونتمناه، لمصلحة مالي وأفريقيا بشكل عام، وجميع قوانا ستوجه إلى ذلك من تكريس جهودنا مستقبلا للتنمية والسلام".
---------------------------
23-5-2014
أشاد الرئيس المالي (إبراهيما كيتا ) بدور الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز، واعتبر أن الرئيس الموريتاني أثبت أنه من خيرة الرؤساء الأفارقة، وأن قادة أفريقيا كانوا علي صواب حينما اختاروه رئيسا للاتحاد.

وأضاف كيتا أنهم وافقوا علي الوساطة التي قام بها، والاتفاق الذي أبرمه مع المسلحين الطوارق، واصفا تحركه في الوقت المناسب بأنه تقدير جيد للظروف الداخلية للقارة وتصرف بالغ المسؤولية.

وكان قياديون من العرب والطوارق قد ثمنوا وساطة الرئيس الموريتاني، كما ثمن المبارك آغ محمد، السكرتير العام لـ"المجلس الانتقالي لدولة أزواد" زيارة الرئيس الموريتاني لكيدال، وقال "إنها تعتبر فرصة إيجابية للأطراف المعنية لتصحيح المسار واتخاذ خطوات إيجابية صادقة لإنهاء هذا النزاع الطويل".

المصدر:
أ ش أ