منتدي لآلـــئ

التاريخ والجغرافيا وتحليل الأحداث
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تسلسل زمني لإرهاصات وأحداث الثورة الفرنسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأستاذ
Admin
الأستاذ


عدد المساهمات : 3574
تاريخ التسجيل : 25/09/2008

تسلسل زمني لإرهاصات وأحداث الثورة الفرنسية Empty
مُساهمةموضوع: تسلسل زمني لإرهاصات وأحداث الثورة الفرنسية   تسلسل زمني لإرهاصات وأحداث الثورة الفرنسية Icon_minitimeالإثنين فبراير 10, 2014 1:41 pm

تسلسل زمني لإرهاصات وأحداث الثورة الفرنسية



 =======================

الثورة الفرنسية دامت  عشر سنوات، علي ثلاث مراحل أساسية:
المرحلة الأولى (يوليو 1789 - اغسطس 1792)، فترة الملكية الدستورية: تميزت هذه المرحلة بقيام ممثلي الهيئة الثالثة بتأسيس الجمعية الوطنية واقتحام سجن الباستيل، وإلغاء الحقوق الفيودالية، وإصدار بيان حقوق الإنسان ووضع أول دستور للبلاد.
المرحلة الثانية (اغسطس 1792 - يوليو 1794)، فترة بداية النظام الجمهوري وتصاعد التيار الثوري وتميزت هذه المرحلة بإعلان إلغاء الملكية ثم إعدام الملك وإقامة نظام جمهوري متشدد.
المرحلة الثالثة، (يوليو 1794 – نوفمبر 1799)، فترة تراجع التيار الثوري وعودة البورجوازية المعتدلة التي سيطرت على الحكم ووضعت دستورا جديدا وتحالفت مع الجيش، كما شجعت الضابط نابليون بونابرت للقيام بانقلاب عسكري ووضع حد للفوضي وإقامة نظام ديكتاتوري توسعي.
 



 

إرهاصات الثورة الفرنسية


.
1740

  • تسببت (حرب الخلافة النمساوية) في وقوع النظام الملكي في ديون كبيرة.

1756

  • بدأت (حرب السنوات السبع) وأدت الحرب إلي تفاقم وضع الديون.

1774

  • حفل تتويج لويس السادس عشر في رانس ملكاً لفرنسا

1775-1783

  •  حرب الاستقلال الأمريكية 

1778

  • فرنسا تعلن الحرب على بريطانيا العظمى لدعم المستعمرات الأمريكية. وفاقمت الحرب التابعة وضع الديون بشكل أكبر.

1781

  • قانون سيجر يمنع غير النبلاء من دخول سلك الضباط في الجيش.

1783

  • انفجار بركان لاكي في آيسلندا وبرودة مناخ العصر الجليدي الصغير إلى جانب فشل فرنسا في اعتماد البطاطس كمحصول أساسي يساهم في انتشار المجاعة وسوء التغذية.
  • تنهي اتفاقية باريس الحرب. يزيد نجاح المستوطنين الأمريكيين ضد القوى الأوربية من طموحات الراغبين في الإصلاح في فرنسا.

1785

  • شوهت قضية عقد الألماس سمعة ماري أنطوانيت.






1786


  • 20 أغسطس: أخبر كالون وزير المالية لويس أن الوضع المادي للدولة الفرنسية متعثر.
  • 29 ديسمبر: تم استدعاء مجلس الوجهاء.





1787
22 فبراير: أول مجلس وجهاء يلتقي على خلفية حالة من عدم الاستقرار المالي ومعارضة عامة من قبل طبقة النبلاء على فرض الضرائب والإصلاحات المالية.

  • مارس: نشر كالون لمقترحاته وتعنت الوجهاء يؤدي إلى اشتباك العامة والوصول إلى طريق مسدود.
  • 8 أبريل: يطرد لويس كلاً من كالون وحافظ الأختام، أو وزير العدل، ميرومسنيل، في محاولة للخروج من المأزق.
  • 13 أبريل: يعين لويس لامويجنن كحافظ للأختام.
  • 30 أبريل: عُين اسقف تولوز لوميني دي برين رئيساً للوزراء.
  • 25 مايو: تم حل أول مجلس للوجهاء.
  • يونيو: يرسل برين مراسيم للتشريعات الإصلاح الضريبي إلى البرلمان لتسجيلها.
  • 2 يوليو: يرفض برلمان فرنسا بأغلبية ساحقة التشريعات الملكية.
  • 6 أغسطس: تُمررالتشريعات في جلسة ليت دي جستيس في البرلمان ويقرر البرلمان أن تسجيلها غير قانوني. وتبدأ الإجراءات الجنائية ضد كالون بتأيد من الرأي العام.
  • 15 أغسطس: يرفض لويس البرلمان الباريسي ويأمر أعضاء الرلمان أن ينتقلوا إلى تروا.
  • 19 أغسطس: يأمر لويس بإغلاق جميع النوادي السياسية في باريس.
  • سبتمبر: الاضطرابات المدنية في ( الجمهورية الهولندية) يؤدي إلى غزوها من قبل الجيش البروسي مما يزيد من حدة التوتر في باريس. يتراجع برين في مطالبه التشريعية، ويسمح لأعضاء البرلمان بالعودة إلى باريس.
  • 19 نوفمبر: جلسة ملكية في برلمان باريس لتسجيل قروض جديدة تتحول إلى جلسة ليت دي جستس عندما لا يسمح لويس بقبول تصويت.
  • 20 نوفمبر: معارضة دوق أوليون أدت إلى نفيه المؤقت، واعتقال وحبس اثنين من القضاة.



1788

  • 6 مايو: صدور أمر بالقبض على اثنين من البارلمانيين الباريسيين الذين كانوا أكثر شراسة في معارضة الإصلاحات الحكومية واعلان البرلمان تضامنه مع هذين القاضيين.
  • 7 مايو: سجن القاضيان.
  • 8 مايو: فرض لامويجنن إصلاحات قضائية تلغي جزئياً سلطة البرلمان في مراجعة التشريعات في البرلمان خلال جلسة ليت دي جستس تتزامن مع دورات عسكرية.
  • 7 يونيو: يوم البلاط في غرونوبل - أوقف الجنود اجتماع كان البرلمان قد دعى إليه في تحد لأمر حكومي.
  • يونيو: احتجاج على تبعات الإصلاحات المفروضة ورفض انعقاد المحاكم في شتى أنحاء فرنسا.
  • 5 يوليو: برين فكر في استدعاء النبلاء وأعضاء الكنيسة والعامة لبحث الحلول.
  • 8 أغسطس: يحدد برين الأول من مايو 1789 لعقد الاجتماع مرة أخرى في محاولة لاستعادة ثقة الدائنين بعد أن علم أن الخزانة الملكية فارغة.
  • 16 أغسطس: توقف سداد القروض الحكومية واعلان إفلاس الحكومة الفرنسية.
  • 25 أغسطس: يستقيل براين ويحل محله جاك نيكر كوزير ماليه، وتعيين اسقف تولوز دي لوميني رئيساً للوزراء.
  • سبتمبر: يفرج نيكر عن أولئك الذي تم القبض عليهم بسبب نقد سياسة براين مما أدى إلى انتشار النشرات السياسية.
  • 14 سبتمبر: استقالة مالزرب.
  • 6 بوفمبر: يعقد نيكر مجلس الوجهاء مرة ثانية لمناقشة النبلاء ورجال الدين والعامة.
  • 12 ديسمبر: تنتهي جلسة الوجهاء الثانية برفض قاطع لزيادة تمثيل طبقة العامة.
  • 27 ديسمبر: يعلن نيكر مدفوعاً بالجدل العام زيادة تمثيل طبقة العامة.




أحداث  الثورة الفرنسية :

1789

  • 27 أبريل: أعمال شغب في باريس بسبب تدني الأجور ونقص الغذاء أدت إلى مقتل 25 شخص على أيدي القوات.
  • 5 مايو: تم استدعاء ممثلي النبلاء ورجال الدين والعامة لأول مرة منذ عام 1614.حيث عقدت الجمعية الوطنية اجتماعها الأول في قصر ساليس سابقًا في فرساي
  • 14 يوليو: اقتحام سجن الباستيل.




  • 5- 6 اكتوبر :  مسيرة النساء و محاصرتهن قصر فرساى و طلبهن انتقال الملك و الحكومة  لباريس
    6 أكتوبر : موافقة الملك لويس على طلبات المسيرة بعد اقتحامها  القصر و قتلها للحراس و محاولة لقتل الملكة
  • 2 نوفمبر : تأميم و مصادرة كل ممتلكات الكنيسة الكاتوليكية فى فرنسا




1790
13-2-1790
 تم حلّ جميع الجماعات الدينية في البلاد؛وسمح للرهبان والراهبات ترك الأديرة، غير أن نسبة قليلة منهم خرجت من الأديرة في نهاية المطاف.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

29-3-1790
  البابا بيوس السادس،(Pope Pius VI) بابا الفاتيكان فى اجتماع كنيسى يدين و يرفض إعلان حقوق الإنسان والمواطن و افعال الثورة الفرنسية ككل ضد سلطة الكنيسة و الملك.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
12-7-1790
أصدرت الجمعية، «نظام الحقوق المدنية لرجال الدين»، اعتبر بموجبه رجال الدين «موظفي حكومة»، وأنشأت الجمعية نظامًا جديدًا للكهنة والأساقفة والرعايا، كما حددت أجورهم. بموجب النظام الجديد، كان الأسقف ينتخب من قبل مؤمني الأبرشية، ما يشكل نفيًا لسلطة بابا روما على الكنيسة الكاثوليكية الفرنسيّة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
10-8-1790
تأسس نادي اليعاقبة، المؤلف من 152 عضوًا وتأسس في 10 أغسطس 1790، وتمكن من تحقيق شعبية كبيرة في البلاد، وتابعت الجماهير نقاشاته السياسية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في نوفمبر 1790
 طلبت الجمعية الوطنية من جميع رجال الدين، قسم يمين الولاء للدستور المدني الفرنسي، ما خلق انقسام في أوساط رجال الدين، بين أداء اليمين المطلوبة، وبين أولئك الذين رفضوا وحافظوا على "وفائهم" للبابوية
 في المحصلة 24% من رجال الدين أقسموا اليمين.والباقون عزفوا عن القسم
عزوف رجال الدين عن القسم، قد دفع إلى نقمة وسخط شعبيين، خرجت العديد من المطالبات "بنفيهم، ترحيلهم قسرًا،و إعدام الخونة". البابا بيوس السادس، قبل مبدأ الدستور المدني للدولة، غير أنه رفض أن يوجد قانون ينظم علاقة الأساقفة والرعايا خلافًا للقوانين الكنسيّة، وعزل من الكنيسة من قبل بالنظام الأسقفي الجديد.
ونشبت حملة علمانية تم فيها ذبح كهنة، ودمرت كنائس  في جميع أنحاء فرنسا،و منعت المهرجانات الدينية والأعياد، وأعلن البعض عن إعلان «ديانة العقل» لتكون خطوة راديكالية ضد الدين المسيحي.: لقد أدت هذه الأحداث إلى خيبة أمل واسعة النطاق في الكاثوليك المتدينين وسعوا لمكافحتها في جميع أنحاء فرنسا؛ فاضطر رئيس لجنة السلامة العامة في الجمعية الوطنية التنديد بالحملة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رفض الملك أي محاولة للاستعانة بالقوى الأجنبية من دول أوروبا الأخرى ضد الجمعية الوطنية. وفي نهاية المطاف، خوفًا على سلامته وكذلك سلامة أسرته قرر الهرب من باريس إلى حامية الفارين قرب الحدود الألمانية، بعد أن تأكد من ولاء الحاميات الحدودية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في ليلة 20-6-1791
هربت العائلة المالكة من قصر التويلري في باريس وهي ترتدي زي الخدم، بينما كان الخدم يرتدون زي النبلاء.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في مساء اليوم التالي، قبض على الملك والعائلة قرب فارين، وجلب هو عائلته إلى باريس تحت الحراسة وهو لا يزال يرتدي ثياب الخدم؛ ثم التقى مجموعة من ممثلي أعضاء الجمعية؛ في حين قامت حشود باستقبال الموكب الملكي صامتة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعض النواب أمثال جاك بيير بريسو، قال أنّ الملك في نظر الأمة قد فقد شرعيته منذ أن هرب إلى الفارين، ودعا جماهير الشعب للتوقيع على عريضة تؤيد القول بفقدانه الشرعية.
 جرى التوقيع على العريضة في ساحة البلدية وسط باريس، ورافقه خطابات حماسية ساخطة على الملك، ولم تلق دعوات البلدية للحفاظ على النظام العام أي استجابة.
 أخيرًا واجه الحرس الملكي الحشود، بغية فضّهم، فردت الحشود بوابل من الحجارة، فأطلق الجنود النار على الحشد ما أسفر عن مقتل 13 - 50 شخصًا.

شقيق الملك في قانون الإمبراطورية الرومانية المقدسة هو ليوبولد الثاني ووليم الثاني ملك بروسيا.
طالبت الأنظمة الملكية الأوروبية باعتبار لويس السادس عشر ملكًا للفرنسيين، واحترام حريته الشخصية الكاملة، وألمحت بغزو فرنسا نيابة عنه إذا رفضت السلطات الثورية ذلك.
كان رد الفعل في فرنسا شرسًا، وأعرب الشعب الفرنسي أنه لا يحترم أي قرار أو تصريح من الملوك الأجانب، أو أي علاقة للملك الفرنسي مع ملوك أوروبا الآخرين.
تم إعداد  دستور 1791 وفيه كان نظام الحكم  ملكيًا دستوريًا؛ يتقاسم الملك بموجبه السلطة مع مجلس تشريعي منتخب، أما الحكومة فترك أمر اختيارها للملك.
احتفل بتوقيع الملك الدستور الفرنسي في 30-9-1791، "مع التصفيق الحار من أعضاء الجمعية وسائر الحضور"، واعتبر التوقيع بمثابة حفل تتويج للملك حسب النظام الجديد.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1-10-1791
أول اجتماع للجمعية التشريعية الجديدة .
  كانت الجمعية تتألف من 165 عضوًا يمينيًا - ملكيًا دستوريًا - و330 عضوًا ليبراليًا جمهوريًا مع نادي اليعاقبة أي اليسار، و250 عضوًا غير منتسب لأي من الكتلتين. مع منح الملك حق نقض القوانين.
--------------------
 رفض الملك تمرير مشاريع القوانين المتعلقة بمعاقبة المهاجرين مما أحدث أزمة، ومع تتالي أمثال هذه الخلافات، تحولت الأزمة من أزمة سياسية إلى أزمة نظام حكم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 .كانت السياسة الراديكالية المتطرفة لرجال الثورة الفرنسية تقود حكمًا نحو صدام عسكري مع حلفاء النظام الملكي، خصوصًا النمسا وحلفائها؛ لاسيّما بعد تصريحاتهم عن  تصدير الثورة لجميع أنحاء أوروبا.
 بعض الجهات خارج فرنسا كانت تعارض الحرب من مبدأ أنها ستؤدي لجعل منظرّي الثورة أكثر تطرفًا في آرائهم؛ كما أن ليبراليي الأنظمة الملكية الأخرى في أوروبا كانت تتخوف من أن سحق النظام الجمهوري في فرنسا سيؤدي لتعزيز النظم الملكية في بلدانهم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1-3-1792 
 موت إمبراطور النمسا (ليوبولد الثاني)، شقيق ماري أنطوانيت ملكة فرنسا،وقد كان من معارضي الحرب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
20-4-1792
بسبب تحضير الحكومة النمساوية لإعلان الحرب، أعلنت الجمهورية الفرنسية الحرب كخطوة استباقية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وبعد عدة أسابيع لاحقة انضمت بروسيا للنمسا؛كحليفة في الحرب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
معركة فالمي :
 تمكن الجيش الفرنسي من الانتصار على الجيش البروسي في معركة فالمي، وبذلك كانت بداية الحرب لمصلحة الجمهورية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعدها:
 حققت الجمهورية حديثة الولادة سلسلة انتصارات أخرى في بلجيكا وهولندا في خريف 1792
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في ليل 10-8-1792
 هاجم متمردون، وميليشيات شعبية، وبدعم من حامية باريس الثورية، قصر التويلري في باريس وذبحوا الحرس السويسري المختصّ بحماية الملك، وبذلك تحولت العائلة المالكة إلى سجناء.
طالبت الجمعية التشريعية إثر تلك الأحداث تعليق النظام الملكي مؤقتًا، ورغم عدم حضور سوى ثلث النواب أغلبهم من نادي اليعاقبة وداعميه. أرسلت حامية باريس الثورية مجموعة من الميلشيات لتحرير السجناء، ما أدى إلى مقتل 1400 مواطن.
في اليوم التالي، تم الاتفاق على القيام كتابة دستور جديد، عن طريق اختيار جمعية تأسيسية جديدة منتخبة بانتخابات مباشرة من مواطني فرنسا الذكور؛


2-9-1792
أقرت الجمعية التشريعية الأمر  ، فصارت بذلك حامية باريس الثورية هي حكومة فرنسا بحكم الأمر الواقع، ولم تقابل بكثير من المقاومة.


 
قررت الحامية إلغاء النظام الملكي وإعلان الجمهورية،
 22 سبتمبر 1792 اعتبر اليوم الأول في الجمهورية الجديدة، واعتبرت أيضًا بداية التقويم الجمهوري الفرنسي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 6 نوفمبر 1792
معركة جاميز
فيها هزمت الجيوش الفرنسية جيوش النمسا
  واحتلت في إثرها معظم أراضي هولندا؛ ما دفع بريطانيا والجمهورية الهولندية إلي إعلان الحرب على فرنسا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 
في بيان برونزيك، هددت الإمبراطورية البروسية سكان فرنسا، بالتدخل العسكري لإعادة النظام الملكي؛ هذا البيان إلى جانب أمور أخرى أقل أهمية جعلت لويس يبدو بمظهر المتآمر مع أعداء فرنسا.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
17-1-1793
 أدين لويس السادس عشر بتهمة "التآمر ضد الحرية، والسلامة العامة" وحكم عليه بالإعدام بأغلبية 361 صوت مؤيد، و288 صوت معارض، و 72 صوت موافق مع تأجيل التنفيذ.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
21-1-1793
 بالمقصلة  في ساحة الثورة ( ساحة الكونكورد حاليًا) تم إعدام لويس السادس عشر ،والذي كان يدعي بعد خلعه بإسمه كمواطن عادي إسمه لويس كابيت،
إعدامه أدي إلي ترويع  اليمين المحافظ في جميع أنحاء أوروبا، ودعوا للحرب ضد الجمهورية الفرنسية.وانضمت إسبانيا ومعظم دول أوروبا الأخرى للحرب ضد فرنسا،

دارت معارك  وأخذت القوات الفرنسية تواجه الهزائم على جميع الجبهات تقريباً، وطردوا من الأراضي التي احتلوها حديثًا في ربيع 1793.
 في الوقت نفسه، نشأت حركات تمرد وثورات في جنوب وجنوب غرب فرنسا ضد السلطة الفرنسية دعماً للملكية، لكن الحلفاء فشلوا في الاستفادة من الانقسام الداخلي الفرنسي.
وبحلول خريف 1793 تمكن النظام الجمهوري من هزيمة معظم الثورات الداخلية، وأوقف زحف الحلفاء إلى فرنسا نفسها.
استمرت الحرب سجالاً بين الطرفين حتى صيف 1794
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في الفترة (1793 -1794)
تم الإطاحة برؤوس من 16,000 إلى 40,000 مواطن فرنسي على يد "لجنة السلامة العامة" إثر سيطرة روبسيبر على السلطة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صيف 1794
  تمكنت القوات الفرنسية من تحقيق انتصارات درامية، كما في معركة فيلروس التي هزم فيها الجيش الفرنسي جيش الحلفاء، الذي اضطر للانسحاب لما وراء نهر الراين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
27-7-1794
 اعتقالل وإعدام روبسبير، ولويس دي سانت جوست، وغيرهما من قادة اليعاقبة؛ وشكلت حكومة جديدة، حظرت نادي اليعاقبة، وأخذت تنتقم من قادة العهد البائد فيما دعي "عهد الإرهاب الأبيض".
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 22-8-1795
أعد دستور جديد صادق عليه الشعب باستفتاء مع حوالي 1,057,000 موافق و49,000 غير موافق،
 تم إعلان نتائج التصويت في 23-9-1795، ووضع الدستور الجديد قيد التنفيذ في 27-9-1795.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
 وفي بداية 1795
 تم احتلال هولندا، وطردت عائلة أوراني، واستبدلت بالجمهورية الباتافية؛ كما قامت بروسيا بالانسحاب، وتوصلت لاتفاق سلام مع الجمهورية الفرنسية المعروفة باسم معاهدة بازل في أبريل 1795، وآخر الدول كانت إسبانيا، أما النمسا وبريطانيا رفضا الاعتراف بالجمهورية أو قبول السلام معها واستمروا في حالة الحرب.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1795
اعتماد  النشيد الوطني الفرنسي لامارسييز، كنشيد للأمة 
كتبه ولجنه جوزيف كلود ليسلي في عام 1792، خلال مرحلة حرب الثورة الفرنسية، على أساس كونه  أغنية حرب لجيوش الراين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

في عام 1799
 وصل نابليون الأول إلى السلطة ثم توج ملكاً لفرنسا .
ملحوظة :فيما بعد جري تم إلغاء الملكية و قامت الجمهورية الثانية للفترة (1848-1852) لكن سرعان ماعادت الملكية للفترة (1852-1870).


===================

يمكنك أن تطالع مقالة  الثورة الفرنسية  - بقلم المؤرخ ديورانت  علي الرابط :
https://pearls.yoo7.com/t980-topic

.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://pearls.yoo7.com
 
تسلسل زمني لإرهاصات وأحداث الثورة الفرنسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأزمة المالية الأمريكية
» الثورة الفرنسية - رابط مناقلة
» الثورة الفرنسية -بقلم المؤرخ ديورانت
» مراحل الهند أو تقسيم تاريخ الهند
» خط زمني لتاريخ اليمن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي لآلـــئ :: المنتديات المتخصصة :: تاريخ أوروبا :: فرنسا-
انتقل الى: