منتدي لآلـــئ

التاريخ والجغرافيا وتحليل الأحداث
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 أحداث 25 رمضان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

أحداث 25 رمضان Empty
مُساهمةموضوع: أحداث 25 رمضان   أحداث 25 رمضان Icon_minitimeالجمعة يوليو 12, 2013 2:15 am

أحداث في يوم الخامس والعشرين من رمضان :
=========================

25-9- 532هـ
مقُتل الخليفة العباسي ( الراشد بالله ) في أصفهان بواسطة جماعة من أهالي خراسان
وصف الراشد هو :أبيض أشقر حسن اللون مليح الصورة لكن شديد القوة والبطش مهيب،
--------------------------------------
25-9-544هـ
الموافق:
26-1-1150 م
مولد الإمام الفقيه المفسر ( فخر الدين الرازي ) واسمه أبو عبد الله محمد بن عمر بن الحسين التميمي البكري الطبرستاني الأصل الرازي المولد.
وبالاضافة لعلمه بالتفسير والفقه كان له باع في علم الكلام والمعقولات وتفوق فيه علي معاصريه
وله كتب عديدة في تفسير القرآن و الفقه والعقائد والطب واللغة
ولكن أهم مؤلفاته للآن هو تفسير الرازي للقرآن الكريم
===========================
25-9-658هـ
3-9-1260م
معركة عين جالوت في فلسطين
في يوم جمعة و في مرج لعين ماء تسمي عين جالوت التقي الجيشان :
1-جيش المسلمين بقيادة الملك المظفر ( قطز) .
2- جيش التتار بقيادة ( كتبغا نوين)
وقد أبلي جيش المسلمين بلاء حسناً في قتال التتار
وأسفرت المعركة عن انهزام التتار هزيمة ماحقة ، وقتل المسلمون أمير التتار كتبغا نوين في المعركة، وأسروا ابنه ،
وبدأ المسلمون يطاردون التتار، حتى دخل قطز دمشق في أواخر شهر رمضان 658هـ فاستقبله أهلها بالفرحة العارمة ، ولم تمضِ أسابيع قليلة، حتى تم مطاردة التتار وتطهير بلاد الشام منهم

===========================
25-9- 751هـ
26-11- 1350م

مولد قارئ القرآن ( ابن الجزري ) واسمه محمد بن محمد بن علي بن يوسف الدمشقي
ليلة السبت لأب تاجر كان محروماً من نعمة الولد ، فشرب من ماء زمزم وهو يتمتم بنية أن يرزقه الله ولداً عالماً،
فرزقه الله بولد فأسماه محمد ،
وقد لقب محمد فيما بعد بلقب ( ابن الجزري ) نسبة إلى جزيرة ابن عمر قرب الموصل بالعراق
تلقى ابن الجزري علوم الشرع الاسلامي واشتد شغفه بالقراءات حتى جمع العشر قراءات ثم الثلاث عشرة،
ودخل بلاد الروم واتصل بالسلطان العثماني ( بايزيد )، وانتقل في بلاد الإسلام من سمرقند إلى خراسان إلى أصبهان
فشيراز فالبصرة، وجاور بمكة والمدينة، ثم ارتحل إلى دمشق فالقاهرة فاليمن، وأخيراً شيراز.
و صار عالم قراءات القرآن الكريم الذي اشتهر صيته في الافاق
)من مؤلفاته النشر في القراءات العشر) ، و (إتحاف المهرة في تتمة العشرة)
ونظم طيبة النشر في القراءات العشر" في الف بيت.
===========================
25-9- 1134هـ
إعلان فرنسا الحرب على بروسيا
---------------------------
25-9- 1300هـ
مولد الدكتاتور الايطالى ( بنيتو موسولينى )0
-----------------------------
25-9- 1304هـ
اختراع ( إديسون ) أول جهاز لتسجيل الصوت (جرامفون)0
-----------------------------
25-9- 1335هـ
إعلان استقلال فنلندا عن روسيا
-----------------------------
25-9- 1391هـ
دوران أول مركبة فضائية حول كوكب المريخ. وهي المركبة ( مارينر -9 )0
-----------------------------
25-9- 1410هـ
زيارة ( الحسين بن طلال ) ملك الأردن للسعودية واجتماعه مع الملك فهد
-----------------------------
25-9- 1411هـ
إعلان رئيس وزراء باكستان ( نواز شريف ) ان حكومته ستطبق تعاليم القرآن الكريم والشريعة الاسلاميةوتجعلها الاساس فى باكستان
-----------------------------
25-9- 1417هـ
حادث تصادم قطارين عند الكيلومنر 95 شمال مدينة ( أسوان ) بصعيد مصر.
أسفر عن مصرع 30 شخصا واصابة عشرات الأشخاص
-----------------------------
25-9- 1420هـ
ارسال حمولة طائرتين شحن من السعودية محملتين بالأغذية والخيام والمواد الطبية والادوية الى فنزويلا بأمر الملك فهد اسهاما من السعودية فى التخفيف من اضرار فيضانات فنزويلا.
===========================================
25-9-
مقتل (عصماء بنت مروان )الكافرة و الساعية بسب الدين :
تفصيل:
عمير بن عدي بن عامر بن خطمة أنصاري ضرير، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزوره في بني واقف، ولم يشهد بدراً لضرارته، وهو أول من أسلم من بني خطمه.

و كان بالمدينة امرأة مؤذية اسمها ( عصماء بنت مروان )وهي من بني أمية بن زيد كانت تعيب الإسلام وأهله، وكانت تحرض على المسلمين وتؤذيهم، وتقول الشعر في ذلك
فجعل عمير بن عدي عليه نذراً لئن رد الله رسوله سالماً من بدر ليقتلنها
فلما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة بعد فراغه من بدر عدا عمير بن عدي على عصماء، فدخل عليها في جوف الليل لخمس ليال بقين من رمضان فقتلها
ثم لحق بالنبي صلى الله عليه وسلم، فصف مع الناس وصلى معه الصبح.
وكان صلى الله عليه وسلم يتصفحهم إذا قام يريد الدخول إلى منزله،
فقال لعمير بن عدي:ـ أقتلت عصماء؟؟
قال: نعم يا رسول الله هل علي في قتلها شيء.؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا ينتطح فيها عنزان.
فكان أول من قالها، فسار بها المثل.
================================


25-9- 8هـ
16-1- 630م
هدم خالد بن الوليد صنم العزى في عام الفتح

قال ابن إسحاق: ( بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم (خالد بن الوليد) إلى (العزى)، وكانت بيتاً بنخلة تعظمه (قريش وكنانه ومضر)
وكان سدنتها من بني شيبان من بني سُليم حلفاء بني هاشم
فلما سمع حاجبها السلمي بمسير خالد بن الوليد إليها علق سيفه عليها ثم اشتد في الجبل الذي هو فيه وهو يقول:
أيا عز شدي شدة لا شوى لها --- على خالدٍ ألقي القناع وشمري
أيا عز إن لم تقتلي المرء خالداً ---- فبويء بإثم عاجل أو تنصري

فلما انتهى إليها خالد هدمها
ثم رجع خالد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره.فقال: ما رأيت؟ قال: لم أر شيئاً.
فأمره بالرجوع، فلما رجع خرجت إليه من ذلك البيت امرأة سوداء ناشرة تولول، فعلاها بالسيف وجعل يقول:
يا عز كفرانك لا سبحانك --- إني رأيت الله قد أهانك

ثم ضرب ذلك البيت الذي كانت فيه، وأخذ ما كان فيه من أموال
ثم رجع فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " تلك العزى، ولا تعبد أبداً "

المصدر = البداية 4/306



=============================

25-9- 128هـ
عقد العباسيين لواءهم الأول لحرب الدولة الأموية
الإظهار العلني في خراسان للتمرد علي الدولة الأموية علي لسان أبي مسلم الخراساني ممثل بني العباس

قال ابن الأثير:
"في شعبان نزل أبو مسلم قرية من قرى مرو يقال لها (فنين) ووجه منها أبا داود النقيب ومعه عمرو بن أيمن إلى طخارستان فما دون بلخ، وأمرهما باظهار الدعوة في شهر رمضان،
ووجه نصر بن صبيح التميمي وشريك بن غضي التميمي على مرو الروز بإظهار الدعوة في رمضان، ووجه أبا عاصم عبد الرحمن بن سليم إلى الطالقان،
ووجه الجهم بن عطية إلى العلاء بن حريث بخوارزم بإظهار الدعوة في رمضان
كلهم لخمس بقين من رمضان
ثم تحول أبو مسلم إلى قرية سفيندنج، فبث دعاته إلى الناس وأظهر أمره، فأتاه في ليلة واحدة أهل ستين قرية.

فلما كان ليلة الخميس لخمس بقين من رمضان سنة (128هـ) عقد أبو مسلم اللواء الذي بعث به (الإمام الذي يدعى الظل) على رمح طوله أربعة عشر ذراعاً، وعقد الراية التي بعث بها إليه وهي التي تدعى (السحاب) على رمح طوله ثلاث عشرة ذراعاً وهو يتلو: (أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ)
ولبسوا السواد هو ومن معه ومواليه.
وتأول الظل والسحاب (وهما اسمي رايتيهما) أن السحاب يطبق الأرض، وأن الأرض كما لا تخلو من ظل كذلك لا تخلو من خليفة عباسي إلى آخر الدهر"

المصدر :
ابن الأثير (الكامل 5/28)
###########################

25-9- 221هـ
11-9- 836م

ـ رفع العذاب والإفراج عن الإمام أحمد بن حنبل من سجنه بأمر الخليفة العباسي المعتصم
تفاصيل:
نقل ابن كثير في البداية والنهاية (10/334) روايةالإمام أحمد عما حدث له من جلد وتعذيب
ـ قال المعتصم: خذوه واخلعوه واسحبوه ، فأُخذت وخلعت، وجيء بالقعابين والسياط (والعقابان أشبه ما يكونان بخشبتين يشبح عليها المضروب ويشد إليهما). فجردوني وصرت بين العقابين.

فقلت : يا أمير المؤمنين إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:

ـ لا يحل دم أمرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث.." وتلوت الحديث، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله. فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم فبم تستحل دمي ولم آت شيئاً من هذا ؟! يا أمير المؤمنين أذكر وقوفك بين يدي الله كوقوفي بين يديك!!

فكأنه أمسك، ثم لم يزالوا يقولون له : يا أمير المؤمنين إنه ضال مضل كافر!
فأمر بي فقمت بين العقابين، وجيء بكرسي فأقمت عليه، وجيء بالضرّابين ومعهم السياط، فجعل أحدهم يضربني سوطين ويقول له المعتصم:ـ شد قطع الله يديك!

ويجيء الآخر فيضربني، ثم الآخر، فضربني أسواطاً فأغمي عليّ مراراً، حتى أرعبه أمري وأمر بي فأطلقت ولم أشعر إلا وأنا في حجرة من بيت وقد أطلقت الأقياد من رجلي!!..

وكان ذلك التعذيب له وهو صائم في يوم 25-9- 221هـ ثم أمر الخليفة بإطلاقه إلى أهله.

وكان عدد السياط التي ضرب بها الامام أحمد بن حنبل نيفا وثلاثون سوطا، لكن ضربه كان ضرباً مبرحاً شديداً جداً.

ولما حمل من دار الخليفة إلى دار إسحاق بن إبراهيم وهو صائم، أتوه بسويق ليفطر من الضعف، فامتنع وأتم صومه.


المصدر = البداية والنهاية لابن كثير (10/334)


====================================
25-9- 658هـ
3-9- 1260م

وقعة (عين جالوت) بين التتار والمماليك التي اوقفت زحف التتار على بلاد المسلمين
و(عين جالوت ) هي عين ماء شهيرة في فلسطين التقى في مرجها جيش المسلمين أيام السلطان (الظاهر بيبرس الجاشنكيري) وقائده (الملك المظفر قطز) بجيش التتار بقيادة ( كتبغانوين )
وكان كتبغانوين هذا هو الذي قاد جيوش التتار لهولاكو، فاحتل ودمر بلاد المسلمين من أقصى بلاد العجم إلى بلاد الشام حتى قتل لعنه الله في (عين جالوت)
وكان الذي قتله هو الأمير (آقوش الشمس رحمه الله.
-----
قال المؤرخ ابن كثير :

(( وكان اجتماعهم على عين جالوت يوم الجمعة الخامس والعشرين من رمضان، فاقتتلوا قتالاً عظيماً، وحمل كتبغانوين على ميسرة المسلمين فكسرها،
ثم أيد الله المسلمين وثبتهم في المعركة، فحملوا حملةصادقة على التتار فهزموهم هزيمة لا تجبر أبدا، وقتل أمير التتار كتبغانوين في المعركة، وأسر ابنه فأحضر بين يدي المظفر قطز
فقال له قطز:ـ أهَـرَب أبوك ؟؟
قال : إنه لا يهرب
فطلبوه -- فوجدوه بين القتلى. فلما رآه ابنه صرخ وبكى.
فلما تحققه المظفر قطز سجد لله تعالى ثم قال: أنام طيبا.. كان هذا سعادة التتار وبقتله ذهب سعدهم.!))

ولاحظوا هنا أن قطز لم يأخذ برواية ابن كتبغانوين فلربما الابن مخاددع بل تحقق من أن الجثمان يخص كتبغانوين وربما كان التحقق بعرضه علي أسري آخرين أو التفتيش بلابسه عن شارات أو تكليفات هولاكو
وبعدها استطاع قطز النوم نوماً مريحاً طيباً


المصدر = ابن كثير (البداية والنهاية 13/221)

=================================

25-9- 491هـ
27-8- 1098م
استسلام أمراء مدينة القدس لقائد الجيش الفاطمي ( الأفضل بن بدر الجمالي ) مقابل تأمين أرواحهم
تفاصيل :

قاد الأفضل بن بدر الجمالي جيشاً إلى مدينة القدس، فحاصرها ونصب عليها المنجنيق
مما دفع بحاميتها إلى الإستسلام له نظير الأمان علي أرواحها
وكان الاستسلام يوم الجمعة 25-9- 491هـ، وخرج منها أميراها المكسورين: (سكمان بن أرتق التركماني ) وأخوه ( إيلغازي بن أرتق التركماني ) وتوجهوا إلي العراق.

تعليق:
الأفضل أخطأ في هذه العملية العسكرية حيث أخرج من القدس قائدين قويين وماهرين بتكتيك الحرب ليضع بدلاً منهما والياَ ضعيف الشخصية لا طاقة له ولاعزم بحرب الفرنج الصليبيين الذي جاءوا في شعبان من العام التالي 492هـ/1098م فأخذوا منه القدس
ولو ترك الأفضل مدينة القدس في يد سكمان وإيلغازي ابني أرتق لكان أصلح للمسلمين وللأفضل
وقد ندم الأفضل علي فعلته ـ حيث لم يعد ينفع الندم

المصادر :
- ابن خلكان (وفيات الأعيان 2/451)
-معجم البلدان ( 5/171)


=================================

25-9- 532هـ
6-6- 1138م
مصرع الخليفة العباسي الراشد بالله علي يد نفر من جنوده الخراسانية
وثبوا عليه فقتلوه وهو يريد القيلولة.
والخراسانية هم فرقة من الجنود الذين كانوا في خدمة الخليفة الراشد ،
تفصيل:
حدث خلاف بين السلطان مسعود والخليفة العباسي ( الراشد بالله )
فخرج الخليفة إلى الموصل
فخالفه السلطان مسعود ودخل بغداد، واحتوى على دار الخلافة، واستدعى الفقهاء، وأخرج لهم ورقة زعم أنها بخط والد الخليفة المسترشد كان قد كتبها له ومفادها إن خرج خليفة من بغداد لقتال السلطان فقد خلع نفسه من الخلافة!
وبناء عليه أفتى من حضر من الفقهاء بخلع الخليفة الراشد
واستدعي ابن المستظهر بالله وهو عم الخليفة الراشد فلما حضر بويع بالخلافة وتلقب ب (المقتفي )
ولما وجد الراشد المخلوع نفسه قد انهزم أمام تدبير مسعود انسحب الراشد إلي أصبهان
وبعدها لقي حتفه كما ذكرنا
وكان الراشد بالله أبيض أشقر حسن اللون مليح الصورة مهيباً، شديد القوة والبطش.
المصادر:
ابن العماد في شذرات الذهب (2/94)
(الكامل 9/305)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أحداث 25 رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحداث 21 رمضان
» أحداث 15 رمضان
» أحداث 16 رمضان
» أحداث 17 رمضان
» أحداث 18 رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي لآلـــئ :: الأرشيف :: أحداث الأيام :: أحداث شهر رمضان-
انتقل الى: