أحداث 11 رمضان

أحداث في يوم الحادي عشر من رمضان :
=======================
11-9- 95هـ
30-5- 714هـ
استشهاد ( سعيد بن جبير ) على يد ( الحجاج بن يوسف الثقفي )
--------------------------------------------------
11-9- 129هـ
25-5- 477م
ظهور دعوة (بني العباس) للمسلمين لاستخلافهم بدلا من بني أمية ، في ( خراسان ) بقيادة (أبي مسلم الخراساني) .
-----------------------------------------
11-9- 319هـ
27-9- 931م
مولد المعز لدين الله الخليفة الفاطمي
كان جواداً شجاعاً ينصف الرعية ، وباطنياً قد ستر ما يدعو إليه الفاطميون إلا عن الخاصة ثم أظهره، وأمر الدعاة بإظهاره
وهو الذي أنفذ قائده جوهر الصقلي لفتح مصر فدخلها وبنى له مدينة القاهرة بجوار مدينة الفسطاط وكذلك بني الجامع الأزهر
وكانت ولايته ثلاثاً وعشرين سنة وخمسة أشهر ، منها مقامه بمصر سنتان وتسعة أشهر ، وهو أول خليفة فاطمي ملك مصر.
عاش 45 سنة ومات بالحمي سنة 365هـ
----------------------------------------------------
11-9-381 هـ
خلع الخليفة العباسي (الطائع لله)
ومبايعة الخليفة العباسي (القادر بالله) واسمه أبو العباس أحمد بن إسحق من مواليد 336هـ
-----------------------------------------------------
11-9- 624هـ
25-8- 1227م
موت تيموجين بن يسوكاي بهادر، المعروف بجنكيز خان، مؤسس إمبراطورية المغول
لمحة عنه:
كان من أقسى الغزاة وأكثرهم همجية وارتكب من المذابح ما تقشعر لهولها الأبدان.
ولد جنكيزخان عام 549هـ في منغوليا لأب كان رئيساً لقبيلة مغولية يدعى قيات وكان اسمه (يسوكاي بهادر). وسمى ولده الذي ولد يوم انتصاره على قبيلة كان يتنازع معها باسم غريمه (تيموجين) رئيس القبيلة المهزومة.
 
نجح تيموجين في السيطرة على قبيلته وهو دون العشرين من عمره ، ثم واصل التوسع على حساب جيرانه ، فبسط سيطرته على منطقة شاسعة من أقليم منغوليا تمتد حتى (صحراء جوبي) ، حيث مضارب عدد كبير من قبائل التتار.
 
وبعد أن قضى على عاصمة التتار (قرة قورم) جعلها قاعدة لملكه ، وأصبح بعد ذلك أقوى شخص بين المغول ، فنادوا به خاقانا وتلقب باسم (جنكيز خان) ومعناها(امبراطور العالم).
 
أقام جنكيز خان للمغول دولة مترامية الأطراف مرهوبة الجانب بعد أن استولى على مملكة ( علاء الدين خوارزم شاه ) صاحب خراسان والعراق وأذربيجان .
 
كان جنكيزخان علي الرغم من فتكه البشع بالمحاربين له والعوام ، يرمق ذوي الخبرات ويضمهم إلى حاشيته ، فاتخذ لنفسه مستشارين من ذوي الخبرات من كل الأمم التي غلبها ، وهؤلاء نظموا له دولته التي كانت همجية وارتقوا بنواحيها الإدارية والوظيفية..
 
توفي جنكيز خان بالقرب من مدينة ( اتس جو) ودفن في منغوليا ، وخلفه على الامبراطورية ابنه (أوكتاي).
---------------------------------------------
11-9- 655هـ
رسالة القائد المغولي ( هولاكو ) إلى الخليفة العباسي ( المستعصم بالله) يدعوه للاستسلام والحضور إليه لإعلان الخضوع
--------------------------------------------
 
11-9- 681هـ
13-12- 1282م
وقع حريق عظيم في( سوق اللبادين) بدمشق
وحضر نائب السلطنة إذ ذاك الأمير (حسام الدين لاجين السلحدار) وكثير من الأمراء ،
وفيما بعد تولي ناظر الجامع ( القاضي نجم الدين بن النحاس ) التحقيق في الخسائر واصلح المباني فعاد البناء أحسن مما كان
المرجع= ابن كثير في كتابه البداية والنهاية 13/300
---------------------------------------------------
الخميس 11-9- 701هـ
الموافق 10-5-1302
وفاة الفقيه أبو الحسن شرف الدين علي بن تقي الدين بن أبي الحسن أحمد اليونيني البعلبكي
ولد سنة621هـ وتلقي رواية الحديث عن أبيه الحافظ (تقي الدين اليونيني) وتعلم الفقه
عرف بعلمه وتعبده لله في خشوع وحفظه الأحاديث مع تودده إلى الناس وتواضعه وحسن مروءته
وهو أكبر سناً من أخيه (قطب الدين اليونيني) راوي صحيح البخاري
وذات يوم كان الشيخ (شرف الدين) بمكتبة مسجد الحنابلة في بعلبك وهو صائم فدخل عليه إنسان ضربه بعصا علي رأسه مراراً ، ثم هاجمه المعتدي الأثيم بسكين فاتقاه الشيخ بيده فانجرحت يد الشيخ ، وأمسكوا بالمعتدي فضربوه وحبسوه فمأظهر لهم سوي الخبل واختلال العقل
وحملوا الشيخ إلى داره فأقبل على أصحابه يحدثهم ويفقههم على عادته وأتم صيام يومه ،ولكن الجرح سرعان ماتسبب له في الاصابة بالحمى واشتد مرضه أياماً ثم توفي يوم الخميس 11-9-701هـ في بعلبك بلبنان ودفن بباب بطحا ، وتأسف الناس عليه
المصادر:
= البداية والنهاية 14/20
= شذرات الذهب 3/4
----------------------------------------------------
11-9- 844هـ
3-2- 1441هـ
وفاة الفقيه الشافعي (ابن الصيرفي )
لمحة عنه:
ولد في دمشق سنة773هـ
واسمه (علاء الدين أبو الحسن علي بن عثمان بن عمر بن صالح الدمشقي)
نشأ بدمشق وطلب العلم وسمع الحديث، وحفظ متون مذهب الشافعية وتفقه على أئمته وبرع في الفقه والأصول والعربية.
قدم القاهرة فأخذ عن السراج البلقيني والحافظ الزين العراقي وقرأ الأصول على العز بن جماعة ، ثم عاد إلى دمشق.
واشتهر في آخر عمره وتصدر للتدريس في (جامع بني أمية )، وأفتى ودرس بالشامية البرانية وبدار الحديث الأشرفية
وصنف عدة كتب وناب في الحكم آخر عمره وكان متدينا سليم الصدر متواضعاً متقشفاً في ملبسه ملازماً للاشتغال والإشغال إلى أن توفي بدمشق ليلة الاثنين 11-9-844هـ ودفن بمقابر الصوفية.
المصدر:
شذرات الذهب 4/252
----------------------------------------------------
11-9- 928هـ
وفاة (ابن قاضي عجلون) أفقه أهل زمانه
لمحة عنه:
اسمه :تقي الدين أبو بكر بن عبد الله بن عبد الرحمن الزرعي ثم الدمشقي الشافعي
ولد بدمشق في شعبان 841هـ 1437م
، درس بالجامع الأموي والمدرسة الشامية البرانية والعمرية ، ودرس في القاهرة دروساً حافلة وانتهت إليه مشيخة الإسلام ورياسة الشافعية.
وكان ذا جاه ورياسة وتلاميذ كُثُر برز كثير منهم في حياته ، امتحن مراراً.
توفي ضحوة يوم الاثنين 11-9- 928هـ 1522م في دمشق.
المصدر:
(شذرات الذهب 4/158)
---------------------------------------------------
11-9- 944هـ
وفاة قاضي حلب (أبو الليث الرومي الحنفي)
وهو من العلائية وهي قصبة قرب (أدنه)
قام بالتدريس في (مدرسة الوزير محمود باشا) بالقسطنطينية ثم في (مسجد أبي أيوب) المنسوب لصحابي رضي الله عنه.
صار قاضي حلب ، ثم ولى قضاء دمشق ودخلها ولكنه لم يدم طويلاً في قضائها.
توفي في دمشق يوم الاربعاء 11-9- 944هـ.
المصدر :
شذرات الذهب 4/254
---------------------------------------------------
11-9- 986هـ
11-11- 1578م
انتصار العثمانيين على الصفويين في معركة (شماهي ) في (القفقاس)
وقد خسر (الصفويون) في هذه المعركة 15 ألف قتيل،
وجاءت هذه المعركة ضمن حروب طاحنة بين الجانبين للسيطرة على حكم العالم الإسلامي.
--------------------------------------------