استعدادات لاختيار خلف للرئيس أحمدي نجاد

7-9-2012
أعلنت وزارة الداخلية الإيرانية أن الإنتخابات الرئاسية القادمة في البلاد ستجري في 14-6- 2013

وبمقتضاها سيتم إختيار من سيخلف الرئيس ” محمود أحمدي نجاد ” لأن نجاد سينهي ولاية رئاسية ثانية وأخيرة حسب دستور ايران.

وستعقد الإنتخابات الرئاسية 2013 تزامناً مع الإنتخابات البلدية .


المصدر:
بيان وزارة الداخلية الإيرانية الذي نشرته وكالة ” ارنا ” الرسمية

================
ملاحظة:
الإنتخابات الرئاسية السابقة كانت عام 2009 وفاز فيها الرئيس” أحمدي نجاد ” وسط إتهامات بالتزوير من قبل المعارضة ، و أعقبتها إحتجاجات واسعة قمعتها السلطات بالقوة
=============

==============

==============

15-5-2013
أعلنت لجنة الانتخابات الإيرانية أن ستة مرشحين من الذين قاموا بتسجيل أسمائهم لخوض انتخابات الرئاسة القادمة في البلاد قد انسحبوا رسميا من سباق الانتخابات الرئاسية.
.
وقال سكرتير لجنة الانتخابات ونائب وزير الداخلية الإيراني سيد صولت مرتضوي: " إن نائب الرئيس الأول (محمد رضا رحيمي) ووزير الزراعة (صادق خليليان) من بين المرشحين الذين قاموا بالانسحاب"
المصدر : قناة "برس تي في" الإيرانية
=============
15-5-2013
أعلن (علي أكبر جوانفكر ) مستشار الرئيس الإيراني (محمود أحمدي نجاد ) انسحابه من الانتخابات الرئاسية القادمة، وقال : " لقد اتخذت هذا القرار بعد التشاور مع الرئيس نجاد"
المصدر : أ ش أ

21-5-2013
المرشحون الذين قبلت ترشيحاتهم بواسطة مجلس صيانة الدستور :
1-وزير الخارجية السابق علي أكبر ولايتي (1981-1997)
2- كبير المفاوضين في الملف النووي سعيد جليلي
3- محسن رضائي
4- محمد حداد
5- حسن روحاني
6- محمد غرازي
7- محمد رضا عارف.
8- رئيس بلدية طهران محمد باقر قاليباف

مجلس صيانة الدستور منع ترشح مئات الأشخاص للرئاسة، في طليعتهم :
1-الرئيس الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني
2-إسفنديار رحيم مشائي المساعد المقرب من الرئيس محمود أحمدي نجاد.
وكان مجلس صيانة الدستور قد أعلن في وقت سابق أنه سيمنع المرشحين "المعتلّي الصحة" من الترشح، في حين طالب أعضاء محافظون في البرلمان الأسبوع الماضي بمنع الرئيس السابق رفسنجاني (78عاما)ومشائي من الترشح.

لكن المجلس لم يوافق علي ترشيح هاشمي رفسنجاني وإسفنديار مشائي دون إبداء أسباب،

يشار إلى أن رفسنجاني متقدم في العمر وسنه 78 عاما

ونقلت وكالة الطلبة الإيرانية عن المتحدث باسم المجلس عباس علي كدخدائي قوله "إذا كان هناك من يريد تولي منصب رفيع ولا يمكنه العمل سوى بضع ساعات يوميا فمن الطبيعي ألا يقبل ترشيحه".

وقد أثار رفسنجاني غضب المحافظين لانتقاده قمع احتجاجات المعارضة بعد فوز أحمدي نجاد بفترة رئاسية جديدة عام 2009 في انتخابات يقول الإصلاحيون إنه تم التلاعب بها.

فإن قبول ترشح رفسنجاني كان سيمثل تحديا كبيرا أمام المتشددين المحافظين الموالين للزعيم الأعلى آية الله علي خامنئي، والذين سيهيمنون في حالة غياب رفسنجاني على الانتخابات الرئاسية.

كما يشعر المحافظون بالريبة تجاه مشائي، قائلين إنه لا يتبنى آراء دينية محافظة، ويسعى لتهميش حكم رجال الدين.
المصادر:
* الجزيرة
* وكالة أنباء فارس الإيرانية
* رويترز
* وكالة الطلبة الإيرانية
==============
21-5-2013
أدانت الولايات المتحدة الثلاثاء منع مجلس صيانة الدستور في إيران مئات المترشحين من خوض سباق الانتخابات الرئاسية المقبلة، وقالت : إن القيادة الدينية غير المنتخَبة وغير المحاسَبة شعبيا تسعى لإحكام قبضتها على السلطة في البلاد، وأنها أقصت هؤلاء المترشحين بناء على معايير غامضة .

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية باتريك فنترل لوكالة الصحافة الفرنسية إن مجلس صيانة الدستور قلّص قائمة المترشحين من نحو 700 شخص إلى ثمانية، ليبقي فقط على من يمثلون مصالح النظام الحاكم أكثر من مصالح الشعب الإيراني".

وأضاف فنترل أن "عدم الشفافية حرم الشعب الإيراني من نيل فرصة اختيار مرشحيه الذين سيجسدون إرادته ورؤاه"، مشيرا إلى أن هناك "إشارات مقلقة" تفيد بأن الحكومة الإيرانية تتجه إلى قطع الإنترنت لخنق حرية التعبير قبيل تنظيم انتخابات الرئاسية يوم 14 يونيو/حزيران القادم.
المصدر :
وكالة الصحافة الفرنسية

انسحب اثنان من الثمانية مرشحين رئاسيين وهما:
1- غلام علي حداد عادل رئيس البرلمان ، وهو من المحافظين
2- محمد رضا عارف ، وهو من الإصلاحيين الذين يتزعمهم محمد خاتمي ، وخاتمي هو الذي طلب منه الانسحاب لكيلا تنقسم أصوات المؤيدين للاصلاحيين بين محمد رضا عارف وبين المرشح الرئاسي حسن روحاني نائب رئيس البرلمان
فقد أدرك خاتمي أن التيار السائد (بسبب التوجيه الاعلامي والتوجيه الديني) هو لصالح المحافظين وليس لصالح الاصلاحيين وفي حالة وجود 2 مرشح للتيار الاصلاحي في المنافسة علي الرئاسة سيفشل كلاهما و ستكون المركز الأول والمركز الثاني للمرشح الرئاسي سعيدجليلي والمرشح الرئاسي علي أكبر ولايتي (وزير الخارجية السابق الشديد اللباقة)

وغداً موعد للناخبين الإيرانيين لاختيار من سيقودهم في السنوات القادمة
---------

5-8-2013
بعد يومين على تولي روحاني المعتدل مهام منصبه أعلن  المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، الرجل الأول الفعلي في البلاد،تعيين  الرئيس الإيراني السابق (محمود احمدي نجاد) عضوا في (مجلس تشخيص مصلحة النظام) الذي يعد أعلى هيئة للتحكيم السياسي في إيران،
ويقضي دور مجلس تشخيص مصلحة النظام الذي يهيمن عليه المحافظون، بتقديم المشورة إلى المرشد الأعلى الذي يعين مباشرة كلا من أعضائه، المكلفين أيضا حل المشاكل التشريعية بين مجلس الشورى ومجلس صيانة الدستور
المصدر :
أ ف ب
-----