منتدي لآلـــئ

التاريخ والجغرافيا وتحليل الأحداث
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الملك العادل الأيوبـي سلطان الدولة الأيوبية (1200-1218)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

الملك العادل الأيوبـي  سلطان الدولة الأيوبية (1200-1218) Empty
مُساهمةموضوع: الملك العادل الأيوبـي سلطان الدولة الأيوبية (1200-1218)   الملك العادل الأيوبـي  سلطان الدولة الأيوبية (1200-1218) Icon_minitimeالخميس أغسطس 23, 2012 3:50 am

الملك العادل الأيوبـي (539 ـ 615هـ/1144ـ 1218م)


الملك العادل الأيوبـي (539 ـ 615هـ/1144ـ 1218م)






سنة 1144م
ولد في بعلبك، .
اسمه : محمد بن أيوب بن شاذي، أخو السلطان صلاح الدين يوسف بن أيوب.

وقد كانت كنيته ولقبه فيما بعد هما سيف الدين أبو بكر
==================
1144-1170
نشأ محمد بن أيوب في كنف والده نجم الدين أيوب، وكان من كبار رجالات السلطان نور الدين محمود بن زنكي
==================
سنة 564هـ/1169م
تولي أخوه (صلاح الدين بن أيوب ) منصب " وزير مصر " إبان حكم الخليفة الفاطمي العاضد عقب وفاة عمه (أسد الدين شيركوه) قائد جيش نور الدين.

==================
سنة 565هـ/1170م
رحل محمد بن أيوب إلى مصر مع أبيه
==================
سنة 569هـ/1173م
وفاة نور الدين
استقل صلاح الدين بحكم مصر بعد وفاة نور الدين
======================
سنة 570هـ/1174م
ولعل أول ما ولي محمد بن أيوب من الأعمال لصلاح الدين حين استقل بحكم مصر هو قيادته لجيش أرسل إلى (أسوان) لإخماد ثورة هناك تريد إرجاع الخلافة الفاطمية في مصر
وكان وقتها في الثلاثين من العمر ، و تمكن من إخماد ثورة أسوان في صفر سنة 570هـ/1174م
====================
في ربيع الأول سنة 570هـ
توجه صلاح الدين إلى بلاد الشام ، فاستناب أخاه محمد بن أيوب على مصر
هدف صلاح الدين : توحيد الشام مع مصر تحت سلطانه،
وقد بقي العادل محمد بن أيوب نائباً عن السلطان صلاح الدين بمصر حتى سنة 579هـ
====================

سنة 579هـ/1183م
فتح الناصر صلاح الدين مدينة حلب فاستدعي أخاه العادل من مصر وولاه إياها
===================
1183-1186
والي حلب = العادل محمد بن أيوب
===================
سنة 582هـ/ 1186م
أعاد صلاح الدين أخاه العادل محمد بن أيوب إلى ولاية مصر على أن يكون أتابك ابنه (العزيز بن صلاح الدين)
===================
في ربيع الآخر سنة 583هـ/1187م
معركة حطين
====================
في مستهل جمادى الأولى سنة 583هـ/1187م
فتح الناصر صلاح الدين عكا
===================
بعدئذ :
تقدم العادل من مصر الي الشام وسار إلى أخيه صلاح الدين وهو على حصار صور،
ثم رافقه إلى عسقلان حتى فتحت في آخر جمادى الآخرة
======================
آخر جمادى الآخرة سنة 583هـ/1187م
فتح جيش صلاح الدين مدينة عسقلان
====================
آخر جمادى الآخرة سنة 583هـ/1187م
قام صلاح الدين بتولية أخيه العادل محمد بن أيوب والياً علي عسقلان
==================
في رجب سنة 583هـ/1187م
اشترك العادل محمد مع أخيه السلطان صلاح الدين الأيوبي في فتح القدس

وتولى استيفاء الفدية التي ضربت على الصليبيين فيه
===================
بعدها :
، عاود العادل محمد مع صلاح الدين حصار صور،
فلما امتنعت عليهما سار صلاح الدين إلى عكا، وسار العادل إلى مصر،
============

1187-1188
بقي العادل محمد في مصر
================
1188
قدم العادل محمد بن أيوب إلى الشام، فأقامه صلاح الدين في (تبنين) ليحفظ البلاد أثناء توجه صلاح الدين بالجيش لفتح جبلة، اللاذقية

وحين عاد صلاح الدين من فتح جبلة واللاذقية، أسند إلي العادل ولاية الكرك وأخذ منه ولاية عسقلان
ثم أذن له بالعود إلى مصر.
==================
1189
أعاد الصليبيون تجميع صفوفهم، وخرجوا بقواتهم من (صور) نحو عكا لمحاصرتها، ونزلوا عليها في رجب سنة 585هـ/1189م،
فكتب صلاح الدين للعادل يستدعيه من مصر مع العساكر، فقدم عليه وبقي ملازماً له

==============
سنة 587هـ 1191م
اشتد حصار الصليبيين لعكا بعد قدوم جيوش أشهر ملوك الغرب (ريتشارد قلب الأسد ) ملك إنكلترا، و(فيليب أغسطس ) ملك فرنسا، فيما عرف بالحملة الصليبية الثالثة

سقطت عكا في أيدي الصليبيين
----------------------------------------------------
ثم بعدها :
رحل فيليب إلى بلاده،
وبقي ريتشارد سنة كاملة لم يستطع خلالها الزحف نحو بيت المقدس واستعادته، فآثر الصلح مع صلاح الدين
========================
1191-1192
دارت مفاوضات بين السلطان صلاح الدين الأيوبي والملك الإنجليزي ريتشارد قلب الأسد لمدة عام كامل(1191-1192)
المفاوضات كان يتولاها العادل الأيوبي.

وقد عرض ريتشارد علي العادل محمد بن أيوب أن يتزوج من جوانا أخت ريتشارد ملكة صقلية، ووافق العادل

========================
20-10-1191 م
الموافق 29-9- 587 هـ
أرسل ريتشارد في ذلك اليوم برسول للعادل ومعه عرض بالمصاهرة يتمثل في اقتراح ريتشارد :
1- يتزوج العادل من جوانا ملكة صقلية ( أخت الملك ريتشارد ) و يقيم الاثنان بعد الزواج في مدينة بيت المقدس ويكون حكمها ثنائيا بينهما،
2- يهب السلطان صلاح الدين شقيقه العادل جميع بلاد الساحل بالإضافة إلى ما في يده من بلاد
3- يهب ريتشارد لشقيقته كل ما فتحه من مدن الساحل بما في ذلك عسقلان،
4- ان ترد إلى الداوية الإسبتارية كل ممتلكاتهم في بلاد الشام
5- أن يحصل الصليبيين على صليب الصلبوت
6- يتم تبادل الأسرى بين الجانبين.

وقد أرسل العادل بوفد إلى السلطان لعرض الأمر عليه،
وقد ترك مجلس المشورة الرأي للسلطان صلاح الدين
فوافق صلاح الدين على المشروع كما وافق العادل أيضا،

لكن الرفض للفكرة جاء من جانب جوانا التي أنكر رجال الدين المسيحيون عليها الزواج من شخصية اسلامية

، ولهذا عرض ريتشارد على العادل الدخول في الديانة المسيحية،
إلا أن العادل رفض ذلك في دبلوماسية وترك باب المفاوضات مفتوحا.
----------------------------
وكانت آخر الرسائل التي بعثها ريتشارد في هذا المشروع تفيد بأن رجال الدين يرفضون هذا الزواج دون
مشورة البابا، ولهذا فقد أرسل ريتشارد للبابا رسولا يعود بعد ثلاثة أشهر فإذا صرح بالأمر تم عقد الزواج وإلا زوج ريتشارد العادل ابنة أخته إليانور دون أن يحتاج إذن البابا في ذلك!
تعقيب : مشروع الزواج أكثر العروض خيالا،في عصر اتسم بالتزمت الديني . وإذا كان هناك من يرى أن هذا الزواج كان فكرة طريفة تدل على مدى التقارب والتفاهم بين المسلمين والصليبيين،
فتنفيذ هذا المشروع كان يبدو مستحيلا وسط حرب دائرة بين المسلمين والصليبيين تحمل طابعا دينيا.
كما أن هذا التقارب لا وجود له، فقد استغل ريتشارد الصداقة المتبادلة بينه وبين العادل لخدمة أغراضه و إطالة أمد المفاوضات، ولعرقلة قيام أي تحالف بين صلاح الدين وكونراد، ويتضح ذلك من رسائل ريتشارد الخاصة بطلب التنصير من العادل، وانتظار وصول موافقة البابا على هذا الزواج.

يعتقد المؤرخ البريطاني ستيفن رانسيمان–أن ريتشارد لم يكن جادا في عرضه لأنه عرض على العادل الزواج من إليانور إذا رفض البابا زواجه من جوانا، وفي هذا دليل على أن ريتشارد كان يراوغ في عرضه فلماذا لم يقدم هذا العرض منذ البداية إذا كان زواج العادل من إليانور لن يتطلب موافقة البابا.

السلطان صلاح الدين وافق على هذا الاقتراح اعتقادا منه بأن ريتشارد لا يوافق على هذا العرض أصلا، وان الأمر كله لا يعدو سوى نوع من المكر.
أما بالنسبة للعادل فربما رحب بهذا المشروع بغية إقرار السلام، أو أن هذا الحل يضمن توحيد الفريقين تحت لواء واحد. أو أن العادل كان دبلوماسيا بالغ الحنكة أدرك أن الأمر كله لا يعدو سوى مناورة يقوم بها ريتشارد ولهذا وافق على المشروع. ويؤيد ذلك أن ابن العبري في كتابه " تاريخ الزمان" يذكر أن العادل كان يدرك أن أخت الملك ريتشارد لن تقبل الاقتران برجل عربي ولهذا فلعله وافق علي المشروع علي سبيل المزاح كعادته".

وبذلك انتهت فكرة المصاهرة السياسية بين التاجين الأيوبي والإنجليزي على مائدة التفاوض ليبدأ الطرفان في اختراع أفكار جديدة للتسوية واكتساب الوقت.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في رمضان سنة 587هـ:
مات ( تقي الدين عمر) والي حماة
وكان يلي إضافة إلى حماة: الرها وحران وسميساط،
فولى صلاح الدين تلك البلاد للعادل على أن ينزل عن إقطاعه في مصر، وأن يبقى له في الشام الكرك والشوبك والصلت والبلقاء
=================
في جمادى الأولى سنة 588هـ
سار العادل إلى (حران) لترتيب أمورها
===================

في آخر جمادى الآخرة، سنة 588هـ
عاد العادل فعاود ريتشارد التفاوض معه حتى عقدت الهدنة، التي عرفت ب(صلح الرملة)، ومدتها ثلاث سنين وثلاثة أشهر، اعتباراً من 21-8-588هـ.
=====================
سنة 588هـ
وكان صلاح الدين قبل وفاته قد ولى ابنه (الأفضل بن صلاح الدين ) والياً على دمشق وأعمالها، وأسند إلي ابنه (العزيز عثمان بن صلاح الدين ) ولاية مصر، وأسند إلي ابنه (الظاهر غازي بن صلاح الدين ) ولاية حلب وماحولها
======================
وفي سنة 589هـ/1193م
توفي صلاح الدين الأيوبي

فقدم العادل من الكرك إلى دمشق، ولم يطل المقام فيها بل رحل طالباً بلاده الرها وحران وسميساط خوفاً عليها من حاكم الموصل.
===================
الفترة (1193-1195)

في سنة 589هـ نشب بين الأخوين العزيز والأفضل صراع، حاصر العزيز على إثره دمشق مرتين، الأولى في سنة 590هـ، والثانية سنة 591هـ،
وقد استعان الأفضل فيهما بعمه العادل الذي استفاد من هذا الصراع بين الأخوين بعودة إقطاعه في مصر في الأولى، ثم بإقامته في مصر بالثانية استعداداً للانقضاض على دمشق.

======================
في سنة 592 هـ/1196م
سنحت الفرصة للعادل عندما حيث سقطت دمشق بيد العزيز والعادل،
وأخرج الأفضل منها إلى صرخد،
وأصبح العادل نائباً للعزيز في دمشق وأعمالها
======================
سنة 593هـ/1197م
قدمت الحملة الألمانية إلى عكا
استطاع العادل أن يقف في وجهها، ويستولي على (يافا) بهجوم مباغت، ورد الصليبيون على ذلك باستيلائهم على ( بيروت)،
===================
وتجنب العــادل الاصطدام بالصليبيين في معركــة، مفضلاً عقد هدنــة معهم،
===================
في سنة 594هـ/1198م،
تم الاتفاق علي الهدنة وكانت مدة الهدنة خمس سنين وثمانية أشهر،
===================
في سنة 595هـ،
وفاة العزيز عثمــان ملك مصر في رحلة صيد إلي الفيوم
حاول الأفضل أن يحكم مصر نائباً لابن العزيز عثمان

مستغلاً ظروف السلام والهدنة وهدوء جبهة الصليبيين قام العادل محمد بالاســتيلاء على حكم مصر بصفته نائباً لابن العزيز عثمان عقب وفاة العزيز عثمــان طارداً منها الأفضل
=================

في سنة 596هـ/1200م
خلع (الملك العادل محمد بن أيوب ) السلطان (المنصور بن العزيز عثمان) غالباً لأنه صبي صغير ولايصلح سلطاناً لحكم الدولة الأيوبية التي تواجه دول أوروبا مجتمعة ،
وأعلن الملك العادل السلطنة لنفسه في مصر والشام معاً ، واستدعى ابنه الكامل من حران ليكون نائبه .

وهكذا تمكن العادل بعد نحو سبع سنين من وفاة صلاح الدين أن يصبح سلطان مصر وبلاد الشام، وأن يعيد توحيد البيت الأيوبي تحت سلطانه، وكان يعتقد أنه أحق الناس بعد أخيه بالسلطنة، غير أنه لم يتابع سياسة أخيه صلاح الدين في مقاومة الصليبيين، بل آثر مسالمتهم، فما كانت تنتهي هدنة حتى يسارع إلى تجديدها
===============
من سنة 599هـ/1202م
إلى:
سنة 614هـ/1217م.
عملية إعادة بناء القلعة الأيوبية ( قلعة دمشق الحالية) ، وهي تعتبر من أهم إنجازات الملك العادل
تفصيل :
حين آلت إليه أمور الدولة في دمشق إلي الملك العادل رأي أن القلعة القديمة لم تعد تلبي الحاجات المطلوبة منها ولم تعد تتفق مع تطور فن العمارة والتحصينات العسكرية ، كما أن التهدم قد حل بها خلال زلازل 597هـ/1200م و 598هـ/1201م،
ولكن العادل لم يهدم كل مباني القلعة القديمة، بل احتفظ ببعض المباني ودور السكن والدواوين التي كانت داخلها، وشرع بتشييد أسوار وأبراج القلعة الجديدة، ثم أخذ في حفر الخندق، وشاركه في مهمة البناء والإعمار أولاده وكبار الأمراء الأيوبيين، واختص كل منهم ببناء جانب من سور القلعة أو برج من أبراجها،
وعن بناء القلعة يقول ابن شداد أنه: «لما ملك العادل دمشق هدم قلعتها ووزع بناءها على أمراءه وجعلها اثني عشر برجاً، كل برج منها في قدر القلعة، وحفر لها خندقاً وأجرى إليه الماء»

ملحوظة : قد استمرت أعمال الإنشاء والتعمير بعد وفاة الملك العادل لكن أكثرها ذات صفة مدنية كبناء الدور والقصور ومسجد أبي الدرداء وتجديد دار المسرة ودار رضوان.

=================
في سنة 614هـ/1217م
انتهت آخر هدنة حيث كانت الحملة الصليبية الخامسة في طريقها إليه، ولما وصلت طلائعها إلى عكا خرج العادل بالجيش من مصر إلى الشام، فبرز الصليبيون لقتاله، فانحرف عنهم إلى بيسان من الأردن، ثم اتجه نحو دمشق. وما كاد يستقر فيها حتى فوجئ بالحملة الصليبية تصل إلى عكا، ثم تشق طريقها بحراً نحو دمياط
================
في آخر جمادى الأولى سنة 615هـ / 1218م :
تمكن الصليبيون من الاستيلاء على برج دمياط، وهو برج منيع فيه سلاسل من حديد ممدودة عبر النيل لتمنع المراكب التي في البحر من دخول دمياط،
وكان سقوط هذا البرج مؤذناً بسقوط دمياط في أيديهم
فلما وصل خبره إلى العادل دق على صدره حزناً وأسفاً على ما جرى، ووقع مريضاً،
======================

7-6-651هـ
الموافق: 1-9-1218
وفاة الملك العادل الأيوبي أخي صلاح الدين الأيوبي
مات من الأسي والانفعال فدفن بقلعة دمشق،
====================
في سنة 619هـ/1222م
نقل جثمان الملك العادل الأيوبـي إلى مقبرته في المدرسة العادلية الكبرى، وكان قد بدأ بإنشائها في سنة 612هـ / 1215م وأتمها من بعده ابنه المعظم عيسى.
====================




المرادفات :
العادل الأيوبي = Al-Adil al-Ayoubi Al-Adil al-Ayoubi
القلعة الأيوبية = قلعة دمشق حالياً
مقبرته = تربته
=========================
المصادر :
======
* إبراهيم الزيبق ، مقال بعنوان العادل الأيوبي
* محمودالحويري، العادل الأيوبي صفحة من تاريخ الدولة الأيوبية، دار حراء،القاهرة
1979.
* أشرف صالح،الدبلوماسية الأيوبية– الصليبية1191-1192، شركة الكتاب العربي الإلكتروني، بيروت 2007.
* أشرف صالح محمد سيد القسم: مقال بعنوان ( المصاهرة السياسية بين التاجين الأيوبي والإنجليزي )
* موسوعة لآلئ
* ابن شداد، النوادر السلطانية والمحاسن اليوسفية، تحقيق جمال الدين الشيال
* ابن العبري، تاريخ الزمان، تحقيق إسحق أرمله، دار المشرق، بيروت1991.

============

@@@@@@@@@@@@@@@@@
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الملك العادل الأيوبـي سلطان الدولة الأيوبية (1200-1218)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراد الخامس بن عبدالمجيد - سلطان الدولة العثمانية 1876م
»  إبراهيم بن أحمد - سلطان الدولة العثمانية 1640 م
»  عبد الحميد الثاني - سلطان الدولة العثمانية 1876
» عبدالعزيز بن محمود الثاني - سلطان الدولة العثمانية 1861م
»  عبدالمجيد بن محمود الثاني - سلطان الدولة العثمانية 1839م

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي لآلـــئ :: الأرشيف :: بعض :: من أرشيف 2012-
انتقل الى: