منتدي لآلـــئ

التاريخ والجغرافيا وتحليل الأحداث
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 بدايات الحكم العثماني لسوريا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

بدايات الحكم العثماني لسوريا Empty
مُساهمةموضوع: بدايات الحكم العثماني لسوريا   بدايات الحكم العثماني لسوريا Icon_minitimeالأحد يونيو 03, 2012 11:57 am

تاريخ سوريا في بدايات العهد العثماني

===========================================

24-8-1516
معركة مرج دابق بين:
1- الجيش العثماني بقيادة السلطان سليم الأول
2-الجيش المملوكي بقيادة قانصوه الغوري،
وخلال المعركة انسحب عدد من الأمراء المحليين والولاة المماليك من الجيش والتحقوا بالعثمانيين وكان منهم :
1-جان بردي الغزالي نائب دمشق
2-جمال الدين اليمن شيخ تنوخ
3-الأمير منصور الشهابي أمير الشهابيين في حوران وحاصبيا
4-فخر الدين المعني الأول أمير الشوف
5-عساف التركماني أمير كسروان،
وأدي انقلابهم علي المماليك من الانسحاب وتغيير الولاء إلي انتصار العثمانيين علي الجيش المملوكي بقيادة قانصوه الغوري
----------------

28-8-1516
دخل السلطان وجيشه والأمراء الذين والوه إلى (مدينة حلب) حيث استقبله أهلها سلمًا ، وتجمعوا في الميدان الأزرق حيث قام محافظو القلعة بتسليم مفاتيحها إليه،
واستولى فيها على (خزائن قانصوه الغوري ) وكانت تضم مبالغ كبيرة من المال وسائر نفيس القطع،
كما خرج ( الخليفة المتوكل العباسي) وقاضي القضاة الثلاثة واستقبلهم السلطان سليم فأجلس الخليفة إلى جانبه ولكنه اتخذ اجراءات احترازية لمنعه من الهرب.
كما عيّن السلطان سليم الأول أحد قادته وهو جه أحمد باشا واليًا عل حلب ، كما عيّن (كمال جلبي) قاضيا فيها.

،وبهذا أمست ( حلب) كأول ولاية سورية عثمانية
----------------
بعد أن أقام السلطان سليم في حلب عدة أيام، انطلق نحو دمشق عبر طريق تدمر،
----------------
وصل السلطان سليم إلي حماة

فقام والي حماة بتسليم مفاتيح القلعة إلى رجال السلطان العثماني

وعهد سليم بإدارة حماة إلي ( كوزلجه قاسم باشا).
----------------
تقدم الجيش العثماني نحو(مدينة حمص) حيث دخلها دون مقاومة،

واتخذ من مدينة حمص مركز سنجق وعهد إدارتها إلى ( هتمان أوغلي)0
كما وضع سليم قوات كافية في كل من حماة وحمص لحمايتهما، من غزو المماليك
----------------

27-9-1516
وصل السلطان غوطة دمشق وأقام مضاربه في الموقع المسمى "مصطبة السلطان" وأقام فيها اثني عشر يومًا،

----------------
1516

دخول السلطان دمشق حيث نزل ( القصر الأبلق)0
وفي الجامع الأموي خوطب السلطان سليم للمرة الأولى بلقب "خادم الحرمين الشريفين" حسب بضعة روايات، وهو لقب كان حكرًا للخليفة العباسي الذي يملك ولا يحكم في القاهرة

وكان المماليك عينوا الأمير العربي (ناصر الدين ) واليًا على المدينة، إلا أن (خاير بك) أقنعه بالاستسلام للعثمانيين ففعل،
وقام الأهالي مع الأمراء باستقبال السلطان سليم، فثبت الأمراء على إقطاعاتهم الموروثة؛

وقد نقل أن السلطان أعجب ببلاغة ( فخر الدين المعني الأول ) وعينه متقدمًا على جميع أمراء سوريا المحليين وكلفه بحل الخلافات الناشئة بين أمرائها.

وباستثناء معركة مرج دابق، فُتحت جميع مدن الشام سلمًا ودون أي مقاومة إلا في الرملة وغزة،
وتوافد أعيان العرب وشيوخها وأمرائها من حمص وحماة وطرابلس وصفد ونابلس والقدس وحوران حاملين مواد تموينية وتسابقوا في خطب ود السلطان.
----------------

1517
حارب جيش العثمانيين جيش المماليك في مصر في ( معركة الريدانية)

انتصر العثمانيون فيها واستولوا علي مصر
----------------

1517
عاد السلطان سليم من مصر إلى دمشق وأقام فيها نحو ثلاثة أشهر قضاها في الترتيبات الإدارية، فجعل من حلب عاصمة ولاية تشمل بلاد الشام،
وثبّت أو عيّن حكامًا جددًا
واحتفظ لنفسه بغلال وعوائد وادي العاصي وسهل البقاع نظرًا لكونها من أخصب أراضي البلاد،
وقام بإعادة تنظيم الضرائب
وأعلن المذهب الحنفي مذهبًا رسميًا للبلاد،
كما أمر بترميم الجامع الأموي وحي الصالحية.

----------------
في سنة 1520
مات السلطان سليم الأول

-----------------

في سنة 1520
أعلن (جان بردي الغزالي) نائب دمشق الثورة على العثمانيين باسم (الملك الأشرف) من الجامع الأموي في دمشق منتهزًا فترة تغيير السلطنة في الدولة العثمانية، وأمر بضرب النقود باسمه

وتحالف (جان بردي الغزالي) مع (خاير بك) والي مصر، وربّما يعود سبب تعاطف الدمشقيين مع الغزالي إلى نقل مركز البلاد إلى حلب.

تعاطفت عدة مدن سوريّة مع ثورة دمشق ودخلت حمص وحماة وطرابلس في طاعة (جان بردي الغزالي)

ولكن حلب لم تؤيد الغزالي،
----------------

1520
أرسل السلطان الجديد ( سليمان القانوني) جيشًا بقيادة والي حلب فرهاد باشا - أو فرحات باشا - لقمع الغزالي ومحاربته
----------------
27-1-1521

معركة قابون

أسفرت هذه المعركة عن مقتل الغزالي. وانتهاء التمرد السوري علي الحكم العثماني
----------------
1521
عقاباً لدمشق علي تمردها علي العثمانيين تم تسريح كبار موظفي الدولة من أبناء السوريين وتعيين أتراك بدلاً منهم
و أبيد ثلث مدينة دمشق وغوطتها إبادة كاملة ويعنبر( فيليب حتي ) ما حلّ بدمشق على يد جيش سليمان بسبب تمرد الغزالي أقسى مما فعله تيمورلنك،
.
المصدر لهذا القول : (فيليب حتي) المؤرخ السابق بجامعة هارفرد
-------------------
1554-1558
بنيت (التكية السليمانية) بأمر من السلطان سليمان ودُعيت باسمه
----------------
خلال ولاية لالا مصطفى باشا
شهدت سوريا مزيدًا من التنمية مع بناء سوق السنانية
----------------
في سنة 1526
قام العثمانيون بأول مسح للأراضي والسكان والضرائب بولايتي دمشق وحلب،
------------------
الوثائق العثمانية تبرز بوضوح الاستقرار في الريف والازدهار في المدن خلال السنوات الخمسين الأولى للحكم العثماني، إذ نمَت القرى وتوسعت المدن بعد أن كادت تندثر إثر سقوط الحكم المملوكي. وهكذا أخذت تظهر الآن قرى جديدة وأخذت القرى القديمة تنتعش وتتطور، مما أدى إلى زيادة كبيرة لعدد السكان في العقود الأولى،
----------------
1521-1569
في سنجق دمشق : زاد عدد القرى من 844 قرية سنة 1521 إلى 1129 قرية سنة 1569.

المصدر: استنادًا للسجلات العثمانية
----------------
في سنة 1571
شُرع ببناء مسجد درويش باشا في الشارع المستقيم بدمشق
----------------
سنة 1588
بناء مسجد سنان باشا بدمشق
ويذكر أن حي الميدان كان قلب المدينة آنذاك.
----------------
مع نهاية القرن 16
عدد سكان مدينة دمشق =57,000 نسمة
تعقيب: زاد العدد خلال القرن 17 قليلا إلي حوالي 80,000 نسمة.
----------------

عام 1566
لذلك سعى السلطان سليمان القانوني إلى توطيد الأمن باستحداث ولاية خاصة أسماها "إيالة الرقة".
لم يكن هناك مدينة الرقة التي تعود للعصر السلوقي بل كانت خرابًا،
لكن موقع الرقة المتوسط وأراضيها الخصبة نبّها العثمانيين لأهمية إعادة إعمارها سيّما بعد فتح العراق، بحيث تكون مركزًا يشرفون عن طريقها على القبائل ويؤمنون مواصلاتهم إلى العراق فضلاً عن كونها قاعدة على طريق الجيش العثماني في حال اندلعت الحرب مع الصفويين في إيران.
تعقيب:
رغم هذه الإجراءات التي اتخذها السلاطين منذ بداية العهد العثماني بهدف فرض السيطرة على المنطقة، بقيت الحالة الأمنية مضطربة والسلطة الحقيقية في يد العشائر، وكثيرًا ما كان يتعذر على الوالي الإقامة في الرقة فكان يقيم في حلب وكثيرًا ما كانت تجمع ولاية الرقة لولاية ديار بكر أو ولاية حلب بحيث يتولاهما والي واحد.
----------------

مع نهاية القرن 16
عدد سكان مدينة دمشق =50,000 نسمة
موقع حلب الرابط لطرق التجارة البرية مع الخليج العربي والهند من ناحية، وكونها حلقة الوصل بين الأناضول والآستانة من جهة ومصر والحجاز وبلاد الشام من جهة ثانية أكسبها أهمية تفوقت خلالها على دمشق.
----------------
القرن 16
حمص واللاذقية وغيرهما لم تكن أكثر من بلدات كبيرة لا أهمية سياسية لها
----------------
القرن 16
تجارة سوريا كانت تتم عن طريق ميناء طرابلس و ميناء بيروت، وباستثناء مرافئ الصيادين فقد خلت بقية مدن الساحل السوري مثل اللاذقية وطرطوس وجبلة وبانياس من أية مرافئ للسفن التجارية
----------------
القرن 16
قامت الدولة العثمانية بما يلي::
1- استحداث ( إيالة دمشق) وعاصمتها دمشق
2-إستحداث (إيالة طرابلس الشام)0

وأسقطت الدولة العثمانية الضرائب السنويّة عن كل من الإيالتين نظير قيام إيالة سوريا ومقرها دمشق بخدمة قوافل الحجيج السنويّة وقيام إيالة طرابلس بتأمين الطعام والشراب للحجيج،
وألزمت الإيالتان بضرائب الولاة والإقطاعيين فقط دون ضرائب الباب العالي.
-------------------

القرن 17
تصاعد نفوذ الأمراء والعمال المحليين
---------------
1590
فخر الدين المعني الثاني الكبير، المُلقب أحياناً ب "أمير عربستان ") = أمير الشوف)
أسس فخر الدين المعني الثاني جيشًا نظاميًا قويًا وبنى الحصون وشيّد القلاع
استطاع توسيع حدود إمارته باسطًا سيطرته على الأراضي الممتدة من (المتن الشمالي) التابع لولاية دمشق،

وحتى عكا و(جبل الكرمل) بما فيها بيروت وصيدا أما شرقًا فوصل حتى (تدمر) بما في الطريق من مدن كحمص؛

واعتنى بالتجارة والزراعة وتربية دود القز وصناعة الحرير ؛

اقتصرت تبعية فخر الدين الفعلية للدولة على دفع الأتاوة السنوية وهي أتاوة قليلة نسبيًا إذا ما قورنت بمدخوله،

الأمير فخر الدين، حكم القسم الأعظم من بلاد الشام حتى غدا أعظم ولاة الشرق العربي العثماني خلال القرن 17.
قوة فخر الدين منذ عودته وبسط نفوذه على لبنان ومناطق واسعة من سوريا فضلاً عن الجليل أثار كل هذا مخاوف الذولة العثمانية حول نوايافخر الدين بالتمرد والاستقلال بالشام ، ولم يشفع لفخر الدين عند العثمانيين أنه استعاد الأمن وأوقف الفتن بين اليمنية والقيسية وسواها من مكونات المجتمع السوري.

----------------

في سنة 1607
ثارت الرقة على السلطان (محمد الثالث العثماني ) على يد (عبد الحليم قره يزيد جي)0
----------------
1607-1623
والي الرقة = شرف باشا
عُين على إثر الثورة
----------------

1608
إبرام معاهدة تعاون وصداقة بين فخر الدين المعني الثاني و أمير توسكانا (في إيطاليا )
----------------
1613
أثار نفوذ ونشاط الأمير فخر الدين المتنامي خوف الدولة العثمانية فأمرت والي دمشق حافظ باشا بشن حملة للقضاء على فخر الدين بمعاونة من أربعة عشر باشا،
نتيجة هذه الحملة :غادر فخر الدين لبنان إلى منفاه الاختياري في إيطاليا،
----------------
1613
وقعت في حوران ( الواقعة بجنوب سوريا ) فتنة دامية بين اليمنية والقيسية استمرّت عامًا كاملاً على شكل مناوشات بين الجانبين، وتقاتل المعنيون وبنو سيفا في لبنان ودمرت حاصبيا ودير القمر
ولم يفلح حافظ باشا في تهدئة الأوضاع فعُزل
----------------
خلفاء مصطفى باشا وأحمد باشا الكجك وسواهما فشلوا أيضاً في إعادة الأمان للبلاد وأدى ذلك إلى تضرر

كبير للتجارة.
----------------
في سنة 1618
عاد فخر الدين إلى جبل لبنان وتسلّم شؤون الإمارة المعنيّة من جديد.
----------------
خلال القرن 17:
أزال العثمانيون الإقطاعيات والإمارات الوراثية العربية شمال حلب، وأقطعت الأراضي بدلاً

لضباط الإنكشارية وكبار الفرسان العثمانيين المعروفين باسم (السباهية)،
أما بقية أنحاء سوريا فقد ظلت اقطاعيات متخاصمة التي تستنزف مقدرات السوريين واستقرار هم ، رغم أن بعض المؤرخين أشاروا إلى أنّ إلغاء الإقطاعيات وإخضاعها للجيش "فيه تغليب للعنصر التركي على العنصر العربي"
ومع القلاقل الأمنية في إيالة دمشق، وفقر إيالة طرابلس التي كان قسم كبير من سكانها في جبال وسهول اللاذقية وطرطوس من العلويين الفقراء فإن ولاية حلب فضلاً عن أهميتها المكتسبة منذ الفتح العثماني، كانت تنعم بأفضل الأوضاع الاقتصادية والأمنية،
----------------

بدايات الحكم العثماني لسوريا 448px-%D8%A5%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D9%81%D8%AE%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A

-----------------------------------------

1623
والي الرقة = بوستان باشا.

---------------------------------------
1635
لأجل محاربة الأمير فخر الدين الثاني : أرسل السلطان والي دمشق ( أحمد باشا الكجك) ، على رأس جيش ضخم نحو جبل لبنان،
كما أرسل الأسطول إلي هناك بقيادة القبودان جعفر باشا.
انهزم الأمير فخر الدين وسيق مع ثلاثة من أولاده إلى الآستانة، ولتهدئة خاطر السكان أقرّ السلطان ابن أخ

فخر الدين الصغير ملحم أميرًا للجبل، لكن أهالي المنطقة لم يُسر لهذا التعيين، ووقعت على إثر هذه القلاقل

اضطرابات أمنية
----------------
13-4-1635
إعدام الأمير فخر الدين وأولاده في العاصمة بتهمة "الزندقة"
حدث هذا رغم أن السلطان العثماني كان قد أكرم وفادة الأمير أول وصوله إلى القسطنطينية.
----------------
بعد إزاحة فخر الدين:

عادت الاضطرابات الأمنية من جديد وانهارت زراعة الجبل وتجارته وتكرر القتال بين القيسية واليمنية، وأنشئت إيالة صيدا - وقد نقل مركزها لاحقًا إلى عكا
----------------
سنة 1660
دمجت الدولة العثمانية (إيالة صيدا ) مع (إيالة طرابلس الشام ) في ولاية بيروت
الهدف : مراقبة جبل لبنان ومدنه الساحلية بعد أن كان مصدر الفتن القبلية بين مختلف الإقطاعيات الوراثية الصغيرة.
----------------
1664 -1667
عديد من المعارك في ولايتي طرابلس ودمشق بين القيسية واليمنية ،
----------------
1664
ثارت الرقة مجددًا وقتل الثوار واليها ابن الصدر الأعظم طيار محمد باشا.
----------------
1670
والي الرقة =سعد الدين باشا العظم
----------------
بعدها:
تمكن آل العظم لاحقًا من مد سيطرتهم إلى ثلاث ولايات شاميّة أخرى هي سوريا وطرابلس وصيدا،

وكان سعد الدين باشا قد استطاع استعادة المنطقة من مماليك العراق والقضاء على نفوذهم .
----------------
1680
بأمر من والي طرابلس: اضطهد الشيعة والعلويون
----------------
1681
بأمر السلطان مصطفى الثاني ولأسباب غير معروفة :
تم تطبيق إجراءات تمييزية بحق المسيحيين
----------------
في عام 1697
انقرضت سلالة المعنيين بوفاة (الأمير أحمد المعني ) دون أن يترك وريثًا،
----------------
في عام 1700
ظاهر العمر = حاكم صفد والجليل
وارتفع شأنه في القرن 18، تماما كما ارتفع شأن فخر الدين في القرن 17.
----------------
في القرن 17،
وبالنسبة لبادية الشام والمدن الفراتية :
كانت أغلب المدن الحالية كالبوكمال ودير الزور والميادين والرحبة غير موجودة علي شاكلة مدن
و أغلبية السكان المطلقة كانت قبائل البدو من العرب والأكراد،وليس من سكان الحضر ريفًا أو مدنًا.

وكانت هذه القبائل مصدر إقلاق الأمن على حدود المدن العثمانية وعلى الجيوش والقوافل التجارية السالكة بين العراق والشام.
المصدر : المؤرخ عبد القادر عياش،
----------------
----------------
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بدايات الحكم العثماني لسوريا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ولاة بغداد للفترة(1831-1917) التابعين للدولة العثمانية
» أول رئيس وزراء للعراق بعد زوال الحكم العثماني
» بدايات سكني الانسان فى مصر
» فنلندا في بدايات القرن 21
» بدايات الثورة الشعبية في سوريا 2011

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي لآلـــئ :: الأرشيف :: بعض :: من أرشيف 2012-
انتقل الى: