منتدي لآلـــئ

التاريخ والجغرافيا وتحليل الأحداث
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 السلطان محمود الأول بن مصطفى الثاني - سلطان الدولة العثمانية للفترة (1730 -1754)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

السلطان محمود الأول بن مصطفى الثاني - سلطان الدولة العثمانية للفترة (1730 -1754) Empty
مُساهمةموضوع: السلطان محمود الأول بن مصطفى الثاني - سلطان الدولة العثمانية للفترة (1730 -1754)   السلطان محمود الأول بن مصطفى الثاني - سلطان الدولة العثمانية للفترة (1730 -1754) Icon_minitimeالأحد مارس 04, 2012 8:50 am

محمود الأول بن مصطفى الثاني  - سلطان الدولة العثمانية (1730-1754)


عام 1108هـ (1696م).
مولد السلطان العثماني محمود الأول    
أبوه هو (السلطان مصطفى الثاني ) المولود 1074هـ والذي كان قد اعتلي عرش الدولة قبل عام من مولد ابنه محمود الأول
وأمه هي (صالحة سبقتي )، من سكان استانبول ومسلمة من أصل يوناني
------------------------
عام 1115هـ (1703م).
عزل الإنكشارية أباه "السلطان مصطفى 2"، وملّكوا أخاه السلطان "أحمد الثالث " المولود سنة 1083هـ1673م
------------------------
الفترة (1115-1143هـ) الموافقة للفترة(1703-1730م) :
سلطان الدولة العثمانية = أحمد الثالث
لقد دام حكمه طويلاً لمدة 27 سنة
------------------------
مات   السلطان  "مصطفى الثاني  " بعد بضعة شهور من عزله.
------------------------
عام 1126(1714 م)
عاصر محمود موت   ابن عمه الذي كان يتوقع له خلافة أبيه في السلطنة
وقام  عمه "السلطان أحمد "بتعيين محمود  ولياً لعهده
------------------------
ونال الأمير محمود  تعليماً مميزاً..فقد تعلم من  كبار العلماء في تركيا العثمانية ومنهم شيخ الإسلام (فيض الله أرضروملي )،
وكان لديه الذكاء والفضول لمعرفة كل شيء، محاولاً استيعاب دروسه بسرعة.
، وكان محمود ذا موهبة في قرض الشعر ، واستخدم لنفسه لقب (سبكاتي ) في الشعر.
وكان له هواية تصميم وحفر الأختام
 ولكن كان يلقب  بالأحدب لوجود تحودب في ظهره
------------------------
عام 1143(1730 م)
 الدولة العثمانية لم تواكب التقدم العسكري الذي سارت عليه أوروبا المعاصرة في التنظيم والتسليح ، ولذلك أدرك  "السلطان أحمد "  لزوم إعادة هيكلة الجيش العثماني  على أسس حديثة، فثار عليه عسكر الانكشارية بزعامة  قائدهم (بترونا خليل)، وطالبوه بتنفيذ هذه الأوامر : :
1-إعدام الصدر الأعظم الداماد إبراهيم باشا
(الصدر الأعظم هو رئيس الوزراء في الدولة العثمانية)
2-تنازلِ "السلطان أحمد " عن العرش
3-تعيين محمود ابن أخيه مصطفي الثاني سلطاناً على البلاد
فقبل السلطان أحمد مطالبهم مضطراً  واعتزل العرش وعاش في المنفى حتى وفاته سنة 1149،
------------------------
عام 1143هـ (1730م)
تولى (محمود الأول) عرش السلطنة . وهو شاب يبلغ  من العمر 35 عاماً.
وكان أول من بايعه عند جلوسه،  هو شيخ الإسلام فيض الله أرضروملي
كما ركب (بترونا خليل) مع السلطان يوم تنصيبه ليحضر مراسيم تتويجه وتقليده سيف عثمان .

------------------------
نبذه عن بترونا خليل:
بترونا خليل هو مغامر من ألبانيا، كان يعمل في الوظائف الوضيعةومنها عمله لفترة  نادلاً في حمّام، ثم إنه  التحق في شبابه بالجيش العثماني  جندياً عادياً  وكان له كاريزما لدي معارفه من رعايا الدولة الألبان ،وصار له نفوذ في الدولة لتأثيره على مواطنيه من الأنكشارية المنحدرين من ألبانيا،ولكن كان من محرضي الإنكشارية  علي  العصيان .
فلما رفع الانكشارية الأمير محمود للسلطنة  ظن  خليل أن الأمور ستسير على هواه، فأخذ باسم السلطان يعزل من يشاء ويعين من يشاء، وكان مستهتراً  يدخل علي  السلطان حافياً وهو يرتدي الملابس العسكرية، في تهديد مبطن للسلطان.
و اقترض  بترونا خليل أموالاً  من جزار يوناني اسمه (ياناكي) لينفقها على تحريك مثيري الاضطرابات و تدبير الشغب عند اللزوم
ثم أراد (باترونا خليل) أن يكافئ صديقه ياناكي فتجاوز  كل حدود الاستهتار  وطلب من السلطان محمود تعيين ياناكي أميراً على مولدافيا.

 انعدم الأمن في استانبول وخاف الناس علي  أموالهم  الناس وأعراضهم، من رجال جماعة بترونا خليل من الألبان  الذين ازدادت سلطتهم ونفوذهم بالدولة بعد عزل السلطان السابق..
إن تصرفات  (باترونا خليل) الفجة أثارت عليه استنكار العقلاء وحسد السفهاء، وكراهية رؤساء الأنكشارية من غير الألبان
------------------------
  في أوائل 1144
جاء  (باترونا خليل) إلى الديوان السلطاني وأملى أوامره على السلطان أن يعلن الحرب على روسيا، فرفض السلطان وهنا جرت بينهما  مواجهة كلامية حادة ،أثارت حنق السلطان فأمر بخنقه، ولقي ( بترونا خليل) مصرعه ثم أمر السلطان بقتل  كل الأنكشارية من أصل ألباني، و عددهم نحو 7.000 جندي
------------------------

انتهى السلطان من أمر بترونا خليل وجماعته وكانت الدولة العثمانية، في تلك الفترة، تغلي من التمردات والحركات الثورية. فأمر السلطان بالقضاء على رؤوس المشاغبين دون هوادة،
وبعد أن  بدأت أمور الدولة في الانتظام، ظهرت قلاقل خطيرة على الحدود العثمانية الإيرانية

فقد كان طهماسب الثاني ابن الملك حسين الصفوي،  وهو من مواليد سنة 1116، قد استطاع في سنة 1142هـ1729م أن يستعيد عرش إيران بمساعدة الزعيم (نادر شاه)

------------------------
وبعدها:
، طالب طهماسب الدولة  العثمانية أن تعيد له ما فقدته إيران من أراضي في حروبها السابقة مع الدولة العثمانية،  بها ،ولما لم تستمع الدولة العثمانية لمطالبه قام طهماسب بشن حملة لاسترداد (يروفان) لقيت هزيمة منكرة واستولت الدولة  العثمانية على مزيد من الأراضي التي تتبع  طهماسب فقد  استولي جيش الدولة العثمانية على همدان وأورمية وتبريز.

------------------------
عام 1144هـ (1732م)
طلب  طهماسب إبرام معاهدة صلح  مع الدولة العثمانية  
------------------------
منتصف 1144هـ 1732 م
إبرام إتفاق  صلح بين طهماسب و الدولة العثمانية
فيه وافق طهماسب أن يتخلى للدولة العثمانية عن كل الأراضي التي سيطرت عليها  باستثناء مدن تبريز وهمذان وباقي إقليم لورستان

------------------------
في سنة 1145هـ1732م
 الرجل القوي بالدولة الصفوية (نادر شاه ) رفض اتفاق الصلح بين طهماسب والعثمانيين ، وعزل طهماسب وعين ابنه الصغير عباس ملكاً ، وسمي الملك الطفل " الشاه عباس الثالث " ، ونصب نادر شاه نفسه وصياً علي الملك الطفل وأيضا صار نائباً للملك
------------------------

سنة 1146=1733
هاجم نادر شاه مدينة بغداد ليقايض بها، فهزمه الجيش العثماني بقيادة الصدر الأعظم السابق (عثمان باشا طوبال)
------------------------
محرم سنة 1149 هجرية( ١٧٣٦ ميلادية):
اندلعت الحرب بين الدولة العثمانية وروسيا
---------------------------
1149هـ 1736م
مستغلا فرصة الحرب بين الدولة العثمانية وروسيا وانشغال الجيش العثماني بها : قام نادر شاه بتجميع قواته من جديد واتجه إلى الموصل ثم كركوك ثم استولى على تفليس ويرَوفان

مال الصدر الأعظم للدولة العثمانية ( علي باشا حكيم أوغلو ) للصلح مع نادر شاه ، ولكن الحاشية اعترضت على ذلك، فأقال السلطان الصدر الأعظم وقام بتعيين إسماعيل باشا بدلا منه.
------------------------

لكن الصدر الأعظم الجديد ( إسماعيل باشا) مال أيضاً للمصالحة مع إيران  وأجرى مفاوضات
------------------------
11-6-1149
الموافق سنة 1736م
اتفاق استانبول
نص على اعتراف الدولة العثمانية ب (نادر خان ) ملكا على إيران، وعلى أن تعيد إليه الأراضي التي أخذتها في الحروب الماضية، وأن تكون حدود الدولتين كما تقرر بمعاهدة سنة 1049هـ 1639 م المبرمة في زمن السلطان مراد الرابع.
-------------------------
9-1-1149 هـ  الموافق 1736م :
الحرب مع روسيا:
أعلنت روسيا الحرب على الدولة العثمانية وهاجمت الجيش الروسي بقيادة (المشير\ كريستوف فون مونيش) النمساوي التحصينات العثمانية في القرم واستطاعت الاستيلاء على مدينة بخشي سراي
ثم  تراجع  الجيش الروسي  إلى أوكرانيا بسبب صمود المدافعين من الأتراك صموداً بطولياً أضعف موجة الهجوم، واجتمع معه قلة الذخائر وانتشار الأوبئة بين جنودها،
------------------------------
وبعدها بشهر:
قامت القوات الروسية البرية والبحرية بهجوم استولت فيه على قلعة أزوف، وحققت عدداً من الانتصارات هزمت فيها جيش خان القرم،
ولكنها في النهاية اضطرت للانسحاب إلى أوكرانيا بسبب نقص الذخائر
وتسببت حملة القرم هذه في خسارة روسيا قرابة 30.000 جندي معظمهم مات بسبب المجاعة والأمراض.
------------------------

وتمكنت الدولة العثمانية من إيقاف التقدم الروس نحو إقليم البغدان
------------------------

سنة 1150هـ  الموافقة 1737 م:
أعلنت النمسا الحرب على الدولة العثمانية، وبدأت هجوماً على بلاد البوسنة والصرب والأفلاق،
ولكن الصدر الأعظم محمد باشا (الذي كان قد تقلد منصب الصدارة في تلك السنة) كان قد توقع ذلك واستعد للرد  فلم تلق النمسا في هجماتها سوى الهزائم
ومن أبرز معارك بدايات الحرب (معركة بانجالوكا) في البوسنة المعاصرة، حيث انتصر الجيش العثماني بقيادة الصدر الأعظم السابق (علي باشا حكيم أوغلو) على الجيش النمساوي الذي قاده ( الأمير\ جوزيف أمير ساكس هيلدبرج هاوسن)، رغم التفوق العددي للجيش النمساوي
-------------------------------
سنة 1152الموافقة سنة 1739 م:
معركة جروكا  :
استخف فيها القائد النمساوي ( المشير \واليس ) بالجيش العثماني وأمر خيالته بالهجوم عليهم فور لقائهم، فكانت النتيجة هزيمة ساحقة لهم ومقتل وجرح نصفهم، وأصبح الطريق إلى بلغراد مفتوحاً أمام العثمانيين الذين حاصروها قرابة شهرين،
وأرسل الصدر الأعظم الذي كان على رأس الجيوش يعلم السلطان أن الجيوش النمساوية قد سحقت على كافة الجبهات، وطلب الإذن للهجوم على المجر واستعادتها، ولكن السلطان محمود في حذره المعهود لم يوافق على ذلك.
------------------------
أوقفت الدولة العثمانية تقدم النمسا المتحالفة مع روسيا نحو ( إقليم الأفلاق)
وانتصرت على الصرب.
------------------------
1152
كان لهزائم جيش النمسا أمام جيش الدولة العثمانية وقع سيء في البلاط النمساوي الذي كان يتوقع الانتصارات فقام بإقالة القائد العام لجيش النمسا (المشير واليس) كعقوبة له ، ومالت النمسا  لإنهاء هذه الحرب بسرعة ووسطت فرنسا في ذلك، وبدأ التفاوض مع العثمانيين التي استغلوا رغبة النمسا في السلم العاجل
-----------------------

16-5-1152هـ
(1739م)
معاهدة بلغراد
هي معاهدة صلح بين  الدولة العثمانية و النمسا أبرمت في بلغراد أعادت النمسا إلي الدولة العثمانية كل ما احتلته من أراض في البلقان حتى الأراضي التي تنازلت عتها الدولة العثمانية في معاهدة بسّارويتز سنة 1130هـ1718م
وبموجب معاهدة بلغراد ١٧٣٩ تعهدت النمسا بالتنازل للعثمانيين عن مدينة بلغراد وعن بلاد الصرب والأفلاق.

وهكذا عادت بلغراد للعثمانيين بعد 22 سنة من خسارتهم لها.
-----------------------
25-6-1152
توقيع ( معاهدة نيش ) في شرق صربيا، لإنهاء الحرب بين  الدولة العثمانية و النمسا
تفصيل:
إن  خروج النمسا من القتال واستعداد السويد لمهاجمة روسيا أجبر الإمبراطورة حنة على  توقيع معاهدة نيش
، في المعاهدة تخلت روسيا عن أية مطالب لها في القِرِم أو مولدافيا، وكان التنازل الوحيد الذي حصلت عليه هو السماح لها ببقاء ( ميناء آزوف) في حيازتها  بعد هدم قلاع ميناء آزوف والتعهد بعدم تجديدها، كما تعهدت روسيا بعدم الشروع في بناء السفن في البحر الأسود، وألا يكون لروسيا أي أسطول حربي أو تجاري في البحر الأسود
-------------------------
وبعد هذه الاتفاقية بسنة :
ماتت الإمبراطورة حنة هذه الإمبراطورة المغرمة بالحفلات والمساخر.
وكانت مكروهة من الشعب بسبب هذه الحرب مع الدولة العثمانية التي قدم فيها الروس تضحيات باهظة لم تتناسب مع الأراضي التي استولت روسيا عليها  
 
------------------------
عام 1152هـ (1739م)
ماتت أم السلطان العثماني وإسمها (  صالحة سبقتي )، وهي يونانية الأصل  .
------------------------
عام 1153هـ (1740م)
أبرمت الدولة العثمانية رسمياً مع السويد معاهدة دفاع مشترك  خشية أن يحل بها ما حل ببولندا التي صارت تحت النفوذ الروسي.

------------------------
عام 1153هـ (1740م)
 وقعت الدولة العثمانية  معاهدة  مع فرنسا تضمنت تجديد الامتيازات القنصلية والتجارية السابقة مع بعض تسهيلات جديدة، وأرسل السلطان (سعيد محمد أفندي) ابن محمد جلبي السفير السابق لدى فرنسا، سفيرا إلى باريس ليقدم صورة المعاهدة إلى ملك فرنسا ( لويس الخامس عشر) مع كثير من الهدايا الثمينة، فقابله الملك لويس بالاحتفاء والإكرام، وعند عودته أرسل معه مركبين حربيين وعدداً من ضباط المدفعية الفرنسية ليكونوا مدربين في الجيش العثماني على نظم الحرب الحديثة.
------------------------
سنة 1740
أمر  السلطان محمود الأول  ببناء  كلية إلى جانب جامع أياصوفيا شملت مكتبة ومدرسة للأولاد وسكناً للطلبة، وبذلك اتسعت فكرة وقف المكتبات لتتضمن المدارس والمساجد،

تعقيب : اليوم توجد الكتب التي أوقفها السلطان  في المكتبة السليمانية  تحت اسم (مجموعة أياصوفيا الخاصة)،
أما المدرسة فهي اليوم مركز للتوثيق والتصوير والبحوث وقاعة لمعارض وأنشطة مرتبطة بمتحف أياصوفيا،
------------------------
سنة 1742 م
أنشأ محمود الأول مكتبة ملحقة  بجامع الفاتح
------------------------
 
عام 1065
أرسل  السلطان محمود في طلب الزاهد \محمد بن مراد المرادي إلى مدينة استانبول، فسار إلى هناك : فقابله السلطان  بوافر الإنعام ومزيد الاحترام، واجتمع به مرات، وأعطاه الأوامر السلطانية المتوّجة بخطه الشريف في مصالحه، وصار له اعتبار تام من رجال الدولة وأركانها، ثم أذن له بالحج بدلاً عن السلطان ، فحج بدلاً عنه في تلك السنة، ثم عاد بعد عودته بأمر سلطاني إلى اسلامبول، ونزل بالمكان الذي هيئ له من طرف الدولة كالمرة الأولى، والتقي به ثانياً.
المصدر:
سلك الدرر  
------------------------
سنة 1754 م
أنشأ السلطان محمود الأول  مكتبة ملحقة  بجامع الوالدة
و مكتبة ملحقة  بجامع غلطة سراي
------------------------


وقد تعلم  السلطان محمود مما جرى علي أسلافه عندما  تعاظم نفوذ  من شغلوا منصب رئيس الحكومة حيث قد يقوم بعضهم  بخلع السلطان أو الحجر عليه، ولذلك قيل أن السلطان محمود كان يغير رئيس الحكومة بطريقة هيستيرية  من باب الحذر أوالشك لدرجة أنه في فترة حكمه التي دامت 24 سنة أجرى 15 قرار عزل وتغيير  لرئيس الوزارة
وأيضاً  أجرى محمود الثاني 12 تغييراً في منصب " شيخ الإسلام"  خلال فترة  حكمه لأن   منصب شيخ الإسلام يسامي منصب الصدر الأعظم في الأهمية، وهو الذي يضفى الشرعية على قرارت الحاشية والصدر الأعظم
-------------------------
عام 1168هـ (1754م)
مات "السلطان محمود  الأول " في إستانبول بعد مرض لزمه سنتين، ودفن في يني جامع قرب والده (مصطفى الثاني)

وقد خلفه "السلطان  عثمان الثالث"  وهو أخوه ولكن كان عمره 55 سنة، وهي أكبر سن تولى عندها سلطان عثماني  السلطنة، وللعلم فقد حكم عثمان الثالث لمدة  3 سنوات ومات  بعدها
------------------------

وأخيراً نذكر أن  السلطان محمود الأول كان  يود أن يكون له ذرية  لذلك تزوج   11 مرة لكنه لم يرزق بأولاد ،
كان عقيماً  .
=============

مرادفات:
"الصدر الأعظم" = رئيس الوزراء في الدولة العثمانية
بترونا = نائب الأدميرال
طهماسب الثاني = طهماز
معاهدة نيش = معاهدة نيسّا
الدولة الصفوية = إيران المعاصرة
الأفلاق = رومانيا المعاصرة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صورة للسلطان محمود الأول:
السلطان محمود الأول بن مصطفى الثاني - سلطان الدولة العثمانية للفترة (1730 -1754) 45626547
آخرتحديث للنص : 25-3-2015
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السلطان محمود الأول بن مصطفى الثاني - سلطان الدولة العثمانية للفترة (1730 -1754)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عثمان الثالث بن مصطفى الثاني - سلطان الدولة العثمانية 1754
» مصطفى الأول بن محمد الثالث - سلطان الدولة العثمانية 1617 ثم 1622م
»  مراد الرابع ابن السلطان أحمد الأول - سلطان الدولة العثمانية 1623م
» عبدالعزيز بن محمود الثاني - سلطان الدولة العثمانية 1861م
»  عبدالمجيد بن محمود الثاني - سلطان الدولة العثمانية 1839م

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي لآلـــئ :: الأرشيف :: بعض :: من أرشيف 2012-
انتقل الى: