موجز تاريخ تشاد

رئيس الوزراء
1991-92	جين الينجوي باويو	Jean Alingue Bawoyeu
1992-93	جوزيف يوديمان	Joseph Yodemane
1993	فيدل مونجار	Fidèle Moungar
1994-95	ديلوا كاسيري كوماكوي	Delwa Kassire Koumakoye
1995-	كويبلا دجيماستا	Koibla Djimasta

لايُعرَف إلا القليل عن التاريخ القديم لتشاد، وقد اكتُشِفَت بقايا لحضارات قبل التاريخ في بعض المناطق مثل تبستي، وبوركوا، وإنيدي في شمالي تشاد.
إن النقوش الصخرية والرسوم التي ترجع إلى 5000 ق.م، توضح مناظر عن الصيد والرعي. والأدوات البدائية التي وجدت حول بحيرة تشاد تشير إلى وجود شعوب سكنت المنطقة وكانت تعتمد على تربية الماشية وذلك نحو سنة 500 ق.م.
--------------------
في عام 700
أدى تطوير طرق التجارة الإفريقية إلى وجود مملكة تسمى كانم شمال شرقي بحيرة تشاد

. وقد حكمت مجموعة من الملوك من أسرة صفوا تشاد هذه المملكة لمدة 1000 عام.
--------------------
حوالي عام 1100
دخل الإسلام تشاد
ولقد نمت وتطورت مملكتا باغِرمي وودّاي. بالقرب من كانم في القرن السادس عشر والسابع عشر الميلاديين. أصبحت الممالك الثلاث قوية ومزدهرة بالمتاجرة في البضائع والرقيق.
--------------------
طالب الفرنسيون بتشاد، وتجولوا في أرجائها في أثناء ثمانينيات وتسعينيات القرن 19.
--------------------
عام 1920م
أصبحت تشاد مستعمرة فرنسية. وكانت جزءًا من منطقة تسمى إفريقيا الاستوائية الفرنسية.
--------------------
الفترة (1920-1960):
عانى شعب سارا أكثر من أي مجموعة أخرى تحت الحكم الاستعماري، وقتل الكثير منهم في الحرب العالمية الأولى (1914 - 1918م)، والثانية (1939 - 1945م).
وأُرسل الآلاف للعمل في السكك الحديدية فيما يعرف الآن بالكونغو، ولم يرجع منهم أحد.
--------------------
1960
صارت تشاد مستقلة عام 1960م، تولَّت السلطة حكومة يسيطر عليها السارا،
وأصبح أول رئيس لتشاد فرانسوا طمبلباي، الذي ينتمي إلى مجموعة قبائل السارا.
--------------------
عام 1962
شكلت مجموعة من الشماليين منظمة ثورية تسمى جبهة التحرير الوطنية، كان أغلب قادتها من المسلمين.
--------------------
في منتصف الستينيات
واندلعت الحرب بين جبهة التحرير الوطنية  وبين الحكومة مما دعا الحكومة لأن تستنجد بفرنسا عسكريًا.
--------------------
عام 1971
بدأت المنظمة تتلقى مساعدات عسكرية من ليبيا. وفي عام 1973م، احتلت القوات الليبية منطقة تسمى شريط أوزو على حدود تشاد الشمالية وهي منطقة يُعتقد أن بها يورانيوم، واعيدت المنطقة إلى تشاد عام 1994م.
--------------------
عام 1975
قُتل الرئيس طمبلباي علي يد الوحدات العسكرية.
وأصبح فيليكس مالوم رئيسًا للنظام العسكري الجديد.
--------------------
استمرت الحرب إلى أن استولى الثوار على نصف الجيش التشادي عام 1978م
--------------------
عام 1978
. تشكلت حكومة جديدة بها عدد متساٍو، يمثلون الشمال والجنوب وأصبح فيها حسين حبري رئيسا للوزراء.
--------------------
عام 1979
لم تحل الحكومة الجديدة مشاكل تشاد، لذلك هرب الرئيس مالوم
، وتصارعت بعد ذلك مجموعتان من القوات الثائرة علي السلطة، تنتمي إحداها لحبري الذي كان في ذلك الوقت وزيرًا للدفاع.
ورأس المجموعة الأخرى الرئيس الجديد جيكوني عويضي. الذي تلقى دعمًا من ليبيا.
--------------------
 عام 1980
هُزم الجيش بقيادة حبري واستولى جيكوني على السلطة
--------------------
حتى عام 1981:
ظلت القوات الليبية في تشاد حتى عام 1981، عندما طالبها جيكوني بالرحيل.
وقد حلت قوات حفظ السلام من منظمة الوحدة الإفريقية محل القوات الليبية، ولكنها فشلت في أن تمنع قوات حبري من الدخول ثانية إلى إنجمينا.
--------------------
في يونيو 1982
، أطاح الجيش بقيادة حبري بحكومة جيكوني الذي هرب، كما انسحبت قوات حفظ السلام الإفريقية وصار حبري رئيساً، ولكن جيكوني عاد مع قوات من ليبيا.
--------------------
1982-1990
رئيس تشاد = حسين حبري
--------------------
عام 1983
أرسلت فرنسا قوات ومعدات عسكرية لدعم حكومة حبري. ولكن قوات جيكوني والقوات الليبية أحتلت شمالي تشاد بينما سيطرت قوات حبري على إنجمينا.
--------------------
عام 1986
اندلع الصراع بين قوات جيكوني وحلفائهم الليبيين. واتحدت قوات جيكوني مع قوات حبري، وهاجم حبري الليبيين.
--------------------
عام 1987
انسحب الليبيون من كل تشاد فيما عدا شريط أوزو ، ووافقت الدولتان على الهدنة في أواخر عام 1987م.
--------------------
استمر الصراع قائمًا بين تشاد وليبيا على شريط أوزو حتى فصلت محكمة العدل النزاع لصالح تشاد،
---------------
عام 1994
أعيد شريط أوزو لتشاد.
--------------------
في ديسمبر 1990
استطاعت مجموعة ثورية تسمى (حركة الإنقاذ الوطنية) الإطاحة بنظام حسين  حبري بعد ثمانية اعوام في السلطة
وقامت هذه المجموعة بتشكيل حكومة جديدة برئاسة (إدريس دبي).
--------------------
1990
ذهب  حسين حبري إلي المنفى في داكار بعد ان اطاح به الرئيس التشادي الحالي ادريس ديبي اتنو
. واستنادا الى لجنة تحقيق تشادية فان نظامه مسؤول عن سقوط اكثر من 40 الف قتيل من المعارضين السياسيين ومن بعض المجموعات القبلية.

----------------------------------
1990- اليوم
رئيس تشاد = ادريس ديبي اتنو
----------------------------------

عام 1993
عقد مؤتمر ضم كافة الأحزاب والفعاليات السياسية، وتم تشكيل حكومة مؤقتة.
--------------------
عام 1993

عدد سكان تشاد= 6,279,921  نسمة
-----------------------
عام 1996
أقرت تشاد دستوراً جديداً، وأجريت انتخابات رئاسية.
--------------------
عام 1997
أجريت انتخابات برلمانية، وظل إدريس دبي رئيساً للبلاد.
--------------------
في أكتوبر/تشرين الأول 2003
قدم حزب الرئيس ديبي وإسمه "حركة الإنقاذ الوطني" اقتراحاً بتعديل الدستور يجيز للرئيس ديبي ترشيح نفسه لفترة رئاسية ثالثة،
وقد قُوبل الاقتراح بالرفض من جانب المعارضة
--------------------
في عامي 2004 و2005
عرفت تشاد في عامي 2004 و2005 نزوح أعداداً هائلة من اللاجئين السودانيين الفارين من منطقة دارفور السودانية التى مزقت أوصالها الصراعات، حيث أن أكثر من 180 ألف لاجئ يعيشون الآن فى منطقة قاحلة شاسعة بشرقى تشاد، فى حين يبلغ عدد السكان المحليين 80 ألف نسمة فقط.
--------------------

الصراع بين السودان وتشاد:
تعانى العلاقات السودانية التشادية منذ سنوات من الإضطراب والتأرجح ما بين الهدوء النسبي والتصعيد من جهة أخرى. فتشاد توجه اتهامات تجاه الخرطوم بانتهاك سيادة اراضيها والتدخل في شأنها الداخلي بل والسعي للإطاحة بنظامها والخرطوم تتهم العاصمة التشادية بدعم المسلحين في دارفور بتوفير المساحة والدعم المباشر وغير المباشر والمساهمة في تفجير الأوضاع في دارفور.
التعقيدات التي تكتنف ملف الحرب في دارفور وتقاطعاته مع الأوضاع في تشاد تلقى بظلالها أيضاً على العلاقات بين البلدين،
الصراعات القبلية أيضاً تمثل عنصرا رئيسيا في الأزمة التشادية السودانيةحيث ينتمي معظم قادة حركتي التمرد الرئيستين في دارفور إلى قبيلة الزغاوة التي ينحدر منها الرئيس إدريس ديبي وقادة الحكم والجيش في بلاده.
وهذه القبيلة موزعة بين تشاد والسودان، وكذلك  تعد واحدة من القبائل المتمردة الرئيسية في دارفور.
إن كل من حركة العدل والمساواه، وحركة جيش تحرير السودان يعتمد اعتماداً كلياً على أبناء قبيلة الزغاوة، والذين يعملون في الجيش التشادى، وبالتالى فإنهم يمثلان درجة كبيرة من الأهمية لكل من السودان وتشاد.
،   وفيما تحظى الحكومة التشادية بدعم قوي من قبيلة "زغاوة"، وقبيلة "السارا" التي تتركز في جنوب البلاد، فإن المعارضة تساندها العديد من القبائل العربية التي تتوزع بين تشاد والسودان، وعلى رأسها قبائل "التاما"، و"القمر"، و"القرعان". وتضم هذه المعارضة بين صفوفها جنودا هاربين من الخدمة وقادة سابقين في الجيش سبق أن ساعدوا "ديبي" في الاستيلاء على السلطة في تمرد عام 1990 ويتهمونه الآن بالفساد ويسعون إلى الإطاحة به.
----------------------------
في تموز/يوليو 2006
الاتحاد الافريقي" يطلب من  السنغال  محاكمة الرئيس التشادي السابق حسين حبري
وكان حسين حبري قد لجأ الي السنغال

------------------

وافقت السنغال على محاكمة (حسين حبري) بناء على طلب الاتحاد الافريقي.
===============
الفترة من 26-11-2007
إلي 4-12-2007
وقعت معارك عنيفة بين الجيش التشادي ومجموعات التمرد الرئيسية في شرق تشاد.

ومنذ ذلك الوقت بدات مجموعات التمرد التشادية في اعادة تنظيم صفوفها واعترفت بعضها بان الجزء الأكبر من قواتها موجود حاليا على خط الحدود بين السودان وتشاد.
===================

19-2-2009
اعتبرت بلجيكا ان رفض داكار محاكمة حسين حبري بتهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية او تسليمه يعد "انتهاكا للالتزام العام بقمع جرائم القانون الدولي الانساني"
ولهذا رفعت بلجيكا  الامر الى محكمة العدل الدولية في 19-2-2009 مطالبة هذه المحكمة بان تامر السنغال بمحاكمته او تسليمه..
=================

20-7-2012
طالبت محكمة العدل الدولية السنغال بمحاكمة الرئيس التشادي السابق حسين حبري الذي يعيش في دكار على جريمة الإبادة الجماعية التي ارتكبها نظامه (1982-1990)

وقال رئيس المحكمة (بيتر تومكا) خلال جلسة في لاهاي ان "المحكمة تقول بالاجماع ان على جمهورية السنغال تسليم قضية حسين حبري دون ابطاء الى السلطات المختصة لرفع الدعوى الجنائية او ان تقوم بتسليمه".
واشار تومكا الى ان السنغال لن تحاكم حسين حبري سوى على الجرائم التي ارتكبت بعد تصديق داكار على اتفاقية مكافحة التعذيب في 26-6-1987 ودخول هذه الاتفاقية حيز التنفيذ.
وتنص المادة السابعة من هذه الاتفاقية تحديدا على انه يتعين على اي دولة يخضع لولايتها القضائية المتهم بجريمة أن تحيله الى سلطاتها القضائية المختصة او تقوم بتسليمه.



===================
في نهاية تموز/يوليو2012
في دكار : خلال اجتماع بين حكومة السنغال والاتحاد الأفريقي تقرر استحداث "المحاكم الافريقية الاستثنائية"
وقد استحدثت 4 محاكم : محكمتان للتحقيق والاتهام، و محكمة جنايات ومحكمة استئناف.
وسيتراسها كلها قاض افريقي يعاونه قضاة سنغاليون وفق ما اعلن الجانبان .

====================
22-8-2012
وقعت السنغال والاتحاد الافريقي في دكار اتفاقا يتعلق بانشاء محكمة خاصة لمحاكمة حسين حبري في السنغال
وقع الاتفاق كل من :
1- وزيرة العدل السنغالية أمينة توري
2-ممثل الاتحاد الافريقي روبير دوسو.

سبب المحاكمة : حسين حبري المولود سنة 1942 و الرئيس السابق لتشاد بالفترة (من 7-6-1982 إلي 1-12-1990) متهم بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
وهو من قبيلة الأنكزة احدي افرع قبيلة القرعان التشادية

وبمناسبة الاتفاق المشار إليه قالت أمينة توري :
"انها خطوة كبرى تطبع مرحلة حاسمة نحو محاكمة عادلة. لقد اضعنا كثيرا من الوقت ولكن المهم قد تحقق. اننا نتجه نحو بدء المحكمة التي طال انتظارها
نحن بصدد كتابة صفحة جديدة في القانون الدولي وهذا الامر بفضل الاتحاد الافريقي"

بينما قال دوسو :
"الاتحاد الافريقي يعرب عن ارتياحه لكون مبدأ عدم الافلات من العقاب قد تحقق. نحن على الطريق الذي يؤدي الى اظهار ان الاتحاد الافريقي بامكانه ان يحاكم افريقيا وهذا الدليل سيتم في السنغال".
=======================

حسين حبري

لجنة التحقيق في الجرائم المرتكبة خلال فترة حكم حسين حبري ، وهي لجنة شكلتها الحكومة التشادية بعد سقوطه، تقول ان عدد الاشخاص الذين ماتوا اثناء الاعتقال او اعدموا خلال تولي حسين حبري رئاسة تشاد يصل إلي 40 ألف شخص !!

=======================
30-6-2013
قامت السلطات السنغالية، باعتقال حسين حبري من منزله في داكار ـ السنغال
=======================
1-7-2013
المدعي العام للمحكمة السنغالية الخاصة مباكي فال للصحافيين انه وجد مؤشرات خطيرة ومتطابقة الى جرائم حرب وجرائم ضد الانسانية وتعذيب بحق حبري خلال حكمه الذي استمر ثمانية اعوام من 1982 الى 1990، وقد طلب وضعه قيد التوقيف الاحتياطي.
=============
2-7-2013
في داكار : تم توجيه تهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وعمليات تعذيب إلى حسين حبري، الرئيس التشادي السابق والذي لجأ للسنغال منذ 1990 ، وجاء توجيه التهم من جانب قضاة محكمة خاصة أنشأت في السنغال لمحاكمته.
وقال مسؤول في المحكمة الخاصة ان حسين حبري "اتهم بجرائم حرب وجرائم ضد الانسانية وعمليات تعذيب وسجن بموجب مذكرة توقيف"
وقال احد محامي الرئيس التشادي السابق ان عبارة "ابادة" وردت في سياق الاتهامات التي وجهت اليه،
وقال محامي اخر إسمه (فرنسوا سير) : " ان حبري سيعتقل في سجن بدكار اعتبارا من اليوم".
المصدر :
أ ف ب

في مايو2013
نجامينا ودكار وقعتا  اتفاقا يفسح المجال أمام قضاة المحكمة الخاصة التي شكلت لمحاكمة حبري، لإجراء تحقيقات في تشاد.
-------------------
2013-07-02
أشاد الرئيس التشادي إدريس ديبي في الإذاعة المحلية باعتقال سلفه حسين حبري من قبل السلطات السنغالية.
وأثنى رئيس تشاد على مؤسسات الدفاع عن حقوق الإنسان والعدالة السنغالية ولاسيما الرئيس ماكي سال والذي بفضل تعهداته تم اعتقال حبري.

================================================

 
إدريس ديبي - رئيس تشاد
 
____________ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ________________
نيذة عن إدريس ديبي  رئيس تشاد ورئيس حركة الانقاذ الوطنية:
----------------------------------------
ولد سنة 1952،. ينتمي لقبيلة الزغاوة .وهي قبيلة أفريقية ينتشر أفرادها في الدولتين السودان وتشاد
أرسل إلى فرنسا للتدريب
وفي سنة 1976 عاد إلى تشاد ،و كان مواليا للجيش وللرئيس فليكس معلوم.
لكن الأمر اختلف في فترة حكم الرئيس  (حسين حبري) حيث دب خلاف بينهما، واتهمه حبري بالتخطيط لانقلاب ، ولم يكن قادراً علي التصدي وقتها لحسين حبري فهرب خوفاً علي حياته إلى ليبيا ثم السودان وشكل تنظيماً تحت مسمي"جبهة الإنقاذ الوطنية"
ودعمته كل  من ليبيا والسودان
وسنة 1989بدأ هجومه الحربي علي قوات حسين حبري داخل تشاد نفسها ، والمدهش أنه انتصر واستولى على أنجامينا سنة 1990.
 
اتسمت علاقته مع ليبيا بالود والتقارب بعد أن كان من أشهر أعداء ليبيا خلال الحرب بين البلدين.
وينتمي الرئيس التشادي لقبيلة الزغاوة وهي القبيلة التي تتهم بأنها تمثل الثقل الأساسي لحركات دارفور المتمردة علي نظام الحكم في السودان
 اتهم إدريس ديبي السودان بدعم حركة التمرد عليه
وفي سنة 2008 أوشك المتمردون ضد إدريس ديبي  أوشكوا على احتلال أنجامينا ،وكانت صدمة للرئيس التشادي .
وفي عام 2009 توقف عن دعم متمردي دارفور ، ووقع مع الحكومة السودانية اتفاقا ينص على بنشر قوات مشتركة للبلدين على حدودهما
وشهدت فترة رئاسته استقرار الأمن وتحسن الاقتصاد ، واستخراج البترول من أراضي تشاد سنة 2003 وانطلاق أول قناة فضائية للتلفزيون التشادي سنة 2009
قام بتعديل الدستور بعد موافقة شعبية كبيرة، وسمح له التعديل بأن يترشح  لفترة رئاسية ثالثة
ولكن المعارضة التشادية تزعم  أن أغلب التشاديين لم يوافقوا على تغيير الدستور لينال فترة رئاسة ثالثة ، ولذا تسبب فعله في حدوث  تمرد
ولكن المحللون السياسيون يعتبرون فترة حكمه كفترة انتقالية بين الدكتاتوريات السابقة  والديمقراطية المنشودة.
أسرته:
تزوج الرئيس التشادي (إدريس ديبي) لأول مرة من (هندا ديبي اتنو) بنت سفير تشاد بالخرطوم
ثم تزوج للمرة الثانية عندما أرسل خاله كوكيل عنه ليعقد قرانه مساء الجمعة 20-1-2013 بأحد فنادق الخرطوم على فتاة في العشرينيات من عمرها خريجة  إحدى الجامعات واسمها (أماني بنت موسى هلال) وأبوها زعيم “المحاميد” في دارفور، والمحاميد هي أكبر بطون قبيلة الرزيقات من القبائل العربية  في شمال دارفور.
وكان ديبي قد تقدم لخطبتها في نوفمبر عندما رآها خلال زيارته الأخيرة للخرطوم .
ودفع إدريس مهرا مليون دولار للعروس في صورة ذهب ومجوهرات ثمينة. كما دفع 25 مليون لوالد العروس،
ووالد العروس متهم بأنه زعيم جماعات ( الجنجويد) في إقليم دارفور وهؤلاء هم الذين ساندوا بالقوة حكومة الرئيس الشرعي (عمر البشير ) في حربها علي متمردي  دارفور منذ سنة 2003..
وفي خلال عقد القران :كان وكيل العروس الرئيس السوداني عمر البشير

 
المصادر:
الأثير نيوز
ويكيبيديا
 
مرادفات :
إدريس ديبي =بالفرنسية: "Idriss Déby"
قبيلة الزغاوة = Zaghawa

3-4-2013
في العاصمة التشادية نجامينا : انعقدت  قمة لرؤساء دول المجموعة الاقتصادية لدول وسط افريقيا (سياك) مخصصة لبحث الوضع في افريقيا الوسطى
هذا الاجتماع جاء بعد مرور عشرة أيام علي الانقلاب الذي قام به ائتلاف  حركة سيليكا  وأطاح بالرئيس فرانسوا بوزيزي وأركان نظامه.
--------------------------
4-4-2013
نفت تشاد تورطها في الانقلاب الذي أطاح  بالرئيس فرانسوا بوزيزي في جمهورية افريقيا الوسطى،
---------------------------
26-4-2013
رفضت تشاد دعوة  المنظمة الحقوقية العالمية  _هيومان رايتس ووتش) بتوقيف وزير الدفاع السوداني (عبد الرحيم محمد حسين) بحجة أنه  مطلوب عند محكمة الجنايات الدولية بتهمة جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في دارفور.
---------------------------
27-4-2013
نفى الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع الليبية (عادل البرعصي ) جملة وتفصيلا  مقولة رئيس تشاد ادريس ديبي :"إن ليبيا  تأوي وتدرب معارضين تشاديين في معسكرات على أراضيها".
تعقيب : في 29-4-2013 أكد  رئيس الحكومة الليبية علي زيدان  التزام السودان  بعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى
وقال : " سياسة التدخل في شؤون الدول الأخرى ولت مع النظام السابق"
وهذا رد منه علي اتهام الرئيس التشادي ادريس ديبي لليبيا بتدريب معارضين لنظامه
------------------------
1-5-2013
أعلنت الحكومة مساء على  التلفزيون الوطني لتشاد أنه تم إحباط محاولة انقلاب للإطاحة بحكم الرئيس إدريس ديبي
----------------------------
28-5-2013
قدم المصرف العربي للتنمية الاقتصادية في إفريقيا (باديا) قرضا بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي إلي تشاد لتمويل مشروع طريق يمتد من ماساكوري إلى غاية الحدود النيجرية
--------------------------
2-7-2013
جري  وضع الرئيس التشادي السابق  حسين هبري رهن الحبس الاحتياطي في دكار بتهمة التورط في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وجرائم تعذيب
------------------------
6-7-2013
تفيد وثيقة للدوائر القضائية الاستثنائية الإفريقية المكلفة بمحاكمة الرئيس حسين أن الميزانية الحقيقية لمحاكمته تقدر بأكثر من 18 مليار فرنك إفريقي (18 مليار و750 مليون و971 ألف و38 فرنك إفريقي)
-------------------------
1-10-2013
أعلنت  الولايات المتحدة عن المساهمة بمبلغ مليون دولار أمريكي في دعم المحكمة السنغالية الخاصة المكلفة بمحاكمة الرئيس التشادي السابق حسين هبري
----------------------------
 
2-10-2013
رحبت منظمة هيومن رايتس ووتش بمساهمة الولايات المتحدة في دعم المحكمة السنغالية الخاصة المكلفة بمحاكمة الدكتاتور التشادي السابق حسين هبري موضحة أن هذه الخطوة تؤكد أهمية جهود السنغال الرامية لضمان العدالة للضحايا التشاديين
------------------------------
30-10-2013
وقعت شركة "أغريكو" متعددة الجنسيات التي تنشط في التوزيع المؤقت للكهرباء وتقديم خدمات في مجال مراقبة درجات الحرارة عقدا مع الشركة الوطنية التشادية للكهرباء لتزويدها بـ20 ميغاواط من الطاقة الكهربائية المؤقتة بفضل استخدام الوقود المحلي الثقيل من أجل المساهمة في الحد من الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي التي تشهدها البلاد حاليا
----------------------------
7-11-2013
أعلنت محكمة العدل التابعة للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إكواس) عن عدم اختصاصها في قضية محاكمة الرئيس التشادي حسين هابري بحجة أن "الغرف الإفريقية غير العادية تم إنشاؤها بموجب اتفاق مبرم بين الاتحاد الإفريقي والسنغال".
----------------------------
ديسمبر 2013
تواصل لجنة التحقيق الدولية الثانية المتمخضة من الغرفة الإفريقية غير العادية التي تستمر أشغالها من الثاني إلى السابع عشر ديسمبر 2013، الاستماع للأطراف المدنية والشهود من ضحايا نظام الرئيس التشادي السابق، حسين هابري، وفقا لبيان صادر عن الغرفة في دكار.
-------------------------
9-1-2014
الرئيس الكاميروني بول بييا لن يشارك في قمة رؤساء دول وحكومات المجموعة الاقتصادية لوسط إفريقيا (سياك) المقرر انطلاقها اليوم الخميس في العاصمة التشادية انجامينا.
------------------------
16-1-2014
ثلاثة جنود من الكتيبة التشادية في بعثة الأمم المتحدة في مالي (مينوسما) أصيبوا بجروح خلال تبادل لإطلاق النار مع المنفذين المفترضين لثلاثة تفجيرات هزت في اليوم السابق ثكنة أغيلهوك في دائرة كيدال
المصدر :
وكالة الصحافة المالية في باماكو-مالي
===================
 
13-2-2014
في دكار :مثول الرئيس التشادي السابق  حسين هبري  لأول مرة أمام الدوائر القضائية الإستثنائية الإفريقية التي أنشأتها السنغال والاتحاد الإفريقي خصيصا لمحاكمته على تورطه المفترض في "جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية" أثناء فترة حكمه (1982-1990) في تشاد
في المحكمة  قال حسين هبري إن  هذه المحكمة الخاصة تعنبر مؤسسة إدارية غير مختصة لمحاكمتي.
-----------------------
27-2-2014
أعلنت الولايات المتحدة عن تكليف "بي أل هاربرت الدولية" -إحدى شركات ولاية ألاباما- بإنجاز سفارة جديدة لها في العاصمة التشادية انجامينا.
-----------------------
29-3-2014
هجوم جنود تشاديين على سوق في بانجي عاصمة البلاد.
أدي حسب تقرير للأمم المتحدة إلي مقتل 30 مدنيا وإصابة أكثر من 300
تعقيب : نفى وزير الخارجية التشادي (موسى فقيه محمد) الاتهام قائلا إن جنود القوة التشادية تعرضوا لكمين نصبته لهم ميليشيا مسيحية وليسوا مدنيين أبرياء بحال من الأحوال لأنهم أطلقوا النيران علي القوة التشادية التي سارعت بالرد على مصدر النيران.
---------------------


4-4-2014
سحبت تشاد جنودها من قوة حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي في أفريقيا الوسطى بعد اتهام جنود تشاديين بقتل مدنيين في بانجي واتهامهم بالانحياز الى متمردي السيليكا الذين استولوا على السلطة سنة 2013 ثم أجبروا علي تركها

وقال حسن سيلا وزير الإعلام التشادي "غادر الضباط التشاديون ونحو 200 جندي يعملون ضمن قوة الاتحاد الإفريقي لحفظ السلام عائدين إلى تشاد".
وقوبل قرار سحب الجنود التشاديين بفرحة في شوارع بانجي
------------------
4-4-2014
قال الباحث في منظمة هيومن رايتس (ووتش بيتر بوكيرت) في حسابه على تويتر إن القوات التشادية بدأت تنسحب كذلك من بلدات أخرى مما يثير مخاوف من حدوث فراغ أمني يعرض المسلمين في إفريقيا الوسطى للخطر في إطار العنف الذي أودى بحياة الآلاف.

-----------------

4-4-2014

أعربت  أفريقيا الوسطى عن أسفها لسحب تشاد جنودها من قوة حفظ السلام
و أصدر وزير خارجية أفريقيا الوسطى ( تونسان كونج دودو)  بياناً  وزعته سفارة أفريقيا الوسطى في باريس،:
«تبلغنا للتو بشديد الأسف بقرار سحب  القوات التشادية من قوة الاتحاد الأفريقي في أفريقيا الوسطى. هذا القرار اتخذته الحكومة التشادية بكل سيادة». 
وكان الوزير  قد توقف في باريس، غداة القمة الإفريقية-الأوروبية، التي انعقدت في بروكسل
-------------------

صورة للقوة التشادية في أفريقيا الوسطي
====================