منتدي لآلـــئ

التاريخ والجغرافيا وتحليل الأحداث
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تمثال نفرتيتي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

تمثال نفرتيتي Empty
مُساهمةموضوع: تمثال نفرتيتي   تمثال نفرتيتي Icon_minitimeالسبت أكتوبر 15, 2011 9:33 pm

تمثال نفرتيتي Nefertiti_bust_%2528right%2529

التمثال من اليمين





تمثال نفرتيتي Nefertiti_%2528Nofretete_in_Berlin%2529

التمثال من الأمام


تمثال نفرتيتي Nefertiti_bust_atles

التمثال من اليسار






تمثال نفرتيتي Nefertiti_bust_%2528back%2529
التمثال من الخلف



-
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

تمثال نفرتيتي Empty
مُساهمةموضوع: التمثال النصفي لنفرتيتي   تمثال نفرتيتي Icon_minitimeالسبت أكتوبر 15, 2011 9:45 pm

كانت نفرتيتي زوجة للفرعون اخناتون الذي حكم مصر حوالي العام 1350 قبل الميلاد.
اكتشف علماء ألمان أن التجاعيد أضفت مزيدا من الجمال على وجه الملكة المصرية الفرعونية نفرتيتي التي توصف بأنها أجمل نساء العالم. والتمثال النصفي لنفرتيتي الذي يعود لثلاثة آلاف عام مضت هو أعظم كنوز متحف الآثار القديمة في برلين على الاطلاق.
فقد كشفت صور بالاشعة تحت الحمراء للتمثال بواسطة جهاز رسم بالكمبيوتر اجري بالمستشفى الجامعي المجاور للمتحف في برلين، إن التمثال وهو قطعة من حجر الكلس بتفاصيل مضافة باستخدام أربع طبقات خارجية من خليط من المسحوق الابيض والماء سريع الجفاف متحول إلى الحالة الصلبة ويكون أملس ناعما ويستخدم كقشرة خارجية لاصقة.

وصرح مدير متحف علم المصريات ديتريش فيلدونج الكائن في الطابق الاعلى من متحف الآثار القديمة "لقد اكتشفنا أن النحات أضاف في وقت لاحق تجاعيد رقيقة إلى وجهها لاسيما حول العين". وأضاف "التجاعيد جعلت الصورة أكثر تفردا وتعبيرا". ويعتقد العلماء أن نفرتيتي التي وقفت أمام النحات قد وافقت بنفسها على النظرة التي تجعلها اكبر سنا.

وقال فيلدونج الذي تلقى تفاصيل هذا الاكتشاف قبل عام أن الوجه الرائق المهيب الذي تنقصه عين الآن ربما لم يكن ناعما بالقدر الذي يبدو عليه. وشعر مسؤولو المتحف الذين يقولون أن التمثال هش للغاية بصورة يتعذر معها إرساله إلى مصر شعروا بالقلق حتى من مجرد إرساله إلى المستشفى. وتم الترتيب لعملية فحص التمثال الذي يبلغ ارتفاعه 50 سنتيمترا شاملة الرأس بالتعاون مع فرق للتصوير من الولايات المتحدة والمانيا. .

وأكد فيلدونج وهو عالم مصريات يقول انه افترض على الدوام ان نوعا من -اللصوق- البلاستر "الماكياج" قد استخدم كطبقة خارجية أضيفت إلى حجر الكلس الصلب قبل عملية الطلاء أن "الدافع الأول للعملية كان علميا". وأثبتت النتائج بصورة مؤكدة أن الفنان النحات أعاد توضيب التمثال أربع مرات. وأوضح فيلدونج "أن الغرض لم يكن إضفاء أي نوع من المثالية على نفرتيتي بل جعل التمثال أكثر واقعية" مشيرا إلى أن الاشارات إلى السن لم تكن محظورة في الفن في عهد نفرتيتي بل إن السن كان مصدرا للهيبة والوقار.

في أيامنا هذه ربما تفاجأ السيدات اللاتي تذهبن إلى جراح التجميل لاستعادة بشرة الشباب النضرة بهذا، بيد أن التجاعيد كانت دائما محل تقدير باعتبارها مخزونا للحكمة. وسيقوم المتحف بتغيير الاضاءة في حجرة نفرتيتي بعد الاكتشاف.

وأكد فيلدونج وهو عالم مصريات يقول انه افترض على الدوام ان نوعا من -اللصوق- البلاستر "الماكياج" قد استخدم كطبقة خارجية أضيفت إلى حجر الكلس الصلب قبل عملية الطلاء أن "الدافع الأول للعملية كان علميا". وأثبتت النتائج بصورة مؤكدة أن الفنان النحات أعاد توضيب التمثال أربع مرات. وأوضح فيلدونج "أن الغرض لم يكن إضفاء أي نوع من المثالية على نفرتيتي بل جعل التمثال أكثر واقعية" مشيرا إلى أن الاشارات إلى السن لم تكن محظورة في الفن في عهد نفرتيتي بل إن السن كان مصدرا للهيبة والوقار.
وقال فيلدونج "إن الاضاءة ستتركز الآن على منطقة العين لتظهر هذه الاشارات التي تثبت أنها كانت سيدة وقور تخطت سن الشباب الصغير".

يقول فيلدونج "ما تزال ثمة اشياء قليلة غامضة بشأن نفرتيتي. فنحن لا نعرف ما إذا كانت من اصل مصري أم إنها تنحدر من أصول من الشرق الادنى. كما لا نعرف كم كان عمرها عند زواجها آو ما اذا كانت قد عاشت بعد زوجها".

#####################
في عام 1912
أعيد اكتشاف التمثال على يد عالم الآثار الالماني لودفج بورشهارت خلال عمليات الحفر في مصر.

وتم إهداء التمثال النصفي إلى فريق التنقيب الالماني بمقتضى ترتيبات قانونية وبذلك جرى تصديره.

واحتفظ جيمس سيمسون، التاجر الالماني وراعي الآثار الذي قام بتمويل بعثةالتنقيب، بالتمثال في منزله ببرلين لفترة من الوقت
---------------------------
في عام 1920
قام جيمس سيمسون، بإهداء التمثال النصفي لحكومة بروسيا التي باتت جزءا من ألمانيا.
---------------------------
في عام 1924
وقد عرض تمثال نفرتيتي النصفي أمام الجمهور
========================

وطاف بعدة متاحف، وطالبت مصر مرارا باستعادته ولكن الملكية القانونية للتمثال ليست موضع شك. وتقرر انتقال نفرتيتي إلى مقر آخر في عام 2009 عندما يعرض التمثال في المتحف الجديد بعد ترميمه. ويقول مدير المتحف فيلدونج أنه غالبا ما يراقب الزائرين من مكتبه القريب وهم يقفون وقد فتنهم الجمال المصري رغم أن التمثال يفقد الآن إحدى عينيه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

تمثال نفرتيتي Empty
مُساهمةموضوع: رد: تمثال نفرتيتي   تمثال نفرتيتي Icon_minitimeالسبت أكتوبر 15, 2011 9:49 pm


تمثال نفرتيتي طوله 47 سم، ويزن حوالي 20 كيلوجرام، وهو مصنوع من الحجر الجيري ملوّن بطبقة من الجص. جانبا الوجه متماثلان تمامًا، وهو في حالة سليمة تقريبًا، ولكن العين اليسرى تفتقر إلى البطانة الموجودة في اليمنى.[٢٨][٢٩] بؤبؤ العين اليمنى من الكوارتز المطلي باللون الأسود والمثبت بشمع العسل، بينما خلفية العين من الحجر الجيري.

ترتدي نفرتيتي تاجًا أزرق مميز مع إكليل ذهبي، وعلى جبينها ثعبان كوبرا (وهو مكسور الآن)، بالإضافة إلى قلادة عريضة منقوشة بالزهور.[٣٠] الأذنان أيضًا عانت من بعض الأضرار.[٢٩]

وفقًا لديفيد سيلفرمان، فإن تمثال نفرتيتي انعكاس لنمط الفن المصري الكلاسيكي، ولم يلتزم بنمط الفن العمارن الذي تم تطويره في عهد إخناتون.

وظيفة التمثال بالضبط غير معروفة، إلا أنه يعد رمزًا للنحت في الفن المصري القديم.[٣١]
===========
الألوان :
==========
أجرى لودفيج بورشاردت تحليلاً كيميائيًا للأصباغ الملونة للرأس، ونشرت النتائج في كتاب "صورة الملكة نفرتيتي" في عام 1923،[٣٢] وهي كالتالي :

الأزرق : مسحوق سيراميكي، ملون بأكسيد النحاس.
لون الجلد (أحمر فاتح) : مسحوق جيري ملون بأكسيد الحديد الأحمر.
الأصفر : من كبريتيد الزرنيخ.
الأخضر : مسحوق سيراميكي، ملون بالنحاس وأكسيد الحديد.
الأسود : من الفحم المثبّت بالشمع.
الأبيض : من الطباشير (كربونات الكالسيوم).
===============
العين اليسرى المفقودة:
===============
عند اكتشاف التمثال، افترض بورشاردت أن قزحية العين اليسرى سقطت عندما خربت ورشة النحات تحتمس، ولكن فشلت عملية البحث المكثفة في العثور عليها في أنقاض الورشة.[٣٣] فقدان العين، أدى إلى تكهنات بأن نفرتيتي عانت من التهاب في العيون، وأنها فقدت عينها اليسرى في الواقع، على الرغم من وجود العين في تماثيل أخرى، مما يتناقض مع هذا الاحتمال.[٣٤]

ديتريش فيلدونج إدعى بأن التمثال الموجود في برلين، كان نموذجًا للصور الرسمية، وكان يستخدم من قبل شيخ النحاتين لتعليم تلاميذه كيفية نحت الهيكل الداخلي للعين، وبالتالي لم يتم إضافة القزحية اليسرى.[٣٥] وفي كتاب "الفن عبر العصور"، عرض سيلفرمان وجهة نظر مماثلة، وهي أن التمثال لم يستكمل عمدًا،[٢٩][٣٦] بينما يعتقد حواس أن تحتمس صنع العين اليسرى، ولكن تدمرت في وقتٍ لاحق.[٣٧]

2. 3. الأشعة المقطعية
تم تصوير التمثال للمرة الأولى بواسطة الأشعة المقطعية في عام 1992، حيث أخذت عدة صور مقطعية بين كل منها 5 ملليمترات.[٣٨][٣٩] وفي عام 2006، لاحظ ديتريش فيلدونج مدير المتحف المصري في برلين، عند تغيير توجيه الإضاءة الموجهة على التمثال عند عرضه في المتحف القديم حيث كان يعرض حينئذ، وجود تجاعيد على رقبة نفرتيتي وتحت عينيها، مما يوحي بأن النحات تحتمس حاول تصوير علامات الشيخوخة على التمثال. أوضحت الأشعة المقطعية صحة ملاحظات فيلدونج، فقد أضاف تحتمس طيّات من الجبس تحت العينين وعلى الرقبة، في محاولة منه لإتقان نحته.[٣٥]

============================
وضع التمثال النصفي على تمثال شبه عاري لإمرأة :
============================
في عام 2003، سمح المتحف المصري في برلين للفنانين المجريان أندراس جاليك وهافاس بالينت، بوضع التمثال النصفي على تمثال شبه عاري لإمرأة من البرونز، لتصويره بالفيديو ليتم عرضه في بينالي فينيسيا "مهرجان الفن المعاصر". سمي المشروع بـ "جسد نفرتيتي"، وفقًا للفنانين فقد كان الهدف من العرض إظهار الاجلال للتمثال النصفي. أما فيلدونج مدير المتحف، فقد رأى في العرض "تواصل بين العالم القديم والفن المعاصر".[٤٠]

اعتبر المسئولون عن الثقافة المصرية العرض جريمة، وأعلنوا أن العرض وصمة عار لأحد الرموز الكبرى في تاريخ مصر. ونتيجة لذلك، مُنع فيلدونج وزوجته من استكمال استكشافاتهما في مصر.[٢٤][٤٠][٤١] وأعلن وزير الثقافة المصري فاروق حسني، أن نفرتيتي "ليست في أيدٍ أمينة"، ورغم أن مصر لم تجدد مطالباتها بالاعتذار عن هذا الحدث نظرًا للعلاقات الجيدة مع ألمانيا، لكن اعتبر هذا الحدث غير مقبول.[١٣]
===================
الادعاءات حول زيف التمثال :
===================
أدعى كل من الكتاب الفرنسي تمثال نفرتيتي - عملية احتيال في علم المصريات؟" لمؤرخ الفن السويسري هنري ستيرلين وكتاب "الحلقة المفقودة في علم الآثار" للكاتب والمؤرخ الألماني إدروجان إرشيفان على حد سواء، أن تمثال نفرتيتي ما هو إلا خدعة حديثة، حيث يرى ستيرلين أن بورشاردت صنع التمثال لاختبار الأصباغ القديمة، وأنه عندما أعجب الأمير البروسي "يوهان جورج" بالتمثال، تظاهر بورشاردت بأنه حقيقي لتجنب إحراج الأمير. كما يعتقد ستيرلين بأن فقدان العين اليسرى للتمثال، إنما هو تعبير عن عدم الاحترام في مصر القديمة. أما إرشيفان فيعتقد بأن زوجة بورشاردت كانت هي النموذج للتمثال. كما أكد كلا المؤلفان أنه لم يتم الكشف عنه للجمهور إلا في عام 1924، لأنه ما هو إلا خدعة وهمية.[٧] هناك نظرية أخرى تفترض أن النسخة الحالية لتمثال نفرتيتي صنعت في الثلاثينات، بناءًا على أوامر أدولف هتلر، وأن النسخة الأصلية فقدت خلال الحرب العالمية الثانية.[١٢]

نفى ديتريش فيلدونج تلك الادعاءات معتبرًا إياها دعاية، حيث أن الاختبارات الإشعاعية والأشعة المقطعية المحللة بالحاسب الآلي وتحليل المواد أثبتت صحة التمثال وأنه ليس خدعة.[٧] كما أثبتت مطابقة الأصباغ المستخدمة في التمثال، وتلك المستخدمة من قبل فناني مصر القديمة، والأشعة المقطعية التي أجريت عام 2006، أنه التمثال دون شك حقيقي.[١٢] نفت السلطات المصرية أيضًا نظرية ستيرلين، وقال زاهي حواس أن ستيرلين ليس مؤرخًا، وأنه يهذي.[٣٧]
=================
التمثال كرمز ثقافي ألماني :
=================

أصبح تمثال الملكة نفرتيتي واحد من أكثر القطع الفنية إثارة للإعجاب، وبمثابة نجمة في سماء متاحف برلين.[٢٤] كما اعتبر رمزًا للجمال،[٩][٢٥][٣٥] فهو يعرض امرأة ذات عنق طويل وحواجب أنيقة مقوسة وعظام بارزة وأنف نحيل وابتسامة غامضة وشفاة حمراء، مما جعل من نفرتيتي واحدة من أجمل وجوه العصور القديمة.[٣٥] كما يعتبر أشهر تمثال من الفن القديم، ولا يماثله شهرة سوى قناع توت عنخ آمون.[٣٠]

في عام 1930، وصفت الصحافة الألمانية تمثال نفرتيتي بأنه تمثال ملكتهم الجديدة، وأنه تربع على عرش الكنوز الفنية الألمانية، وأن نفرتيتي ستعيد تأسيس الهوية الوطنية الامبراطورية الألمانية بعد عام 1918.[٤٢] وصف هتلر التمثال بأنه "تحفة فنية فريدة من نوعها، وأنه كنزًا حقيقيًا"، وتعهد ببناء متحف ليحتويه.[٧] وفي السبعينات، أصبح التمثال رمزًا للهوية الوطنية لكل من ألمانيا الشرقية وألمانيا الغربية اللتان تأسستا بعد الحرب العالمية الثانية.[٤٢] أصبح تمثال نفرتيتي رمزًا ثقافيًا لبرلين.[٦] وبلغ عدد زواره نحو 500,000 شخص سنويًا.[٨] كما اعتبر التمثال أفضل عمل فني من مصر القديمة، عبر كل العصور القديمة.[٣٥]

وفي عام 1989، أصبح وجه نفرتيتي على البطاقات البريدية في برلين وعلى الطوابع البريدية الألمانية.[٢٥]

طابع ألماني صدر في 1989، يحمل صورة تمثال نفرتيتي باعتبارها رمزًا ألمانيًا.

وفي عام 1999، ظهر التمثال على الملصقات الانتخابية لحزب الخضر الألماني، وهو بمثابة وعد بعالم متعدد الثقافات مع شعار "امرأة برلين القوية".[٤٣] ووفقًا لكلوديا بريجر، فهناك سبب آخر لارتباط تمثال نفرتيتي بالهوية الوطنية الألمانية، وهو المنافسة مع البريطانيين الذين اكتشفوا مقبرة توت عنخ آمون، ومن ثم حكموا مصر.[٤٣]


#####################
: المصادر

^ من هي نفرتيتي؟.
Nefertiti's Real, Wrinkled Face Found in Famous Bust?
^ ملكة عمرها 3500 عامًا، تتسبب في خلاف بين ألمانيا ومصر
Silverman, Wegner, Wegner pp.130-33
^ Siehr p.115
^ Breger p. 285
^ هل هي نفرتيتي؟ أم هو وهم عمره 100عام؟.
^ Archaeological Controversy: Did Germany Cheat to Get Bust of Nefertiti?
^ Neues Museum refuses to return the bust of Queen Nefertiti to Egyptian museum October 20, 2009 The Times
Berger p. 288
Top 10 Plundered Artifacts TIME, 5 March 2009
^ Nefertiti's 'hidden face' proves Berlin bust is not Hitler's fake For pictures, NEFERTITI'S "HIDDEN FACE" PROVES FAMOUS BERLIN BUST IS NOT HITLER'S FAKE
^ The Bust of Nefertiti: A Chronology
^ Breger p. 286
Jürgen Settgast: Ausstellungskatalog Nofretete - Echnaton, Nr. 81
^ Queen Nefertiti rules again in Berlin's reborn museum
Germany: Time for Egypt’s Nefertiti bust to go home?
RBB-online: Nofretete wieder im Neuen Museum, 5. Oktober 2009.
Welt Online: Das zweite geheime Gesicht der Nofretete, 31. März 2009
ZDF terra-x: Die Odyssee der Nofretete: Das "zweite Gesicht": Ein Blick hinter die makellose Hülle der ägyptischen Schönheit, 29. Juli 2007
^ Sieher p. 116
When Ancient Artifacts Become Political Pawns
Antiquities wish list, Al-Ahram Weekly, 14 - 20 July 2005
^ Egypt Vows "Scientific War" If Germany Doesn't Loan Nefertiti
^ Row over Nefertiti bust continues
"Nefertiti travels" campaign website
The Associated Press:Egypt antiquities chief to demand Nefertiti bust
History of art: the Western tradition
^ Silverman, Wegner, Wegner pp. 21, 113
^ Egypt the World of Pharaohs: The World of the Pharaohs
Ancient Egypt
Nofretete - The Head of Queen Nofretete, Rudolf Anthes, 1961, pg.6
Joyce A. Tyldesley, Nefertiti: Egypt's sun queen, Viking, 1999, p.196.
Fred Gladstone Bratton, A history of Egyptian archaeology, Hale, 1968, p.223
^ Scholar: Nefertiti Was an Aging Beauty
Gardner's Art Through the Ages: the western perspective
^ Egypt’s Rubbishes Claims that Nefertiti Bust is ‘Fake’
Nefertiti Bust Has Two Faces
For comparative analysis between 1992 and 2006 CT scans: Nondestructive Insights into Composition of the Sculpture of Egyptian Queen Nefertiti with CT and the dependence of object surface from image processing
^ Nefertiti's Bust Gets a Body, Offending Egyptians
For a picture of "The Body of Nerfertiti" see Nefertiti's Bust Gets a Body, Offending Egyptians: A Problematic Juxtaposition
^ Breger p. 291
^ Breger p. 292


6. مراجع
Anthes, Rudolph (1961). Nofretete - The Head of Queen Nofretete. Gebr. Mann.‎
Breger, Claudia (2006). "The 'Berlin' Nefertiti Bust". In Regina Schulte. The body of the queen: gender and rule in the courtly world, 1500-2000. Berghahn Book. ISBN 1-84545-159-7. [١].‎
Siehr, Kurt G (August 2006). "The Beautiful One has come - to Return". In John Henry Merryman. Imperialism, art and restitution. CAMBRIDGE UNIVERSITY PRESS. ISBN 10 0-521-85929-8. [٢].‎
Silverman, David P.; Wegner, Josef William; Wegner, Jennifer Houser (2006). Akhenaten and Tutankhamun: revolution and restoration. University of Pennsylvania, Museum of Archaeology. ISBN 9781931707909. [٣].‎



###################
المصدر لهذه الفقرة :
وابيديا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

تمثال نفرتيتي Empty
مُساهمةموضوع: خلفية تاريخية عن تمثال نفرتيتي (المصدر : وابيدياWapedia)   تمثال نفرتيتي Icon_minitimeالسبت أكتوبر 15, 2011 10:00 pm

تمثال نفرتيتي أحد أشهر الأعمال الأثرية المصرية القديمة، وهو تمثال نصفي مدهون من الحجر الجيري عمره أكثر من 3300 عام، نحته النحات المصري تحتمس عام 1345 ق.م تقريبًا،[١][٢]للملكة نفرتيتي زوجة الفرعون المصري إخناتون. جعل هذا التمثال من نفرتيتي أحد أشهر نساء العالم القديم، ورمز من رموز الجمال الأنثوىّ.


تمثال نفرتيتي Nofretete_Neues_Museum
تمثال نفرتيتي المعروض في متحف برلين الجديد.
عثر عليه فريق تنقيب ألماني عن الآثار بقيادة عالم المصريات لودفيج بورشاردت في تل العمارنة بمصر عام 1912. وضع التمثال في عدة مواقع في ألمانيا منذ عثر عليه، بما في ذلك منجم ملح في ميركس-كيسلنباخ، ومتحف داهليم في برلين الغربية، والمتحف المصري في شارلوتنبورغ والمتحف القديم في برلين. ومنذ 2009، استقر التمثال في متحف برلين الجديد إلى الآن.

أصبح التمثال النصفي لنفرتيتي رمزًا ثقافيًا لبرلين وكذلك لمصر القديمة. كما أثار جدلاً عنيفًا بين مصر وألمانيا بسبب مطالبة مصر بإعادة القطع الأثرية المهربة إلى مصر.[٣]
============================================================
خلفية تاريخية
========
تمثال نفرتيتي Akhenaten%252C_Nefertiti_and_their_children
نقش أثري يصور إخناتون ونفرتيتي وبناتهما الثلاث، وفيه ترتدي نفرتيتي التاج يشبه التاج الذي ارتدته في تمثال نفرتيتي.


عاشت نفرتيتي في القرن الرابع عشر قبل الميلاد، كزوجة للفرعون المصري إخناتون أحد ملوك الأسرة الثامنة عشر في مصر القديمة. دعا إخناتون لديانة جديدة سميت الديانة الآتونية، تدعو لتوحيد عبادة قرص الشمس آتون.[١] لا يعرف الكثير عن نفرتيتي، ولكن هناك نظريات تشير إلى أنها كانت من الأسرة الملكية أو أميرة أجنبية أو ابنة مسؤول حكومي رفيع يدعى آى، الذي أصبح فرعون بعد توت عنخ آمون. المؤكد أنها كانت زوجة لأخناتون، الذي حكم مصر من 1352 ق.م إلى 1336 ق.م.[١] أنجبت نفرتيتي ست بنات لإخناتون، إحداهن هي عنخ إسن آتون (التي عرفت فيما بعد باسم عنخ إسن أمون) زوجة توت عنخ آمون. اختفت نفرتيتي من التاريخ في السنة الثانية عشرة من حكم إخناتون، ربما لوفاتها أو لأنها اتخذت اسمًا جديدًا غير معروف. كما إدعى البعض أنها حكمت لفترة وجيزة بعد وفاة زوجها.[١][٤]

1. 2. اكتشاف التمثال
في 6 ديسمبر 1912، عثرت بعثة ألمانية للتنقيب على الآثار بقيادة عالم الآثار الألماني لودفيج بورشاردت على تمثال نفرتيتي في تل العمارنة، في ورشة عمل النحات المصري "تحتمس"، والتي عثر بها أيضًا على عدد من التماثيل النصفية التي لم تنته لنفرتيتي.[٥][٦] وصف بورشاردت الاكتشاف في مذكراته، قائلاً:

“ فجأة، أصبح بين أيدينا أفضل الأعمال الفنية المصرية الباقية. لا يمكن وصف ذلك بالكلمات، لابد أن تراه.[٧] ”
في عام 1924، عثر في أرشيف الشركة الشرقية الألمانية (التي تولّت أعمال التنقيب) على وثيقة حول اجتماع دار في 20 يناير 1913 بين لودفيج بورشاردت وبين مسؤول مصري رفيع لمناقشة تقسيم الاكتشافات الأثرية التي عُثر عليها في عام 1912 بين ألمانيا ومصر. ووفقًا للأمين العام لشركة الشرقية الألمانية (صاحب الوثيقة، الذي كان حاضرًا الاجتماع)، فإن بورشاردت كان عاقدًا العزم على أن يكون التمثال للألمان.[٣][٨] ويشتبه في أن يكون بورشاردت قد أخفى قيمة التمثال النصفي الحقيقية،[٩] بالرغم من إنكاره لذلك.[١٠]

اعتبر فيليب فاندنبرغ في صحيفة التايمز أن التمثال، بين أشهر 10 قطع أثرية مسلوبة.[١١] عرض بورشاردت على المسؤول المصري صورة ذات إضاءة سيئة للتمثال، كما أخفي التمثال في صندوق عند زيارة مفتش عام الآثار المصرية "غوستاف لوفبفري" للتفتيش. كشفت الوثيقة عن أن بورشاردت، إدعى أن التمثال مصنوع من الجبس، لتضليل المفتش. ألقت الشركة الشرقية الألمانية باللوم على إهمال المفتش، وأشارت إلى أن التمثال كان على رأس قائمة التقسيم، وأن الاتفاق كان نزيهًا.[٨][١٢]

1. 3. التمثال في ألمانيا


وصل التمثال إلى ألمانيا في عام 1913،[٣] حيث تم شحنه إلى برلين، وقُدّم إلى "هنري جيمس سيمون" تاجر الآثار وممول حفائر تل العمارنة.[٥] بقي التمثال عند سيمون حتى أعار التمثال وغيره من القطع الأثرية التي عثر عليها في حفائر تل العمارنة إلى متحف برلين.[١٣] وعلى الرغم من عرض بقية مجموعة تل العمارنة منذ عام 1913، إلا أن تمثال نفرتيتي ظل في طي الكتمان بناء على طلب بورشاردت.[١٤] وفي عام 1918، ناقش المسئولون عن المتحف مسألة عرض التمثال للجمهور، ولكن مرة أخرى ظل التمثال دون عرض بناء على طلب بورشاردت.[١٣] وهب سيمون التمثال لمتحف برلين نهائيًا في عام 1920.[١٥] وأخيرًا في عام 1923، تم عرض التمثال لأول مرة للجمهور بعد موافقة كتابية من بورشاردت. في عام 1924، عرض على الجمهور كجزء من المتحف المصري ببرلين.[١٣][١٤] نقل التمثال بعد ذلك ليعرض في متحف برلين الجديد حتى أغلاق المتحف في عام 1939، مع بداية الحرب العالمية الثانية. عندئذ، أفرغت متاحف برلين، ونقلت الآثار إلى ملاجئ آمنة للحفاظ عليها.[٥]

في البداية، خبأ تمثال نفرتيتي في قبو البنك الحكومي البروسي، ثم نقل إلى أحد المواقع العسكرية الحصينة في برلين في خريف عام 1941.[١٣] في عام 1943، تعرض متحف برلين الجديد للقصف من قبل طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني.[١٦] وفي 6 مارس 1945، نُقل التمثال إلى منجم ملح ألماني في ولاية تورنغن.[٥] وفي مارس 1945، عثر الجيش الأميركي على التمثال، وأرسل إلى فرع الآثار والفنون الجميلة والأرشيف التابع للجيش، ثم نقل إلى البنك المركزي الألماني في فرانكفورت. وبعد ذلك، في أغسطس، شحن إلى نقطة التجمع الأمريكية في فيسبادن، حيث تم عرضه للجمهور في عام 1946.[٥][١٣] وفي عام 1956، أعيد التمثال إلى برلين الغربية،[٥] حيث عرض في "متحف داهليم". أصرت ألمانيا الشرقية في عام 1946، على عودة تمثال نفرتيتي إلى جزيرة المتاحف في برلين الشرقية، حيث كان التمثال معروضًا قبل الحرب.[٥][١٣] وفي عام 1967، نقل تمثال نفرتيتي إلى المتحف المصري في شارلوتنبورغ، وبقي هناك حتى عام 2005، عندما تم نقله إلى المتحف القديم.[١٣] عاد التمثال لمتحف برلين الجديد، عند أعادة افتتاح المتحف في أكتوبر 2009.[٩][١٦][١٧][١٨] وبلغت قيمة التأمين على تمثال الملكة نفرتيتي 390 مليون دولار أمريكي،[١٩] أي ما يقدر بـ 300 مليون يورو.[٢٠]
تمثال نفرتيتي Neues_Museum_Berlin_EP1
صورة متحف برلين الجديد

======================================================


1. 4. المطالبة المصرية باستعادة التمثال
=======================
طالبت السلطات المصرية بعودة التمثال إلى مصر، منذ إزاحة الستار رسميًا عن التمثال في برلين في عام 1924.[٦][١٣][٢١] وفي عام 1925، هددت مصر بحظر التنقيب الألماني عن الآثار في مصر، إلا إذا أعيد تمثال نفرتيتي.

في عام 1929، عرضت مصر مبادلة التمثال مقابل بعض الأعمال الفنية الأخرى، لكن ألمانيا رفضت.

في الخمسينات، حاولت مصر مرة أخرى بدء مفاوضات حول التمثال، ولكن دون استجابة من ألمانيا.[١٣][٢١]

على الرغم من معارضة ألمانيا الشديدة لعودة التمثال إلى مصر، إلا أنه في عام 1933، طالب هيرمان غورينغ وزير سلاح الجو النازي بإعادة التمثال للملك فؤاد الأول كمبادرة سياسية.
عارض هتلر الفكرة، وقال للحكومة المصرية، أنه سيبني متحفًا مصريًا جديدًا لنفرتيتي.[٩][٢١]
وحين أصبح التمثال تحت سيطرة الأمريكيين، طالبت مصر الولايات المتحدة الأمريكية بتسليمها التمثال، إلا أن الولايات المتحدة الأمريكية رفضت، ونصحت مصر ببحث القضية مع السلطات الألمانية الجديدة.[١٣]

وفي عام 1989، زار الرئيس المصري محمد حسني مبارك تمثال نفرتيتي، وأعلن أنه "خير سفير لمصر" في برلين.[١٣]

كما أعلن زاهي حواس الأمين العام المجلس الأعلى للآثار المصري، أن تمثال نفرتيتي ملك مصر، وأنه خرج من مصر بطريقة غير شرعية، وبالتالي ينبغي إعادته. وأن السلطات المصرية تعرضت للتضليل إزاء حيازة نفرتيتي عام 1912، كما طالب ألمانيا بإثبات صحة حيازتها للتمثال من الناحية القانونية.[٣][٢٢]
وفي عام 2005، طالب حواس اليونسكو بالتدخل لإعادة التمثال.[٢٣]

في عام 2007، هدد حواس بحظر معارض الآثار المصرية في ألمانيا، إذا لم تقرض ألمانيا تمثال نفرتيتي لمصر، ولكن دون جدوى. كما طالب حواس بمقاطعة عالمية لإقراض المتاحف الألمانية القطع الأثرية بادئً ما أسماه "الحرب العلمية".
طالب حواس ألمانيا بإعارة التمثال لمصر في عام 2012، عند افتتاح المتحف المصري الجديد بالقرب من أهرامات الجيزة.[٢٤] وفي الوقت نفسه، انطلقت حملة بعنوان "رحلات نفرتيتي"، أطلقتها جمعيات تعاون ثقافي مقرها في هامبورغ في ألمانيا، حيث قاموا بتوزيع بطاقات بريدية تحمل صورة تمثال نفرتيتي مع عبارة "العودة إلى المرسل"، وكتبوا رسالة مفتوحة إلى وزير الثقافة الألماني "بيرند نيومان"، تدعم إعارة التمثال إلى مصر.[٢٥][٢٦]
في عام 2009، عندما عاد تمثال نفرتيتي لمتحف برلين الجديد، تجددت التساؤلات حول مدى ملاءمة برلين كموقع للتمثال.

حاول العديد من خبراء الفن الألمان دحض كل الادعاءات التي أدلى بها حواس حول خداع بورشاردت للسلطات المصرية عند الاتفاق على تقسيم الآثار، مستندين إلى وثيقة 1924.[٣][٨]
تحججت السلطات الألمانية بأن التمثال هش للغاية، وقد يتهشم أثناء نقله، وبأن الحجج القانونية لإعادته غير صحيحة. ووفقًا للتايمز فإن ألمانيا تخشى عدم عودة التمثال، إذا أعير لمصر.[٩][٢٤]

في ديسمبر 2009 : عرض فريدريك سيفريد مدير المتحف المصري في برلين على المصريين وثائق محفوظة لدى المتحف حول العثور على التمثال التي تتضمن البروتوكول الذي وقعه بورشاردت مع هيئة الآثار المصرية. في الوثائق، وصف التمثال بأنه تمثال جص ملون لأميرة. ولكن في مذكرات لودفيج بورشاردت، أشار بوضوح إلى أنه رأس نفرتيتي، وهو ما يثبت أن بورشاردت كتب هذا الوصف حتى تتمكن بلاده من الحصول على التمثال، وهو ما علق عليه حواس بأن هذه الوثائق تؤكد صحة إدعاء مصر بأن بورشاردت تصرف بشكل غير أخلاقي بقصد خداع. إلا أن مدير المتحف علق بأن سلطة الموافقة على عودة التمثال إلى مصر تقع بين مركز التراث الثقافي البروسي ووزير الثقافة الألماني.[٢٧]

في ديسمبر 2009، عرض فريدريك سيفريد مدير المتحف المصري في برلين على المصريين وثائق محفوظة لدى المتحف حول العثور على التمثال التي تتضمن البروتوكول الذي وقعه بورشاردت مع هيئة الآثار المصرية. في الوثائق، وصف التمثال بأنه تمثال جص ملون لأميرة. ولكن في مذكرات لودفيج بورشاردت، أشار بوضوح إلى أنه رأس نفرتيتي، وهو ما يثبت أن بورشاردت كتب هذا الوصف حتى تتمكن بلاده من الحصول على التمثال، وهو ما علق عليه حواس بأن هذه الوثائق تؤكد صحة إدعاء مصر بأن بورشاردت تصرف بشكل غير أخلاقي بقصد خداع. إلا أن مدير المتحف علق بأن سلطة الموافقة على عودة التمثال إلى مصر تقع بين مركز التراث الثقافي البروسي ووزير الثقافة الألماني.[٢٧]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

تمثال نفرتيتي Empty
مُساهمةموضوع: رد: تمثال نفرتيتي   تمثال نفرتيتي Icon_minitimeالسبت أكتوبر 15, 2011 10:06 pm

مراجع



المصادر:


1- من هي نفرتيتي؟

2- Nefertiti's Real, Wrinkled Face Found in Famous Bust?

3- ملكة عمرها 3500 عامًا، تتسبب في خلاف بين ألمانيا ومصر


4- Silverman, Wegner, Wegner pp.130-33

5- Siehr p.115

6- Breger p. 285

7- هل هي نفرتيتي؟ أم هو وهم عمره 100عام؟.

8- Archaeological Controversy: Did Germany Cheat to Get Bust of Nefertiti?

9- Neues Museum refuses to return the bust of Queen Nefertiti to Egyptian museum October 20, 2009 The Times

10- Berger p. 288

11- Top 10 Plundered Artifacts TIME, 5 March 2009

12- Nefertiti's 'hidden face' proves Berlin bust is not Hitler's fake For pictures, NEFERTITI'S "HIDDEN FACE" PROVES FAMOUS BERLIN BUST IS NOT HITLER'S FAKE

13- The Bust of Nefertiti: A Chronology

14- Breger p. 286

15- Jürgen Settgast: Ausstellungskatalog Nofretete - Echnaton, Nr. 81

16- Queen Nefertiti rules again in Berlin's reborn museum

17- Germany: Time for Egypt’s Nefertiti bust to go home?

18- RBB-online: Nofretete wieder im Neuen Museum, 5. Oktober 2009.

19- Welt Online: Das zweite geheime Gesicht der Nofretete, 31. März 2009

20- ZDF terra-x: Die Odyssee der Nofretete: Das "zweite Gesicht": Ein Blick hinter die makellose Hülle der نgyptischen Schِnheit, 29. Juli 2007

21- Sieher p. 116

22- When Ancient Artifacts Become Political Pawns

23- Antiquities wish list, Al-Ahram Weekly, 14 - 20 July 2005

24- Egypt Vows "Scientific War" If Germany Doesn't Loan Nefertiti

25- Row over Nefertiti bust continues

26- "Nefertiti travels" campaign website

27- The Associated Press:Egypt antiquities chief to demand Nefertiti bust

28- History of art: the Western tradition

29- Silverman, Wegner, Wegner pp. 21, 113

30- Egypt the World of Pharaohs: The World of the Pharaohs

31- Ancient Egypt

32- Nofretete - The Head of Queen Nofretete, Rudolf Anthes, 1961, pg.6

33- Joyce A. Tyldesley, Nefertiti: Egypt's sun queen, Viking, 1999, p.196.

34- Fred Gladstone Bratton, A history of Egyptian archaeology, Hale, 1968, p.223


35- Scholar: Nefertiti Was an Aging Beauty


36- Gardner's Art Through the Ages: the western perspective

37- Egypt’s Rubbishes Claims that Nefertiti Bust is ‘Fake’


38- Nefertiti Bust Has Two Faces

39- For comparative analysis between 1992 and 2006 CT scans: Nondestructive Insights into Composition of the Sculpture of Egyptian Queen Nefertiti with CT and the dependence of object surface from image processing

40- Nefertiti's Bust Gets a Body, Offending Egyptians

41- For a picture of "The Body of Nerfertiti" see Nefertiti's Bust Gets a Body, Offending Egyptians: A Problematic Juxtaposition

42- Breger p. 291

43- Breger p. 292
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تمثال نفرتيتي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تمثال نفرتيتي - رابط مناقلة
» تمثال أبو الهول
» تمثال فينوس بمتحف اللوفر
» تمثال المسيح عيسي في ريو دي جانيرو البرازيل
» تمثال سيتي الاول بمتحف المتروبوليتان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي لآلـــئ :: الأرشيف :: بعض :: من أرشيف 2011-
انتقل الى: