889 BC
Takelot I succeeds his father Osorkon I as king of Egypt.
------------------------
897 ق م
إلي:
769 ق م
تأكد ؟؟
فترة حكم ( أمصيا) تاسع ملوك المملكة العـبرانية الجنوبية
يجمع جيشاً من المرتزقة من المملكة العـبرانية الشمالية لإخضاع أدوم لهيمنته.
-------------------------
894BC-883BC
Shoshenq II ruled Egypt during the 22nd Dynasty. He is though to have co-regent during the period between Osorkon I and Takelot I.
(
www.crystalinks.com/dynasty21.html)-------------------------
887 ق م
إلي:
743 ق م
ـ فترة الاستقرار الوحيدة في المملكة العـبرانية الشمالية
--------------------------
883 ق م
إلي:
882 ق م
ـ إيلاه رابع ملوك المملكة العـبرانية الشمالية
==================
883BC-885BC
Osorkon II ruled Egypt as the 5th king of the 22nd Dynasty.
(
www.crystalinks.com/dynasty21.html)========================
883-859
Ashurnasirpal II. This Assyrian ruler established the new capital city of Kalhu (Nimrud).
(AM, 7/00, p.50)
==================================
883 BC
Assurnasirpal II succeeds his father Tukulti-Ninurta II as king of Assyria. Moved capital to Kalhu (modern Nimrud).
==========================
883BC-859 BC
Human-Headed Winged Lion (Lamassu), gateway support from the palace of Assurnasirpal II, Mesopotamian, Assyria, Kalhu (modern Nimrud, Iraq) is made. It is now kept in The Metropolitan Museum of Art, New York
======================
882
تاريخ اليهود :
زمري قائد الانقلاب وخامس ملوك المملكة العـبرانية الشمالية حكم مدة سبعة أيام.
=======================
ق م 882 من سنة
حتي سنة 871 ق م
ـ (عمري) سابع ملوك المملكة العـبرانية الشمالية
حكم مع (تبني) لمدة أربعة أعوام.
اتسم حكمه بالاستقلال.
قام بحركة عمرانية قوية واستعاد الهيمنة على المؤابيين. في عهده تصاعدت الضغوط الآرامية حتى اضطر إلى منح المدن الدول الآرامية حق فتح وكالات تجارية في السامرة وإلى إعطائها امتيازات خاصة.
وصل النشاط التجاري إلى قبرص.
انتشار العبادات الوثنية في المملكة العـبرانية الشمالية
=======================
880BC
There was a very high inundation of the Nile in the 3rd year of the reign of Osorkon II.
(
www.crystalinks.com/dynasty21.html)=======================
875 ق م
النبي إلياهو.
======================
ق م 871
حتي :
سنة 852 ق م
آخاب ثامن ملوك المملكة العـبرانية الشمالية .
صراع شديد بين البيت الحاكم والأنبياء بسبب انتشار الوثنية.
تحالف مع المملكـة الجنوبية وآرام دمشـق أثناء حـكم بن هدد الأول لصد الآشوريين.
تحالف ( آخاب) مع ( يهوشافاط) ملك المملكة الجنوبية ودخلا في حرب ضد مملكة آرام دمشق لكنهما انهزما وخر آخاب صريعاً في المعركة.
--------------------------------------------
874-853 ق م
آخاب
ملك اسرائيل، من سلالة عمري (874-853) وابن عمري. تزوّج ايزابل ابنة اتبعل ملك صور. عاصره في يهوذا آسا (911-870) ويوشافاط (870-848) (1مل 16 :19-22 :40).
أخضع أخاب الموآبيّين (2مل 1 :1، نصب ميشع)،
وثبّت العلاقات مع الفينيقيين بواسطة زواجه. حافظ على السلام مع يهوذا، وزوّج ابنته من يورام وارث العرش (2مل 8 :18-26).
حارب الاراميين في دمشق، لسبب نجهله، في آخر سنوات حكمه (2مل 20 :1-34). فزحف بنهدد الثاني، مع حلفائه، على السامرة وحاصرها، ولكنه مُني بالهزيمة في افيق في سهل يزرعيل، وأسر هناك.
أطلق سراحه لقاء بعض التنازلات : خسر بنهدد المركز التجاري الذي كان له في السامرة، وسمح لأخاب ان يقيم له مركزًا تجاريًا في دمشق. وردّ بنهدد كل المدن التي استولى عليها والده.
لا تذكر التوراة المعاهدة التي تمّت بين بنهدد وأخاب ضدّ الملك الأشوري شلمنصر الثالث.
كانت معركة بين الأشوريين والاراميين قرب قرقر (سنة 853. نجد هذا التاريخ على مدوّنة، رج نشو 278-279) ظلت نتيجتها غامضة.
وإذا قرأنا الخبر الذي دوّنه شلمنصر على الحجر، نفهم أن أخاب شارك في المعركة بألفَي مركبة وعشرة آلاف جندي. وقام أخاب بحروب ثلاث بمعاونة يوشافاط ملك يهوذا ضدّ بنهدد الذي رفض أن يردّ له راموت جلعاد. ولكن مات أخاب بسهم أطلق عليه، فتوقّفت الحرب.
إن سياسة أخاب الخارجية الناجحة جعلت من بني اسرائيل قوة كبيرة. والمعاهدة التي قطعها مع فينيقية، أمّنت له ازدهارًا تشهد له الأبنية الفخمة. لا يذكر سفر الملوك الثاني هذه الأبنية، ولكن الحفريات دلّت على عظمتها. وسّع أخاب قصر عمري (بيت العاج المذكور في 1مل 22 :39)، وأمتلك قصرًا آخر في سهل يزرعيل (1مل 21 :1)، وبنى أو حصّن مدنًا عديدة. ولكن الحكم "الإلهيّ" كان قاسيًا على هذا الملك وسلالته (1مل 16 :30-33؛ 21 :25ي؛ 2مل 8 :8، 18، 27؛ 9 :7-10؛ 10 :30؛ 21 :13؛ مي 6 :16) بسبب تراخيه الديني الذي دافعت عنه امرأته ايزابل المحامية عن عبادة بعل والمضطهدة لأنبياء يهوه. هاجم النبي إيليا ايزابل على أنها تمارس عبادة بعل (1مل 18 :18)، ولكن يبدو أن أخاب تعبّد ليهوه.
سأل الأنبياء مرارًا أن ينيروه (1مل 22 :6-8، 16؛ 20 :13-28)، بل سأل ميخا بن يملة الذي أبغضته ايزابل (1مل 22 :7-23) ورماه هو في السجن حين تنبّأ له بالهزيمة (1مل 22 :24-28).
لم يتدخّل في حرب إيليا ضدّ أنبياء بعل (1مل 18 :16-45)، وقبلَ توبيخَ النبي الذي لامه على موقفه المتسامح من بنهدد (1مل 20 :35-43)، كما تأثّر لمقتل نابوت (1مل 21 :27 ي) الذي نُسب إليه، مع أن المسبِّب كان ايزابل (1مل 21 :19-26؛ 2مل 9 :25 ي).
ارتبطت اسماء أولاده بيهوه : عثليا (ممجّد يهوه)، أخزيا (الربّ أمسك)، يورام (الربّ رفيع).
دُفن أخاب في السامرة، وحين غسلوا مركبته في بركة السامرة حيث تستحمّ المومسات، لحست الكلاب دمه حسب الكلمة التي قالها الرب بلسان إيليا (1 مل 22 :38؛ رج 21 :19).
ملحوظة : هناك في تاريخ اليهود شخص اسمه ( أخاب بن قولايا|). يعد نبيّ كاذب عاش بين بني اسرائيل في بابلونية. لعنه ارميا (29 :21-23).
المصدر :
http://www.elkalima.com/database/dictionary.php=========================
867 ق م
إلي :
846 ق م
يهوشافاط = رابع ملوك المملكة الجنوبية
تحالف مع المملكة العـبرانية الشمالية ليحارب الآراميين ولكنه مُنى بالهزيمة.
جرد حملة ضد مؤاب وأحكم سيطرته على أدوم.
====================
858 ق م
إشارات في المدونات الآشورية إلى ( الميديين).
=================
858-824
Shalmaneser II, Assyrian ruler.
(AM, 7/00, p.50)
============
854 ق م
الملك الآشوري (شملنصر الثالث)، قاد في السنة السادسة لملكه حملة على ملك دمشق الآرامي وحليفيه (آخاب) ملك إسرائيل، و(جندب) أحد مشايخ العرب، فاصطدم الجيشان في (قرقر) شمالي حماة، عام (854 ق.م)، وهذا هو نصه:
"قرقر عاصمته الملكية، أنا خرَّبتها، أنا دمرتها، أنا أحرقتها بالنار، 1200 مركبة، 1200 فارس، 20000 جندي لحدد عازر صاحب آرام (دمشق)، 1000 جمل لـ (جندب) العربي... هؤلاء الملوك الاثنا عشر الذين استقدمهم لمعونته برزوا إلى المعركة والقتال، تألبوا عليَّ".
وهذه هي أوَّل إشارة ثابتة إلى العرب، هي تلك التي وردت في نقش شملنصر الثالث
ويعلق فيليب حتي على ذلك بقوله: "ومن بديع الاتفاق: أن اسم أول عربي يسجله التاريخ جاء مقرونًا باسم الجمل
انظر تاريخ العرب جـ (1)، ص (43 – 45).
================
ق م 853
إلي :
824 ق م
العراق : فترة حكم الملك الآشوري ( شلمانصر الثالث) ابن الملك آشور ناصربال الثانى
وقيل : كان ملك آشور في الفترة من 858-823 ق.م
نبذة عنه :
كانت فترة حكمه الطويل سلسة من الهجمات ضد القبائل الشرقية وقبائل ميسوپوتاميا ، والبابليون وسوريا دون تفاصيلها على مسلة كبيرة من حجر أسود موجودة بالمتحف البريطاني.
وقد حارب شلمنصر سوريا وفلسطين وقضى على حلف الآراميين واليهود
وحارب في الاناضول وهضبة إيران الشمالية
وهاجم قبائل العرب في الصحراء
ـ قاد ببطولة ( معركة قرقار) 853 ق م ضد الآراميين والعـبرانيين
- تظهر على إحدى مسلات شلمانصر الثالث أول صورة في التاريخ لملك عبراني (ياهو) وهو يقدم فروض الطاعة والولاء.
وعمل على نشر الحضارة الاشورية
وقد اتخذ شلمنصر مدينة كالح (النمرود) عاصمة له مثل ابيه الا انه بنى له قصرا قبالة مركز المدينة.
وقدس الوثن آشور وفضله على بقية أوثان بابل وبلاد الاشوريين.
أواخر حكم شلمنصر ثار عليه ابنه ( آشور دانن بال) وسبب فتنا داخلية واضطرابات أدت إلى ضياع كثير من المستعمرات البعيدة
وأنهى أخوه (شمشي أداد الخامس) الثورة وسحقها بتغلبه على أخيه الثائر.
======================
معركة قرقار
بين الآشـوريين من جهـة والآراميين والعـبرانيين من جهة.
أرسلت مصر ألف جندي لمساعدة ( آخاب) ملك المملكة العـبرانية الشمالية لكن المعركة لم تُحسَم تماماً برغم انتصار الآشوريين.
==================================
853 ق.م.
حملة علي سوريا في السنة السادسة من عهد ملك آشور شلمنصّر الثالث
سار هذا الملك (858-824ق.م) على خطى والده آشور ناصربال الثاني في توسيع السيطرة الآشورية على المناطق المجاورة لآشور، وبخاصة على سورية، لكسب السيطرة على طريق التجارة التي تربط سورية مع بلاد الرافدين، وللحصول على الأخشاب والمنتجات الأخرى من سورية.
ففي سنة حكمه السادسة (أي في العام 853 ق.م) خرج شلمنصّر الثالث بجيشه من العاصمة نينوى، وعبر وادي نهر البليخ، ثم سار باتجاه الفرات، فعبر النهر، وتلقى جزية من أمراء المنطقة. ثم قدّم القرابين للاله أدد إله مدينة حلب، كي يضفي على أعماله صفة شرعية. ولكن لم يكن يعني إخضاعه عدة إمارات واقعة بين الفرات والبحر المتوسط إخضاعاً لسورية كلها. فمملكة حماة الآرامية على العاصي ومملكة آرام دمشق أقوى الممالك الآرامية في سورية آنذاك، عرفتا كيف تدافعان عن استقلالهما ضد محاولات التوغل الآشورية في داخل سورية.
قرر شلمنصّر الثالث أن يُخضع مملكة حماة أولاً، كي يتمكن من الوصول إلى وسط سورية، فاحتل ثلاث مدن تابعة لإرخوليني ملك حماة، ونهب القصور في تلك المدن وأحرقها. تابع بعد ذلك زحفه إلى مدينة قرقر الملكية، الواقعة في وادي العاصي إلى الشمال الغربي من مدينة حماة (ربما تل قرقور الحالي). وهناك التقى جيشاً ضخماً لتحالف آرامي كبير ضم أربع عشرة مملكة تمتد من فلسطين في الجنوب حتى كيليكية في الشمال، بقيادة أدد-إدري Adad-idri ملك دمشق وإرخوليني ملك حماة.
إن الاسم أدد-إدري هو الصيغة الأكادية للاسم الآرامي هدد-عِذر (بالعبرية هدد-عيزير). أما دمشق فتظهر هنا باسم جديد هو إميريشو Imerishu، الذي فسر على أنه "مدينة تجّار الحمير" أو "مدينة قوافل الحمير".
وتسمية هدد-عِذر ملك إميريشو هنا تعني البلاد أو المنطقة التي عاصمتها دمشق.
يتحدث شلمنصّر الثالث عن معركة قرقر في إحدى كتاباته فيقول:
" في السنة السادسة من حكمي خرجت من نينوى واقتربت من مدن منطقة البليخ ...... سرت من منطقة البليخ. عبرت الفرات وقت الفيضان. تسلمت جزية من ملك بلاد الحثيين (كركميش). سرت من بلاد الحثيين واقتربت من حلب. قدمت الأضاحي للمعبود أدد من حلب. خرجت من حلب واقتربت من قرقرا Qarqara هدد-عِذر من دمشق، إرخوليني من بلاد أماتو (حماة) واثنا عشر ملك من شاطئ البحر خرجوا ضدي معتمدين كلٌ على قوة الآخر لخوض المعركة. اشتبكت معهم وأرديت خمسة وعشرين ألفاً من محاربيهم بالسلاح. وسلبتهم عرباتهم الحربية وخيولهم وعتادهم الحربي ومن أجل انقاذ حياتهم ولوا هاربين" .
حسب التقارير الآشورية بلغت قوات الخصم ثلاثة آلاف وتسعمئة عربة حربية وألفاً وتسعمئة من الفرسان وأكثر من اثنين وستين ألف جندي مشاة وألف راكب جمل عربي بقيادة شيخ العرب جُندب.
ويظهر هدد-عِذر ملك دمشق وقد شارك بألف ومائتي عربة وألف ومائتي فارس وعشرين ألفاً من المشاة.
بينما شارك إرخوليني ملك حماة بسبعمئة عربة وسبعمئة فارس وعشرة آلاف من الفرسان.
وهذا إن دلّ على شيء فإنما يدل على تمتع مملكة دمشق بالقوة الأكبر بين الممالك الآرامية السورية آنذاك.لم تؤد معركة قرقر إلى نتيجة حاسمة.
وعلى الرغم مما يذكره شلمنصّر في حولياته عن خسائر الأعداء الكبيرة، فإن القوة الآرامية لم تضعف، ولم يستطع الآشورين متابعة زحفهم نحو جنوبي سورية. ولم يعد شلمنصّر مرة أخرى إلى سورية إلا بعد انقضاء ثلاث سنوات كاملة على معركة قرقر.
ففي العام 849 ق.م (السنة العاشرة من حكم شلمنصّر) تقدم الملك الآشوري باتجاه الجنوب الغربي، لكنه التقى مرة أخرى بتحالف قاده هدد-عِذر وإرخوليني. وللمرة الثانية ادعى أنه هزم هذا التحالف.
وفي العام 848 ق.م فشلت محاولة أخرى للتقدم باتجاه جنوبي سورية
وفي العام 841 ق.م (السنة الثامنة عشرة من حكم شلمنصّر) بدا وكأن تلك الفرصة قد أتت. فملك دمشق هدد-عِذر اغتيل واغتصب العرش المدعو حزائيل. يتحدث سفر الملوك الثاني 8: 7-15 عن ذلك. ويشير شلمنصّر إليه بقوله: " توفي أدد-إدري (أو اغتيل)، حزائيل ابن لا أحد، استولى على العرش" هذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن حزائيل لا ينتمي إلى أصل ملكي. سار شلمنصّر بجيوشه نحو دمشق التي وقفت لوحدها هذه المرة في وجه الجيش الآشوري، حيث أن عقد تحالفاتها السابقة ضد الآشوريين كان قد انفرط. فحماة التي كانت تأتي في المرتبة الثانية من حيث الأهمية في التحالف، عقدت سلاماً مع آشور. والنقوش الموجودة لا تذكر حماة، مع أنه من المفترض أن شلمنصّر عبرها للوصول إلى دمشق. كما أن مدن صيدا وصور ومدن أخرى قدمت الجزية لشلمنصّر.
نظم حزائيل قواته للمعركة بالقرب من قلعة في جبل سانيرو kur sa-ni-ru (ربما أحد قمم جبال القلمون أو حرمون)، لكنه هزم فتراجع إلى داخل مدينة دمشق حيث حاصره شلمنصّر. وعلى الرغم من الخسائر الكبيرة تحملت دمشق الحصار بنجاح، فصب الآشوريون جام غضبهم على المناطق المجاورة، وخربوا بساتين الفواكه والنخيل، ووصلوا حتى جبل حوران، ثم اتجهوا غرباً نحو ساحل البحر المتوسط إلى صور.
يصف شلمنصّر ما حدث فيقول:
"في السنة الثامنة عشرة من حكمي عبرت الفرات للمرة السادسة عشرة. حزائيل من دمشق اعتمد على ضخامة قواته وحشد فرقه بكثرة. وجعل سانيرو قمة إحدى الجبال مقابل لبنان حصنه. اشتبكت معه وألحقت به الهزيمة. أرديت بالسلاح ستة عشر ألفاً من محاربيه، وسلبته (1121)عربة من عرباته الحربية، وأربع مئة وسبعين من خيوله ومعسكره. وهرب لإنقاذ حياته سرت خلفة وحاصرته في دمشق URU di-ma-ash-qi مقره. قطعت بساتينه وأحرقت محاصيله بالنار، وزحفت حتى جبل حوران. خرت مدناً لا تعد ودمرتها وأحرقتها بالنار. وغنمت غنائم لا تحصى......".
و هكذا نجت دمشق من السطوة الآشورية، ولكن كان عليها أن تواجه الآشوريين مرة أخرى بعد ثلاث سنوات (838 ق.م)، عندما عاد شلمنصّر إلى سورية في سنة حكمة الحادية والعشرين، وحاول احتلال دمشق، لكنه فشل هذه المرة أيضاً، فاستولى على بعض المناطق التابعة لها في منطقة (ملاخو ودانابو)، وعاد محملاً بالجزية والغنائم إلى بلاد آشور.
يصف شلمنصّر ذلك فيقول:
" في سنة حكمي الحادية والعشرين عبرت الفرات للمرة الحادية والعشرين، وزحفت على مدن حزائيل من دمشق، وفتحت أربعاً من مدنه. تلقيت جزية الصوريين والصيداويين والجبيليين".
وهناك خاتم اسطواني عُثر عليه في آشور يشير إلى غنيمة أخذت من معبد الإله شيرو sheru في مدينة ملاخو، مدينة حزائيل الملكية في بلاد إميريشو (دمشق) من المحتمل أن هذه الغنيمة جاءت من حملة السنة الحادية والعشرين.
يتضح مما تقدم أن شلمنصّر الثالث فشل في السيطرة بشكل كامل على جنوبي سورية، على الرغم من قوته الكبيرة وحملاته المتعددة. فقد وقفت دمشق في وجهه وقاومته بشدة. وهذا ما جعله يتجه بأنظاره للتوسع في مناطق أخرى.
بعد توقف الحملات الآشورية على سورية قام حزائيل بتوسيع مناطق نفوذه في سورية في مختلف الاتجاهات، ودام حكمه نحو أربعين عاماً، وربما كانت وفاته في أواخر القرن التاسع قبل الميلاد، وخلفه على العرش ابنه بر هدد الثالث.
انقضى أكثر من ثلاثين عاماً على آخر حملة آشورية ضد دمشق قبل أن يفكر ملوك آشور بإرسال جيوشهم من جديد إلى سورية.
قام أدد-نيراري الثالث بعد اعتلائه العرش (803 ق.م) بتوجيه اهتمامه إلى المقاطعات الغربية التابعة لآشور حيث كان خطر الانفصال قائماً. وانتهز فرصة قيام ثورة في دمشق على ملكها بر هدد الثالث بعد هزيمته على يد ملك حماة، وسار إلى سورية فأخضع أمورو ودمشق، وتلقى جزية ضخمة من ملك يدعى مَريئي، ومن أمراء سوريين وفلسطينيين آخرين. تتحدث إحدى كتاباته عن ذلك فتقول:
"انطلاقاً من الفرات أخضعت لقدمي بلاد الحثيين (كركميش) وكل بلاد أمورو وصور وصيدا وبيت عُمري وإدوم وفلسطيا حتى بحر مغرب الشمس الكبير . فرضت عليهم جزية وضرائب. سرت إلى دمشق. حاصرت مَريئي ملك دمشق في دمشق مقره. وبسبب خوفه من رهبة آشور سيدي خرّ راكعاً عند قدميّ، وأظهر خضوعه لي. استوليت على ألفين وثلاثمئة تالنت فضة، وعشرين تالنت ذهب، وثلاثة آلاف تالنت برونز، وخمسة لآلاف تالنت حديد، وعلى ألبسة من نسيج ملون وكتان، وسرير من العاج، وسرير راحة من العاج المحاط بتزيينات، وتسلمت منه أملاكه وممتلكاته بكميات ضخمة في دمشق مقره في قصره".
غير أن هذا النصر كان خادعاً ونتائجه مؤقتة. ولم يستطع أدد-نيراري العودة مرة أخرى إلى دمشق.
عاد الآشوريون مرة أخرى لمهاجمة دمشق في العام 773 ق.م.
ملك دمشق قبل أن يدفع جزية إلى آشور مقابل احتفاظه باستقلاله الداخلي على الأقل.
المصادر :
(http://forums.dai3tna.com/showthread.php?t=12747 )- مديرية الاثار والمتاحف السورية
===========================
منذ معركة قرقر في سنة 853ق.م. بسطت المملكة الآشورية سيطرتها على المدن الفينيقية وأرغمتها على دفع الجزية .
وقد أقام سنحاريب نصباً عند منصب نهر الكلب ذكرى لانتصاره على الملوك الفينيقيين ذكر فيه أسماء ملوك أرواد وجبيل .وكانت مصر تحرض الفينيقيين دائماً على الثورة على الآشوريين . ولكن هذه الثورات أخفقت وظل الأمر على هذا الحال إلى أن قوض البابليون المملكة الآشورية فاستردت المدن الفينيقية استقلالها ورحب بقدوم فرعون مصر نخو الثاني ولكن بعد معركة كركميش في سنة 605ق.م. وقعت فينيقية تحت نير البابليين
====================
852 ـ 851
أحزيا تاسع ملوك المملكة العـبرانية الشمالية
===================
851 ق م
إلي :؛
842 ق م
يورام = عاشر ملوك المملكة العـبرانية الشمالية
المؤابيون يحصلون على استقلالهم في عهده والآراميون يهاجمون مملكته.
===================
850 ق م
موت الأديب (هومر)
Death of Homer (writer)
--------------------------
حوالي 850 ق.م.
الآشوريون يغزون كالديا (أرمينيا حالياً).
======================
849 ق م
هجوم آشوري علي سوريا
ففي العام 849 ق.م (السنة العاشرة من حكم شلمنصّر) تقدم الملك الآشوري باتجاه الجنوب الغربي، لكنه التقى مرة أخرى بتحالف قاده هدد-عِذر وإرخوليني. وللمرة الثانية ادعى أنه هزم هذا التحالف. لكن حولية السنة العاشرة تنتهي بالحديث عن المعركة دون إعطاء أية إشارة عن استمرار الحملة باتجاه جنوبي سورية. وكُتب الوصف المقتضب للمعركة بلغة وصفية:
"في ذلك الوقت أدد-إدري من بلاد إميريشو وإرخوليني الحموي معاً مع اثني عشر ملكاً من ساحل البحر بقواتهم المتحدة، هم غامروا بحرب ومعركة ضدي وهاجموني. أنا حاربتهم، وألحقت بهم الهزيمة. العربات وخيول الفرسان ومعدات المعركة استوليت عليها. وللحفاظ على حياتهم لجأوا إلى الاختباء"
========================
848 ق م
هجوم آشوري علي سوريا
فشلت المحاولة الأشورية للتقدم باتجاه جنوبي سورية على الرغم من أن شلمنصّر الثالث ادّعي أنه قتل عشرة آلاف رجل من الأعداء المتحالفين
ووصف المعركة غامض، وليس هناك أي ذكر لاستيلاء على مدن تتبع أعضاء التحالف، أو خضوع لشلمنصّر.
=========================
ق م 846
حتي:
843 ق م
يورام خامس ملوك المملكة العـبرانية الجنوبية
يستقل الأدوميون في عهده وتتسع عبادة بعل.
الفلستيون يغزون المملكة.
=========================
845
وفي العام 845 ق.م
هجوم آشوري علي سوريا
بدأ شلمنصّر هجوماً كبيراً على سورية بجيش مؤلف من مئة وعشرين ألف رجل عبر بهم الفرات.
وهنا أظهر التحالف الآرامي أيضاً أنه قادر على مواجهته. وتوجب على شلمنصّر الانتظار عدة سنوات أخرى حتى تحين الفرصة المناسبة لإخضاع سورية.
=========================
845BC
During the 15th year of the reign of Egypt’s Takelot II there was warfare in the north and south and great convulsion broke out in the land.
(
www.crystalinks.com/dynasty21.html)=========================
843 ق م
إلي :
842 ق م
أحازيا = سادس ملوك المملكة العـبرانية الجنوبية .
========================
ق م 842
حتي:
836 ق م
عثليا = سابع ملوك المملكة العـبرانية الجنوبية
=======================
ق م 842 من سنة
حتي سنة 814 ق م
ـ ياهو الملك الحادي عشر بين ملوك المملكة العـبرانية الشمالية
قطع العلاقات مع فينيقيا والمملكة العـبرانية الجنوبية ودفع الجزية لآشور لأنها تزوده بالحماية.
لذلك قامت القوات الآرامية بغزو مملكته بعد فشل شلمانصر الثالث الآشوري في إخضاع آرام دمشق.
======================
نحو 842 ق م
حتي سنة 841 ق م
ملك آرام دمشق = هدد عِذر
تلاه ملوك منهم :
حزائيل نحو 841 نحو 800 ق.م
بر هدد الثالث بداية القرن الثامن قبل الميلاد
خَديانو الربع الثاني من القرن الثامن قبل الميلاد
رضيان من حوالي منتصف القرن الثامن – 732 ق.م
==============================
841BC
In China a Zhou king died.
(SFC, 11/10/00, p.D4)
----------------------=-----
841BC-815BC
Takelot II ruled Egypt as the 6th king of the 22nd Dynasty.
(Arch, 5/05, p.21)
======================
841 ق م
اغتيال ملك دمشق (هدد-عِذر )
اغتصب العرش المدعو حزائيل الذي لايحق له ذلك فهو غالباً لا ينتمي إلى الأسرة المالكة
فملك دمشق هدد-عِذر اغتيل واغتصب العرش المدعو حزائيل. يتحدث سفر الملوك الثاني 8: 7-15 عن ذلك. ويشير شلمنصّر إليه بقوله: " توفي أدد-إدري (أو اغتيل)، حزائيل ابن لا أحد، استولى على العرش"
ق م 841 من سنة
حتي سنة 800 ق م
=======================
ملك آرام دمشق:
حزائيل نحو 841 نحو 800 ق.م
=========================================
سنة 841 ق.م
هجوم آشوري علي سوريا
في (السنة الثامنة عشرة من حكم شلمنصّر) سار شلمنصّر بجيوشه نحو دمشق التي وقفت لوحدها هذه المرة في وجه الجيش الآشوري، حيث أن عقد تحالفاتها السابقة ضد الآشوريين كان قد انفرط. فحماة التي كانت تأتي في المرتبة الثانية من حيث الأهمية في التحالف، عقدت سلاماً مع آشور. والنقوش الموجودة لا تذكر حماة، مع أنه من المفترض أن شلمنصّر عبرها للوصول إلى دمشق. كما أن مدن صيدا وصور ومدن أخرى قدمت الجزية لشلمنصّر.
نظم حزائيل قواته للمعركة بالقرب من قلعة في جبل سانيرو kur sa-ni-ru (ربما أحد قمم جبال القلمون أو حرمون)، لكنه هزم فتراجع إلى داخل مدينة دمشق حيث حاصره شلمنصّر. وعلى الرغم من الخسائر الكبيرة تحملت دمشق الحصار بنجاح، فصب الآشوريون جام غضبهم على المناطق المجاورة، وخربوا بساتين الفواكه والنخيل، ووصلوا حتى جبل حوران، ثم اتجهوا غرباً نحو ساحل البحر المتوسط إلى صور.
يصف شلمنصّر ما حدث فيقول:
"في السنة الثامنة عشرة من حكمي عبرت الفرات للمرة السادسة عشرة. حزائيل من دمشق اعتمد على ضخامة قواته وحشد فرقه بكثرة. وجعل سانيرو قمة إحدى الجبال مقابل لبنان حصنه. اشتبكت معه وألحقت به الهزيمة. أرديت بالسلاح ستة عشر ألفاً من محاربيه، وسلبته 1121عربة حربية، و 74 من خيوله ومعسكره. وهرب لإنقاذ حياته سرت خلفه وحاصرته في دمشق URU di-ma-ash-qi مقره. قطعت بساتينه وأحرقت محاصيله بالنار، وزحفت حتى جبل حوران. خرت مدناً لا تعد ودمرتها وأحرقتها بالنار. وغنمت غنائم لا تحصى......".
و هكذا نجت حزائيل بالتحصن بقواته في عاصمته دمشق من السطوة الآشورية،لكن بخسائر فادحة في البلاد التابعة له التي لم تستطع صد الآشوريين
=========================
سنة 838 ق م
هجوم آشوري علي سوريا
هاجم شلمنصّر سورية في سنة حكمة الحادية والعشرين، وحاول احتلال دمشق، لكنه فشل هذه المرة أيضاً، فاستولى على بعض المناطق التابعة لها في منطقة (ملاخو ودانابو)، وعاد محملاً بالجزية والغنائم إلى بلاد آشور.
يصف شلمنصّر ذلك فيقول:
" في سنة حكمي الحادية والعشرين عبرت الفرات للمرة الحادية والعشرين، وزحفت على مدن حزائيل من دمشق، وفتحت أربعاً من مدنه. تلقيت جزية الصوريين والصيداويين والجبيليين".
وهناك خاتم اسطواني عُثر عليه في آشور يشير إلى غنيمة أخذت من معبد الإله شيرو sheru في مدينة ملاخو، مدينة حزائيل الملكية في بلاد إميريشو (دمشق) من المحتمل أن هذه الغنيمة جاءت من حملة السنة الحادية والعشرين.
يتضح مما تقدم أن شلمنصّر الثالث فشل في السيطرة بشكل كامل على جنوبي سورية، على الرغم من قوته الكبيرة وحملاته المتعددة. فقد وقفت دمشق في وجهه وقاومته بشدة. وهذا ما جعله يتجه بأنظاره للتوسع في مناطق أخرى.وحدث توقف للحملات الآشورية على سورية
قام حزائيل بتوسيع مناطق نفوذه في سورية في مختلف الاتجاهات، ودام حكمه نحو أربعين عاماً، وربما كانت وفاته في أواخر القرن التاسع قبل الميلاد، وخلفه على العرش ابنه بر هدد الثالث.
========================
ق م 836 من سنة
حتي سنة 798 ق م
يوآش ثامن ملوك المملكة العـبرانية الجنوبية
كان يدفع الجزية لملك آرام دمشق من أموال الهيكل.
==========================
عام 836 ق م
أول ذكر ل (الميديين) في المخطوطات اليونانية
كان في عندما تم ذكر دفع الميديون الجزية للملك الآشوري شلمنصر الثالث
(المصدر : ويكيبيديا - مقال الميديين)
====================
835 – 55 ق.م.
عصر الحضارة الميدية في إيران (جنوب غرب بحر قزوين).
--------------------------------
835BC-783BC
Shoshenq III ruled Egypt as the 7th king of the 22nd Dynasty.
(
www.crystalinks.com/dynasty21.html)====================
817 ق م
إلي :
730 ق م
مصر :
الأسرة الفرعونية الثالث والعشرون :
من ملوكها : بدى باست ـ شاشنق الرابع .
===================
814 ق.م
تأسيس قرطاجنة establishment of Carthage.
الفينيقيونPhoenicians يؤسسون مدينة "حزط حداشت" أي " المدينة الحديثة" كمستعمرة لهم على الساحل التونسي بشمال أفريقيا.
وأعطوها حداشت أي الحديثة تمييزًا لها عن مدينة (يتيكا) الأقدم
وأظن أن يتيكا تحريف أوروبي لكلمة عتيقة العربية الفصيحة.
وقيل في سبب تأسيسهم هذه المستعمرة في أفريقيا أنه لتكون صلة وصل بين صور والمستعمرات الفينيقيّة
أما الجهة التي أتي منها هذه الجماعة الجديدة من المستعمرين-
قد يكونون جاءوا من فينيقيا (التي مركزها صور) وقد يكونون جاءوا من يتيكا
- وقد اختار لها الفينيقيون موقعًا استراتيجيًّا بين الحوضين الشّرقي والغربي للمتوسّط. تتّصل برًّا بالقارّة الأفريقية، وبحرًا بمختلف المحطّات والمخازن والمستعمرات الفينيقيّة في الغرب
,في البداية أقام المستوطنون الفينيقيون بيوتًا لها على نتوء في البحر على بعد عشرة أميال من مدينة تونس الحالية، فكانت أرضهم مثل شبه جزيرة ، وكان الدفاع عن شبه الجزيرة الفينيقية أمرًا سهلاً، وكانت مياه نهر بجرداس (مجردة) تروي أرضها وتفيض عليها الخصب والنماء، ولذلك كانت تعود إلى الانتعاش بسرعة بعد ما كان يحل بها من التخريب المتكرر.
ونطق الأوربيون الاسم أولاً (كارت هدشت) ،وحول اليونان هذا الاسم إلى كارشدون وبدله الرومان إلى كرثاجو ، وقد تحرف الاسم فيما بعد إلى قرطاجة أو قرطاجنة. وأطلق اللاتين اسم إفريقيا على الإقليم المحيط بقرطاجنة ويتكيا وسموا أهلها الساميين، كما كان يسميهم اليونان، البوني أو الفوني، أي الفينيقيين
ولم تكن قرطاجة أوّل مستعمرة أُنشئت في شمال أفريقيا، بل سبقتها مستعمرة "يوتيقا" و"زارتيس" (بيزرتا).
وسُمّيت قرطاجة (المدينة الحديثة) تمييزًا لها عن جارتها "يوتيقا" "
وتعزو الروايات القديمة إنشاء هذه المدينة إلى إليسا أو ديدو ابنة ملك صور، فتقول إن أخاها قتل زوجها فأبحرت مع طائفة أخرى من المغامرين إلى إفريقيا. وسمي المكان الذي استقرت فيه كارت هدشت- أي المدينة الجديدة-
تعقيب :
هاجر كثيرون من سراة أهل صور إلى إفريقيا عقب حصار سلمانصر، ونبوخذ نصر والإسكندر، واستقر معظمهم في (حزط حداشت)أعني قرطاجة
فأصبحت بسبب هذه الهجرة مركزًا جديدًا للتجارة الفينيقية
وأخذت قوة قرطاجنة وعظمتها في الازدياد كلما أخذت صور وصيدا في الاضمحلال
وتحولت المستعمرة الصغيرة إلي مدينة غاية في النشاط أخذت وقتئذ في الاتساع وهيمنت علي السيادة البحرية والتجارية في البحر المتوسط قبل أن تقضي عليها روما
ولما ازدادت المدينة قوة دفعت أهل إفريقيا الأولين إلى الداخل شيئاً فشيئاً، وامتنعت عن أداء الجزية لهم، بل أرغمتهم على أن يؤدوها هم واستخدمتهم أرقاء وأقناناً في بيوتها ومزارعها. وكانت نتيجة هذا أن نشأت لأهل قرطاجنة ضياع واسعة كان يعمل في بعضها عشرون ألف رجل وأضحت الزراعة عند الفينيقين العمليين علمًا وصناعة، ولخص قواعدها ماجو الكاتب القرطاجني في كتاب ذائع الصيت.
وشق الأهلون القنوات فأخصبت الأرض ونشأت فيها حدائق ذات بهجة، وحقول من القمح والكروم، وبساتين تنتج الزيتون والرمان والكمثرى والكرز والتين وربوا الخيل والأنعام والضأن والمعز،
واستخدموا الحمير والبغال في حمل الأثقال، وأنسوا كثيرًا من الحيوانات ومنها الفيل. أما الصناعات في المدن فلم تزدهر ازدهار الزراعة اللهم إلا صناعة المعادن؛ ذلك أن القرطاجنيين، كآبائهم الأسيويين، كانوا يفضلون أن يتجروا فيما يصنعه غيرهم، فكانوا يجربون الأقطار، يقودون بغالهم شرقًا وغربًا، ويضربون في قفار الصحراء طلبًا للفيلة والعاج والذهب والعبيد. وكانت سفنهم الضخمة تحمل المتاجر من مئات المواني بين آسيا وبريطانيا وإليهما، لأنهم لم يكونوا يرضون أن يعودوا كما عاد معظم الملاحين عند أعمدة هرقل (مضيق جبل طارق)؛ وأكبر الظن أنهم هم الذين أنفقوا على (رحلة هنو)
البحرية التي ارتادت ألفين وستمائة ميل من ساحل أفريقيا الغربي، ورحلة هملكو التي ارتادت سواحل أوربا الشمالية. ويلوح أنهم كانوا أول من أصدر عملة من نوع العملة الورقية- في صورة رقائق من الجلد مطبوع عليها ما يدل على قيمتها ويتعامل بها في جميع أنحاء الدولة القرطاجنية، وإن لم يكن من المستطاع تمييز عملتهم المعدنية عن عملة غيرهم من الأمم.
والراجح أن التجار الأثرياء لا الأشراف أصحاب الضياع هم الذين قدموا الأموال اللازمة لتجييش الجيوش وإنشاء الأساطيل التي حولت قرطاجنة من مركز للتجارة إلى إمبراطورية استولت على ساحل البحر الأبيض الجنوبي من سيرنيكا إلى جبل طارق والى ما بعد جبل طارق عدا يتكا. واستولى القرطاجنيون كذلك على طارطسوس وجادير (فادز) وغيرهما من المدن الأسبانية، وأثرت بما أخذته من ذهب أسبانيا وفضتها وحديدها ونحاسها. وتملكت جزائر البليار، بل أنها وصلت إلى جزائر ماديرة ومالطة وسردانيا وقورسقا ونصف صقلية الغربي. وكانت تعامل البلاد الخاضعة لحكمها معاملة مختلفة الدرجات في قسوتها، فكانت تفرض عليها جزية سنوية، وتجند الأهلين في جيوشها، وتقيد تجارتها وعلاقاتها الخارجية بأشد من القيود. ولكنها في
نظير هذا كانت تحميها من أعدائها عسكريًا، وتمنحها استقلالاً ذاتيًا محليًا، واستقرارًا اقتصاديًا.
ملحوظة : في سنة 558 ق م استولت قرطاجنة علي غرب صقلية وسردانيا وقورسقة
وكانت البلاد الخاضعة لقرطاجنة تؤدي إلى خزانة قرطاجنة أموالاً هائلة فمثلاً (لبتس الصغرى) كانت تؤدي إلى خزانة قرطاجنة 365 وزنة (أي ما يعادل 1.314.000 ريال أمريكي بمعيار سنة 1950)..
المرادفات :
يتيكا = Utica
إليسا = Elissa
ديدو = Dido
أعمدة هرقل = Pillars of Hercules
هنو = Hanno
هملكو = Himilco
سيرنيكا = Cyrenaica
لبتس الصغرى = Leptis Minor
===================================
ق م 814 من سنة
حتي سنة 800 ق م
ـ يوآحاز الملك الثاني عشر بين ملوك المملكة العـبرانية الشمالية
أصبحت دولته مجـرد مملكة تابعة لآرام دمشق. ولكن صعود القوة الآشورية مرة أخرى بعد وصول أداد نيراري الثالث أو (المخلِّص) حسب العبارة التوراتية يُغيِّر موازين القوى
===========================
814BC
Carthage was founded by Phoenician traders.
(SFEC, 4/12/98, p.T5)
====================
814-813BC
Elissa-Dido, Princess of Tyre, Jezebel's grandniece, fled to North Africa after her brother, King Pygmalion, murdered her husband, Tyre's high priest. She was said to have then founded Carthage on a hilltop now called Byrsa. Byrsa means Oxhide and it was said that Elissa could have as much ground as could be covered by the hide of an ox. She cut the hide into narrow strips and so claimed the whole hill.
(NG, Aug., 1974, p.174)(SSFC, 12/10/00, p.T8)
====================
812-783BC
Hada-Nirari III, Assyrian king enumerated the Philistines among the Palestinian states conquered by him.
(R.M.-P.H.C.p.63)
===============================
810BC-805
Sammuramat ruled Assyria as Queen.
(eawc, p.6)
=========================
803 ق م
إلي :
781 ق.م
ملك آشور = أدد-نيراري الثالثHadad-Nirari
==============
هجوم آشوري علي فلسطين
قام أدد-نيراري الثالث بعد اعتلائه العرش بتوجيه اهتمامه إلى المقاطعات الغربية التابعة لآشور حيث كان خطر الانفصال قائماً.
=================
قيام ثورة في دمشق على ملكها بر هدد الثالث بعد هزيمته على يد ملك حماة،
=======================
انتهز أدد-نيراري فرصة ثورة دمشق وسار إلى سورية فأخضع أمورو ودمشق، وتلقى جزية ضخمة من ملك يدعى مَريئي، ومن أمراء سوريين وفلسطينيين آخرين. تتحدث إحدى كتاباته عن ذلك فتقول:
"انطلاقاً من الفرات أخضعت لقدمي بلاد الحثيين (كركميش) وكل بلاد أمورو وصور وصيدا وبيت عُمري وإدوم وفلسطيا حتى بحر مغرب الشمس الكبير . فرضت عليهم جزية وضرائب. سرت إلى دمشق. حاصرت مَريئي ملك دمشق في دمشق مقره. وبسبب خوفه من رهبة آشور سيدي خرّ راكعاً عند قدميّ، وأظهر خضوعه لي. استوليت على ألفين وثلاثمئة تالنت فضة، وعشرين تالنت ذهب، وثلاثة آلاف تالنت برونز، وخمسة لآلاف تالنت حديد، وعلى ألبسة من نسيج ملون وكتان، وسرير من العاج، وسرير راحة من العاج المحاط بتزيينات، وتسلمت منه أملاكه وممتلكاته بكميات ضخمة في دمشق مقره في قصره".
غير أن هذا النصر كان خادعاً ونتائجه مؤقتة. ولم يستطع أدد-نيراري العودة مرة أخرى إلى دمشق.
يلفت الانتباه في الكتابة المذكورة ذكر تلك الكميات الكبيرة من المعادن التي استولى عليها الملك الآشوري الكبير. ويمكن القول: إن وجودها في دمشق هو نتيجة للدور التجاري الذي كانت تلعبه المدينة بين المدن الفينيقية الساحلية وبلاد الرافدين، وبين آسية الصغرى وشبه الجزيرة العربية ومصر.
أيضاً هناك شيء آخر يلفت الانتباه في الكتابة السابقة هو اسم الملك مَريئي. هل كان هذا ملكاً جديداً خلف بر هدد الثالث ؟ أم هو لقب أطلق على بر هدد الثالث ؟ على اعتبار أن "مَريئي" كلمة آرامية تعني سيدي، وبالتالي هو لقب كان يُطلق على "ملك دمشق".
المصدر :
http://forums.dai3tna.com/showthread.php?t=12747800
حوالي 800 – 700 ق.م.
نمو المدن الصينية ونمو طبقة التجار وتطور صناعة الحديد ازدهار الأدب والفلسفة وظهور الكونفوشية (كونفوشيوس ومنشيوس) والطاوية.
---------------
حوالي 800 ق.م.
موت حزائيل ملك آرام دمشق
قام حزائيل خلال فترة حكمه بصد الغزو الآشوري فلما توقفت سنة 838 ق م قام بتوسيع مناطق نفوذه في سوريا في مختلف الاتجاهات،
طالت فترة حكمه( نحو أربعين عاماً،من 841 ق م(
وبعد وفاته خلفه على العرش ابنه (بر هدد الثالث
----------------------------
حوالي 800 ق.م.
تأسيس المدن الدول في بلاد اليونان.
------------
حوالي 800 ق.م.
حضارة عصر الحديد الهندية تظهر في حوض نهر الجانج.
-------------------
( 800 قبل الميلاد
@الأبجديات القديمة قبل الميلاد:
تطور الأبجدية اليونانيةوهى مشتقة من الأبجدية الفينيقية)
====================
c800BC
Large villages with dome-shaped "pit houses" were constructed in the American Southwest and the inhabitants made plainware pottery bowls.
(SFEC, 4/18/99, Z1 p.2)
====================
800BC
Nimrud, capital of Assyria, 500 miles east of Byblos, sample of ivory carving from a piece of furniture depicting a woman in a window wearing an Egyptian wig.
(NG, Aug., 1974, p.171)
====================
c800BC
The Zhou of China were driven east by nomads.
(Arch, 9/00, p.37)
====================
c800BC
In Greece increased trade and governmental defense fortifications allowed for the emergence of city-states to emerge from tribal communities. These grew up among market places and included Athens, Thebes and Megara on the mainland.
(eawc, p.6)
====================
c800BC
The Jewish city of Sepphoris was founded about this time.
(AM, Mar/Apr 97 p.64)
====================
800BC
Kingdom of Kush in northern Sudan near present day Karima; its monarchs ruled all of Egypt as the pharaohs of the XXV Dynasty.
(NG, May 1985, R. Caputo, p.607)
====================
800BC
The twenty-fifth dynasty, as noted by Manetho, consisted of three Ethiopic kings. The seat of the empire was originally at Gebel Barkal, or Napata. They subsequently conquered the whole of Egypt. The first monarch of this line was called Sabaco by the Greek writers; the second Sebechos, or Suechos, his son; the third was Tarkos or Taracus.
(RFH-MDHP, A. Layard, 1853, p.62)
====================
c800BC
A great change in climate overcame Europe around this time.
(SFEC, 5/2/99, p.T4)
====================
800BC-750BC
The Iliad epic was set down by Homer in about the first half of the 8th century, some five centuries after the war it purportedly reports.
(Nat. Hist., 4/96, p.44)
====================
c800BC-700BC
The period of Homer, reputed author of "The Iliad" and "The Odyssey."
(WUD, 1994, p.679)
====================
800BC-700BC
The time of Hesiod, the first Greek poet to name himself. His work included "The Theogony" and "Works and Days."
(WUD, 1994, p.666)(eawc, p.7)
====================
c800BC-700BC
The Greeks and the Etruscans occupied different regions of the Italian peninsula during the 8th century.
(eawc, p.2)
====================
800BC-700BC
Bubastis was the capital of 8th century BC Egypt.
(AM, 7/04, p.12)
====================
800BC-700BC
The Languedoc region of France has produced wine since this time. Langue d'oc refers to the language of Occitan spoken in the region. Greeks began planting vineyards in Languedoc around 600BC.
(WSJ, 2/09/99, p.A20)(SSFC, 6/17/01, p.T10)(WSJ, 5/30/03, p.A3)
====================
800BC-600BC
In India the Brahmans, a priestly caste, began to emerge.
(eawc, p.7)
====================
800BC-500BC
In India the Upanishadic philosophy began with the writing of the Upanishads. Doctrines of rebirth and the transmigration of souls began to appear.
(eawc, p.7)
====================
800BC-500BC
The Archaic period of Greece. It was marked by developments in literature, the arts, politics, philosophy and science. The Peloponnesian city of Corinth, Sparta and cities along the coast of the Aegean flourished. Most of the cities were similar in their political evolution except for the elite dictatorship in Sparta. Most of the cities began as monarchies, evolved to oligarchies, were overthrown during the age of tyrants and eventually established democracies.
(eawc, p.6)
====================
800BC-500BC
The Celtic Hallstatt Culture spread across Europe. It was an early iron-using culture named after an Austrian burial site found in the mid-19th century.
(NGM, 5/77)
====================
800BC-500BC
Zazacatla in central Mexico covered less than one square mile between during this period. Inhabitants of Zazacatla adopted Olmec styles when they changed from a simple, egalitarian society to a more complex, hierarchical one. Much of it was later covered by housing and commercial development extending from Cuernavaca.
(AP, 1/25/07)
====================
800BC-500BC
Texts called Southwest Script dating to this period were later discovered in Portugal. Most experts have concluded they were authored by a people called Tartessians, a tribe of Mediterranean traders who mined for metal but disappeared after a few centuries. Some scientists have proposed that the composers were other pre-Roman tribes, such as the Conii or Cynetes, or maybe even Celts who roamed this far south.
(AP, 2/28/09)
====================
800BC-300BC
Scythians dominated the vast lands stretching from Siberia to the Black Sea. Those who roamed what later became Kazakstan and southern Siberia were known as the Saka.
(AM, 5/01, p.32)
====================
c800BC-200CE
The Mayan city of Takalik Abaj, in later day Guatemala, served as one of the most important economic and cultural centers of pre-Columbian times.
(NG, May, 04, p.70)
================
c800BC-200CE
Saba culture (Yemen) was a major economic player in the trade routes from India to the Mediterranean during this period.
(Arch, 1/05, p.56)
====================
في سنة 800ق.م
بدأت تبزغ الحضارة الإغريقية يعد هجوم الدوريون ولكن بطريقة تخالف الميسينيون. وهذا بفضل الفينيقيين الذين أقاموا مراكز تجارية وحضارية في البحر الأبيض المتوسط. ونشروا عناصر تجاه الغرب. فنقل عنهم الإغريق الأبجدية. لكنهم أضافوا لها حروف العلة
.
=================================
800 ق م
ازدهار إسبرطة وأثينا وكورنثة وبداية التوسع اليوناني.
=======================
ق م 800 من سنة
حتي سنة 784 ق م
ـ يوآش الملك رقم 13 في سلسلة ملوك المملكة العـبرانية الشمالية
استعاد بعض المدن بعد هزيمة الآراميين على يد الآشوريين ،وهاجم المملكة العـبرانية الجنوبية ونهب الهيكل في القدس وحوِّل هذه المملكة الجنوبية إلى دولة تابعة له بعد توقيع عقوبات اقتصادية عليها .
====================
800 ق م
ظهر النبي يونس
======================================
حوالي عام 800 ق.م
استقر الفينيقيون في غرب جزيرة صقلية في:
1- Motya متيا
2-Panormus (Palermo) بنورموس
المصدر = ديورانت
==========================
800 ق م
وصلت موجات الشعوب التركمانية من أواسط آسيا مواطن التركمان إلي ميديا حيث سادت العلاقات القبلية أراضيهم ولم تجمعهم دولة قوية
تعقيب :في عهد الاسلام هاجرت أعداد كبيرة للعراق للالتحاق بالجيش والاستيطان..وازدهرت أوضاعهم
وفيما بعد تأسست الإمارات والأتابكيات التركمانية في الموصل واربيل وكركوك وجبل حمرين وشيراز حتى عام 1258سنة دخول المغول الى العراق.
وبعد المغول حكم التركمان العراق لفترة .
الرئيسية 
التسجيل 
دخول 
الجمعة أغسطس 05, 2011 4:36 pm