1964
تأسست حركة فارك
-------------------
خلال الفترة (2002-2014):
تعرضت حركة فارك إلي تقلص النشاط بسبب الحملات العسكرية ضد مقاتليها مما أسفر عن مصرع كبار زعمائها كما تقلص عدد مقاتليها إلى النصف أي ثمانية آلاف مقاتل .
-------------------
21-6-2010
انتخب الشعب (خوان مانويل سانتوس) رئيسًا لكولومبيا لمدة 4 سنوات خلفاً للرئيس المنتهية ولايته (ألفارو أوريبي بيليث)
-------------------
7-8-2010
رئيس كولومبيا = خوان مانويل سانتوس
لمحة عنه :وَلِـد "خوان مانويل سانتوس كالديرون " يوم 10-8-1951 في بوغوتا، كولومبيا
تولى منصب وزير الدفاع خلال حكم أوريبي في الفترة من 19-7-2006 إلى 18-5-2009.
وقد حظي بدعم الرئيس السابق (ألفارو أوريبي) وأركان الحزب الحاكم قبل ترشيحه رئيساً عام 2010
====================
2010
حكم سانتوس بلاده في إطار تحالف بين حزبه "من أجل الوحدة" والحزب الليبرالي وحزب التغيير الراديكالي،
وهذا التحالف يحقق الغالبية الضرورية في البرلمان ومجلس الشيوخ
-------------------
أواخر 2013
توصلت محادثات سلام سرية إلى اتفاق جزئي بين الحكومة وحركة فارك بشأن مشاركة فارك في السياسة
وهي نقطة أثارت الكثير من الجدل في جدول أعمال المحادثات.
وسيطرح أي اتفاق مع فارك في استفتاء للشعب ثم يعرض على الكونغرس لوضع القوانين في سبيل تنفيذه.
-------------------
2014
عرضت حركة فارك مبدأ التصالح قبل وقف تمردها الذي بدأ منذ نصف قرن وأدي حتي الآن إلى مصرع نحو 200 ألف مواطن كولومبي.
--------------------
3-2-2014
وصل الوفدان الكولومبيان المشاركان في محادثات السلام بين الحكومة والمعارضة إلى كوبا
وما زالت حركة فارك تستند إلي 8000 مقاتل متمرد شرس
--------------------
فبراير ومارس 2014
الرئيس السابق ألفارو أوريبي يتهم سانتوس بـ"الخيانة لتحويله المتمردين من فارك إلى لاعبين سياسيين".
وكان أوريبي قبله يحاربهم خلال فترة رئاسته (2002 -2010) طالب في مجلس الشيوخ تعديل طريقة المحادثات، رافعا شعار "لا للإفلات من العقاب !"، وهو أيضا شعاره الانتخابي.
ودب الخلاف بين أوريبي وسانتوس عندما اختار سانتوس التفاوض مع فارك بدلا من الالتزام بفكر أوريبي حول إجبار حركة فارك على الاستسلام في معارك
=====================
9-3-2014
في كولومبيا : انتخابات تجديد مجلسي البرلمان
وفي هذه الانتخابات تنافس المرشحون على شغل 168 مقعدا في مجلس النواب و102 مقعد في مجلس الشيوخ.
وقد دعي 33 مليون ناخب الى الادلاء باصواتهم في صناديق الاقتراع مابين الساعة الثامنة والساعة 16,00 (13,00 و21,00 ت غ) من اجل تجديد مجلسي البرلمان .
وخلال الانتخابات تم نشر نحو 266 الف شرطي وعسكري في البلاد لضمان امنها، بينما تم تأمين حماية خاصة لاكثر من 300 مرشح بعد تلقيهم تهديدات.
ويسعى ألفارو أوريبي الرئيس السابق لكولومبيا لشغل مقعد في مجلس الشيوخ.
وما زال أوريبي يتمتع بشعبية
ولكن بحسب استطلاع للرأي لن يحصل حزبه الجديد "المركز الديموقراطي" سوى على 14% من الأصوات، ما يعني 19 مقعدا من أصل 102 في مجلس الشيوخ.
وبهذا النحو سيكون صعبا عليه منع مصادقة البرلمان على اي قرار، ولكن في حال عرض اتفاق السلام على الاستفتاء، قد يكون لصوت أوريبي تاثير كبير علي الجماهير.
================
16-5-2014
متمردو كولومبيا وهم من الشيوعيين الماركسيين يعلنون التزامهم بوقف لاطلاق النار
===================
25-5-2014
انتخابات الرئاسة التي جرت في كولومبيا، وتنافس فيها مرشحون رئاسيون أهمهم:
رئيس الجمهورية الكولومبية المنتهية ولايته =خوان مانويل سانتوس و حزبه هو "من أجل الوحدة"
مرشح المعارضة اليميني = أوسكار ايفان زولواجا ،، وهو وزير مالية سابق
عدد الناخببين = 33 مليون كولومبي
التصويت ليس إلزاميا في كولومبيا على خلاف كثير من دول أمريكا الجنوبية
النتيجة :
حصل زولواجا علي نسبة 29.3 %من الأصوات
حصل سانتوس على 25.7 %
ونظرًا لعدم حصول أي منهما على نسبة الخمسين في المئة اللازمة لتحقيق الفوز من الجولة الأولى سيخوض الاثنان جولة إعادة في 15 يونيو.
===================
المحللون اعتبروا هذه الانتخابات كاستفتاء على سيناريو التفاوض و المصالحة مع زعماء حركة (فارك) لانهاء الحرب الأهلية
b]رأي سانتوس :[/b]
يؤيد سانتوس(62 عامًا) الناخبين الذين يأملون بأن يتفاوض المتمردون على السلام
وقال سانتوس في كلمة أمام أنصاره"خلال ثلاثة أسابيع سيختار الكولومبيون بين نقطتين:نحن الذين يريدون انهاء الحرب وهؤلاء الذين يريدون حربًا بلا نهاية." وهنأ سانتوس زولواجا على أدائه القوي.
رأي زولواجا :يعارض بقوة محادثات السلام التي يجريها سانتوس مع زعماء فارك
ويتهم زولواجا سانتوس بالاستسلام للإرهابيين
وتعهد زولواجا بإعطاء فارك ثمانية أيام لالقاء السلاح وإذا رفضت سيلغي وبوقف محادثات السلام وسيشن حملات عسكرية تشبه الحملات التي قادها الرئيس (ألفارو اوريبي ) رئيس كولومبيا للفترة (2002-2010) وستدعمه الولايات المتحدة
وقال زولواجا لأنصاره يوم 26-5:
"سنقرر في 15 يونيو إذا كنا نريد مزيدا من نفس الشيء أو التغيير لجعل كولومبيا أفضل وإذا كنا نريد بلدا يصبح أكثر خطورة كل يوم أو ماإذا كنا نريد بلدا آمنا مثل البلد الذي كنا فيه فيما بين 2002 و2010 "
وبصرف النظر عن عدد الضحايا لو مضت كولومبيا في سيناريو الدم الذي اختاره فإن كلامه ونواياه تروق لأعداد من الشعب الكولومبي الذين يشعرون بغضب من ان المتمردين الذين قتلوا أقاربهم وأصدقاءهم قد يشغل زعماؤهم مقاعد نيابية في الكونجرس بعد المصالحة وليس فقط أن يتفادوا المعتقلات والسجون الضرورية جزاءً علي جرائمهم .
أما عن الكارهين لانتخاب " زولواجا " فيقولون أنه لايفهم شيئاً في الأمور الحربية مثل خسائر أرواح الجنود بأضعاف عدد المتمردين وكذلك القصف الجوي للمتمردين سيقتل الارهابيين والمدنيين معاً دون تمييز مما سيسبب الاستهجان الدولي فضلاً عن استهجانهم المحلي عند الاستعانة بطيران حربي دولة أجنبية (يقصدون أمريكا) لقتل مواطنين حتي لو كانوا شيوعيين وفوق كل ذلك لو نجح زولواجا في الوصول كرئيس سيكون دمية في يد شخص غير منتخب هو (أوريبي) وأن أوريبي الرئيس السابق سيحكم كولومبيا من وراء ستار حكم زولواغا إذا فاز زولواغا في الجولة الثانية (جولة الإعادة)
=================
15-6-2014
موعد الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية بين سانتوس وزولواغا
=================
مرادفات:
حركة (فارك) = جماعة القوات المسلحة الثورية الكولومبية
خوان مانويل سانتوس = Juan Manuel Santos
اوسكار زولواغا = أوسكار زولواجا
ت غ = توقيت غرينتش
الرئيسية 
التسجيل 
دخول 
الثلاثاء مايو 27, 2014 5:07 pm