في الفترة ( 2000 – 2005) :
تم تحديد قطاعات جديدة للنمو، بالأخص الاستعانة بمصادر خارجية للأعمال (التعهيد)، معالجة المأكولات البحرية، التسوق المعفي من الضرائب ومخططات المنتجعات المتكاملة والتي سمحت للأجانب ولأول مرة بالتملك في موريشيوس. بمساعدة الحكومة الهندية، تم تأسيس مدينة إيبين الرقمية بهدف جذب استثمارات أجنبية وخلق وظائف في قطاع الاستعانة بمصادر خارجية للأعمال. كما تم إطلاق حملة تحويل موريشيوس إلى جنة للتسوق المعفي من الضرائب بنفس الوقت.
منذ 2005، أصبح من السهل الوصول إلى موريشيوس عبر الجو والذي نشط حركة السياحة وجعلها من أهم عوامل النمو الاقتصادي. كما تم تبني تدابير إضافية لتحرير الاقتصاد وجذب الاستثمارات الأجنبية من جميع أنحاء العالم ودعوة الأجانب للعمل والعيش في موريشيوس. كما أن هناك العديد من مشاريع مخططات المنتجعات المتكاملة تحت التطوير والتي من شأنها إصلاح الاقتصاد على الرغم من مقاومة من بعض الأطراف. اليوم، يقع اقتصاد موريشيوس بين طبقتي الدخل المتوسط والعالي، حيث بلغ معدل النمو السنوي خلال الخمس أعوام الماضية 5%، وفي حين تبني تدابير إضافية لتحرير الاقتصاد وفتحه أمام العالم، قامت الحكومة بالتأكيد على متابعة قضايا حقوق الإنسان في أفريقيا وعدم تجاهلها. كما أن الحفاظ على البيئة من أهم أوليات الحكومة حيث عملت جاهدة على الحفاظ على الجمال الطبيعي للجزيرة على الرغم من تسارع معدل النمو الاقتصادي خلال العقد الماضي.
المصدر : ويكيبيديا
------------------------------------------
سنة 2000
إحصاء عدد السكان
بلغ عدد سكان موريشيوس قرابة 1.2 مليون نسمة
من يتبعون الديانة الهندوسية يزعم أنهم يشكلون 50% من السكان، أما المسيحيون فيشكلون 32% من السكان (73 % منهم من الرومان الكاثوليك)
والمسلمون يشكلون 17% من السكان،
وهناك نحو 1% من السكان ملحدون أو لاأدريون أو ديانات أخرى.
The country has an area of 718 square miles, and its population was approximately 1.2 million. In the 2000 census, an estimated 50 percent of the population claimed to be Hindu, 32 percent Christian, and 17 percent Muslim. Less than 1 percent claimed to be atheist, agnostic, or of another faith. There were no official figures for those who actively practiced their faith, but there were estimates that the figure was approximately 60 percent for all religious groups.
Approximately 73 percent of Christians were Roman Catholic. The remaining 27 percent were members of the following subgroups: Seventh-day Adventist, Assembly of God, Christian Tamil, Church of England, Pentecostal, Presbyterian, evangelical, Jehovah's Witnesses, and the Church of Jesus Christ of Latter-day Saints (Mormons). Sunnis accounted for more than 90 percent of Muslims; there were some Shi'a Muslims. Many Buddhists were also practicing Catholics, and many citizens of Chinese ancestry sent their children to the Loreto Convent primary schools in the major towns, which were managed by the Catholic diocese.
The north was more Hindu, and the south was more Catholic. There also were large populations of Muslims and Catholics in the main cities of Port Louis, Quatre Bornes, and Curepipe. Most mosques and churches were concentrated in these areas. The offshore island of Rodrigues, with a population of approximately 36,000, was 92 percent Catholic.
The country is a small island nation, and its ethnic groups, known as "communal groups," are tightly knit. Intermarriage was not common, although the most recent census indicated that it was increasing. An individual's name usually identified his or her ethnic and religious background. There was a strong correlation between religious affiliation and ethnicity. Citizens of Indian ethnicity usually were Hindus or Muslims. Those of Chinese ancestry generally practiced both Buddhism and Catholicism. Creoles and citizens of European descent usually were Catholic.
Foreign missionary groups, including the Baptist Church, the Church of Jesus Christ of Latter-day Saints (Mormons), and the International Society for Krishna Consciousness, operated in the country.
المصدر :
تقرير الحرية الدينية العالمي 2006/ موريشيوس - وزارة الخارجية الأمريكية قسم الديمقراطية -إصدار 2006 ورابطه هو :
http://www.state.gov/j/drl/rls/irf/2006/71314.htm--------------------------------------
سنة 2006
تم تقدير عدد السكان في موريشيوس ب 1219220 نسمة
وسكان الجزيرة هم خليط من:
1- الزنوج ويطلق عليهم الكريول ( الزنوج و المحررون )
2- جماعات باكستانية هندية ،
3- جماعات من جزر القمر
4-أقلية من الفرنسيين
ومن ناحية الديانات فإن:
نسبة 55% من كل السكان هندوس
ونسبة 20% منهم مسلمون (أى 215 ألفاً )
ونسبة 20% من السكان مسيحيون
ويعيش نحو 57% من إجمالي السكان في القرى والمناطق الريفية، وتتركز أغلبية الأوروبيين في المدن.
ويعيش سكان القرى في منازل حوائطها من الإسمنت المسلح وأسقفها من الألواح الحديدية المموَّجة. ويلبس معظم الرجال الزي الأوروبي، أما النساء من الهنود فيرتدين الساري وهو قطعة طويلة من الثوب تُلَفّ حول الجسم.
العملة = روبية موريشي
================================
سنة ؟؟
رئيس الدولة = كالييش راجيكسور نونيكي بورياج
رئيس الوزراء = نافين رامقولام
================================
29-5-2015
تنحى رئيس موريشيوس (راجكيسور بورياج ) عن منصبه ، وادعي أنه اتفق مع رئيس الوزراء ( جوجنوث ) على هذه الاستقالة.
-------------------------------------------
4-6-2015
أصبحت أمينة فردوس غريب فقيم،55 عامًا، أول امرأة تتقلد منصب الرئاسة في موريشيوس وذلك بعد استقالة سلفها من المنصب الشرفي، الأسبوع الماضي.
وقال رئيس البرلمان، سانتي باي هانومانجي، بعد موافقة المشرعين على اقتراح رئيس الوزراء أنيرود جوجنوث بترشيح المذكورة رئيسة للبلاد:
«إنها المرة الأولى في تاريخ موريشيوس التي تصل فيها امرأة إلى هذا المنصب».
وكان الائتلاف الحاكم بقيادة جوجنوث خلال الحملة الانتخابية، في ديسمبر 2014، قد صرّح أنه سيرشح أستاذة الكيمياء أمينة فردوس غريب فقيم، للمنصب.
وصرحت الرئيسة الجديدة بعد انتخابها قائلة :
«اتشرف بقبول المنصب. أشعر بأن هناك توافقًا بين أعضاء البرلمان وأيضًا بين المواطنين».
المصدر :
صحيفة «لاكسبريس» اليومية في هذه الدولة
===================
الرئيسية 
التسجيل 
دخول 
الأربعاء فبراير 12, 2014 11:18 am