في افريقيا الوسطى :يتواجد المظليّون وجنود البحّارة الفرنسيون منذ الاستقلال بموجب اتفاقية دفاعية، بهدف حماية الرعايا الأجانب، ولهم معسكرهم في مبوكو.
وفي سنة 1998 تخلت فرنسا عن القاعدتين التاريخيتين في بوار وبانغي اللتان كانتا معسكرات انطلاق لكافة العمليات الإستوائية لفرنسا خلال مرحلة ما بعد الإستقلال (رواندا، الكونغو ،الكونغو الديموقراطية تشاد،).
---------------
21-9-1979
عملية باراكودا
جري خلع امبراطور البلاد (جان بيديل بوكاسا ) لمصلحة داكو بمساعدة الجيش الفرنسي
وجري السماح بالتعددية الحزبية.
---------------
1-9-1981
إنقلاب عسكري بقيادة الجنرال (آندريه كولينغبا) الذي أرسى نظاماً عسكرياً.
---------------
أيلول - سبتمبر 1993
انتخاب ( آنج فيليكس باتاسيه) رئيساً.
----------------
شباط - فبراير 1997
المهمة الأولى للأمم المتحدة في جمهورية أفريقيا الوسطى.
----------------
1999
إعادة انتخاب ( آنج فيليكس باتاسيه)على خلفية فساد وعنف سياسي وعصيان مسلّح.
--------------
16-3-2003
إنقلاب عسكري جديد بقيادة الجنرال (فرانسوا بوزيزيه)
---------------
2003
يوجد 600 جندي فرنسي يتبعون مفرزة "بوالي" ومكلفون بحماية الرعايا الاجانب خلال الانقلاب العسكري
الذي أسفر عن الإطاحة بالرئيس (آنج فيليكس باتاسيه) لمصلحة بوزيزيه
--------------------
ربيع عام 2005
إنتخابات رئاسية وتشريعية فاز بها السيد بوزيزيه ومناصريه.
--------------------
2006
بداية الثورة في الشمال.
تأسيس (تحالف سيليكا ) في شمال البلاد من قبل مناصرين للسيد باتاسيه وناقمين علي بوزيزيه ومن قبل جنود عاطلين عن العمل
"سيليكا عبارة عن تشكيلة من الفصائل السياسية المختلفة
1- مسلحون آتون من الشمال، من بينهم المنتمون الى الجبهة الديموقراطية لشعب أفريقيا الوسطى والى اتّحاد القوى الديموقراطية لأجل التجمّع.
1-ثوار تشاديون تابعون للكولونيل عبود موسى ماكاي،
3- جنجاويد سوادنيون ناجون من الحرب في الدارفور
--------------------
آذار - مارس 2007
عملية عسكرية نفذتها قوات المظلات الفرنسية بدعم من عناصر تشادية،
وأسفرت عن تشتيت شمل تجمع ثوّار بيراو بالقرب من الحدود مع السودان
--------------------
2008
قامت المجموعة الاقتصادية لدول أفريقيا الوسطى بإرسال قوة متعددة الجنسيات لأفريقيا الوسطى للتدخّل العسكري في دولة أفريقيا الوسطي
-------------------
--------------------
منذ تشرين الثاني - نوفمبر 2011
احتشد مقاتلو تحالف "سيليكا" في معسكرات عند أبواب بانغي
1-إتحاد القوى الديموقراطية لأجل التجمّع بقيادة ميشال دجوتوديا
2- الجبهة الديموقراطية لأجل أفريقيا الوسطى بقيادة أبولاي ميسكين
3- معاهدة الوطنيين لأجل العدالة والسلام بقيادة أبولاي إيسان
4-المعاهدة الوطنية لأجل إنقاذ كودرو بقيادة موسى دافان.
--------------------
يناير 2013
اتفاقيات ليبرفيل (غابون) بين "سيليكا" وحكومة بوزيزيه.
--------------------
يناير 2013
نيكولا تيانغاي = رئيس وزراء أفريقيا الوسطى
من المدافعين عن حقوق الإنسان ومن السياسيين النادرين المتصفين بالنزاهة -
عُيّن عقب اتفاقيات ليبرفيل
-------------------
24-3-2013
الانقلاب العسكري في أفريقيا الوسطى،
تحالف "سيليكا" المتوقف عند أبواب العاصمة (بانغي ) بادر بشن هجومه على العاصمة. قوّته العسكرية (4000 مقاتل) مجهّزة ومنظّمة تفوقت على القوات المسلحة لأفريقيا الوسطى (5000 جندي نظامي) منهم 3000 فقط يملكون بندقية أما الآخرون فبمثابة مسعفين.
وتم التخلص من جنود الحرس الجمهوري (800 رجل) المرهوبي الجانب بعد معركة قصيرة في شمال العاصمة. وسيطرت "سيليكا" على السلطة وصار زعيمها (ميشال دجوتوديا ) وهو مسلم من الشمال رئيساً للمجلس الوطني الإنتقالي.
أما رئيس الدولة الجنرال السابق(فرانسوا بوزيزيه)فسارع الي الفرار بسرعة حتي وصل (نهر أوبانغي) وعبر النهر ليجد نفسه بأرض جمهورية الكونغو الديموقراطية.
(وفيما بعد لجأ لفرنسا)
--------------------
25-3-2013
جمد الاتحاد الإفريقي عضوية جمهورية إفريقيا الوسطى في الاتحاد، كأول رد فعل ضد التمرد الذي سيطر علي الدولة
--------------------
26-3-2013
جري تعليق الدستور
وأعلن زعيم حركة سيليكا ميشال دْجوتوديا، تنصيب نفسه رئيسا لإفريقيا الوسطى،
--------------------
مارس 2013
بعد سقوط (بانغي) بين أيدي تحالف سيليكا أصبحت بانغي مسرحاً لعمليات نهب وتعدّي استهدفت في الغالب أيّ فرد متّهم بتأييده الرئيس المخلوع، كما سُرقت مراكز الأمم المتحدة، لاسيّما مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية
--------------------
2013
اتضح أن تحالف سيليكا " وهو تحالف من حركات المتمردين القادمين من الشمال يتمتع بشعبية في جنوب البلاد لكن لا يتمتّع بشعبية كبيرة في بانغي
--------------------
13-4-2013
انتخاب دجوتوديا رئيسا مؤقتا لإفريقيا الوسطى
---------------------
أبريل 2013
خلال قمة عقدت في أبريل طالب رؤساء المجموعة الاقتصادية لدول إفريقيا الوسطى الحكم الحالي في دولة إفريقيا الوسطى بإنشاء برلمان مؤقت، ومجلس وطني انتقالي ومحكمة انتقالية دستورية.
هذه الهيئات يجب الاسراع في تشكيلها لإعطاء النظام الجديد قاعدة قانونية.
---------------------
2013
برهن تحالف سيليكا عن انفتاح أفقه بتضمينه أعضاء من المعارضة والحكومة السابقة، ضمن المجلس الوطني الإنتقالي
--------------------
يونيو حزيران 2013
الاعتراف بالمجلس الوطني الإنتقالي
تم وضع مخطط زمني للعودة الى الحياة الديموقراطية بالبلاد مع تنظيم إنتخابات في غضون 18 شهراً تعترف المجموعة الاقتصادية لدول أفريقيا الوسطى بالانقلاب العسكري.
---------------
منتصف تموز يوليو 2013
بدأت تقارير مقلقة عن جمهورية أفريقيا الوسطى تصدر من البعثة المشتركة بين الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، برئاسة (كريستالينا جورجيفا)المفوضة الأوروبية للتعاون والشؤون الإنسانية و(فاليري آموس) مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، إضافة إلى تصريحات مقلقة أدلي بها الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، الجنرال السنغالي (باباكار غاي)
كشفت الأمم المتحدة عن 230 ألف نازح في الداخل و 62 ألف لاجىء الى جمهورية الكونغو الديموقراطية والكاميرون، 500ألف شخص في حالة نقص غذائي. أما المموّلون فلا يتهافتون، و"نداءات المساعدة المجمعة" التي أطلقها مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية لا تُموَّل سوى بنسبة 30 في المئة.
--------------------
في العام 2013
يشهد هذا البلد الذي تفوق مساحته مساحة فرنسا، انهيار البنى التحتية في القسم الأكبر من مناطقه. باستثناء هؤلاء المقيمين على ضفاف بانغي، على السكان التكفّل بمصيرهم، بما في ذلك حماية أنفسهم من كافة أنواع النهّابين المسلّحين، كقطّاع الطرق (زاراغيناس) القادمين من الكاميرون.
الأهمّ هو أن وجود الدولة يبدو افتراضياً.
يوجد قليل من المدارس، لا طرق تقريباً، الخدمات الصحية بدائية، لا طاقة، الموظّفون لا يتقاضون أجورهم في غالبية الأحيان في إطار من الفساد المستشري.
المصدر: لوموند ديبلوماتيك
----------------------
1-8-2013
قرر الإتّحاد الأفريقي استبدال القوة المتعددة الجنسية لأفريقيا الوسطى (فوماك) مع حلول نهاية العام 2013 ب (البعثة الدولية لدعم أفريقيا الوسطى) المشكلة من 3600 جندي
--------------------
7-8-2013
أعربت السيدة فاتو بنسادا، نائبة المحكمة الجنائية الدولية عن "قلقها إزاء الجرائم التي ارتُكبت في جمهورية أفريقيا الوسطى".
--------------------
18-8-2013
قام ميشال دجوتوديا بأداء اليمين الدستورية أمام المحكمة الدستورية فأصبح الرئيس السادس لإفريقيا الوسطى.
وصار أول رئيس مسلم لجمهورية لأفريقيا الوسطى
تفصيل :
أقسم دجوتوديا اليمين على الميثاق الانتقالي، وهو وثيقة تقوم حاليا مقام الدستور منذ الإطاحة بفرنسوا بوزيزيه.
وجرى احتفال بعدها في الجمعية الوطنية في حضور الرئيسين الكونغولي دنيس ساسو نغيسو الذي اضطلع بدور الوسيط في أزمة إفريقيا الوسطى، والتشادي إدريس ديبي اتنو، الرئيس الحالي للمجموعة الاقتصادية لدول إفريقيا الوسطى.
وبعد قسم اليمين تبدأ فترة 18 شهرا تعهد دجوتوديا في نهايتها بتنظيم انتخابات عامة في البلاد
----------------------------
18-8-2013
وصفت "جبهة عودة النظام الدستوري في إفريقيا الوسطى" (فروكا) بزعامة بوزيزيه قسم اليمين بـأنه "مهزلة".
وقالت في بيان إن "قسم اليمين هذا غير شرعي لأن دجوتوديا لا يدين بمركزه إلا لبنادق الكلاشينكوف والمرتزقة الأجانب".
=====================
23-8-2013
استقبال فرنسا لممثّلين عن جمعيات تعمل في بانغي، أصرّ الرئيس فرانسوا هولاند على "الضرورة القصوى لاستعادة الأمن للتمكن من إيصال المساعدة الإنسانية الى السكّان" وأوضح عزمه علي عرض موضوع أفريقيا الوسطى على مجلس الأمن.
ملحوظة : فرنسوا بوزيزيه، الذي أطاح به تمرد سيليكا في مارس 2013 موجود في الوقت الراهن في فرنسا.
--------------------
في نهاية صيف 2013
في أفريقيا الوسطى :تضاعفت حوادث القتل في العاصمة الى حدّ دفع غالبية سكّان حيّ "بوينغ" المجاور للمطار الى اللجوء الى المدرّجات ما أدّى الى عرقلة حركة الطائرات، واضعين بذلك أنفسهم تحت حماية المظليين الفرنسيين الذين يحرسون المنشئات.
--------------------
6-9-2013
ذكرت المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة ان آلاف الاشخاص اضطروا للنزوح بينما احرقت ثماني قرى مؤخرا
في شمال جمهورية افريقيا الوسطى.
وقالت ناطقة باسم المفوضية ميليسا فليمينغ خلال لقاء مع صحافيين ان فريقا من المفوضية زار الاسبوع الماضي (مدينة باوا ) ووجدوا 7 قرى محترقة ومقفرة وقرية ثامنة احرق نصفها وسكانها مختبئين في الادغال . إن فريق المفوضية لاحظ غياب القانون وانتشار انتهاكات حقوق الانسان ، وان السكان تحدثوا عن اعتداءات جسدية واعمال نهب واعتقالات تعسفية وعمليات تعذيب يرتكبها مسلحون".
المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية
ملحوظة :(مدينة باوا ) تقع في شمال جمهورية افريقيا الوسطى وتبعد 500 كلم عن العاصمة بانغي
=====================
7-9-2013
شنّ أنصار الرئيس المخلوع (فرانسوا بوزيزي) حملة عسكرية علي (بوسّانغوا) شمالي غرب جمهورية أفريقيا الوسطى. وقد أكّدوا على رغبتهم باستعادة السيطرة على البلد الذي وقع بين أيدي سيليكا!
هجوم فاشل لأنصار بوزيزيه وهم مسيحيون على المسلمين في بوسانغوا في الشمال الغربي
دارت معركة عنيفة وقمع دامي للمسيحيين من قبل قوة سيليكا في هذه المنطقة، ولازال تجري مواجهات بين الطوائف الدينية .
-----------------------
9-9-2013
أعلنت الرئاسة في إفريقيا الوسطى أن ما لا يقل عن 60 شخصاً قتلوا الأحد 8-9والاثنين9-9 في الاشتباكات
==========================
مرادفات:
القوة المتعددة الجنسية لأفريقيا الوسطى =فوماك = Fomac
المجموعة الاقتصادية لدول أفريقيا الوسطى = Ceeac
مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية = OCHA