منتدي لآلـــئ

التاريخ والجغرافيا وتحليل الأحداث
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 أحداث 27 رمضان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

أحداث 27 رمضان Empty
مُساهمةموضوع: أحداث 27 رمضان   أحداث 27 رمضان Icon_minitimeالجمعة يوليو 12, 2013 2:16 am

أحداث فى يوم السابع والعشرين من رمضان
======================
27-9- 392هـ
9-8- 1002م
وفاة الخليفة الأندلسي ( المنصور بن أبي عامر )

اسمه هو ( محمد بن عبد الله بن أبي عامر المعافري ) عن عمر 65 عاماً
وقد امتدت فترة حكمه خمسة وعشرين عاماً (367 – 392هـ).
كان جده من الداخلين الفاتحين الأوائل وكان من الأبطال الشجعان، وأسرته من أعرق الأصول العربية، نزلت بالجيزة الخضراء .

نشأ في بيت علم ودين فأبوه عبد الله كان من أهل العلم والتقي عالماً بالحديث والشريعة وتأثر محمد بذالك فطلب العلم من صغره وأنتقل إلي قرطبة وهو حدث ودرس علي علمائها الكبار الأدب والشريعة ومنهم أبو علي القالي وابن القوطيه وأبو بكر بن معاوية القريشي..
كان ذكياً طموحاً قوي العزم متعدد المواهب سخي اليد كريم النفس ولكن أبرز ما يميزه حتى صار قدوه هائلة في هذا الباب هو همته العالية

بدأ حياته كاتباً للشكاوى التي ترفع إلى الخليفة، وثم ما لبث أن اتصل بالسيدة ( صبح أم ولي العهد هشام المؤيد) التي أسندت إليه وظائف كتابية، أهلته تلك الأعمال إلى أن يصبح فيما مشرفاً على أموال ولي العهد، ثم إدارة الخزانة العامة ودار المواريث في عهد الحكم بن عبد الرحمن، ولقب حينها بفتى الدولة.
قام بدور كبير في إنقاذ الدولة الأندلسية من المؤامرات التي كانت تهدف إلى قتل ( هشام المؤيد ) الذي بعدما صار خليفة عين المنصور وزيراً للدولة الأندلسية.
سنة 367هـ تكاثرت المؤامرات، وأزداد خطر الانقسامات، بالإضافة إلى خطر الفرنجة، فقام بحجز الخليفة هشام الذي كان صبياً ضعيفاً لا يقوى على مواجهة تلك المصائب وتولى الخلافة في الأندلس
هزم الصليبيين في عدة معارك أهمها:
معركة شنت منكس: وكانت سنة 371هـ
، معركة برشلونة375 سنة هـ
معركة جليقية سنة387هـ
، معركة صخرة جربيرة سنة 390 هـ.
وامتدت فترة حكمه خمسة وعشرين عاماً (367 – 392هـ).
-------------------------------------------------
27-9- 1093هـ
29-9- 1682م
استيلاء القائد العثماني "أوزون إبراهيم باشا" على قلعة فولك الحصينة وكذلك علي 28 قلعة أخرى بسلوفاكيا
وهكذا تحققت السيطرة الكاملة للدولة العثمانية على سلوفاكيا.
-------------------------------------------------
27-9- 1107هـ
20-4- 1696م
انتصار جيش الدولة العثمانية على الجيش الألماني بعد حرب شرسة
فقد استمرت حملة السلطان العثماني 6 أشهر حتى 25-10-1696م.
=======================================

27-9- 1200هـ
24-7- 1786م
وفاةالمحدث الفقيه البارع أبو الفضل البخاري واسمه :محمد بن أحمد بن محمد صفي الدين أبي الفضل الحسيني - الشهير بالبخاري
و هو غير الإمام المحدث محمد بن اسماعيل البخاري صاحب الصحيح.

تنقل بين البلدان، وأفاد واستفاد، دخل اليمن ثم زبيد ثم حج، ثم رحل إلى ينبع وورد مصر سنة 1182هـ، ثم انتقل إلى الصعيد ثم رجع إلى مصر فبيت المقدس، ثم عاد إلى مصر أكثر من مرة.
و كان حيثما حل يجتمع مع الأكابر ويقرأ العلوم ويجيز ويستجيز، واجتمع بالسيد الزبيدي صاحب (تاج العروس) فعرف له الزبيدي قدره وامتدحه فأكرمه الناس .
ثم سافر أبو الفضل البخاري إلى دمشق، وأخذ عنه علماء الشام واحترموه فلقد كان رأساً في فن الحديث، يعرف فيه معرفة جيدة لايكاد يدانيه فيها أحد
ثم سافر إلى نابلس واستقر بها.
توفي بنابلس سحر ليلة الأحد سابع عشرين رمضان ودفن بالزاركية قرب الشيخ السفاريني.
وترك مؤلفاته في علم الحديث.


============================
27-9- 405هـ
21-3- 1015م
اغتيال العيارين والحرامية في دينور شيخ فقهاء الشافعية القاضي ( ابن كج الدينوري )
نبذة عن ابن كج الدينوري :
اسمه أبو القاسم يوسف بن أحمد بن كجّ الدينوري
وكج كلمة تعني الجبس الذي يبيض به الحيطان فلعل جده كان يبيعه

كان يضرب بابن كج المثل في الحفظ التفصيلي لفقه مذهب الشافعية ،
ارتحل إليه الناس من الآفاق رغبة في علمه وجوده، جمع بين رياسة الدين والدنيا
وكان بعضهم يقدمه على الشيخ أبي حامد

! قال له تلميذ: يا أستاذ الاسم لأبي حامد والعلم لك !!
!! فأجاب ابن كجّ: هو ذاك رفعته بغداد، وحطت مني نيسابور

وكان ثرياً لديه أموال وحشمة.
وكانت وفاته عندما تعرض له العيارون والحرامية بدينور، وقتلوه ليلة 27-9- 405 هـ
وترك تصانيف كثيرة منها كتاب كبير بعنوان(التجريد في المهمات)
المصادر :
(طبقات الفقهاء 1/223
(سير أعلام النبلاء 17/184).
============================


27-9- 1223هـ
16-11- 1808م
تمرد فلول الينكجرية وقتلهم الصدر الأعظم واشتباكهم مع العسكر وسعيهم في احراق استانبول حتي صالحهم السلطان محمود

( مصطفى باشا البيرقدار ) تحكّم في الدولة بالقوة فقتل ( السلطان سليم الثالث ) وولّي ( السلطان محمود الثاني بن عبد الحميد الأول ) وفرق وشتت فرقة الينكجرية وقتلهم 0
فلما فعل ذلك تجمعت فلول الينكجرية العسكرية، ثم تحزبوا وحضروا إلى سرايته (أي قصره) على حين غفلة بعد السحور ليلة 27-9- 1223هـ وكان عسكر مصطفى باشا البيرقدار وطائفته متفرقين في أماكنهم غافلين عما سيقوم به الينكجرية من تمرد خطير
فخرق المهاجمون باب السراية (القصر )واقتحموا القصر وكبسوا علي أتباع الوزير مصطفي
فقـتلوا من قـتلوا من أتباعه وهرب من هرب منهم واختفى مصطفى في سرداب سري فلم يعثروا عليه
فأوقعوا بالسراية الحرق والهدم والنهب.

وخاف ( السلطان محمود ) منهم لأن سراي الوزير مصطفي بجانب السراية السلطانية، فأرسل يستنجد بالقائدين العسكريين (قاضي باشا) و (قبطان باشا) ـ فحضرا بقواتهما من العسكر واشتد القتال بين الفريقين0
وأكثر الينكجرية المهاجمون من احداث الحرائق في البلدة، حتى أحرقوا جانباً كبيراً منها

فلما عاين السلطان ذلك هاله، وخاف من ان يعم الحريق جميع العاصمة استانبول فلم يسعه إلا تلافي الأمر فراسل كبار الينكجرية وصالحهم!
فأوقفوا الحريق وهرب قاضي باشا وكذلك قبطان باشا.

ثم إن الينكجرية أخرجوا مصطفى باشا من السرداب الذي اختبأ فيه فوجدوه ميتاً تحت الردم، لكن من غيظهم منه سحبوه من رجليه إلى خارج، وعلقوه في شجرة ومثّلوا به
المصدر:
عجائب الآثار (3/245)

==========================

27-9- 557هـ
9-9- 1162م
وقعة افراغه وهزيمة للفرنجة في الأندلس
انتصار المسلمين في الأندلس في وقعة مدينة (إفراغة)
تفاصيل :

كان المجاهد (أبو عبد الله مردنيش الجذامي ) المغربي ورجاله من أبطال الحروب يقومون بغارات علي الأعداء يمنة ويسرة، وكانوا يحرصون على خيولهم كما يحرص أهالي الثغور، وكان (يوسف بن تاشفين ) الملقب بأمير المؤمنين يمدهم بالمال والآلات ويَبّرهم.

وفي سنة 557هـ سار ابن رذمير (قائد من قادة الفرنجة) بجيشه وتعدادة 24 ألف فارس افرنجي فحاصر مدينة إفراغة وبداخلها ابن مردنيش
وطال الحصار علي أهل إفراغة، فكاتبوا أمير المسلمين (علي بن تاشفين) ليغيثهم

فكتب ابن تاشفين إلى كل من ابنه ( تاشفين ) ،وإلى الأمير ( يحيى بن غانيه) بإغاثتهم وإدخال قافلة أغذية للمدينة

فتهيأ لنجدتهم 4000 مقاتل مسلم فماإن وصلوا إلى مدينة (إفراغة) اكتشفوا أن المدينة بدون طعام حيث انتهي ما بها منأغذية ولم يبق لابن مردنيش سوى حصان، فذبحه لهم فحصل لكل واحد أوقية أوقية

ولما وصل (يحيى بن غانيه) مغيثاً لهم بقافلة الطعام والمقاتلين اتفق رأي ابن مردنيش معه على أن يوقعوا العدو بين فكي كماشة، بعد أن يستدرجوه بإغراءه بواسطة قافلة الأقوات والطبول والرايات التي تتقدم أمامه فإذا أبصر قائد الأعداء ( ابن رذمير ) الرايات والطبول والزمر وحمل عليها فيكر المسلمون علي جيشه من الجهتين.

فصلي المسلمون صبح يوم 27-9- 527هـ وأبصر ابن رذمير الجيش القادم ، فقصدوا الطبول الصادرة من قافلة الطعام فتراجع رجال القافلة للخلف وتفرقوا ، وطاردهم الإفرنج ليأخذوهم
وهكذا انضبط الكمين وصارت قوات الافرنج محاطة من الجهتين بجيوش المسلمين
فأتي الجنود المسلمون الفرنجة من اليمين واليسار وهاجموهم بالسيوف ببسالة فائقة حتى نزل النصر وبقي ابن رذمير في نحو أربعمائة فارس، فهربوا بأرواحهم إلى حصن لهم، وبات المسلمون محاصرين له
وبعد 15 يوماً من هزيمته هلك ابن رذمير مرضاً و غماً من سوء تصرفه وشؤمه علي قومه .


المصدر مع بعض البتصرف واعادة صياغة أحياناً :
الذهبي في (سير أعلام النبلاء 20/234)

=======================================

27-9-1422
13-12- 2001م

استواء ملك ماليزيا الجديد (تانكو سيد سراج الدين )علي عرش ماليزيا خلفاً للملك سلطان صلاح الدين عبد العزيز شاه المتوفي في 21-11-2001
وبهذا صار الملك رقم 12 لماليزيا منذ استقلالها عام 1957 عن بريطانيا
----
نبذة عن حياة تانكو سيد سراج الدين :
ولد عام 1943
درس في ماليزيا
وأكمل تعليمه في بريطانيا ودخل أكاديمية ساندهرست العسكرية البريطانية عام 1964.
وبعد تخرجه التحق بالجيش الماليزي برتبة ملازم لمدة أربع سنوات
والتحق بقوات الاحتياط عام 1970 وترقي حتي وصل قبيل توليه الحكم سنة 2001 إلي رتبة عقيد
في عام 2000م تولى إمارة (ولاية برليس) خلفا لوالده (تانكو سيد بوترا جمال الليل)- وتعد برليس أصغر ولايات ماليزيا وهي ذات طبيعة زراعية ولها حدود مشتركة مع تايلاند.
وفي 26-9-1422 انتخب سيد سراج الدين بالاقتراع السري (عبر ما يعرف بمؤتمر الحكام)، في حين أصبح( سلطان ميزان زين العابدين) و عمره وقتها 39 عاماً نائبا للملك الجديد
وفي 27-9-1422 أقسم ملك ماليزيا الجديد (تانكو سيد سراج الدين) اليمين الدستورية وسط موكب ملكي مهيب ومراسم احتفالية تقليدية في العاصمة كوالالمبور.
وحضر مراسم أداء اليمين رئيس الوزراء مهاتير محمد وسلاطين البلاد والأمراء.
وقام مهاتير محمد بقراءة إعلان تعيين الملك ونائبه بعد وفاة الملك السابق سلطان صلاح الدين
-----------------------------------
نبذة عن الأسرة المالكة في ماليزيا
أولاً: الصلاحيات:
يتولى ملك ماليزيا رئاسة السلطات الثلاث في البلاد وقيادة قواتها المسلحة ولكن بشكل اسمي حيث يتمتع رئيس الوزراء بالسلطات الفعلية لحكم البلاد.
وبالتشاور مع مجلس الوزراء فإن الملك يحتفظ من الناحية القانونية بسلطات تعيين رؤساء الوزارات
كما يستطيع حجب تأييده عن أي دعوة لحل البرلمان
ويقوم أيضا بالتوقيع على القوانين ويعين الوزراء والسفراء.
الملك من الناحية الاسمية لديه كل هذه السلطات ، ولكن السلطة الفعلية كانت لرئيس الوزراء مهاتير محمد الذي دام في منصبه لأكثر من عشرين سنة وجرد عام 1983 ملوك ماليزيا من حق الاعتراض على اللوائح الحكومية، ثم نزع عام 1993عن ملوك البلاد الحصانة من الملاحقة القانونية
ثانياً: تناوب العرش:
ينص دستور ماليزيا على أن يتولى العرش بشكل متناوب زعماء العائلات المالكة في الولايات التسع التي تشكل الاتحاد الماليزي، وهي عملية تتم كل خمس سنوات.
وكان الملك الراحل سلطان صلاح الدين من ولاية سيلانغور، والملك الجديد من ولاية برليس

=================================
27 -9-1379هـ

وفاة العالم المجاهد التركي بديع الزمان سعيد النورسي.
===============================
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أحداث 27 رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحداث 15 رمضان
» أحداث 16 رمضان
» أحداث 17 رمضان
» أحداث 18 رمضان
» أحداث 19 رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي لآلـــئ :: الأرشيف :: أحداث الأيام :: أحداث شهر رمضان-
انتقل الى: