أحداث 20 ر مضان

أحداث 20 رمضان (1800-1899)

 
أحداث فى اليوم العشرين من رمضان :
=========================
20-9- 51هـ
29-9- 671م
بناء ( مسجد القيروان ) على يد ( عقبة بن نافع )
--------------------------------------
20-9- 75هـ
13-1- 695م
معركة بين أهل الكوفة والخوارج الأزارقة
تفاصيل:
كتب ( الحجاج بن يوسف ) كتاباً (أي مرسوماً) إلي كل من ( المهلب بن أبي صفرة ) و ( عبد الرحمن بن مخنف ) أن ناهضا الخوارج حين يأتيكما كتابي هذا
فلما وصلهما الكتاب هاجما بعد ظهر يوم 20 رمضان 75هـ مواقع الخوارج الأزارقة، ونشب قتال شديد لم يكن بينهم فيما مضى من قتال أشد منه.
ثم مالت الخوارج بحدها على المهلب فاضطروه إلى معسكره، وأخذ عبد الرحمن بن مخنف يمده بالخيل بعد الخيل والرجال بعد الرجال، فعززوا موقفه
فلما كان بعد العصر مالت الخوارج على عبد الرحمن فثبت لهم وقاتلهم حتى قتلوه مع جماعة في الليل، فلما أصبحوا جاء المهلب حتى أتاه فدفنه وصلى عليه ، وكتب بمصابه إلى الحجاج
فكتب الحجاج إلى الخليفة الأموي ( عبد الملك بن مروان ) يصف له ماحدث
لتفاصيل أكثر  انظر تاريخ الطبري (3/552)
---------------------------------
20-9- 202هـ
30-3- 818م
نزوح جماعي للثائرين الأندلسيين من قرطبة الي مصر:
كان ذلك بعد فشل ثورتهم ضد حكم الأمير ( الحكم بن هشام )
فقد بطش الحكم بالثوار بطشًا شديدًا، وهدم منازلهم وشردهم في الأندلس
فهاجر 15 ألف أندلسي إلى أرض مصر
ثم غادروا مصر سنة 212هـ إلى ( جزيرة كريت ) فغزوها وأسسوا بها دويلة إسلامية عاشت قرناً وثلث.
ملحوظة : كانت ( جزيرة كريت ) تسمي في ذلك الحين ( أقريطش)
--------------------------------------
20-9- 330هـ
8-6- 942م
ـ نجدة والي الشام ( أبو بكر محمد بن رائق ) للخليفة العباسي ( المقتفي ):
وتفصيل ذلك :
كان الجنود الديلم هم أكبر عناصر الجيش العباسي، وحدث أن قائدهم ( البريدي ) قد تعاظم أمره حتى حدثته نفسه بالاستيلاء على العاصمة بغداد
وقد سعى الخليفة المقتفي بكل وسيلة لمنع دخول البريدي إلى العاصمة فأنفق أموالاً جزيلة في الجند ليتألفهم بدون جدوي ، بل إن البريدي تطاول على الخليفة لما لاحظ شدة ثراءه فألزمه أن يبعث إليه 500 ألف دينار قهراً.
فطلب الخليفة من ابن رائق نجدته وتخليصه من الديلم ومن البريدي
فتحرك ابن رائق من الشام لنجدة الخليفة - وهنا قام قائد للديلم يقال له (كورتكين) فنازع (البريدي) وهزمه،
ثم ما كاد جيش ابن رائق يصل بغداد نجدة للخليفة حتى اشتبك جيش كورتكين مع جيش ابن رائق داخل بغداد
وساعد الأهالي ببغداد ابن رائق على حرب عسكرالديلم، فانهزم الديلم وقتل منهم الكثير، وهرب قائدهم كورتكين ولم يظهر خشية أن يقتل في الحال ، واستقر أمر ابن رائق وأكرمه الخليفة وخلع عليه
------------------------------------------
20-9- 459هـ
4-8- 1067م
وفاة القاضي ( أبو يعلى بن الفرا الحنبلي )
سيرته:
اسمه محمد بن الحسن بن محمد بن خلف
ولد 381هـ و اشتغل بالتدريس والإفتاء سنين، وجمع بين الفقه والصدق وحسن السمت وحسن الخلق والتعبد مع تقشف وخشوع
وصار شيخ فقهاء الحنابلة وممهد مذهبهم في الفروع.
و له مؤلفات كثيرة في مذهب الإمام أحمد بن حنبل
وانتهت إليه رياسة المذهب الحنبلي
--------------------------------------------
20-9- 626هـ
12-8- 1229م
وفاة الأديب ( ياقوت الحموي )
سيرته:
ياقوت الحموي هو  رومي أسر في بلاد الروم وهو صغير ثم بيع بصفته أحد العبيد في بغداد للتاجر( عسكر الحموي ) وكان هذا التاجر لا يجيد الكتابة فاستعمل ياقوت ككاتب له يدون له حساباته التجارية ثم كلفه بالسفريات للأغراض التجارية.
ثم إنه أعتقه وأبعده عنه؛ فاشتغل ياقوت نساخاً يكتسب رزقه بنسخ الكتب مقابل أجر
ثم رق مولاه لحاله فتبناه وزوجه وأهداه مالاً يتجر فيه فوضع ياقوت المال في تجارة الكتب ، ثم توجه إلى دمشق فاشتهر
ولقي المضايقات فخرج من دمشق إلى حلب فالموصل فإربل فخراسان وصولاً إلى خوارزم، فصادفه غزو التتار ففر إلى الموصل ثم سنجار ثم حلب حيث أقام بظاهر حلب في الخان إلى أن مات بها
مؤلفاته : ترك كتباً من تأليفه أهمها ( معجم البلدان )ويليه ( إرشاد الألباء إلى معرفة الأدباء )، و( معجم الشعراء )، و( المقتضب في النسب )، و( أخبار المتنبي)
وقبل موته أوقف كتبه على مسجد الزيدي بدرب دينار ببغداد، وسلمها إلى الشيخ عزالدين بن الأثير صاحب التاريخ الكبير.
--------------------------------------------
20-9- 645هـ
18-1- 1248م
استيلاء الفرنجة في الأندلس على بلدة (شاطبة).
وشاطبة مدينة كبيرة خرج منها جماعة من العلماء،
ومن العلماء المنسوبين إليها الشاطبي إمام القراءات الشهير
---------------------------------------------
20-9- 1094هـ
12-9- 1683م
هزيمة جيش الدولة العثمانية على أسوار( فيينا ) عاصمة النمسا مما وضع حداً للفتوحات العثمانية الإسلامية في أوروبا.
------------------------------------