منتدي لآلـــئ

التاريخ والجغرافيا وتحليل الأحداث
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 أحداث 18 رمضان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

أحداث 18 رمضان Empty
مُساهمةموضوع: أحداث 18 رمضان   أحداث 18 رمضان Icon_minitimeالخميس يوليو 11, 2013 11:55 pm

أحداث فى يوم الثامن عشر من رمضان :
========================
18-9-21هـ
الموافق : 20-8-642م
وفاة الصحابي والقائد العسكري الشهير( خالد بن الوليد ) الذي كان قد لقبه النبي محمد صلي الله عليه وسلم ب (سيف الله المسلول).
ولقد كان قولاً حقاً فقد قضى خالد حياته كلها فارساً لاينهزم وقائداً شجاعاً يستهدف إعلاء كلمة توحيد الله وصرف الناس عن عبادة الحجر وعبادة البشر ونصرة دولة المسلمين.
وبهدي من الله له ولقادة جيوش الاسلام حققوا النصر على أعتى إمبراطوريتين في وقتهم وهما الامبراطورية الرومانية والامبراطورية الفارسية .
--------------------------------------
18-9-40هـ
الموافق : 24-1-661م
مبايعة الإمام ( الحسن بن علي ) رضي الله عنهما بخلافة الدولة الاسلامية
بويع الحسن بن علي بالخلافة بعد مقتل أبيه
وفيما بعد تنازل عنها لمعاوية حقناً لدماء المسلمين .
--------------------------------------
18-9-368هـ
الموافق : 19-4-979 م
تولّى ابن الصيرفي منصب الوزير للعزيز نزارٍ بن المعز العبيدي الفاطمي صاحب مصر

اسمه هو : يعقوب بن كلّس أبو الفرج يعقوب بن يوسف بن إبراهيم
كان قبل اسلامه يهودياً يزعم أنه من ولد (هارون بن عمران) أخي موسى عليه السلام
وقيل : إنه يزعم أنه من ولد ( السمؤال بن عاديا) اليهودي العربي صاحب الحصن المعروف بالأبلق المشهور بالوفاء.

ولد يعقوب هذا ببغداد، ونشأ بها عند باب القز وتعلم الكتابة والحساب
وسافر به أبوه إلى الشام وأنفذه إلى مصر، فانقطع إلى بعض خواص كافور الأخشيدي
فجعله كافور على عمارة داره، ثم صار ملازماً لباب داره، ثم أجلسه في ديوانه الخاص، وكان يقف بين يديه ويخدم، ويستوفي الأعمال والحسابات ويدخل يده في كل شيء
ثم لم تزل أحواله مع كافور في ازدياد حتى صار الحجاب والأشراف يقومون له ويكرمونه، ولم يكن يبدي طمعاً في المال حتى اطمأن إليه كافور، فأنفذ أمراً إلى سائر دواوينه أن لا يمضي دينار ولا درهم إلا بتوقيعه، وهو (أي ابن الصيرفي) لا يزال على دينه

ثم إنه أسلم سنة 256هـ فازداد رفعة ومقاماً
أما المؤرخ ابن كثير فيعتبر ان اسلامه جاء طمعاً في تعيينه وزيراً فيقول عنه : "كان يهودياً من أهل بغداد خبيثاً ذا مكر وله حيلة ودهاء، وفيه فطنة وذكاء، أسلم لما طمع في الوزارة "
ثم لما مات كافور قبض الوزير اللاحق (ابن الفرات) على يعقوب هذا وسجنه ، فلم يزل يبذل في الأموال ويسعى حتى أفرج عنه، فسار من فوره إلى بلاد المغرب فقيراً معدماً .
وفي بلاد المغرب التقي بالمعز العبيدي، فلحق بركبه
ولما هاجر المعز لمصر سافر معه إلى مصر، ولم يزل يترقى وهو يخلص في خدمته إلى أن ولي الوزارة للعزيز بالله ابن المعز لدين الله يوم 18-9- 368هـ، فانثالت الدنيا عليه وأقبل الناس ملازمين بابه،
و كان يعقوب يحب أهل العلم ويجمع عنده العلماء
ورتب لنفسه مجلساً في كل ليلة جمعة، تحضره القضاة والفقهاء والقراء والنحاة وجميع أرباب الفضائل وأصحاب الحديث.
وكان في داره جماعات من النساخ فهنا جماعة تكتب المصاحف ، وآخرون يكتبون كتب الحديث والفقه والأدب والطب ويشكلون المصاحف وينقطونها. أي كانت داره أشبه ما تكون بمطبعة للكتب
وأقام في داره مطابخ لنفسه ولجلسائه، ومطابخ لغلمانه وحاشيته وأتباعه، وكانت مائدته عامرة يومياً، وصنع في داره ميضأة للطهور بثمانية بيوت تختص بمن يدخل داره من الغرباء.
وكان يجلس كل يوم عقب صلاة الصبح، فيدخل عليه الناس للسلام، وتعرض عليه رقاع الناس،
بل إن ابن الفرات الذي كان سجن يعقوب من قبل أضحي هذه الأيام من حاشيته
لما مات ابن الصيرفي رثاه مائة شاعر وأخذت قصائدهم وأجيزوا.

المصادر :
ابن خلكان في وفيات الأعيان (وفيات الأعيان 7/29)
ابن كثير في تاريخ دمشق
-------------------------

18-9-484هـ
3-11-1091م
استطاع القائد ( يوسف بن تاشفين ) أن يجمع شمل المسلمين في الأندلس، ويقضي على الفرقة بين ( ملوك الطوائف ) بها.
--------------------------------------
18-9- 539هـ
الموافق : 14-3-1145م
نهاية دولة المرابطين في المغرب العربي، وقيام دولة الموحدين:
اشتد الصراع بين جيش(المرابطين) بقيادة ( تاشفين بن علي بن يوسف بن تاشفين )- و( جيش الموحدين ) بقيادة ( عبد المؤمن بن علي ) .
وجري أحداث صراع ومطاردة بين الجيشين، ثم حدث أن هوى ( تاشفين بن علي ) من فوق صخرة، فقطع الموحدون رأسه وحملوها إلى (تينمل) مركز ا لدعوة الموحدية،
ولذلك يعتبر هذا الحادث نهاية دولة المرابطين في المغرب
وبالرغم من أن المرابطين بايعوا بعد تاشفين أخاه ( إسحاق بن علي ) إلا أن الأخير لم يكن له أثر في أحداث التاريخ
------------------

18-9-1365هـ
الموافق : 16-8-1946م
اندلاع أعمال عنف بين الهندوس والمسلمين في مدينة ( كالكوتا ) بالهند
وامتداد الاشتباكات إلى عدد من المدن الأخرى
واستمرت أعمال القتل ثلاثة أيام وأسفرت عن مصرع 7 آلاف قتيل.
--------------------------------------
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أحداث 18 رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحداث 17 رمضان
» أحداث 19 رمضان
» أحداث 25 رمضان
» أحداث 26 رمضان
» أحداث 11 رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي لآلـــئ :: الأرشيف :: أحداث الأيام :: أحداث شهر رمضان-
انتقل الى: