منتدي لآلـــئ

التاريخ والجغرافيا وتحليل الأحداث
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تاريخ تونس القديم والوسيط

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
البدراني
عضو فعال
البدراني


عدد المساهمات : 3882
تاريخ التسجيل : 01/08/2009

تاريخ تونس القديم والوسيط Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ تونس القديم والوسيط   تاريخ تونس القديم والوسيط Icon_minitimeالأربعاء يوليو 03, 2013 6:55 pm

تاريخ تونس القديم
 
في الزمن القديم :
المناطق الداخلية التونسية كانت مأهولة بقبائل بربرية، وهم سكان تونس الأصليين
لكن سكان تونس الحاليين  خليط من العرق الأمازيغي البربري و خليط الشعوب و الحضارات التي وصلت تونس من فينيقيين و رومان و يونان ، و القبائل العربية التي وفدت مع الفتح الاسلامي
 
نلاحظ انصهار الأمازيغ والعرب الهلاليين وغيرهم
وهذه الاندماج المجتمعي يشمل جميع الوطن التونسي إلا بعض المناطق التي نلاحظ غلبة الطابع الأمازيغي عليها وهي : مدينة مطماطة  ومدينة الكاف .
---------------
 
قبل 2500 سنة
يهود جربة قدموا من المشرق بعد حرق معبدهم من قبل نبوخذنصر
يعزي اليهم وجود أقلية يهودية في جزيرة جربة التونسية
------------------
بدءا من القرن 10 ق م
 
الساحل التونسي  يتم اشغاله بمستوطنات  الفينيقيون -الذين هاجروا من ساحل المتوسط الغربي.
------------------
في سنةً814 قبل الميلاد
تأسست مدينة قرطاج في شمال شرق تونس الحالية
فيما بعد سيطرت على شمال إفريقيا و جنوب أوروبا
================
في القرن السادس قبل الميلاد
صعد نجم قرطاج كدولة ذات قوة ومكانة على المتوسط،
أصبحت قرطاج قوة بحرية عظمى صارعت الامبراطورية الرومانية على السيطرة على البحر المتوسط و حاصر قائدها حنبعل روما بالفيلة كما تذكر بعض كتب التاريخ دون ان يفتحها
-------
----------------
في سنة 264 قبل الميلاد
حدث صراع بين قرطاج والإمبراطورية الرومانية حروب عرفت باسم (الحروب الغادرة)
قرطاج انكسرت في النهاية و هزمت من قبل الرومان في عام 146 قبل الميلاد .
 
في الحرب الثالثة هزم الرومان القرطاجية و دمروا عاصمتهم تماما
 
و خلال هذه الفترة من عام 146 ق م و حتى القرن 5م  كانت معظم المنطقة في تونس الحالية خاضعة للامبراطورية الرومانية.
=================
في القرن 5
استولى الوندال على تونس
 
---------------------
في القرن 6م
أصبحت تونس  تحت سيطرة البيزنطيين
---------------------
تاريخ تونس الوسيــط
سنة 698  م
 فتح العرب المسلمون تونس
-----------------------
وقاموا بتأسيس  مدينة القيروان فيها جاعليها مركزا لهم في تونس.
استمر حكم الولاة المسلمين وسط اضطرابات متقطعة نتيجة تمردات البربر.
موجات هجرة متتالية من القبائل العربية  اختلطت بقبائل البربر
 ---------------------
في القرن 9 م
حكم  الأغالبة  تونس
----------------------
سنة 805
كان أول دخول من بني تميم  لافريقيا في عهد الاغالبة بتونس  بعد اخماد ثورة حمديس الكندي علئ يد بني يربوع
=================
بدءا من  سنة 972 :
حكم الزيريون تونس ،،وهم من البربر (الأمازيغ) التابعين للفاطميين.
--------------
في عام 1050 م
خرج الزيريون عن طاعة الفاطميين في القاهرة، مما أغضب الحاكم الفاطمي بمصر ودفعه لإرسال قبائل بني هلال في حملة تخريبية على تونس.
لقد أرسل  قبائل بني هلال المستقرة بمصر  إلى تونس وأقطعهم إيّاها ليملكوها وذلك على إثر قطع (المعز بن باديس ) الدعوة للفاطميين وإعلانه الولاء للخليفة العباسي وتغيير مذهب الدولة من شيعي إسماعيلي إلى سنّي مالكي، وكان غرض العبيديين معاقبة المعز على ذلك، ولكنهم لم يكونوا مستعدين عسكريا لتجهيز حملة لغزو تونس، وكانت الحيلة أن يتم التخلص من قبائل العرب بالصعيد على ضفاف النيل لأنها كانت تشكل عبئا عليهم، فهي دائمة الثورة والعصيان والإغارة ولذلك فهم قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي وقت، فتم إرسالهم لأفريقية ودخلوا البلاد من جهة قابس بالجنوب
 
ورغم محاولات المعز استمالة رؤساءهم إلا انهم حاربوه وهزموه في مواضع عدّة حتّى حاصروه في عاصمته المهدية،
 
فكان دخول الهلاليون سببا في تغيير إنتاجية تونس من المحاصيل الزراعية إلي الثروة الحيوانية  إذ كانوا لطبيعة مجتمعهم البدوي،  لايعتمدون إلا على الرعي، ولا يهتمون بأمر الزراعات والحبوب وغير ذلك، فبعد أن كانت معظم أراضي البلاد مزارع وحقول حوّلوها إلى مراع للإبل والأغنام،
وروي أنهم خربوا القيروان وكلّ الحواضر التي دخلوها، فتحولت البلاد إلى شبه ماحصل بالأندلس عهد ملوك الطوائف، إذ استقلت كل مدينة بنفسها مع أسرة تحكمها، وانحصر ملك الصنهاجيين بالمهدية وببعض مدن الساحل، وسيطر الهلاليون على كل البلاد ومرّوا إلى المغرب الأوسط كذلك، هذا التشرذم جعل هجوم النورمان على البلاد أمرا سهلا، فهاجموا الموانئ واحتلوا قابس وجربة بل ودخلوا حتى المهدية، بالإضافة إلى انقطاع المدد والعون عن صقلية وسقوطها نهائيا بيد النورمان وخروجها من دار الإسلام...
تواصلت هذه الحالة حتى قدوم الموحدين والذين وإن سيطروا على الحواضر إلا أن البوادي ظلّت تحت سطوة القبائل الهلالية، إلى حدود 1230 ميلادي حين استقلال المستنصر الحفصي بالبلاد وقيام الدولة الحفصية التي أعادت بسط النفوذ على كامل البلاد.
طيلة قرون عدّة لم يستطع أي حاكم كسر شوكة هذه القبائل، فظلّت دائما كثيرة العصيان وذات بأس مهاب، وسجل لنا التاريخ المحلي ثوراتهم المتعددة على عمال الأقاليم الذين كان العديد منهم لاتتجاوز سلطته أسوار عاصمة إقليمه في حين كان شيخ القبيلة هو من يحكم كل الإقليم، وظلت العلاقة بين البوادي وأهل الحضر متوترة طيلة قرون، وأطلق أهل الحضر على هؤلاء صفة "العربان" دلالة على كونهم من الأعراب

 
وفيما بعد ساهمت هذه القبائل في مقاومة المستعمر الفرنسي وحملت السلاح طيلة عقود، مثلها مثل باقي مكونّات المجتمع، رغم تحوّلها إلى تجمعات جهوية بمناطق متفرقة أكثر منها قبائل بالمعنى الموجود بالجزيرة العربية.

 ويري أحد الباحثين أنه من الصحيح أن الهلاليين و من معهم مسلمون كانوا يؤدون الفرائض لكن العقيدة الراسخة لديهم هي عقيدة الغزو و المراعي الخصبة , ولم يكن التفقه في الدين كثيراً لديهم في ذلك الوقت وكانوا يتم خداعهم للانسياق وراء أي دعوة جديدة المهم أن تكون النتيجة هي حصولهم على مراعي جديدة , فعند قيام الدعوة القرمطية نجد أبرز مناصريها من الهلاليين و السليميين ، و عند انهزام القرامطة أمام العبيديين نقل الأخيرون الهلاليين إلى صعيد مصر و اشترطوا عليهم الإنتقال للضفة الغربية للنيل
واستمر الأمر إلى أن قطع الأمير المعز بن باديس الخطبة للخليفة العبيدي و قضى على التشيع في المغرب, هنا انتقل وزير المستنصر العبيدي وهو اليازوري إلى الصعيد حاثا الهلاليين على الإنتقال إلى المغرب و أقطعهم عمالاته : فأقطع سليم و أحلافها طرابلس, و أقطع رياحا تونس , و أقطع الأثبج قسنطينة . فانتقل الهلاليون إلى المغرب العربي بدعوة الأمير العبيدي لكنهم لم يكونوا يحملون من المذهب الشيعي غير الإسم .

و عند وصولهم إلى تونس و سيطرتهم على أهم مدنه و لن يتبقى للمعز سوى المهدية أعادوا القسمة : فأعطوا سليم و أحلافها طرابلس و قابس و أعطوا الأثبج شمال تونس و عمالتي قسنطينة و الزاب و أعطوا رياحا و المعقل المغرب الأوسط .

يذكر أن امير المسلمين يوسف بن تاشفين أشرك معه العديد من الفرسان الهلاليين معه في حروبه مع الصليبيين في الأندلس فهنا نلاحظ انظواءهم تحت لواء سني و هو لواء يوسف بن تاشفين .

كما أن الأمير الناصر بن علناس أشرك العديد من القبائل الهلالية في جنده وهو بالطبع سني مالكي و هنا تتجدد لدى الهلاليين عقيدة الغارة و السلب و النهب , حيث أن الناصر بن علناس الحمادي أراد أن يستولي على إمارة بني عمه الزيريين في تونس فضم الأثبج و عديا من بني هلال و زناتة الأمازيغية إلى جيشه و اتجه إلى منطقة سبيبة في تونس هنا استعان تميم بن المعز بقبيلة رياح الهلالية و اجتمع الجيشان في سبية هنا اجتمع نفر من الأثبج مع أعدائهم رياح و اتفقوا على خذلان الأمير الناصر بن علناس مقابل تقاسم الغنائم.. و عند قيام المعركة إنخذلت الأثبج و عدي و زناتة عن الناصر بن علناس و تركوه وحيدا يتجرع الهزيمة ثم لحقوا به هم ورياح إلى غاية عاصمته القلعة و نهبوه أمواله مما حذا به إلى الإنتقال إلى بجاية و جعلها عاصمته .

و في عصر دولة المصامدة "لا أقول الموحدين" بزعامة الأمير عبد المؤمن بن علي نرى هذا الأخير يستثمر الهلاليين و ينقل الألوف من الهلاليين من رياح و جشم و زغبة و الأثبج إلى الأندلس ليشاركوا في الجهاد .

من ماسبق يتبين لنا أن الهلاليين لم يكونوا في مجملهم أصحاب عقيدة راسخة إنما هم أصحاب عقيدة هشة جعلتهم ينساقون وراء أي دعوة فمن القرمطية إلى الشيعية وصولا إلى السنية , أما العقيدة الراسخة لديهم فهي الغزو و الغارة

كما أنهم كانوا في الجبهة الأمامية في الأربطة في الشواطئ المغاربي ضد النورمان ثم الإسبان و نذكر منهم المرابط بن أبي صنعونة السليمي .
وفيما بعد القبائل الهلالية شاركت الأمير عبد القادر الحسني في جهاد فرنسا"

--------------------
وأدت هجرة بني هلال إلي تعريب لغة السكان البربر من الأمازيغية إلي العربية
وســر ذلك هو عمليات المصاهرة بين الطرفين إضافة إلى إستقدام النظام القبلي العربي الذي يشجع إقامة الأحلاف بين القبائل ومن ثمة استعربت الكثير جداً من عائلات الأمازيغ تحت مظلّة الأحلاف مع القبائل العربية
--------------------

في القرن 12
لفترة قصيرة   سيطر " نورمانديو صقلية " على سواحل تونس .
--------------------
1159  
سيطرة " الخلفاء المهديين في المغرب" على كامل أراضي تونس
--------------------
 
نهاية القرن 12
قام (روجر الثاني ) باحتلال تونس
--------------------
وبعدها :
تمكن العرب من استعادتها.
====================
فمنذ اواخر القرن 14م
دب الضعف و الوهن في الدول الثلاث التي كانت تحكم المغرب العربي آنذاك وهي :
1-الدولة المرينية في المغرب الأقصى
2-الدولة الزيانية في وتحكم مابين وجدة و الجزائر العاصمة
3 - الدولة الحفصية و تحكم مابين طرابلس و الجزائر العاصمة.
 
و اشتد النزاع بينهم حول مناطق النفوذ , واهتموا بغزو بعضهم البعض
بينما كان أبناء الهلاليين  أشداء في جهادهم ضد الإسبان في الأندلس و نذكر منهم على سبيل المثال الشيخ (حامد الزغبي ) الذي استمات في الدفاع عن وادي آش سنة1491 ضد فرديناند و إيزابيلا
-------------------
1492
تركت الدول التي كانت تحكم المغرب العربي مملكة غرناطة تواجه مصيرها وحدها أمام الأسبان  فلم تصمد  وسقطت بيد الإسبان سنة1492م
انتهي
-----------------------------
 
أواخر القرن 15  
هجرة من  الاسبان اليهود إلي تونس
الذين قدموا من اسبانيا أحفادهم  الآن هم يهود تونس
---------------------
بعد ذلك:
قام القرصان بارباروسا  الثاني باحتلال مدينة تونس
---------------------
1534
قام الاسبان بطرد القرصان بارباروسا  الثاني
 
=============================
 
خلال القرن 16
اتجه الإسبان و البرتغاليين إلى غزو شواطئ المغرب العربي  ، فتعرضت  تونس لهجمات الأسبان المتعصبين دينياً التي توجت باستيلاء الإسبان على البلاد سنة 1534
 
. فاحتلت وهران و تلمسان بتواطؤ ( ابو حمو الثالث الزياني)  مما جعل قبيلتي سويد و عامر الزغبيتين تصبحان من جنود الإسبان , كما احتلت كل من جيجل, الجزائر العاصمة ,عنابة , ميناء حلق الوادي في تونس العاصمة , سوسة , جزيرتي قرقنة وجربة , طرابلس , طنجة , سبتة , مليلة , العرايش, آسفي. فا شتد وقع هذا الإحتلال على جمع سكان المغرب
 
------------------------------------
 
لقد بقي الأسبان في تونس زهاء  30 سنة
وبالتالي لم تكن تونس خلال هذه الفترة ملجأ للهجرة ولم يكن أحد من الموريسكيين الأندلسيين يستطيع أن يهرب من الأندلس السليب ويلجأ لتونس لكونها بلد يحتله الإسبان !
 
----------------------
سنة 1574
أهل تونس استدعوا العثمانيين لتحريرهم من هذا الإحتلال الأسباني
استطاع الأتراك أن يطردوا الأسبان من تونس باجتهاد ( سنان باشا )
----------------------
وبعد ذلك :
واحتاج الأمر إلى الوصول الي عام  1590 لتنهض تونس مرة أخرى بعد أن خربتها الحروب والهجمات الصليبية والمجاعات وسنوات الجدب التي أهلكت العباد.
----------------------
سنة 1609
قرار أسباني بطرد بقية المسلمين من اسبانيا
----------------------
الفترة(1609-1614)
عدد الموريسكيين الذين طردوا من إسبانيا في هذه الفترة = 300 ألف شخص
( حسب تقديرات سجلات الموانئ الإسيانية )
----------------------
الموريسكيين في الجزائر والمغرب  اندمجوا مع من سبقهم في الهجرة طيلة القرن الذي سبق
------------------------
عدد الموريسكيين الذين غادروا الأندلس واستوطنوا تونس  = 80 ألف شخص
وجد الكثير من المطرودين في تونس ملاذا آمنا كغيرها من بلاد المغرب
------------------------
إن قدوم 80 ألف موريسكي أندلسي إلي تونس ويقولون أنهم مسلمون ويتحدثون الإسبانية، كل هذا من حيث العدد بالنسبة لتونس المحدودة السكان ومن حيث اللغة المختلفة أدي إلي بطء اندماجهم  في المجتمع التونسي الطيب والذي كان مفكك الأوصال من الناحية العمرانية بعد قرن من الحروب والمجاعات والذي نهض للتو بعد الدعم الذي قدمّه له الأتراك، لذا حافظت الجماعة الموريسكية على خصائصها المتميزة خلال فترة طويلة..
كان العثمانيون يرغبون في إعادة إعمار البلاد، والإستفادة من مهارة الموريسكيين وما يمكن أن يجلبونه معهم من حرف او زراعات قد تساهم في بناء البلاد من جديد،
 
وقد تدخّل السلطان العثماني أحمد الأول (1603- 1617 ) لدى ولاة تونس وأمرهم بحسن استقبال الموريسكيين الأندلسيين والترحيب بهم ومنحهم الأراضي ووسائل المعيشة
(المصدر :  وثيقة بهذا الصدد عرضها الدكتور التميمي مدير مركز الدراسات الموريسكية بتونس).
 
كان حاكم تونس أنذاك (عثمان داي)  وكان شبه مستقل عن السلطان العثماني، ومن إجراءاته أنه أمر بعدم تحصيل رسوم على السفن التي كانت تحضر الموريسكيين إلى تونس، ومنحهم إعفاءات من المكوس والضرائب خلال سنوات طويلة وقدم الحماية الرسمية لهم، وتذكر المصادر أن أبو الغيث القشاش المسؤول عن الأوقاف في ذلك العهد قد طلب من سكان العاصمة تونس أن يستضيفوا القادمين من إسبانيا في بيوتهم
 
--------------------------------
وفي العهدالعثماني :
بدأ الانتماء القبلي للمواطن التونسي  في التفكك و عوضت بالإنتماء إلي طريقة صوفية حيث اجتمعت  العديد من القبائل تحت لواء التصوف :
(عبد الصمد الشابي ) وهومن ذرية عبد الله بن مسعود أصله من مدينة الشابة قرب المهدية  استطاع ان يجمع القبائل بين القيروان وسوسة تحت مظلة طريقته  (الطريقة الشابية ) و قام بتأسيس إمارة عاصمتها القيروان و استطاع ان يهزم بها الباي العثماني .
كما استطاع (عبد الرحمان السعدي) في المغرب الاقصى تجميع عدد من القبائل على (الطريقة الجزولية ).
كما استطاعت العديد من الطرق في المغرب العربي جمع العديد من القبائل العربية و الامازيغية منهية بذلك الفوارق بين القبائل و اصبح الحاكم الفعلي هو شيخ الطريقة.
لذلك عند  دخول المستعمر الفرنسي لاحظنا أن  أول من أطلق نفير الجهاد ضده هي الطرق الصوفية و القبائل المنضوية تحتها.
 
المصدر:
-منتدي التاريخ( altareekh.com)
 
====================
(1230–1574)
الحفصيون الأمازيغ، حكموا تونس خلال هذه الفترة
أثناء حكمهم لتونس ازدهرت تونس
 
لكن في أواخر حكم الحفصيين، استولي الأسبان  على العديد من المدن الساحلية التونسية، لكن العثمانيين قرروا أن تصدوا لهم
===============
سنة 1574
هزمت جيوش العثمانيين اسبانيا و واستعادوا هذه المدن من الأسبان  ووضعت  تونس تحت الحكم العثماني.
--------------------
في ظل الخلافة العثمانية :
تمتعت تونس بفترة من الاستقرار  والحكم كان شبه ذاتي من قبل حكام يطلق عليهم لقب " باي "، حيث تمتع هؤلاء البايات بشبه استقلال في إدارة شؤون الإقليم التونسي.
وفي سنة 1705
بدأ حكم الحكام الحسينيين من البايات
..................... ...........
 
المصدر:
- منتدي التاريخ
- مصادر أخري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاريخ تونس القديم والوسيط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  تاريخ كوريا القديم والوسيط
» تاريخ ماليزيا القديم والوسيط
» تاريخ الصين القديم
» تاريخ ليبيا القديم ج1
» تاريخ تركيا القديم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي لآلـــئ :: المنتديات المتخصصة :: شمال أفريقيا-
انتقل الى: