تبادل الأسرى بين العرب وإسرائيل

جرت عمليات تبادل الأسرى بين العرب وإسرائيل أهمها مايلي :

سنة 1948
أجريت عمليات تبادلأسري بين دول مصر والأردن وسوريا ولبنان وبين الكيان الصهيوني في فلسطين (اسرائيل)، حيث كان فى أيدى المصريين (156) جنديا إسرائيلياً، وفى أيدى الأردنيين (673) جنديا، ومع السوريين (48) جنديا، ومع لبنان (8) جنود،
أما إسرائيل فكانت تحتجز (1098 ) مصريا، (28) سعوديا، (25) سودانيا، (24) يمنيا، (17) أردنيا، ( 36 ) لبنانيا، (57) سوريا و(5021) فلسطينيا.
المصدر: الاهرام
-----------------------------------------------
سنة 1954
أسرت القوات السورية خمسة جنود إسرائيليين توجهوا إلى مرتفعات الجولان في مهمة خاصة، وقد انتحر أحدهم في سجنه بسوريا ويدعى «اوري ايلان» وأعيدت جثته لإسرائيل في 1955،
وأعيد الأربعة اسرائيليين الآخرون في سنة 1956 بعد أسر دام 15 شهرا،مقابل افراج إسرائيل عن 41 أسيرا سورياً.
المصدر : الاهرام
-----------------------------------------------
سنة 1957
إطلاق سراح أكثر من 5500 مصري مقابل إفراج مصر عن أربعة جنود إسرائيليين .
--------------------------------------------------
سنة 1968
وجرت أول عملية تبادل أسري بين منظمة التحرير الفلسطينية وحكومة اسرائيل ، وذلك بعد نجاح مقاتلين فلسطينيين من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين باختطاف طائرة إسرئيلية تابعة لشركة العال، كانت متجهة من روما إلى تل أبيب وأجبرت على التوجه إلى الجزائر وبداخلها أكثر من مائة راكب،
وتم إبرام الصفقة التبادل من خلال الصليب الأحمر الدولي وأفرج عن الركاب مقابل 37 أسيرًا فلسطينيًا من ذوي الأحكام العالية.
-----------------------------------------------
سنة 1974
أفرجت إسرائيل عن 65 أسيرًا فلسطينيًا مقابل إطلاق سراح جاسوسين إسرائيليين في مصر.
---------------------------------
سنة 1983
عملية تبادل ما بين حكومة الإحتلال الإسرائيلي وحركة فتح إحدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية :
فيها أطلقت إسرائيل سراح:
1- جميع معتقلي (معتقل أنصار) في الجنوب اللبناني الذين كان قد تم اعتقالهم خلال غزو الجيش الاسرائيلي بيروت عام 1982 وعددهم (4700) معتقل فلسطيني ولبناني ،
2- عدد(65) أسيراً من السجون الإسرائيلية
وكان الافراج مقابل إطلاق سراح ستة جنود اسرائيليين من قوات (الناحال) الخاصة.
المصدر: الاهرام
---------------------------------
سنة 1984
أطلقت إسرائيل سراح 311 أسير سوري مقابل 6 إسرائيليين.
----------------------------------
مايو/ أيار 1985
إسرائيل أفرجت عن 1150 أسيراً فلسطينياً ولبنانيًا وعدد من الأسرى العرب مقابل الإفراج عن ثلاثة جنود إسرائيليين أسروا في لبنان على يد الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة.
----------------------------------
سنة 2004
جرت عملية تبادل بين حزب الله وإسرائيل، عبر وساطة ألمانية سلم بموجبها حزب الله إسرائيل رفات ثلاثة جنود إسرائيليين إضافة إلى ضابط الاحتياط إلحنان تننباوم،
ومقابل ذلك : اطلقت اسرائيل سراح 400 أسير فلسطيني و23 لبنانيا، و الألماني ستيفان مارك،
-----------------------------------
سنة 2005
سحبت اسرائيل جنودها ومستوطنيها من غزة
----------------------------------
25-6-2006
قامت 3 فصائل فلسطينية بأسر الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط
بعد أن تسلل فدائيون فلسطينيون عبر نفق من قطاع غزة الى اسرائيل وفاجأوا طاقم دبابته وقتلوا اثنين من زملائه.
ملحوظة : الجندي جلعاد شاليط من مواليد 1986.
------------------------------------
كرد فعل اسرائيلي لاختطاف شاليط قامت اسرائيل بتشديد الحصار علي غزة بما في ذلك مواد البناء والوقود والسيارات والاخشاب
------------------------------------
- 2008
صفقة تبادل الأسرى بين حزب الله واسرائيل :
أفرجت إسرائيل عن (سمير القنطار) وثلاثة أسرى آخرين اعتقلوا في 2006،وعدد من الاسرى الفلسطينيين، وأعادت رفات المئات من الشهداء
مقابل استعادة إسرائيل رفات جنديين.

=================================
11-10-2011
توقيع الاتفاق بين إسرائيل وحركة حماس الحاكمة في قطاع غزة.علي عملية تبادل أسرى مقررة التنفيذ ابتداء من يوم 18-10-2011 حيث في هذا اليوم سوف تتسلم إسرائيل الجندي (جلعاد شاليط ) المحتجز في غزة منذ أكثر من خمس سنوات، مقابل مجموعة أولى تضم 477 أسيراً فلسطينياً.
وسينشر الطرفان بشكل متزامن قائمة الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم وبينهم 27 امرأة.

ويلي ذلك اطلاق سراح مجموعة ثانية في غضون شهرين تضم 550 أسيراً فلسطينياً، بموجب الاتفاق

ويعني ذلك أنه عند اتمام التنفيذ للاتفاقية ستكون اسرائيل قد أفرجت عن 1027 معتقلاً، وهو الثمن الأعلى حتى الآن لاسترجاع جندي واحد.
ومن أصل المجموعة الأولي من الأسرى الـ 477 الذين سيتم الإفراج عنهم، سيسمح لـ 131 فقط بالعودة إلى منازلهم في الضفة الغربية، على ان تفرض قيود على حركة نصفهم. وفي المقابل، سيتم ترحيل مجموعة مؤلفة من 203 فلسطينيين من الضفة الغربية، 145 منهم الى قطاع غزة و40 الى الخارج في دول لم يعلن عنها بعد. وسيرغم 18 آخرون على الإقامة في غزة لثلاث سنوات.
وسيسمح لستة من عرب إسرائيل بالعودة الى عائلاتهم فيما يسمح لـ 25 أسيرة بالعودة إلى منازلهن في غزة والضفة الغربية والقدس. أمّا الأسيرتان المتبقيتان، فستنقلان الى الاردن وغزة بحسب ما اعلنت وزارة العدل.

----------------------------------
15-10-2011
تسلم الرئيس شيمون بيريز مساء السبت15-10-2011 ملفات عدد من المعتقلين الفلسطينيين الذين يفترض ان يصدر عفو عنهم في اطار صفقة تبادل الاسرى.
-----------------------------------

16-10-2011
عملت إسرائيل وحركة حماس على إتمام التحضيرات الأخيرة تمهيداً لعملية تبادل الأسرى .

ومن بين الأسرى الذين سيفرج عنهم نائل البرغوثي المسجون منذ العام 1978 وأول امرأة في الجناح العسكري لحركة حماس أحلام التميمي التي حكم عليها بـ 16 عقوبة مؤبد لتنفيذها عملية في مطعم في القدس الغربية أسفرت عن مقتل 15 إسرائيلياً في التاسع من أغسطس/ آب 2001.
وكان المفاوض الإسرائيلي ديفيد ميدان موجوداً يوم 16-10-2011 في القاهرة لتسوية آخر تفاصيل عملية التبادل وأبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بها لدى عودته في نفس اليوم لاسرائيل0
وقال نتنياهو في بيان: «ستكون المهمة أنجزت عندما سيعود جلعاد شاليط حياً وفي صحة جيدة إلى أسرته».

وأكد عاموس جلعاد المسئول الكبير في وزارة الدفاع أن «الاتفاق نهائي ولن نقبل بأي تغيير»، في إشارة إلى مصير الأسيرات الفلسطينيات الثماني غير المدرجات على القائمة.
وقال مدير مجلس الأمن القومي الجنرال يعكوف أميدرور: «يفترض أن يجري كل شيء طبقاً للتوقعات إلا إذا تدخلت المحكمة العليا أو قام طرف ما في غزة بأعمال استفزازية».
وسيتيح نشر هذه اللائحة المجال أمام أفراد أو منظمات لرفع طعون في الإفراجات أمام المحكمة العليا الاسرائيلية ضمن مهلة قانونية مقدارها 48 ساعة وقدمت عدة طعون منذ الجمعة 14-10-2011.
ولم يسبق أن طعنت المحكمة العليا الإسرائيلية بأي اتفاق تبادل أسرى أبرمته الحكومة.

وذكرت اذاعة الجيش الاسرائيلي ان ادارة السجون باشرت في 16-10 -2011 معظم المعتقلين الفلسطينيين في سجن كتسيعوت (جنوب اسرائيل).
ونقلت الاسيرات صباح16-10 الى سجن هشارون شمال تل ابيب لإجراء فحوص طبية وعملية تثبُّت من الهويات.
وبحسب الاذاعة، فإن جلعاد شاليط (25 عاماً) الحامل للجنسية الفرنسية أيضاً سينقل بعد تسلمه من قطاع غزة حيث هو محتجز منذ حزيران/ يونيو 2006، الى مصر قبل اعادته الى اسرائيل في مروحية.
وستحط المروحية التي تنقل جلعاد شاليط في قاعدة تل نوف التابعة لسلاح الجو في جنوب اسرائيل حيث يكون في استقباله والداه نوعام وافيفا ونتنياهو ووزير الدفاع ايهود باراك ورئيس أركان الجيش الاسرائيلي الجنرال بيني غانتس. ولن يسمح للصحافيين بالدخول الى القاعدة. وبعد ذلك ينقل جلعاد شاليط الذي سيعتبر تلقائياً مصاباً ب "اضطرابات الضغط التالي للصدمة" الى منزله في (بلدة ميتسبي حلا ) في الجليل الاعلى (شمال).
وقد حذر والد جلعاد من يريدون الاحتفال من أي احتفالات قبل استلام ابنه
المصدر لهذه الفقرة : صحيفة الوسط من البحرين
###################################
16-10-2011
مصلحة السجون الإسرائيليّة على موقعها على الإنترنت، نشرت قائمة بأسماء 450 أسيرا و 27 أسيرة فلسطينية تشملهم صفقة التبادل، والأسيرات الثلاث من الداخل الفلسطيني هن:
1- لينا الجربوني، من قرية عرابة في البطوف، تبلغ من العمر 37 عاماً وهي ابنه احمد جربوني نصار رئيس اﻟﻤﺠلس سابقاً وهو سجين أمني سابق أمضى 8 سنوات،
جربوني معتقلة منذ 18-4-2002 ، وتقضي حكماً بالسجن لمدة 17 عاماً، صدر بحقها بعد إدانتها بتهمة الاتصال بجهات معادية في أوقات الحرب ومساعدة جهات معادية في تزوير بطاقات هوية إسرائيلية لتسهيل وصول الاستشهاديين إلى هدفهم في العمق الإسرائيلي والبحث عن شقق للإيجار ليتحصن فيها الاستشهادي قبل انطلاقهم نحو أهدافهم.
الأسيرة جربوني غير متزوجة، وتعتبر من قادة الحركة النسائية الأسيرة، وهي عميدة أسيرات الداخل،
2-ورد قاسم، من الطيرة أدينت بتقديم المساعدة لخليّة فدائيّة من الضفة الغربيّة وحُكم عليها بالسجن الفعليّ لمدة ست سنوات

3-خديجة كايد أبو عياش ( 45 عاما) من قرية عيلوط، المتاخمة لمدينة الناصرة، وكانت قد اعتقلت بعد الحرب العدوانيّة على غزة، حيث كانت تسكن مع زوجها في مدينة بئر السبع وتأثرت جدًا مما حدث في القطاع، وقامت بضرب مواطن يهودي في مدينة بئر السبع بواسطة مطرقة (شاكوش)، حيث تم اعتقالها وإدانتها بهذا العمل على خلفية أمنية وتمّ الحكم عليها بالسجن لمدة 4 سنوات.


وفي هذا السياق قامت (الحركة الوطنية الأسيرة في الداخل)، بتعميم بيان على وسائل الإعلام،، جاء فيه:
أبناء شعبنا الأحرار في كل مكان، تتناقل وسائل الإعلام اﻟﻤﺨتلفة أنباء متضاربة تخص قضية تحرير الأسيرات الفلسطينيات، مفادها حسب المعلومات المتوفرة، بأنه لن يتم تحرير كل الأسيرات ضمن صفقة شليط، بما فيهن أسيرات ال 48 ، وذلك خلافا لما أعلنه كل من السيد خالد مشعل والطرف الإسرائيلي قبل أيام، في إعلانهم عن إتمام اتفاقية صفقة تبادل الأسرى. وكل ذلك وسط صمت مطبق ومريب، وتعتيم إعلامي وتضارب للمعلومات من الطرف الفلسطيني الرسمي المعني في الصفقة، مما يبقي أهالي الأسرى والأسيرات وعموم شعبنا في حالة نفسية صعبة مابين الأمل واليأس. وحول موقف الحركة الوطنية الأسيرة من صفقة التبادل مع إعلانها جاء في البيان: أبناء شعبنا في كل مكان، أحرار العالم، أصحاب الضمير الحي، إننا في الحركة الوطنية الأسيرة في الداخل الفلسطيني، وأهالي أسرى الداخل، آثرنا الصمت على شروط الصفقة والتي صدمتنا بشروطها القاسية وبحجم التنازلات التي قدمت، ولكننا تجنبنا التعليق أو الحديث عن الأمر، رغم الظلم الكبير الذي لحق بالكثير من الأسرى، وعلى رأسهم أسرى ال 48 ، والتي تنطبق عليهم كافة معايير الإفراج من ناحية الأقدمية، والجيل، والخصوصية، والخ من المعايير، وذلك دعما منا لجهود تحرير عدد كبير من أسرانا وأسيراتنا، ومساندة منا ومساهمة في حل ولو جزء من هذه القضية الإنسانية والوطنية. وبالرغم من صدمتنا وخيبة أملنا الكبيرة، إلا أننا آثرنا ابتلاع الألم والحسرة، والقبض على الجمر، وحبس صرخاتنا ودموعنا، لتكتمل فرحة الآخرين من أبناء شعبنا.

وحول مسألة تحرير الأسيرات أوضح البيان: إلا أن ما يتداول في الساعات الأخيرة عبر وسائل الإعلام اﻟﻤﺨتلفة عن ، إمكانية التخلي عن جزء من الأسيرات، بما فيهن أسيرات ال 48 فهو أمر لا يمكن السكوت عليه، ولا بأي حال من الأحوال. وإن تمت الصفقة بهذه الشروط المزرية، فإنها ستكون تجاوزًا لكل الخطوط الحمراء التي تعارفت عليها مختلف قوى شعبنا فيما يتعلق بقضايا الإفراج عن الأسرى، حيث كانت دائما مسألة تحرير الأسيرات مسألة غير قابلة للنقاش أو المساومة.

وأضاف البيان: إن إتمام الصفقة بدون تحرير كل الأسيرات، وفي مقدمتهن أسيرات الداخل، سيحولها من صفقة لصالح الأسرى، إلى صفعة في وجوه الأسرى وكل الحركة الوطنية عموما، لذا فإننا نهيب بكل الأطراف المعنية، وبكل الجهات صاحبة العلاقة، بالحفاظ على قدسية قضية
الأسيرات، وعدم المس بها، والالتزام بتعهدهم الذي أعلنوه على الملأ قبل أيام، بالتزامهم بتحرير كافة الأسيرات، وفي مقدمتهن أسيرات ال 48 ، وفي الوقت نفسه، فإننا نحذر بأن أي تهاون في هذه القضية، أو أي تراجع أو تخاذل، سيكون بمثابة دوس على كافة القيم الوطنية والإنسانية، وطعنة في ظهر الحركة الوطنية والأسيرة، لن يندمل جرحها أبدا

. لذا فإننا نطالب الجهات المعنية بإصدار موقف رسمي وواضح وصريح، في أسرع وقت، ليوضح وبكل شفافية حقيقة الموقف، وبكل صراحة ومكاشفة" انتهي

المصدر لهذه الفقرة : صحيفة القدس العربي
################################
17-11-2011
حيث رفضت طعونا تلتمس من هذه المحكمة منع اتمام المبادلة التي تشمل مئات السجناء الفلسطينيين والجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط.
الطعون تقدم بها جمعية الماجور لضحايا الارهاب وأقارب اسرائيليين قتلوا في هجمات شنها بعض السجناء الذين سيفرج عنهم
وطلب يوسي زور الذي كان ابنه عساف بين 17 شخصا قتلوا في هجوم انتحاري على حافلة في مدينة حيفا باسرائيل عام 2003 من المحكمة العليا منع الافراج عن السجناء وبينهم ثلاثة ارتبطوا بهذا الهجوم.

وفي خطوة نادرة سمحت المحكمة لوالدي شاليط بالمثول امامها والدفاع عن صفقة الافراج عن ابنهما.وكتبا في رسالة للمحكمة "لا أحد يعلم ماذا سيكون أثر أي تأجيل أو اي تغيير مهما صغر في الشروط."
لوالمحكمة العليا الاسرائيلية لم تأبه بالطعون وحكمت بأن تبادل الأسري قرار سياسي خارج نطاق اختصاصها.
واعطت اشارة البدء لتنفيذ صفقة مبادلة السجناء مع حماس
وكان عدم تدخل المحكمة في الصفقة أمراً متوقع على نطاق واسع . وأظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة يديعوت احرونوت أن 79 في المئة من الجماهير يؤيدون الصفقة مع حماس
بموجب القانون الاسرائيلي بوسع المعارضين للافراج عن 477 سجينا فلسطينيا التقدم بطعن قبل تنفيذ المبادلة
وكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو رسالة نشرها مكتبه ووجهها للاسر الاسرائيلية التي فقدت أحد أفرادها "أتفهم الصعوبة في تقبل أن المنحطين الذين ارتكبوا الجرائم البشعة بحق أحبائكم لن يدفعوا كامل الثمن الذي يستحقون أن يدفعوه."

وجهزت الحركة الاسلامية استقبالا يليق بالابطال للسجناء البالغ عددهم 295 المقرر اعادتهم الى القطاع. وتحتجز اسرائيل ستة الاف سجين فلسطيني.
المصدر : رويترز
---------------------------------
18-11-2011
تقامت حماس بنقل الجندي شاليط من غزة الي معبر رفح الي مصر
أبلغت مصر اسرائيل أن شاليط حي
فأفرجت اسرائيل عن 27 أسيرة ثم عن الدفعة الأولي من الأسري الفلسطينيين حيث تم نقل الأسري من سجن كتسيعوت وسجن هداريم إما الي معبر كرم أبو سالم الي غزة
أو الي معبر بيتونيا الي الضفة الغربية
ويلاحظ أن 2-3 أسير سيتم ابعاده للخارج وستستقبلهم تركيا وقطر والأردن وهناك أسير منهم من الجولان سيذهب الي سوريا
وانتقل شاليط بطريق البر الي اسرائيل وتم فحص صحته ثم نقل بطائرة الي قاعدة جوية حيث التقي بأسرته (من قرية متسبيه هيلا في الجليل ) وبرئيس الوزراء ووزير الجيش ورئيس الأركان ثم انتقل بطائرة الي منزله

#####################
المصادر:
* مقال بعنوان (مصر تتصدر عمليات تبادل الأسرى بين إسرائيل والعرب ) بقلم: اشرف أبو الهول
http://digital.ahram.org.eg/checkpart.aspx?Serial=670593&part=2
* القدس العربي
* موقع مصلحة السجون الإسرائيليّة على الإنترنت يوم 16-10-2011
* اذاعة الجيش الاسرائيلي
* صحيفة القدس العربي
* صحيفة الوسط من البحرين - العدد 3327 - الإثنين 17-10-2011م الموافق 19 ذي القعدة 1432هـ
http://www.alwasatnews.com/3327/news/read/601599/1.html