ملوك اليمن بعد سيل العرم

اقرأ النص الذي بني عليه معظم هذا الموضوع قبل أن نقوم ا بالتصرف واعادة الصياغة والاضافات لبعض الفقرات : طالع كتاب( نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب )





ذكر البيهقي أن رؤساء اليمن وأعيانها بعد سيل العرم لم ينقادوا إلى تبع يعينوه، بل صاروا ملوك طوائف.
ووافق ذلك كائنة الاسكندر في قتل دارا ملك الفرس، ووضعه ملوك الطوائف في بلادهم، فكان الذي اجتمع عليه أهل مأرب بعد رحيل عمرو مزيقيا هو :

مالك بن النعمان بن عمرو بن مازن بن الأزد،

فلم يحسبوه في التبابعة



ثم غلبت( قبيلة لخم ) على ( قبيلة الأزد ) بمأرب


===================================
بعض الأنساب المتعلقة بالموضوع :
قبيلة يافع اليمنية ينتسبون إلي يافع بن قاول بن زيد بن ناعته بن شرحبيل بن الحارث ذو رعين الاصغر بن زيد بن يريم ذو رعين الاكبر بن سهل بن زيد الجمهور بن عمرو بن حيس بن معاوية بن جشم بن عبد شمس بن وائل بن الغوث بن حيدان بن قطن بن عريب بن زهير بن أيمن بن الهميسع بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود بن عابر بن شالخ بن أرفخشد بن سام بن نوح بن لمك بن متوشلح بن أخنوخ -أدريس- بن يرد بن مهلائيل بن قينان بن أنوش بن شيث بن آدم عليه السلام.
=======================================
بعض التواريخ المتعلقة بهذا الموضوع
علي مسئولية ( البحرين عبر التاريخ ) لمؤلفه الدكتور (علي اباحسين )


سمر يهرعش حكم في الفترة من 270 300
ذو القرنين أو افريقس حكم في الفترة من 300 310
يمر يهرجب حكم في الفترة من 320 330


استيلاء الحبشة على دولة اليمن وكان حكمهم لها في الفترة من 345 إلي 374
ملكيكرب يوهنعم (ينعم) حكم في الفترة من 370 إلي 400
ابوكرب اسعد بن ملكيكرب حكم في الفترة من 400 إلي 415
حسان بن ابوكرب اسعد حكم في الفترة من 415 إلي 425
شرحبيل يعفر ابن أبي كرب اسعد حكم في الفترة من 425 إلي 455
عبد كلال (كلالم) حكم في الفترة من 455 إلي 460
شرحبيل يكف حكم في الفترة من 460 إلي 470
معدى كرب ينعم وابنه لحيعث حكم في الفترة من 470 إلي 495
مرثد الن ينف حكم في الفترة من 495 إلي 515
معدى كرب يعفر حكم في الفترة من 515 إلي 516
ذو نواس حكم في الفترة من 516م إلي 525
الحبشة (عام الفيل) 570 م
أبرهة حكم في الفترة من 525 إلي 575

ربيعة بن نصر اللخمي


هو أول ملوك الحيرة الذين منهم النعمان بن المنذر.


سبب تركه اليمن الي العراق هو رؤيا في المنام :

وهو نائم رأى رؤيا هالته، فاستدعي سطيح الكاهن،

فقال سطيح له:
أيها الملك، رأيت حممة خرجت من ظلمة، فوقعت في رياض تهمة، فأكلت كل ذي جمجمة. وأحلف بما بين الحرتين
[من حنش] ليملكن أرضكم الحبش ما بين أبين إلى جرش؛ ثم أخبره سطيح ببعض الاحداث الكوائن بعده.

ثم قدم شق الكاهن، وهو تلميذ طريفة الكاهنة تفلت في فيه فورث علمها، فقال له قول سطيح باختلاف عبارة.




فجهز ربيعة بيته وأهله إلى العراق، وكتب كتاباً إلى (سابور )، فأسكنهم الحيرة.



وذكر البيهقي أن ربيعة بن نصر دخل ريف العراق في مدة ملوك الطوائف، وكان ملك العراق منهم حينئذ (سابور الأشغاني ) الذي ظهر في زمانه المسيح عيسي بن مريم عليه السلام، فنزل في جوار ( الدوسيين ) والملك لهم، فنقل الله الملك إلى ولده.

"

تبع أسعد بن عدي بن صيفي بن سبأ الأصغر الحميري.

ذكر صاحب التيجان أنه أبو كرب تبع أسعد.

وقال ابن قتيبة: "هو ابن كليكرب، وهو المعروف بتبع الأوسط".


وقال صاحب تواريخ الأمم: "إنه المعني بقوله تعالى: "أهم خير أم قوم تبع"".


إنه لما كثرت الثوار باليمن - وكانت مثل ملوك الطوائف بالعراق في ذلك الزمان - اجتمعت حمير إليه
لأنه من بيت الملك العظيم المتوارث، فضمن لهم الكفاية، وسأل منهم الإعانة،
ثم أخذ في التغلب على من باليمن حتى صارت في قبضته، وسمت همته إلى ملوك الطوائف، ودوخ البلاد، وسار شرقاً وغرباً، ومر في طريقه على المدينة المنورة، فأودع فيها ولداً له عند الأوس والخزرج، فلما عاد ظافراً، وقد عظم في النفوس، سموه ب (تبع الأوسط.)


ثم إن أهل المدينة قتلوا ولده، فتجهز إليهم بالعساكر وأناخ عليهم، فكان بنو قيلة - وهم الأوس والخزرج - يحاربونه نهاراً ويقرونه ليلا، فيعجبه ذلك ويقول: إن
إخواننا هؤلاء لكرام!


واتفق أن كان لهذيل بيت يعبدونه ويعظمونه، فقصده أحد بني معد وخرئ فيه، فعظم ذلك عليهم،
فأرسلوا إلى تبع، وهو على المدينة:
إن خلفك بيتا فيه الكنوز العظيمة التي تغنيك وتغني عقبك آخر الدهر، فإن صرفت وجهك إليه وهدمته واستخرجت كنوزه، وصرفت وجه العرب إلى بيت تبنيه عندك بلغت أعظم من غرضك.

وتمكن هذا الكلام من خاطره، ثم خرج إليه حبران من المدينة، ونهياه عن قتالها، وقالا له:

إنها مهاجر نبي يأتي في آخر الزمان، فكف عن ذلك.

وأخذ الحبرين معه، وانصرف همه إلى هدم البيت،
فلما كان بين أمج وعسفان أظلمت عليهم الأرض، فدعا بالحبرين اللذين كانا معه، وسألهما عن معنى ذلك،
فقالا: هل هممت لهذا البيت بسوء؟
قال: نعم! وأعلمهم.
فقالا له: "بدل نيتك فيه، وانو له خيراً لأنه محرم مدفوع عنه "
ففعل. فانجلت الظلمة، وهنا أمر بقتل الهذليين الذين أغروه بهدم البيت.

ثم وصل إلى مكة، وأقام بها ينحر كل يوم مائة بدنة، لا يرزأ هو ولا أحد من عسكره شيئاً منها، ولا يصد عنها أحداً من مكة ولا سبعا ولا طائراً، وكسا
البيت - وهو أول من كساه - وحجه وعظمه،

وقيل أنه قال في ذلك شعراً يعلن فيه إيمانه بالنبي أحمد ::

شهدت على أحـمـد أنـه --- رسول من الله باري النسم

فلو مد عمري إلى عمـره --- لكنت وزيراً له وابن عم





وقد ورد فيه في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يتضمن النهي عن سبه، والإشارة إلى
أنه كان مسلماً.



ثم انصرف أسعد إلى اليمن.
وكانت باليمن نار تعبدها حمير، فإذا قرب منها الظالم أهلكته،
فطالبهم أسعد بأن يرجعوا إلى دين اليهودية وما ألقى إليه الحبران من شريعة موسى، فجاء أكبرهما إلى تلك النار، فسلم منها الحبران ومعهما التوراة، وأكلت الأوثان.
فاتفقت حمير على اعتناق ( الديانة اليهودية ) من ذلك الزمان،
وهدموا معبدهم الذي كانوا يعبدونه، وكان فيه شيطان يكلمهم؛
واسم المعبد المذكور هو ( ريام ).


ثم اشتدت وطأة أسعد على حمير، وكثرت غزواته
وضاقت به حمير؛ وثقل عليهم ما كان يأخذهم به من الغزو،
فسألوا ابنه ( حسان بن أسعد ) أن يمالئهم على قتله ويملكوه، فأبى ذلك.
ثم قتلوه، واختلفوا فيمن يملكونه بعده،
فاضطرتهم الأمور إلى أن ملكوا ابنه (حسان بن أسعد )، وأخذوا عليه المواثيق ألا يؤاخذهم بقتلهم أباه

. وكانت مدة عمره =320 سنة.



وقد ذكر المسعودي في مروج الذهب : "أن تبعا أبا كرب خرج من ظفار، وهدم ملك العراق في مدة ملوك الطائف، وملك العراق والشام وكثيراً من الشرق،

وقال في ذلك شعرا يفتخر به، منه:

إذ حثثنا جيادنا من ظفـار

ثم سرنا بها مسيراً بعيدا

"

مرثد
بن عبد كلال الحميري


ذكروا أنه
كان أخا تبع بن حسان لأمه، فولته التبابعة عليها.



قال ابن قتيبة: "وكان ذا رأي وبأس وجود، وبعده تفرق ملك حمير وضعف،
وكان ملكه إحدى وأربعين سنة".

=======================================

وليعة
بن مرثد


ولي بعد أبيه، وليس له أخبار مدونة.
قال صاحب المعارف: "كان عاقلاً حسن التدبير، وملك سبعاً وثلاثين سنة".
==============================================

أبرهة
بن الصباح الحميري

ولي اليمن بعد وليعة، وكان عالماً جواداً.
ومدته في الملك ثلاث وسبعون سنة

==============================================

حسان بن عمرو بن أسعد


ولي اليمن بعد أبرهة،
وهو الذي أتاه خالد بن جعفر العامري في أساري قومه، فأطلقهم له، ومدحه خالد.
وكان ملكه سبعاً وخمسين سنة".

ذو
شناتر الحميري


ذكروا
أنه "لم يكن من أهل بيت الله، وإنما ولي لاضطرابه واختلال عمود السلطنة.
وكان من أبناء المقاول فظاً غليظاً قتالا، ولا يسمع بغلام قد نشأ من أبناء
المقاول والكبراء إلا بعث عنه وأفسده. ثم إنه بعث إلى غلام منهم يقال له:
ذو نواس؛ وكان له ذؤابتان تنوسان على عاتقيه. فأدخل عليه ومعه سكين لطيفة
مخفية، فلما دنا منه للعمل الذميم شق بطنه، واحتز رأسه. وكان ملكه سبعاً
وعشرين سنة".

كانت مدة ملك ذي نواس 68 عاماً
وقام ذو جدن الحميري في مكان ذي نواس لما أغرق ذو نواس نفسه،



كان ذو جدن والياً علي مدينتين باليمن عند الغزو الحبشي لليمن
يقول البيهقي: كان ذو جدن من المقاول الذين يلون الجهات الكبار من اليمن.
وكان له (بينون ) وهي مدينة جليلة بين عمان والبحرين - ومدينة (سلحين ) ، وكانت
الحبشة قد خرجتهما في أول خروجها، فكان قلبه عليهم قد امتلأ غيظا لذلك.
فقام بالأمر عند إدباره، وبذل فيها جهده.




أما معني اسمه (ذو جدن ) ففيه قولان :
قال السهيلي صاحب الروض الأنف: 1-
"قام بأمر أهل اليمن بعدما غرق ذو نواس ذو جدن - والجدن: حسن الصوت - ويقال: إنه أول من أظهر الغناء باليمن".
2- قال البكري أن جدن مفازة باليمن نسب إليها.

نصحه أحدهم بأن يبني بنياناً يمتنع فيه من الحبشة، ويقاتلهم دونه يعني قلعة
فرد في يأس علي الناصح :

أبعد بينون لا عـين ولا أثـر

وبعد سلحين يبني الناس أبياتا

السميفع أشوع الحميري
كان ملكاً علي مملكة حمير فترة قصيرة
هذا الرجل كان من أهل (منطقة نصاب) المعروفة
وقد صرحت النقوش انه من قبيلة رتحم الرتح السيبانية و أبوه هو (شرحب ال لحي عت يرخم ) او (شرحبيل لحي) المذكور في نقش Rep.epig.4069 مع ابناءه شرحب ال يكمل شرحبيل يكمل وشرحبيل يقبل ومرثد علن أحسن او مرثد علان أحسن وسميفع أشوع . ابناء شرحبيل لحي .
ولم يذكر هذا النقش لقب الملك لهم مما استدل به العلماء انه لم يكنوا ملوك ولكنهم كانوا من اصحاب الذوات ومن الاسر المرموقة في البلاد . وكان هؤلاء يحكمون او اقيال ذو يزن وذو جدن ويلجب ويصبر وكانت جيوشهم مكونة من أبناء القبائل التالية:
1-قبيلة سيبان
2 قبيلة المهرة
3- قبيلة ضيفة
4- قبيلةرياح
.
في اوائل القرن 6م : شهدت اليمن صراعات دينية كبيرة فقد دخلتها النصرانية واليهودية ويبدو ان هذه الاسرة قد دخلت في النصرانية
وأعتقد ان مضايقة ملك حمير (يوسف ذونواس) ادت بالسميفع اشوع الي الهجرة الي بلاد الحبشة مع اولاده .
عاد هذا الرجل الي بلاده وبناء حصن الغراب او حصن ماوية في بئر على وبداء يوسع نفوذه وذلك بدعم من القوى النصرانية الموجودة في الساحة انذاك ومنهم الحبشة والروم بهدف محاربة ملك حمير اليهودي يوسف .
وبداء الملك السميفع يفرض سلطته بالقوة ويشترى ولاء القبائل بالرغبة او الرهبة .حتى تم القضاء على ذو نواس

ويبدو ان السميفع اشوع قد لقب بملك سبأ فقد ورد في نقش بمتحف استنبول Osma.mus.no:281 نشره وترجمه العالم ريكمنس وهو بلجيكي الجنسية وردت في مطلعه جملة " نفس قدس سميفع اشوع ملك سبأ " ووردت في أخره عبارة يفهم منها انه مسيحي على مذهب الحبش .
وكان المؤرخ القديم برو كوبيوس (( الذي مات سنة 560م)) قد قال ان سلطات الحبشة قد عينت أحد نصارى حمير نائب في اليمن وهو السميفع اشوع .
فقد قدم الاحباش الي اليمن وهنالك قوتين فيه:
1- قوة يهودية مركزية بقيادة الملك يوسف ذو نواس الحميري
2-قوة نصرانية المذهب والدين بقيادة السميفع اشوع الحميري ، وهي مناهضة لليهود.

وكان من الطبيعي ان يتم دعم السميفع اشوع من قبل القوى النصرانية الموجودة (( الروم والحبش )) ويبدو ان نفوذ السميفع أشوع قد توسع ليشمل اراضي واسعة قبل دخول الاحباش الي اليمن غير ان هنالك ملاحظة مهمة للمؤرخ ونكلر يرى فيها ان ذو نواس هو الذي بدأ حملة عسكرية على الحبش ولكنها فشلت فغزا الاحباش اليمن .

ويقول ونكلر : " أن السميفع اشوع واولاده بمعية الملك ذو نواس في حملته على الحبش غيرا انه لم يكتب له التوفيق واصيب بهزيمة ..... وغزا الاحباش ارض اليمن واستولوا عليها فأسرع السميفع اشوع واولاده في الذهاب الي حصن ماوية ((حصن الغراب )) للتحصن فيه ولتقوية وسائل دفاعه ، ولم تكن قلوب هؤلاء مع ذو نواس وانما اكرهوا على الذهاب معه
وبقوا في حصنهم حتى دخل الاحباش ارض اليمن فتفاهم معهم "
وقوله انهم اكرهوا يفهم منه انهم كانوا تحت سلطة ذو نواس وهم نصارى وهذا الامر يثير التساؤل ولا سيما ان علم بمدى تشدد ذو نواس اليهودي ضد النصارى .
الا ان قول ونكلر يفسر لنا الصيغة التى جاء بها نقش حصن الغراب الذي يفهم منها ان القوم كانوا يحذروا من الاحباش وان تحصيناتهم قد تمت للدفاع عن الحصن بعد دخول الحبش ارض حمير وقتل الملك واقياله .
وقد دون هذا النقش سنة 525 ميلادية وهي في الفترة التى دخل فيها الحبشة اليمن .
وقد صرح المؤرخ بروكوبيوس ان تعين السميفع اشوع ملكا على اليمن تم بعد مقتل الملك الحميري الذي عذب النصارى .
بناء عليه فقد كان هذا الملك مع اولاده في جيوش حمير التى غزت ارض الحبشة الا انهم انهزموا فعاد الي حصنه ثم دخل الحصن وتحصن به وعندما دخل الحبش تفاهم معهم وعيونه كنائب عنهم في اليمن ولا شك ان دينه النصراني قد شجعهم بان يعينوه في هذا المنصب

واستمرت فترة حكم الملك السميفع اشوع من سنة 525 م او قبلها بقليل الي سنة 531 وبعدها
ويبدو أنه كان واسع السلطة حيث يفهم من الكتابات الرومانية ان هذا الملك ورث السلطة على عموم جزيرة العرب فقد ذكرت قبيلة من ( بني معد) في جنوب فلسطين وقالوا عنها انها تابعة لحمير
ومندوب القيصر يو سطنيانوس ((جستنيان)) قد ارسل الي الملك (السميفع اشوع )رسولا لتتوسط عنده للعفو عن أحد قادة البدو يدعى (قيس ) ويعينه حاكما وسيدا على (قبيلة معد) .. وقد وصل هذا الرسول سنة 531م وحاول اقناع الملك السميفع الا انه لم ينجح فسافر الي اكسوم عبر البحر..


اما نهاية الملك السميفع اشوع فقد قال بروكوبيوس ان الجنود الاحباش الذين باليمن ثاروا ضده وحاصروه في قلعته وعينوا احدهم يدعى ابراهام كان مملوك في مدينة عدول لتاجر يوناني . ويلاحظ هنا أن الاسم (ابراهام ) قريب من اسم ابرهه .
وعندها ارسل (النجاشي) حملة قوامها ثلاثة الاف رجل بقيادة احد اقرباءه ولكن ابراهام وانصاره قتلوا قائد الحملة وعندها اشتد غضب الملك النجاشي وارسل حملة اخرى اكبر فرقت اتباع ابراهام
ولكن جاءت بعدها وفاة النجاشي وصالح من خلفه ابراهام على دفع جزية سنوية للحبشة
ملحوظة : لم نجد ما يشير الي مقتل الملك في معركته مع ابراهة الا اننا نرجح ذلك ، ولم يرد أي خبر عنه بعد سنة 531 م

وبعدها حكم ابراهة اليمن الي حوالي 575 م ....


=========
مرادفات
شرحب ال لحي عت يرخم =شرحبيل لحي
الملك الحميري (يوسف ذونواس) = ( يوسف أسار )كما تذكره النقوش
حصن الغراب= حصن ماوية
القيصر يو سطنيانوس = (جستنيان)

[/size]