1-1-2001
قالتالعراق، إن طائرات حربية، أمريكية وبريطانية، قصفت أهدافاً في جنوب العراق؛ ولكن لم تقع إصابات.
وإن وسائل الدفاع الجوى العراقية، أطلقت نيرانها صوب الطائرات، وأجبرتها على العودة إلى قواعدها في المملكة العربية السعودية والكويت.
ولم يصدر تعليق من أمريكاوبريطانيا، اللتين تحلق طائراتهما، في أعقاب حرب الخليج عام 1991، فوق مناطق حظر الطيران، في شمال العراق وجنوبه.
--------------------
2-1-2001
دعا السيد محمد سعيد الصحاف، وزير الخارجية العراقي، الدكتور عصمت عبدالمجيد الأمين، العام للجامعة العربية، إلى التدخل لدى الحكومة التركية، لوضع حد لانتهاكاتها العسكرية شمال العراق.
وأعرب الصحاف عن أسفه؛ لأن الحكومة التركية ما تزال تواصل عدوانها على بلاده، تحت حجج واهية؛ من بينها أن قواتها تطارد عناصر، تهدد أمن تركيا.
وطالب تركيا، في رسالته، بتعويض العراق عن الأضرار، البشرية والمادية والمعنوية، التي لحقت وتلحق به، من جراء استمرار الاعتداءات.
وقال إن استمرار هذه الاعتداءات، يشكل انتهاكاً صارخاً لميثاق الأمم المتحدة، وقرارات مجلس الأمن، التي تنص على احترام سيادة العراق ووحدة أراضيه.
كما أنها تتناقض مبدأ حسن الجوار، وقواعد القانون الدولي.
--------------------
4-1-2001
أعلن وزير الدفاع العراقي، الفريق الأول الركن سلطان هاشم أحمد، أنه لا يستبعد حدوث مواجهة عسكرية جديدة، مع الولايات المتحدة الأمريكية؛ محذراً من أنّ جيش العراق قادر على مواجهة إسرائيل، في حال نشوب حرب في الشرق الأوسط.
وقد أجرى النظام العراقي، في 31 ديسمبر، عرضاً عسكرياً كبيراً، في بغداد.
شارك فيه عشرات آلاف العراقيين، من مختلف فئات الجيش العراقي، بآلياتهم العسكرية المختلفة، بحضور الرئيس العراقي، صدام حسين.
وأكد الوزير، أن الجيش العراقي في وضع جيد وهو صاحب خبرة طويلة؛ فقد حارب ضد إيران، وأمريكا ودول التحالف، عام 1991.
--------------------
4-1-2001
قال الرئيس الفرنسي، جاك شيراك، إن استئناف التفتيش الدولي على سلاح العراق المحظور؛ مع فرض نظام مراقبة طويل الأمد على تسلحه، سيكونان الطريق الوحيد إلى تعليق العقوبات المفروضة عليه، ثم رفْعها.
وإن على العراق أن يدرك عدم وجود أي بديل آخر أمامه، سوى تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي، الرقم 1284، الصادر في 17 ديسمبر 1999، المتعلق بإنشاء لجنة جديدة للتفتيش والمراقبة، والتحقق من أسلحة الدمار الشامل؛ كما يدعوالعراق إلى الكشف عن مصير أكثر من 600 أسير ومرتهن كويتي، وغير كويتي، وإطلاقهم من سجونها؛ وإعادة الممتلكات الكويتية المنهوبة.
وتطرق شيراك إلى عملية السلام في الشرق الأوسط، مشيداً بالجهود، التي يبذلها الرئيس الأمريكي، بيل كلينتون، لتقريب الطرفين، الإسرائيلي والفلسطيني، أكثر إلى السلام.
وأكّد أن بلاده ستواصل مساندتها لجهود الرئيس الأمريكي، حاثاً الطرفين على مضاعفة جهودهما، من أجل السلام
4-1-2001
أكدت إيران، أن اعتراض العراق على أي مفاوضات ثنائية، بين إيران والكويت، لتحديد الجرف القاري في الخليج العربي ـ يفتقر إلى أي أساس قانوني، ولا يستحق الرد عليه.
وذلك رداً على رسالة، بعث بها وزير خارجية النظام العراقي، محمد سعيد الصحاف، إلى أنان، تتضمن اعتراض العراق على نية إيران والكويت، التوصل إلى تفاهم، لتحديد الجرف القاري بين البلدين.
--------------------
5-1-2001
عينت تركيا محمد أكات سفيراً لها في العراق، على أن يتسلم مهامه في الأسبوع المقبل؛ رافعة بذلك مستوى تمثيلها الدبلوماسي، فيالعراق.
ويذكر أن تركيا، التي شاركت في التحالف الدولي، خلال حرب الخليج 1990 ـ 1991، لم تعين، منذئذٍ، سفيراً لها فيالعراق.
--------------------------
5-1-2001
قررت جمعية "صوت المعنيين بحقوق الإنسان"، التي تتخذ من أمريكامقراً لها، التوجه إلى بغداد، غداً الجمعة، في زيارة إلى العراق تعد تحدياً للعقوبات الدولية المفروضة عليه.
نقلت إذاعة لندن عن ميلان ريه، المتحدثة باسم الجمعية، أن الوفد المتوجه إلى العراق، سيحمل لعباً للأطفال، وإمدادات ومعدات طبية؛ وأنه سيُسافر، من دون الحصول على تصريح، للإعراب عن تحديه للعقوبات الاقتصادية، المفروضة على الشعب العراقي.
وقالت ميلان، إن أعضاء الجمعية، قد تعرضوا للتهديد بالمحاكمة والسجن، لمدة تصل إلى خمس سنوات، إن هم سافروا إلى بغداد.
وأشارت الإذاعة إلى أن عدة منظمات إنسانية، كانت قد أرسلت بعثات إلى العاصمة العراقية، بغداد، تضامناً مع الشعب العراقي؛ واحتجاجاً على عدم رفع العقوبات، التي فرضتها الأمم المتحدة عليه، قبل عشر سنوات.
--------------------
5-1-2001
أكدّ الرئيس العراقي، صدام حسين، أنّ الشعب العراقي مستعد للقتال من أجل تحرير فلسطين.
وقال، أثناء استقباله وفداً من الفنانين المصريين: نحن نتحرق شوقاً لأن نقاتل.
وإن سبعة ملايين عراقي، أعلنوا تطوعهم؛ وكلهم يتحرقون شوقاً لكي تتحرر فلسطين.
وأكد أن شعب العراق قادر على المواجهة والصمود، وأن يقاتل الأمريكان، ويقاتل من يقاتل معهم؛ وفي الوقت نفسه، يقاتل على أرض فلسطين، وعلى أي أرض مجاورة للكيان الصهيوني.
كما شدد على ضرورة أن يسهم العرب في النضال، مع الشعب الفلسطيني، لتحرير الأرض العربية، التي احتلت بمؤامرة غربية.
وأضاف أن الطائرات المعادية، تقصف العراق، يومياً
----------------------------------
5-1-2001
رفعت سورية الحظر المفروض على سفر مواطنيها إلى العراق، بعد قطيعة دامت نحو عشرين سنة.
وكان البلدان قد قررا إعادة فتح خط السكة الحديدية، والحدود البرية، بينهما.
كما أعادت الحكومة العراقية فتح مكتب الخطوط الجوية العراقية، في العاصمة السورية.
وتلا ذلك تعاون، اقتصادي وتجاري، في إطار اتفاق "النفط مقابل الغذاء" الأممي.
وكانت سورية والعراق، قد تقاطعا عقب اندلاع الحرب العراقية ـ الإيرانية، عام 1980، التي عارضتها دمشق بشدة.
وازدادت علاقاتهما تدهوراً، بعد اجتياح العراق الكويت، عام 1990.
--------------------
5-1-2001
قالت مصادر نفطية، إنّ العراق استأنف صادراته النفطية، بمقتضى اتفاق مبادلة الغذاء بالنفط، الموقّع مع الأمم المتحدة؛ بعد توقف استمر أربعة أيام.
وإنه بدأ تحميل الناقلة استرو بيتا بشحنة من مليوني برميل، من خام البصرة الخفيف، في ميناء البكر، المطل على الخليج، حيث كانت تنتظر منذ 29 نوفمبر 2000.
وتُعد هذه الشحنة هي الأولى، التي يصدّرها العراق، منذ بداية العام.
--------------------
5-1-2001
قال رئيس المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق، المعارض آية الله محمد باقر الحكيم، إنّ ما ذكره عُدي، النجل الأكبر للرئيس صدام حسين، من أن الأنشطة السياسية في العراق، ستشهد تغيرات واسعة، في اتجاه الممارسات الديموقراطية ـ ليس سوى محاولة للاستئثار بالسلطة.
وإن تصريحات عدي، صدرت في سياق منافسة أخاه الأصغر، قصي، في الإمساك بمفاتيح السلطة في العراق.
وإن عدي نفسه، مارس أبشع الظلم والاضطهاد، لأبناء الشعب العراقي.
--------------------
5-1-2001
طلبت الحكومة العراقية من الأمم المتحدة، التدخل لوقف قصف الطائرات، الأمريكية والبريطانية أهدافاً عراقية مدنية.
وجاء في رسالة، بعثها وزير الخارجية العراقي، محمد سعيد الصحاف، إلى الأمين العام للأمم المتحدة، كوفي أنان، أن العراق يدعو للتدخل لدى حكومات تلك الدول، لإيقاف عدوانها المتواصل، وغير المسوغ، على دولة مستقلة، ذات سيادة.
وشدد الصحاف على أن الدعم، الذي تقدمه السعودية والكويت وتركيا، للأمريكان والبريطانيين، يجعل تلك الدول شركاء أساسيين في العدوان على العراق، ويرتب عليها المسؤولية الدولية عن هذه الأعمال، التي تصيب العراق
----------------------
6-1-2001
أعلن العراق أن قوّته الصاروخية، تصدت لطائرات، أمريكية وبريطانية، حلّقت فوق مناطق من جنوب العراق، وأجبرتها على مغادرة الأجواء العراقية، في اتجاه المملكة العربية السعودية والكويت.
وأعلن ناطق عسكري، باسم قيادة الدفاع الجوى العراقية، أن الطائرات، الأمريكية والبريطانية، الآتية من هذين البلدين، نفذت 37 طلعة جوية؛ وطارت فوق مناطق محافظات البصرة وميسان والمثنى والقادسية والنجف، قبل أن تتصدى لها القوات الصاروخية والمقاومات الأرضية، وتجبرها على مغادرة الأجواء العراقية.
ولم يتطرق البيان العراقي إلى وقوع ضحايا أو خسائر مادية.
وأوضح الناطق، أن مجموع الطلعات الجوية، التي نفذتها الطائرات الأمريكية والبريطانية منذ 17-12-1998، ارتفع إلى 28 ألفاً و436 طلعة جوية مسلحة.
--------------------
6-1-2001
ذكر وزير النفط العراقي، أمير محمد رشيد، أن صادرات النفط العراقية، المتوقفة خلال الأيام القليلة الماضية، ستستأنف قريباً.
وأنه كانت هناك مشاكل بسيطة في آلية التسعير، خلال شهر ديسمبر 2000، معبراً عن أمله أن تذلل تلك المشاكل، خلال يناير 2001.
--------------------
7-1-2001
قال وزير التجارة العراقي، الدكتور محمد مهدي صالح، إنّ مصر تحتل المركز الأول بين الدول العربية في التجارة مع بلاده ؛ مشيراً إلى أن حجم التجارة المصرية ـ العراقية، وصل سنة2000، إلى مليار دولار، بعد أن كان 20 مليون دولار فقط، عام 1990.
وقال إن وفداً عراقياً رفيع المستوى، سيزور مصر، خلال أسابيع؛ لتوقيع اتفاقية التجارة الحرة، بين العراق ومصر وليبيا، في إطار البرنامج التنفيذي للسوق العربية المشتركة؛ بهدف تحرير التجارة بين الدول الثلاث كلية، عبر إلغاء الجمارك والقيود الإدارية والضرائب المماثلة على السلع المتبادلة.
--------------------
7-1-2001
طلبت الحكومة العراقية من الأمين العام للأمم المتحدة، كوفي أنان، استدعاء الرائد جوزف جلولة، الكيني الجنسية، العامل في البعثة الدولية، الذي كان يهم بعبور الحدود العراقية ـ الكويتية، وفى حوزته مواد محرمة، أخفاها في سيارة البعثة
---------------------
8-1-2001
نفت الحكومة البريطانية وجود أي نية لديها، في أن تقترح على الإدارة الأمريكية الجديدة، وضع حد للغارات الأمريكية ـ البريطانية، على جنوب العراق؛ كما أوردت إحدى الجرائد.
--------------------
8-1-2001
أكد العراق رفضه القرار 1284.
ووصفه بأنه إعادة كتابة للقرارات السابقة، وعودة إلى نقطة الصفر في العلاقات، بينه وبين الأمم المتحدة
---------------------
8-1-2001
قامت طائرة بوينج 141، تابعة للخطوط الجوية القطرية، بأول رحلة بين بغداد ومدينة البصرة؛ بعد أن استبدل بشعار صقر الخليج، الذي تحمله، شعار الخطوط العراقية.
وكان الشيخ حمد بن علي آل ثانٍ، رئيس مجلس إدارة شركة طيران الخليج القطرية، قد أهدى هذه الطائرة، في نوفمبر الماضي، إلى الرئيس العراقي صدام حسين، الذي أهداها، بدوره، إلى الخطوط الجوية العراقية.
وكانت 107 طائرات، من 28 دولة، هبطت مطار صدام الدولي، منذ إعادة افتتاحه، في أغسطس 2000، بعد أن ظل متوقفاً عن العمل طوال عشر سنوات.
--------------------------
8-1-2001
قال الأمين العام للأمم المتحدة، إن المحادثات رفيعة المستوى، المتوقفة مع العراق، في شأن عمليات التفتيش على الأسلحة، لن تبدأ حتى فبراير 2001، على أقل تقدير.
ووجه أنان الدعوة إلىالعراق لزيارته، خلال هذا الشهر، لمحاولة تجاوز الأزمة، التي لن ترفع العقوبات إلا بتجاوزها.
كما طلب من العراقيين إرسال مسودة خطية لأفكارهم، في شأن الاجتماع، قائلاً إنه سيفعل الشيء نفسه
-----------------------------
9-1-2001
ذكرت أنباء صحفية أن العراق هدد بإلغاء بعثة مراقبة المنطقة المنزوعة السلاح، بين العراق والكويت، "يونيكوم"، إذا استمرت في انحيازها إلى طرف واحد.
ويتهم العراق البعثة بعدم رصد الطائرات، الأمريكية والبريطانية، التي تعبر الحدود العراقية ـ الكويتية، في عملياتها العسكرية ضده.
كما اتهم البعثة أنها تثبت في تقاريرها، إلى السكرتير العام للأمم المتحدة، عبارة غامضة، تشير إلى أن "طائرات حربية مجهولة الهوية، قامت بالتحليق فوق المنطقة منزوعة السلاح؛ وأنها كانت تحلق على ارتفاعات عالية".
وقد سخرت إحدى الجرائد العراقية من هذه التقارير، قائلة: هل هذه الطائرات صحون طائرة، غامضة، آتية من مجرات غير معروفة؟ وكان متحدث باسم الأمم المتحدة، قد رفض اتهامات العراق، بفشل البعثة في رصد التحركات العدائية، مشيراً إلى أنها تراقب الانتهاكات الجوية، بما لديها من قدرات تقنية؛ وأن تحليق الطائرات على ارتفاعات عالية، يمنع تعرف هويتها.
--------------------
9-1-2001
حذرت مادلين أولبرايت العراق، ألا يخالجه شعور بالغبطة؛ لتغيير الإدارة الأمريكية الوشيك.
وقالت إنها أكدت للامين العام للأمم المتحدة، موقف بلادها من العقوبات المفروضة على العراق، وضرورة الإبقاء عليها.
وإن هذا الموقف، أكده وزير الخارجية الجديد، كولين باول.
كما أعربت أولبرايت عن ترحيبها بوجود كوفي أنان أميناً عاماً للأمم المتحدة.
ووصفته بأنه رجل على معرفة بكل ما يجري؛ وأنه محيط بتفاصيل الموضوعات.
وكانت أولبرايت قد قادت حملة دبلوماسية شرسة، عندما كانت مندوبة للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، لمنع إعادة انتخاب الدكتور المصري بطرس غالي لمدة ثانية لأسباب ذكرتها. وكانت ضغوط أولبرايت وراء انتخاب كوفي أنان، بدلاً من بطرس.
--------------------
9-1-2001
تبادلت إيران والعراق رفات 361 جندياً، قتلوا خلال الحرب، التي استمرت ثمانية أعوام بين البلدين.
وكان العراق قد نفى، تكراراً، وجود رفات قتلى، أو أسرى إيرانيين لديه؛ إلا أنه بعد جهود، بذلها مسؤولون إيرانيون، لعدة سنوات، وافق على إطلاق الآلاف من الأسرى، والاعتراف بوجود رفات لجنود إيرانيين.
--------------------
9-1-2001
أعلن ناطق عسكري، في بغداد، أن الجيش العراقي، أطلق صواريخ أرض-جو على مقاتلات، أمريكية وبريطانية، كانت تحلق فوق جنوب العراق وشماله؛ وأجبرها على الفرار.
وأوضح أن عدداً من التشكيلات المعادية، الأمريكية والبريطانية، الآتية من الأجواء، السّعودية والكويتية، تساندها طائرة أواكس، من داخل الأجواء السعودية، وطائرة أي تو سي من داخل الأجواء الكويتية ـ نفذت 28 طلعة جوية مسلحة، فوق مناطق في محافظات البصرة وذي قار والمثنى والقادسية والنجف، ووسط جنوب العراق.
وأكد الناطق، أن مجموع الطلعات الجوية للطائرات، الأمريكية والبريطانية، فوق شمال العراق وجنوبه، بلغ 28516 طلعة جوية مسلحة، منذ عملية "ثعلب الصحراء"، الأمريكية ـ البريطانية، في ديسمبر 1998.
--------------------
10-1-2001
أعلن ناطق عسكري عراقي، في بغداد، أن الجيش العراقي، أطلق صواريخ أرض جو على مقاتلات، أمريكية وبريطانية، كانت تحلق فوق جنوب العراق وشماله؛ وأجبرها على الفرار.
--------------------
11-1-2001
طلب العراق من الأمم المتحدة، فتح تحقيق في الأسلحة المزودة باليورانيوم المستنفد، التي استخدمتها القوات الأمريكية في العراق والبلقان.
--------------------
11-1-2001
أعلن ناطق عسكري عراقي، أن الجيش أطلق صواريخ أرض ـ جو على مقاتلات، أمريكية وبريطانية، كانت تحلق فوق جنوب العراق وشماله؛ وأجبرها على الفرار.
--------------------
11-1-2001
هبطت طائرة أردنية، تنقل وفداً من نقابة المقاولين الأردنيين، مطار بغداد، في مبادرة تضامن مع العراق، في مواجهة الحظر الدولي، المفروض عليه منذ عام 1990.
ويضم الوفد 125 نقابياً، برئاسة رئيس نقابة المقاولين الأردنيين.
ويحمل كمية من الأدوية، مهداة إلى الشعب العراقي.
--------------------
12-1-2001
أعلن طه ياسين رمضان، نائب الرئيس العراقي، أن بلاده لن توجه أي رسالة إلى الإدارة الأمريكية الجديدة، في مناسبة مرور عشر سنوات على حرب الخليج الثانية.
وأضاف أن العراق، ليس مبتهجاً، بالإدارة الجديدة؛ كما قالت مادلين أولبرايت، وزيرة الخارجية الأمريكية
--------------------ا
12-1-2001
أعلن المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، أنه من الممكن فتح تحقيق، تجريه مختلف وكالات الأمم المتحدة، في العراق، الذي استخدمت فيه، خلال حرب الخليج، ذخائر مزودة باليورانيوم المستنفد.
وكانت العراق قد طلب من الأمم المتحدة التحقيق في ذلك.
--------------------
12-1-2001
أكد ناطق عسكري عراقي، أن طائرات، أمريكية وبريطانية ألقت قنابل نارية على شمال العراق؛ وأنها كانت آتية من الأجواء التركية.
ولم يعط المصدر تفاصيل الأضرار، التي خلفتها القنابل في المناطق، التي سقطت عليها.
--------------------
12-1-2001
أعلن وزير الري العراقي، أن بلاده، تجري اتصالات تنسيقية مع سورية؛ لتوحيد وجهتي نظرهما، في شأن اقتسام مياه نهرالفرات، بينهما وبين تركيا.
-----------------------------
13-1-2001
قال العراق، إن اثنين أصيبا، حينما أغارت طائرات، أمريكية وبريطانية، على أهداف مدنية، في جنوب البلاد؛ وإن وحدات الدفاع الجوى العراقية، أطلقت النار على الطائرات، وأجبرتها على العودة إلى قواعدها، في الكويت.
-ولم يرد تعليق على هذه الأنباء، من أمريكاأو بريطانيا.
--------------------
13-1-2001
غادرت إلى بغداد طائرة أردنية، تقل وفداً طبياً، برئاسة وزير الصحة، ومشاركة أربعة وزراء صحة سابقين، وجماعة من الأطباء والصيادلة.
ويشارك الوفد في أعمال الأسبوع الطبي الأردني ـ العراقي الثاني، الذي يستمر حتي 16-1-2001.
--------------------
13-1-2001
أعادت شركة الخطوط الجوية العراقية فتح مكتبها في بيروت،عاصمة لبنان بعد أن كان مغلقاً 10 سنين، بسبب العقوبات الدولية المفروضة على العراق، منذ غزوه الكويت، عام 1990
--------------------
سجلت آخر التقارير الطبية، في العراق والكويت، أن مواطني البلدين، تعرضوا لإصابات وحالات مرضية عديدة، لها علاقة بالأسلحة، التي استخدمت في حرب تحرير الكويت.
وقال أحد الخبراء: إن عوارض البلقان، التي يتم الحديث عنها، اليوم، وعوارض حرب الخليج ـ كانت معروفة، ومتوقعة، منذ فترة؛ مؤكداً أنه في هاتين الحربَين تم تجريب أسلحة جديدة، وأخرى متطورة، ومحدثة، عبر إدخال مواد كيماوية إليها.
وأكد الخبير، أن اليورانيوم المستنفد، ليس إلا جزءاً بسيطاً من ذخائر أخرى، ومواد أكثر فتكاً استعملت ضد الكويت والعراق، وخاصة أن بعض الأمراض والعوارض لا تظهر، عادة، إلاّ بعد حين.
---------------------
13-1-2001
يصل نائب الرئيس العراقي، طه ياسين رمضان، إلى مصر، في زيارة رسمية، هي الأولى لمسؤول عراقي، منذ أكثر من عشر سنوات.
ويرافق رمضان وفد اقتصادي كبير، لتوقع اتفاقية إنشاء منطقة للتجارة الحرة بين البلدين.
كما سينقل الوفد إلى الرئيس مبارك رسالة، من الرئيس صدام حسين.
وصف رمضان الزيارة، بأنها تندرج في إطار توسيع دائرة التعاون بين البلدين.
وسيوقع خلالها عدة اتفاقيات، في المجال الاقتصادي
-------------------------
13-1-2001
انتقد وزير الصحة العراقي، بشدة، برنامج "النفط مقابل الغذاء والدواء"، الذي ينفذ بإشراف الأمم المتحدة.
وقال إن بلاده، تسلمت 42 % فقط من إجمالي تعاقدات استيراد إمدادات طبية، ومستلزمات وأجهزة، لإعادة تشغيل المستشفيات العراقية.
وقال إن هذا البرنامج، يسير من سيئ إلى أسوأ، منذ تطبيقه، أول مرة، في ديسمبر 1996.
وألقى الوزير العراقي باللوم على فشل البرنامج، على موقف مندوبي أمريكاوبريطانيا في لجنة المقاطعة الدولية 661، واتهمهما بالسعي المتواصل إلى عرقلة المصادقة على تعاقدات العراق، في إطار هذا البرنامج الإنساني.
--------------------------
14-1-2001
دعا نائب الرئيس الصيني إلى إيجاد حل معقول، في أسرع وقت ممكن، للمسألة العراقية، يرتكز على قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
ويكون حلاً عادلاً، ومعقولاً، لقضية العراق.
وأعلن أن الصين على استعداد لبذل الجهود، في هذا المجال.
وأنه مضت عشر سنوات، الآن، على فرض العقوبات على العراق؛ وهي لم تلحق المعاناة بالشعب العراقي فقط، وإنما تشكل عقبة خطيرة في وجه السلام، في المنطقة.
وكما أن على الجانب العراقي التنفيذ الشامل لقرارات الأمم المتحدة، فعلى العالم، كذلك، احترام استقلال العراق، وضمان حق الشعب العراقي في العمل والحياة والسلام.
---------------------
14-1-2001
أعلن ناطق عسكري عراقي، في بغداد، أنّ الجيش العراقي، أطلق صواريخ أرض ـ جو على مقاتلات، أمريكية وبريطانية، كانت تحلق فوق جنوب العراق؛ وأجبرها على الفرار.
وأنّ القوة الصاروخية، والمقاومات الأرضية العراقية، تصدت لتشكيلات معادية، آتية من المملكة العربية السعودية والكويت؛ ونفذت طلعات مسلحة فوق مناطق في محافظات: البصرة، وذي قار، والمثنى، والقادسية، والنجف، وواسط، وميسان، جنوب العراق.
--------------------
14-1-2001
أصدر الرئيس العراقي، صدام حسين، قراراً يسمح لألف شاب كردي بأداء فريضة الحج، هذا العام، أول مرة منذ عشر سنوات.
وقد كان الحج مقتصراً، خلال السنوات السابقة، على كبار السن؛ بسبب نقص العملات الصعبة، نتيجة استمرار الحصار، المفروض على البلاد منذ عام 1990.
ومن المعروف أن المنطقة الكردية، شمالي العراق، خرجت عن سيطرة بغداد المركزية، عقب حرب الخليج الثانية، عام 1991؛ تديرها جماعتان كرديتان متنافستان، تتلقيان دعماً معلناً من أمريكاوبريطانيا وتركيا.
--------------------
14-1-2001
قالت جريدة "واشنطن بوست"، إن إدارة الرئيس كلينتون، أقرت خطة، تستنفق 12 مليون دولار، لمساعدة جماعات المعارضة العراقية، على عمليات التسرب في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة؛ لتوزيع أغذية وأدوية، سراً؛ وإن هدف العملية، هو تعزيز المعارضة العراقية لنظام الرئيس صدام حسين.
وإن إدارة كلينتون، سلمت الكونجرس خطتها، لدعم " المؤتمر الوطني العراقي"؛ وهو تحالف، يضم جماعات المعارضة العراقية.
---------------------
14-1-2001
استقبل الرئيس الجزائري، عبدالعزيز بوتفليقة، رئيس المجلس الوطني العراقي، سعدون حمادي، الذي يزور الجزائر، حالياً.
ولم تذكر وكالة الأنباء الجزائرية، أي شيء عمّا تناوله اللقاء.
---------------------
14-1-2001
وصل النائب العمالي البريطاني، جورج جالواي، أمس، إلى بغداد؛ وهو من الداعين إلى رفع العقوبات الدولية، المفروضة على العراق.
--------------------
14-1-2001
توجه وزير العدل الأمريكي السابق، رمزي كلارك، على متن طائرة تابعة للخطوط الملكية الأردنية، من عمان إلى بغداد، في مبادرة تضامن مع العراق، في مواجهة الحظر الدولي، المفروض علي العراق منذ عشرة أعوام. وكان كلارك قد زار العراق غير مرة، منذ أزمة الخليج، عام 1990؛ وندد بالحظر، الذي وصفه بأنه انتهاك لحقوق الإنسان، بل عملية إبادة.
--------------------
15-1-2001
كشف أطباء عراقيون، في جنوب العراق، عن وجود إصابات، ووفيات، وتشوهات خلقية، بين سكان مدينة البصرة، سببها استخدام أمريكا لليورانيوم المستنفد، خلال حرب الخليج، عام 1990.
--------------------
15-1-2001
أعلن وزير النفط العراقي، أن إنتاج العراق من النفط، لن يصل، هذا العام، إلى أربعة ملايين برميل، في اليوم.
--------------------
16-1-2001
قال مسؤولون في الأمم المتحدة، إنّ لجنة مراقبة العقوبات العراقية، التابعة لمجلس الأمن الدولي، وافقت على الأسعار، التي اقترحتها بغداد لشحناتها النفطية إلى أوروبا، لشهر فبراير.
--------------------
17-1-2001
أكد رامزي كلارك، وزير العدل الأمريكي السابق، أن محكمة شعبية لمحاكمة مجرمي الحرب، وضعت ديك تشيني، نائب الرئيس الأمريكي المنتخب، على رأس قائمة الذين ارتكبوا جرائم حرب ضد شعب العراق، عام 1991.
وقال إن المحكمة الشعبية، التي شكلت، في نيويورك، من قضاة، ينتمون إلى سبعين دولة، اتخذت قراراً، يدين المسؤولين العسكريين المشاركين في العدوان على العراق؛ وعدتهم من مقترفي جرائم الحرب ضد المدنيين.
--------------------
17-1-2001
سد نحو أربعين متظاهراً أبواب مقر بعثة الولايات المتحدة الأمريكية، لدى الأمم المتحدة، في نيويورك، لفترة وجيزة، احتجاجاً على العقوبات المفروضة على بغداد، في الذكرى العاشرة لحرب الخليج.
ونظم الاحتجاج جماعة "أصوات في البرية"، التي تشن حملة لوقف العقوبات، التي يفرضها مجلس الأمن الدولي على العراق.
وتوجه المتظاهرون باللوم على العقوبات، في وفاة نحو 5700 طفل عراقي، كل شهر.
--------------------
17-1-2001
غادرت القاهرة، الليلة الماضية، طائرة مصرية، في رحلة طيران خاصة، متوجهة إلى بغداد، وعلى متنها مجموعة من رجال الأعمال المصريين.
وتعد الرحلة ضمن الرحلات الإنسانية، التي ينظمها رجال الأعمال في مصر، إلى العراق؛ بهدف إظهار التضامن مع الشعب العراقي، وكسر الحصار المفروض عليه.
-----------------------------------
18-1-2001
قالت دولة البحرين، إن ما يصدر عن بعض المسؤولين العراقيين، من تصريحات تجاه دولة الكويت، يُعد خرقاً لقرارات مجلس الأمن، ذات الصلة، التي قَبِلها العراق، وخاصة القرار 687.
وأعربت عن استغرابها وأسفها لصدور مثل هذه التصريحات؛ مجددة دعوتها إلى ضرورة التزام العراق بقرارات الشرعية الدولية، ذات الصلة.
--------------------
19-1-2001
رحبت بغداد بقرار الحكومة التركية رفع مستوى تمثيلها الدبلوماسي، في العراق، إلى مستوى سفير.
وأكدت أنها على استعداد لتقديم التسهيلات الضرورية، لإنجاح مهمته.
--------------------
20-1-2001
طلبت حكومة المملكة العربية السعودية، من الأمم المتحدة، السماح بفتح المعبر الحدودي "جديدة عرعر،، إلى العراق، وذلك من أجل تيسير نقل البضائع السعودية، في إطار برنامج الأمم المتحدة، "النفط مقابل الغذاء" إلى الأراضي العراقية.
--------------------
21-1-2001
بدأ تحميل ناقلة بالنفط العراقي، من مرفأ جيهان التركي، المطل على البحر المتوسط، وذلك للمرة الأولى هذا العام.
--------------------
21-1-2001
وصلت إلى بغداد طائرة سورية، على متنها 83 شخصية، يمثلون عدداً من الوفود العربية، التي ستشارك في المؤتمر الحادي والعشرين للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب.
--------------------
22-1-2001
أكدت باحثة علمية أمريكية، أن أمريكاوإسرائيل، استخدمتا اليورانيوم في ضرب سكان العراق وفلسطين ولبنان.
وأن القوات الإسرائيلية، استخدمت اليورانيوم في ضرب المدنيين، في جنوب لبنان، والضفة الغربية وقطاع غزة.
--------------------
22-1-2001
قال وزير الخارجية الكويتي، إنه يؤيد الدعوة، من أجل رفع الحظر المفروض على الشعب العراقي، منذ أكثر من عشرة أعوام.
وكانت جريدة "الرأي العام" الكويتية، دعت إلى رفع الحصار، مؤكدة أن النظام العراقي، الذي أفاد من الحصار، لن يسقط إلاّ باستهدافه مباشرة.
--------------------
22-1-2001
قال مسؤولون أمريكيون، إن العراق، أعاد بناء عدة مصانع، تشتبه واشنطن في أنها ستنتج أسلحة، كيماوية وبيولوجية.
وإن من بين تلك المصانع مصنعين، كانت الطائرات، الأمريكية والبريطانية، قد قصفتهما، قبل سنتين.
وإن ثلاثة منها، أنتجت، سابقاً، مواد، كيماوية وبيولوجية.
--------------------
23-1-2001
قال طارق عزيز، إن العراق وسورية، سيوقعان اتفاقاً للتجارة الحرة، يشبه الاتفاق، الذي وقع بين العراق ومصر.
--------------------
23-1-2001
أعلن منسق البرنامج الإنساني للأمم المتحدة، في العراق، أن بعض الأعضاء في لجنة العقوبات، التابعة للمنظمة الدولية، التي تشرف على تنفيذ "برنامج النفط مقابل الغذاء"، يرفضون طلب العراق تخصيص مبلغ من عائداته لدعم الشعب الفلسطيني.
--------------------
24-1-2001
أبدت فرنسا اهتمامها بتصريحات الشيخ صباح الأحمد، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية الكويتي، التي أبدى فيها تأييده لرفع الحصار الدولي عن الشعب العراقي.
--------------------
24-1-2001
ذكرت الأمم المتحدة، أن العراق، استأنف صادراته النفطية، من مرفأ جيهان التركي، بعد توقف، استمر ثلاثة أسابيع.
--------------------
24-1-2001
قال وزير الصحة العراقي، إن آلاف العراقيين يموتون، سنوياً، بسبب عقوبات الأمم المتحدة، وآثار الهجمات، التي شنها الغرب على العراق، بذخيرة تحتوي على اليورانيوم.
--------------------
24-1-2001
قالت جريدة "الوطن" الكويتية، إن مصر تراجعت عن نية الوساطة في تقارب بين العراق والكويت؛ بسبب التصريحات الأخيرة لعدي صدام حسين، التي نسفت، بالفعل، أي نية مصرية في التدخل، قبل عقد القمة العربية المقبلة في الأردن، 26 و27 مارس؛ وأغلقت ملفات التقارب العراقي ـ الكويتي، إلى أجل غير مسمى.
-----------------------
24-1-2001
استخدمت الأمم المتحدة للمرة الأولى، في بياناتها الرسمية، العملة الأوروبية الموحدة، "اليورو"، في تقدير قيمة صادرات النفط العراقية؛ وذلك استجابة لقرار عراقي سابق، قضى بالتحول من الدولار الأمريكي إلى اليورو، في التعاملات التجارية الخارجية.
--------------------
25-1-2001
أكدت الحكومة العراقية، أن المساعدات، التي قررتها للفقراء الأمريكيين، والبالغة 100 مليون يورو، ليست لمرة واحدة فقط، بل سوف تستمر حتى رفع العقوبات المفروضة على العراق.
وأن مجلس الوزراء العراقي، قرر إنشاء مؤسسة لهذا المشروع، تديرها هيئة مشتركة، من عراقيين، وأمريكيين من غير الرسميين، ومن أنصار الفقراء الأمريكيين والعاملين من أجلهم
--------------------
25-1-2001
اعترفت الأمم المتحدة بعجزها عن ملاحقة شركات نفط تدفع إلى العراق رسوماً إضافية، غير قانونية، مقابل النفط.
وقالت إن أمر منتهكي العقوبات، يرجع إلى حكوماتهم.
وقال مسؤول في الأمم المتحدة: نتوقع الالتزام من جانب المشترين.
وإذا كان هناك انتهاك من جانب مشتري النفط، فالأمر يرجع إلى حكوماتهم لأخذ إجراء ضدهم.
--------------------
25-1-2001
أكد العراق، أنه لا صحة لما نشرته الجرائد الأمريكية، حول إعادة تشغيل العراق مصانع، تنتج مواد كيماوية محظورة.
وذلك أن أحد تلك المصانع، دمر تماماً؛ والمصنعين الآخرين، ينتجان مواد للاستخدام المدني، وهي غير خاضعة للحظر الدولي، المفروض على العراق.
--------------------
26-1-2001
قال متحدث باسم الأمم المتحدة، إن العراق، وافق على زيارة لخبراء الأمم المتحدة، لمناقشة كيف تنفق بغداد أموالاً مخصصة للتدريب ودفع الأجور لعمال النفط، في محاولة لتطوير صناعته النفطية.
وتأتى الزيارة تنفيذاً لقرار مجلس الأمن، في ديسمبر، الذي سمح للعراق بإنفاق 600 مليون يورو، أو ما يعادل 550 مليون دولار نقداً، على مدى ستة أشهر، على تطوير صناعته النفطية، وشراء سلع محلية، بدلاً من شراء كل احتياجاته من الخارج
-----------------------
26-1-2001
قالت النرويج، التي ترأس لجنة رئيسية في شأن العراق، في مجلس الأمن الدولي، إنها تريد أن تتركز عقوبات الأمم المتحدة للعراق، في الرئيس صدام حسين، تركزاً أكثر مباشرة؛ مع تخفيف معاناة المواطنين العراقيين.
----------------------------
26-1-2001
أكد الناطق باسم الخارجية الفرنسية، أن بلاده ملتزمة بحل دائم، وشامل، يضمن استقرار منطقة الخليج وأمنها، ويسمح بتعليق ثم رفع العقوبات عن العراق؛ مقابل احترام بغداد لالتزاماتها وتنفيذها القرارات الدولية.
-----------------------------
26-1-2001
أعلنت النرويج، التي ترأس، حالياً، لجنة رئيسية في شأن العراق، في مجلس الأمن الدولي، أنها في صدد إعادة فتح سفارتها في بغداد، لتصبح مركزاً لتقييم العقوبات المفروضة على العراق.
----------------------------
27-1-2001
اجتمع فاروق قدومي، رئيس الدائرة السياسية لمنظمة التحرير الفلسطينية، مع سعدون حمادي، رئيس المجلس الوطني العراقي، الذي يزور تونس، حالياً.
وأكد قدومي، خلال الاجتماع، ضرورة رفع الحصار، المفروض على الشعب العراقي منذ أكثر من عشر سنوات.
--------------------
27-1-2001
دعت بغداد جميع الدول العربية، إلى الانضمام إلى اتفاق التبادل الحر، الموقع بين العراق ومصر؛ والاتفاق الذي سيوقع، قريباً، بين العراق وسورية.
وقال وزير التجارة العراقي: نحن نرحب بانضمام كل الدول العربية، من دون استثناء إلى التبادل الحر.
--------------------
27-1-2001
أعلن وزير النفط العراقي، أن العراق وسورية، يعتزمان مد أنبوب جديد لنقل النفط العراقي عبر سورية، بدلاً من الأنبوب القديم.
--------------------
28-1-2001
أبدى الرئيس المصري، حسني مبارك، استعداده للتوسط بين العراق والمملكة العربية السعودية، في شأن العداوات، التي ترجع إلى أزمة الخليج، عام 1990.
وعرض الرئيس مبارك استعداده للوساطة خلال زيارته القصيرة إلى العاصمة السعودية، الرياض، حيث أجرى محادثات مع الملك فهد، وولي العهد السعودي، الأمير عبدالله.
وتأتي المبادرة بعد أيام من زيارة قام بها نائب الرئيس العراقي طه ياسين رمضان، إلى مصر؛ وحث خلالها الرئيس المصري على العمل على رفع العقوبات، التي فرضت على العراق، منذ غزوه الكويت.
---------------------------
28-1-2001
هبطت مطار أبو ظبي طائرة تابعة لشركة طيران الخليج، كانت آتية من بانكوك، بعد فشل محاولة لاختطافها، قام بها عراقي، مستخدماً سكيناً.
- ولم يتعرض ركاب الطائرة لأي أذى.
وتمكن طاقم الطائرة، وهي في الجو، من السيطرة على الخاطف، الذي لم تعرف مطالبه، بعد.
--------------------
28-1-2001
أكد منشق عراقي، أن الرئيس صدام حسين، يملك قنبلتين نوويتين، تتمتعان بالقدرات العملياتية الكاملة؛ ويقوم، حالياً، بإنتاج قنابل أخرى.
وكان المنشق العراقي، يعمل مهندساً عسكرياً في الجيش العراقي، قبل أن يهرب من العراق، بعد عام من مغادرة المفتشين الدوليين بغداد.
وقال إنه كان يعمل في برنامج إنتاج الأسلحة النووية.
--------------------
29-1-2001
قالت إيران، إنها أحبطت أكثر من25 مخططاً إرهابياً لمنظمة مجاهدي خلق المسلحة، التي توجد قواعدها في العراق.
وقتلت، في أقل من شهر، عدداً، لم تحدده، من مقاتليها.
--------------------
29-1-2001
نفت مصادر سورية، في تصريحات، نشرت، أن تكون زيارة نائب الرئيس العراقي، طه ياسين رمضان، التي تتزامن مع زيارة رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية في مجلس الأمة الكويتي، محمد جاسم الصقر إلى سورية ـ تندرج في إطار جهود وساطة سورية، لتحسين العلاقات بين العراق والكويت.
--------------------
30-1-2001
ذكرت وكالة الأنباء العراقية، أن اثنين من أبناء الزعيم المصري الراحل، جمال عبدالناصر، يجريان، حالياً، محادثات مع المسؤولين العراقيين، حول التعاون بين العراق ومصر، في المجالات الصناعية.
--------------------
30-1-2001
قال تون ميات، منسق الأمم المتحدة في العراق، إن برنامج الإغاثة الإنساني، التابع للأمم المتحدة، في العراق، ليس بديلاً من رفع العقوبات؛ إلاّ أنه حقق بعض النجاح في تحسين الأحوال المعيشية للشعب العراقي.
--------------------
30-1-2001
تحفظت دولة الكويت من قرار مجلس وزراء الشباب والرياضة، في الجامعة العربية، في شأن مشاركة الفرق العراقية في الدورات والبطولات العربية؛ أباح بمشاركة الفرق العربية من دون استثناء، في كل التظاهرات الرياضية العربية.
--------------------