تاريخ بنغلاديش

تاريخ بنغلاديش

---

في عام 1000 ق.م
( أول من سكنت أرض بنجلاديش هي ( قبيلة بانغ ) حسب المعتقدات
——————-
وفي القرن الثالث ق.م
أصبحت بلاد البنغال جزءاً من الإمبراطورية الهندية.
——————-
وفي القرن التاسع
إنتقلت السلطة في الهند من أسرة موريا إلى أسرة بالا.
وقد حكمت أسرة موريا البلاد نحو ثلاثة قرون.
————————–
1202-1206
598- 602 هجري
الغوريون =حكام البنغال
————————–
1206-1282
602- 681 هجري
الخلجيون =حكام البنغال
بعد أن قام محمد بختيار خلجي (1202-1205 م) بغزو البنغال (قائدا للغوريين)، تولى هو ثم خلفاءه ولاية البنغال من طرف الغورويين ثم سلاطين دلهي (المماليك) من بعدهم.
عرفت منطقة البنغال قبل فتحها من طرف الغوريين، قيام آخر الممالك البوذية في المنطقة (حتى 1202 م) في الهند.
————————–
1282-1339
681- 739 هجري
آل بلبن=حكام البنغال
1282-1291
ملك البنغال (من آل بلبن )= “تاصر الدين” بغرا خان بن بلبن
—————–
1291-1302
ملك البنغال (من آل بلبن )= “ركن الدين” كيكاؤوس بن بغرا
—————–
1302-1322
ملك البنغال (من آل بلبن )= “شمس الدين” فيروز شاه
تعقيب :
حكم منذ 1309 م (709 هـ) في بيهار فقط
—————–
1309-1317
ملك البنغال (من آل بلبن )= جلال الدين محمود بن فيروز شاه
—————–
1317-1318
ملك غرب البنغال (من آل بلبن )= شهاب الدين بغرا بن فيروز شاه
—————–
1322-1324
ملك البنغال (من آل بلبن )= غياث الدين بهادر بن فيروز شاه
حكم شرق البنغال ثم سيطر علي غرب البنغال مابين 1319-1323 م
—————–
1324-1326
ملك غرب البنغال (لاخنواتي) (من آل بلبن )= ناصر الدين إبراهيم بن فيروز شاه
—————–
…
1326-1340
ملك البنغال (من آل بلبن )
عز الدين يحي
حكم في ساتجاون،
—————————
1327-1339
ملك شرق البنغال (سوناركاون) (من آل بلبن )= تتر خان بهرام شاه
وكان “غياث الدين بهادر بن فيروز شاه” يحكم معه في الفترة ( 1327-1328)
—————–
1326-1338
ملك غرب البنغال (من آل بلبن )= بندار قادر خان
حكم في غرب البنغال (لاخنواتي)
—————–
1336-1349
ملك البنغال (من آل بلبن )= فخر الدين مبارك شاه
حكم في شرق البنغال (سوناركاون)
—————–
1339-1345
ملك البنغال (من آل بلبن )= علاء الدين علي مبارك
حكم في في غرب البنغال (لاخنواتي)
—————–
1345-1357
ملك البنغال (من آل بلبن )= شمس الدين إلياس شاه
حكم في غرب البنغال ثم على كامل البلاد منذ 1352 م
—————–
1349-1352
ملك البنغال (من آل بلبن )= إختيار الدين غازي شاه بن مبارك شاه
حكم في شرق البنغال (سوناركاون)
—————–

1339-1414
739- 817 هجري

=حكام غرب البنغال=آل إلياس
، كانت منطقة بلاد البنغال تتميز دائما عن باقي مناطق بلاد الهند. حكمت الأسرة المنطقة ولكن بفرعين مستقلين في غرب وشرق البنغال.

بنو إلياس:
1 شمس الدين إلياس شاه 1340 1358 في غرب البنغال (ساتكاون) ثم على كامل البلاد منذ 1352 م
2 اسكندر الاول بن إلياس شاه 1358 1390
3 غياث الدين عزام شاه بن اسكندر شاه 1390 1410
4 سيف الدين حمزة شاه بن عزام شاه 1410 1412
5 سيف الدين بايزيد شاه عزام شاه 1412 1414
6 فيروز شاه بن بايزيد شاه 1414 1414
بنو إلياس والذين حكموا منذ 1339 م في غرب البنغال تمكنوا منذ سنة 1352 م من أن يبسطوا سيطرتهم على كامل البلاد. أزاحتهم أسرة راجا خان عن السلطة لسنوات 1409-1442 م. ثم عادوا بعدها وحتى استمروا حتى سنة 1486 م. تتابع على حكم البنغال بعدها أربعة أسر متفرقة.
————————–
1414- 1437
817-840 هجري
آل كانيش=حكام البنغال
1 جادو بن راجا كانيش 1414-1416 مرة أولى أثناء حياة أبيه
2 راجا كانيش 1416-1418
3 ماهندرا ديفا بن راجا كانيش 1418-1418
2-2 جلال الدين جادو محمد بن راجا كانيش 1418- 1433 مرة ثانية بعدما أسلم وغير اسمه إلى “محمد”
3 أحمد شاه بن محمد شاه 1433-1437
————————–
1437- 1487
840- 892 هجري
آل إلياس=حكام البنغال
1 أبو المظفر ناصر الدين محمود شاه 1437-1460 من أحفاد إلياس شاه
2 ركن الدين بربك شاه بن محمد شاه 1460-1474
3 شمس الدين يوسف شاه بن بربك شاه 1474-1481
4 سكندار شاه بن يوسف شاه 1481-1481
5 جلال الدين حسين فتح شاه بن محمود شاه 1481-1487
————————–
1486- 1494
891- 899 هجري
آل حبشي=حكام البنغال
————————–
1494- 1538
899- 945 هجري
آل سيد حسين=حكام البنغال
————————–
1538- 1539
945- 946 هجري
المغول الكبار=حكام البنغال
————————–
1539- 1564
946-971 هجري
آل صوري=حكام البنغال
————————–
1564- 1703
971-1115 هجري
آل قراراني=حكام البنغال
————————–
عام 1576
قام السلطان أكبر (من أسرة المغول الكبار) بغزو البنغال وأصبحت هذه جزءا من الإمبراطورية المغولية
———————–
1703- 1757
1115-1170 هجري
نواب البنغال=حكام البنغال = المغول
————————–
1757-1770
1170-1184 هجري
نواب البنغال=حكام البنغال شركة الهند الشرقية
————————–
1770-1858
1184-1274 هجري
شركة الهند الشرقية=حكام البنغال  
————————–
1858-1947
1274- 1366 هجري
حكام البنغال = البريطانيون
في القرن 18 أدار شؤون بنغلادش المستعمر البريطاني كجزء من الإستعمار البريطاني الموجود في الهند..
————————–
1947-1971
1366-1391 هجري
حكام دولة  باكستان=حكام البنغال  
مارست (الرابطة الإسلامية) ضغوطها على بريطانيا التي أنشأت دولة باكستان نتيجة تلك الضغوط.
وأصبحت بلاد البنغال تدعى باكستان الشرقية
أصبحت البنغال فيما بعد انفصال باكستان عن الهند إحدى المقاطعات الخمس.
——————-
قامت الحكومة الباكستانية بمحاولات لإلغاء لغة الهندوس من اللغة البنغالية.
تشكل حزب سياسي بنغالي هو «رابطة عوامي» بزعامة مجيب الرحمن دعا فيه إلى إستقلال بنغلادش.
——————-


صورة مجيب الرحمن - تاريخ أخذ هذه الصورة يعود للعام 1950 إبان فترة شبابه أي قبل توليه حكم بلاده بنغلاديش
--------------
سنة 1970
انتخابات برلماني في بنغلاديش
أسفرت عن فوز  حزب «رابطة عوامي» بأكثرية المقاعد في البرلمان. إلا أن الحكومة قامت بحل البرلمان مما أثار نقمة شعبية، فقام الجيش الباكستاني بقمعها واعتقل مجيب الرحمن وسجنه.
——————-
ديسمبر 1970
الانتخابات التشريعية في باكستان
وكانت هذه الانتخابات أول تجربة ديمقراطية بعد الاستقلال وبعد حكم عسكري دام قرابة 22 عاما.
فازت (رابطة عوامي) بالأغلبية المطلقة؛ إذ حصلت على (162) مقعدًا من أصل (313) مقعدًا هي جملة مقاعد الجمعية الوطنية، وبالتالي يحق لها تشكيل الوزارة ورئاستها، وجاء في المرتبة الثانية حزب “الشعب” الذي يتزعمه “ذو الفقار علي بوتو”، ويضم في غالبيته العظمى الباكستانيين الغربيين.
وكلفت الجمعية الوطنية بوضع دستور جديد للبلاد خلال (120) يومًا من تشكليها، وكان من الضروري أن يجتمع حزبا “رابطة عوامي” و”الشعب” لوضع الدستور، إلا أن التناقض في برنامج الحزبين كان عقبة كبيرة أمام ذلك، فحزب رابطة عوامي يتمسك بنقاطه الست، وحزب الشعب يتمسك بوحدة باكستان، أما الرئيس الباكستاني “يحيى خان” فكان يؤيد مطالب حزب الشعب، ضد مطالب رابطة عوامي؛ لذا تفجرت الخلافات بين شطري الدولة، وانفلت الزمام من يد الجميع، واشتعلت الحرب الأهلية بعد ما لا يزيد عن مائة يوم من أول انتخابات عامة وحرة في باكستان.
وبلغ من تشدد مجيب الرحمن وبوتو وتمسك كل منهما بموقفه حدًا أصبحت معه إمكانية التسوية مستحيلة بعدما فشلا في الاتفاق على وضع الدستور الجديد. وأدرك الشيخ مجيب الرحمن أن الأغلبية التي تؤيده لن تقبل الحكم العسكري أو التنازل عن نجاحها الساحق في الانتخابات؛ لذا دعا إلى الإضراب العام، ثم دعا ملايين البنغاليين إلى التضحية بحياتهم في سبيل القومية البنغالية؛
——————
في مارس 1971
انفجر العصيان المسلح وتدخلت قوات الجيش والشرطة الباكستانية في الشطر الشرقي، وسقط مئات الآلاف من القتلى البنغاليين، وارتكب الجيش أعمالا بشعة ضد المدنيين، منها مذبحة الصفوة التي قُتل فيها كثير من الأطباء وأساتذة الجامعات والكتاب البنغاليين.
أدت هذه الحرب الأهلية إلى نزوح حوالي تسعة ملايين بنغالي أغلبهم من الهندوس إلى الهند، وتعاونوا مع الهنود على إعلان الحرب على باكستان،
—————-
17-4-1971
إعلان قيام دولة بنجلاديش واتخذت من سوادانجا عاصمة لها، وألقي القبض على الشيخ مجيب الرحمن
————-
1971
إندلعت الحرب بين الهند والباكستان نتيجة لهذه الأوضاع ودخل الجيش الهندي مدينة داكا
تعقيب : تدخل الهند في الحرب ضد باكستان أدى إلى هزيمة كبيرة للجيش الباكستاني في الشطر الشرقي، حيث استسلمت قواته للقوات الهندية والبنغاليين.
————–
16-12-1971
انفصال باكستان الشرقية (بنجلاديش حالياً) عن باكستان.
فقد استسلمت القوات الباكستانية البالغ عددها 90 ألف جندي للقوات الهندية في بنجلاديش ،وكان ذلك الاستسلام بعد أسبوعين من غزو الهند لباكستان الشرقية لإنجاح حركة الانفصال عن الاتحاد الباكستاني.
،
وفي اليوم نفسه أعلن عن استقلال بنغلادش
—————
رفض مجيب الرحمن الدخول في مفاوضات مع “بوتو” ما دام في السجن، ورفض أن يتكلم إلا بعد أن يلتقي بشعبه، وفرضت عليه الإقامة الجبرية، وقُدِّم للمحاكمة بتهمة إثارة الحرب على باكستان، إلا أن وجود (92) ألف أسير باكستاني لدى البنغاليين والهنود عجّل بالإفراج عن “مجيب الرحمن”، فسافر فورًا إلى لندن، وعقد مؤتمرًا صحفيًا هناك، ثم انتقل إلى العاصمة الهندية، وتم استقباله هناك استقبالا حافلا.
وأصبح مجيب الرحمن أول حكومة بنغالية بعد الانفصال.
——————-
عاد مجيب الرحمن إلى دكا، وقرر أن يتولى رئاسة الوزراء بنفسه، وأن يترك رئاسة الجمهورية لأبي سعيد شودري،
-------------
12-1-1972
إلي :
24-12-1973
رئيس جمهورية بنغلاديش = أبو سعيد شودري
(ولد سنة 1921 وتوفي سنة 1987)
----------------

12-1-1972
إلي :
26-1-1975
رئيس وزراء بنغلاديش = مجيب الرحمن

قطع مجيب الرحمن علاقات بنجلاديش بباكستان، ورفض عرضًا قدمه له الرئيس الباكستاني بوتو بأن يتنازل له عن السلطة في سبيل المحافظة على وحدة باكستان، غير أنه أصر على الانفصال فلم تعترف باكستان بدولته.
وقد أصدر مجيب الرحمن دستورًا مؤقتًا ركّز فيه سلطات الحكم بيده، وجعل من منصب رئيس الجمهورية صورة شرفية، وتولّى مجيب وزارات الدفاع والداخلية والإعلام وشؤون مجلس الوزراء، واتجه إلى إصدار قرارات بتأميم 70 % من محالج القطن الكبرى والجوت والشاي، ثم أعلن في 26 مارس 1972، تأميم المصارف والسكر.

كان مجيب الرحمن هو الحاكم الفعلي لبنجلاديش، وأطلق على نفسه “البانجو باندو”
--------------------
24-12-1973
إلي :
25-1-1975
رئيس جمهورية بنغلاديش = محمد محمِِّدلله
(ولد سنة 1921 وتوفي سنة 1999)
وخلال هذه المدة كان رئيس مؤقت حتي يوم 27-1-1974
                     

--------------------
يناير 1975
قرر مجيب الرحمن أن يتولى رئاسة البلاد
---------------------
25-1-1975
إلي :
15-8-1975
رئيس  جمهورية بنغلاديش = مجيب الرحمن

قام  مجيب الرحمن بتركيز جميع السلطات في يديه، ثم اعتمد نظام الحزب الواحد، وطارد المعارضة السياسية وجمّد الدستور، واتجه نحو الحكم المطلق، فأعلن حالة الطوارئ، وحل جميع التنظيمات السياسية، وفرض الرقابة على الصحافة
كل هذه الأمور قوّت جبهة المعارضين ضده وضد سياساته، وغذت هذه المعارضة عدم التوازن في علاقات القوة بين العناصر والقوى داخل النظام السياسي، ولعل ذلك يرجع إلى حداثة الدولة التي لم يمض على مولدها أكثر من أربع سنوات فقط.
—————–
في 15-8-1975
مقتل مجيب الرحمن وأفراد عائلته نتيجة إنقلاب عسكري

فتسلم الرئاسة أحمد خندقار مشتاق (أو :خاندكار أحمد مشتاق ) رئيسًا للبلاد

———————–
ثم بعد ذلك توالت سلسلة الإنقلابات العسكرية فخلف مشتاق العميد خالد مشرّف، ثم أبو ساديت محمد صايم، ثم ضياء الرحمن.
---------------
6-1-1975
إلي :  21-4-1977
رئيس بنجلاديش = أبو سادات محمد صايم
(وُلد سنة 1916 ومات سنة 1977)
---------------
عام 1977
استفتاء
أعلن الجنرال ضياء الرحمن نفسه رئيس للجمهورية
—————
من:  21-4-1977
إلي : 30-5-1981
رئيس بنجلاديش = الجنرال ضياء الرحمن
(وُلد سنة 1936 ولقي حتفه في مايو 1981)

أعلن الجنرال ضياء الرحمن منذ بداية حكمه، أنه سوف يحول نظام البلاد من الدكتاتورية إلى الديمقراطية.
—————

عام 1978م
أجريت انتخابات رئاسية فاز بها  ضياء الرحمن
—————
.
في أغسطس آب 1980
زار ضياء الرحمن باريس، وأجرى محادثات مع الرئيس الفرنسي حول مساعدة بنغلادش في امتلاك معامل للطاقة وتقديم مساعدة غذائية.
——————-
30-5-1981
اغتيل ضياء الرحمن
-------------
من : 30-5-1981
إلي : 24-3-1982
رئيس بنجلاديش  = عبد الستار

كان رئيساً مؤقتاُ لبلاده حتي 20-11-1981
ثم جرت إنتخابات رئاسية فاز بها عبد الستار مرشح الحزب الوطني البنغالي.
وصار رئيساً منتخباً  للدولة حتي 24-3-1982
——————–
24-3-1982
استولى (حسين محمد إرشاد ) على السلطة في انقلاب أبيض
وتولي السلطة كرئيس  للمجلس العسكري الذي تولي شئون البلاد
--------------

من : 27-3-1983
إلي :11-12-1983
رئيس بنجلاديش المؤقت = أحسن الدين شودري
الحاكم العسكري  لبنجلادش = حسين محمد إرشاد
——————-
في ديسمبر 1983
أعلن حسين محمد إرشاد نفسه رئيساً للدولة.
——————-

من : 11-12-1983
إلي :  6-12-1990
رئيس جمهورية بنجلاديش  = حسين محمد إرشاد
------------
في مارس آذار 1985
أعيد العمل بالقانون العرفي في  بنغلاديش بعد أن كان رفع في ديسمبر كانون الأول عام 1984م.
——————-
في 15-10-1986
أعيد انتخاب الرئيس حسين محمد إرشاد
——————-
مارس آذار 1989
قام  حسين محمد إرشاد بزيارة لفرنسا
——————-
فبراير شباط 1990
زيارة الرئيس الفرنسي (فرانسوا ميتران ) إلي بنغلاديش
——————-
مايو  1986
أول انتخابات برلمانية تجري في بنغلاديش منذ عام 1979
——————-
أغسطس  1986
استقال إرشاد من الجيش ليرشح نفسه رئيسًا للدولة.
أصبح رئيساً ل (حزب جاتيا دال )  وهو حزب ألفه مؤيدوه.
————————–
نوفمبر 1986
انتخب الشعب  حسين محمد إرشاد رئيساً.
——————
عام 1987
حدثت اضطرابات عامة ، وعلى أثرها تم حل البرلمان !
——————-
مارس  1988
أجريت انتخابات جديدة  لكن قاطعت كل أحزاب المعارضة الرئيسية  الانتخابات فنتج عن ذلك فوز حزب جاتيا الساحق  لكن الفوز ظل محل جدل لأن عدد المشتركين في التصويت كان ضعيفاً.
——————-
ابتداء من أواخر عام 1990
قام آلاف الناس باحتجاجات عنيفة ضد حكومة حسين إرشاد.
——————-
ديسمبر 1990
تبلورت  ثورة شعبية للإطاحة ب(حسين محمد إرشاد ) قادتها بصورة مشتركة امرأتان هما الشيخة حسينة زعيمة (رابطة عوامي ) والبيجوم خالدة ضياء زعيمة (حزب بنجلادش الوطني)
هاتان المرأتان  قادتا الانقلاب ضده لكن عقب سقوط ارشاد دب بينهما العداء  وأصبحتا منذ ذلك الحين عدوتين لدودتين و تخوض كل منهما الانتخابات مرشحة رئيسية لحزبها.
فيما بعد  كلتاهما صارت لفترة رئيسة  للوزراء
——————-
 ديسمبر 1990
استقال (حسين محمد إرشاد ) من الرئاسة
وبناء عليه أصبح رئيس (محكمة بنغلادش العليا ) رئيساً بالإنابة.
—————–

من 1990 إلي أكتوبر 2006
ظل (حزب بنجلادش الوطني) في السلطة
———————-
فبراير 1991
أٌجريت الانتخابات التشريعية ، وفاز بها حزب بنغلادش الوطني وسيطر على البرلمان، وبهذا كانت خالدة ضياء، أرملة الرئيس ضياء الرحمن السابق، أول امرأة تشغل منصب رئيس الوزراء في بنغلادش.
——————-
أغسطس 1991
وافق البرلمان على التَّحوّل من الحكم الرئاسي والعودة إلى الديمقراطية البرلمانية.
——————-
سبتمبر 1991
عدلت بنغلادش دستورها وأعادت السلطة التنفيذية لرئيس الوزراء، وصار منصب الرئيس شرفيًا.
——————-
أبريل 1991
تعرضت بنغلادش لإعصار حلزوني وموجة بحرية زلزالية خلفت هذه الكارثة حوالي 138,000 قتيل بالإضافة إلى خسائر مادية جسيمة.
——————-
سنة ؟؟
اعتقال (حسين محمد إرشاد )
واتُّهم بالفساد وحيازة الأسلحة النارية بصورة غير شرعية. تمت إدانته في تهمة الأسلحة النارية وحكم عليه بالسجن 10 سنوات.

——————-
فبراير 1996
الانتخابات البرلمانية
فاز  بها  حزب ( رابطة عوامي) برئاسة (الشيخة حسينة واجد بنت مجيب الرحمن الزعيم السابق لبنغلادش)
من المدهش أن ( حسين محمد إرشاد) زعيم حزب جاتيا بينما كان يقضي حكما بالسجن بتهمة الفساد خاض حزبه عملية الاقتراع في خمس دوائر انتخابية بقوائم حزب جاتيا وفاز بها جميعا.
——————–
سنة 1996
شكلت ( الشيخة حسينة واجد ) حكومة جديدة خلفًا لحكومة خالدة ضياء.
————-
23-6-1996
إلي :
15-7-2001
الشيخة حسينة واجد = رئيسة وزراء بنغلاديش
——————-
في عامي 1998 و1999
شهدت بنغلادش أسوأ الفيضانات:
ففي عام 1998م، غمرت المياه ثلثي مساحة البلاد،
وفي عام 1999م، تأثرت  أكثر من ثلث الأراضي  بالفيضانات.
——————-
1-10-2001
أجريت الانتخابات البرلمانية الثالثة فى بنغلاديش، وتعد هذه الانتخابات في ظل نظام ديمقراطي يضمن مشاركة كافة الأحزاب الموجودة على الساحة السياسية، منذ بداية تسعينيات القرن 20
وقد حظيت هذه الانتخابات بقدر كبير من النزاهة؛ حيث سلمت السلطة إلى حكومة انتقالية فى أوائل يوليو 2001 برئاسة القاضي السابق “لطف الرحمن”، وتم تشكيل لجنة أشرفت على كافة إجراءات العملية الانتخابية، كما شهدت هذه الانتخابات حضور قرابة 300 من المراقبين الدوليين من الدول المجاورة وكذلك الدول الأوروبية.
وأظهرت النتائج النهاية للانتخابات فوز (الحزب البنغلاديشي القومي) بزعامة البيجوم خالدة ضياء بصورة حاسمة، مكنتها من تشكيل الحكومة دون الحاجة إلى عقد تحالفات من أي نوع مع الأحزاب الأخرى؛ إذ حصل هذا الحزب على عدد 187 مقعدا من إجمالي 300 مقعد، أي بنسبة 63%.
——————-
14-11-2001
إلي :  21-6-2002
رئيس جمهورية بنجلاديش = أ. ك. م. بدر الدجى  شودري
وهو من مواليد 1932
------------
21-6-2002
قدّم الرئيس  شودري استقالته بعد خلافاته مع الحزب الحاكم بزعامة رئيسة الوزراء (خالدة ضياء)
وطبقاً للدستور فإن رئيس البرلمان أصبح القائم بأعمال رئيس الجمهورية قبل انتخاب الرئيس الجديد ، و توجب إجراء انتخابات رئاسية خلال 90 يوماً
-------------------------
المدة من (21-6-2002) إلي (6-9-2002):
القائم بأعمال رئيس الجمهورية =  رئيس البرلمان (جمير الدين سيركار )
وهو من مواليد 1931
-------------------------
6-9-2002
إلي : 12-2-2009
رئيس جمهورية بنجلاديش  =  البروفيسور (عياض الدين أحمد )
———————-
21-8-2004
نجت زعيمة المعارضة من الموت الشيخة (حسينة واجد ) زعيمة “رابطة عوامي” على إثر سلسلة تفجيرات استهدفت مقر الحزب في العاصمة دكا وأسفرت عن مصرع 18 وإصابة 300 شخصاً.
ملحوظة : “رابطة عوامي وقتها كانت حزب المعارضة الرئيسي في بنغلاديش
——————-
أكتوبر 2006
سلم (حزب بنجلادش الوطني) السلطة  الى حكومة مؤقتة محايدة.
——————-
26-12-2006
الموافق 5-12-1427هـ
رفضت المحكمة العليا في بنجلادش التماسا مقدما من الحاكم العسكري السابق لبنجلادش ( حسين محمد إرشاد) لنقض الحكم الصادر بحقه بالسجن لمدة عامين وأمرته بالاذعان لحكم المحكمة الادنى درجة.
وكان المذكور قد تقدم بالالتماس طالبا إرجاء تنفيذ الحكم الذي أصدرته بحقه المحكمة الادنى درجة قبل سنوات بتهمة اهدار أموال الدولة في صفقة لشراء زوارق سريعة من اليابان أثناء توليه السلطة في الفترة بين عامي 1982 و1990 لكن المحكمة العليا أيدت الحكم هذا الشهر.
ويعتزم ارشاد زعيم حزب جاتيا الطعن في الانتخابات البرلمانية التي من المقرر إجراؤها في 22 -1-2007 بصفته متحالفا مع حزب رابطة عوامي الذي تتزعمه الشيخة حسينة واجد وهو حزب المعارضة الرئيسي خلال السنوات الخمس الماضية.
وعلى الرغم من أن مسؤولين قانونيين يقولون إن هذا ربما لا يكون ممكنا في حالة قيام ارشاد بتسليم نفسه للسلطات لتنفيذ الحكم فان محاميه يؤكدون أن في وسعه أن يتقدم بالتماس آخر كما أن في مقدوره أن يطعن في الانتخابات من خلف القضبان وهو ما فعله بالنسبة لانتخابات عام 1996
——————- ——-
22-1-2007
الموعد المقرر لاجراء الانتخابات البرلمانية

 احتجاجات عارمة مصحوبة بمزاعم عن تزوير الانتخابات في عام 2006
 شهور من المعارك المسلحة والمظاهرات بين أنصار الحزبين المتنافسين والتي خرجت عن نطاق السيطرة.

وقد عمد الجيش الى إلغاء الانتخابات و الاطاحة بالحكومة المدنية
الحكومة المؤقتة والتي تولت السلطة و يدعمها الجيش تشرع في شن حملة ضد الفساد
وبدعوي اقتلاع جذور الفساد تم القاء القبض على عدد من كبار الساسة ورجال الاعمال الذين قال الجيش إنهم السبب وراء وصف بنجلاديش بأنها أكثر دول العالم فسادا.  طالت الحملة 170 شخص علي الاقل


.——————-
مارس 2007
اعتقلت قوات الامن ( طارق رحمن ) نجل خالدة ووريثها السياسي في اطار الحملة ضد الفساد
——————-
مارس 2007
إعدام ستة من كبار زعماء (جماعة المجاهدين الاسلامية) و(جاجراتا مسلم جاناتا) بعد إدانتهم
السبب :تعرضت البلاد لسلسلة من الهجمات التي ألقيت مسؤوليتها على الجماعات الاسلامية المحظورة.
أيدت الحكومة نداء بوش للتحرك الدولي ضد الارهاب
و مسؤولون أمنيين قالوا إن أنصار الجماعتين مازالوا نشطاء.
——————-
16-7-2007
قامت (الشيخة حسينة ) باعتقال "منافسة خالدة" وهي رئيسة وزراء سابقة ايضا في سجن خاص قريب في العاصمة
السبب : اتهامها بعملية ابتزاز! .
——————-
28-7-2007
عندما قدم (م.هومايون كبير) سفير بنجلادش الجديد في واشنطن أوراق اعتماده للبيت الابيض يوم الاربعاء.
أشاد الرئيس الأميركي (جورج بوش) بالحملة التي تشنها بنجلادش ضد الفساد والإرهاب في الوقت الذي تستعد فيه الحكومة التي يدعمها الجيش لإجراء الانتخابات العامة في أواخر العام المقبل.
.
وامتدح (جورج بوش ) التزام الحكومة الانتقالية بإجراء الانتخابات عام 2008 .
------------------------------
3-9-2007
21-8-1428
اعتقال رئيسة وزراء بنغلادش السابقة البيجوم خالدة ضياء وابنها الاصغر عرفات رحمن بتهمة التورط في قضايا فساد هي وابنها و11 آخرين
و تضمنت التهم مخالفة القانون في مناقصة لتطوير (ميناء تشيتاجونج الرئيسي) في بنغلادش.
تفصيل:
منذ منتصف ليلة 3/2سبتمبر طوق مئات من افراد قوات الامن يقودهم الجيش منزل خالدة
جري اعتقال خالدة مع ابنها من منزلها و ركبا سيارة جيب محصنة ضد الرصاص ضمن قافلة ضخمة من عربات الامن على الطريق شبه الخالي من حامية الجيش الى الجزء القديم من المدينة حيث توجد المحاكم
وبالعرض علي النيابة رفضت النيابة اخلاء سبيل خالدة بكفالة،
وأمر قاضي الامور الوقتية في داكا بحبس نجلها عرفات رحمن اسبوعا في حوزة الشرطة لاستجوابه
وكرد فعل تجمهر مئات من انصار خالدة حول مبنى المحكمة مما جعل من الصعب على قوات الشرطة اختراق الحشود.
وهتفت الحشود قائلة لخالدة ” ياسيدتي نحن معك ! ” بينما كانت خالدة شجاعة ورابطة الجأش تلوح لهم مبتسمة ولم يبد عليها أي اثار للقلق.
وبعدها اقتادها الجنود الى مبنى تم تحويله الى سجن خاص قرب مبنى البرلمان بالعاصمة!
-----------------------------------
2008
تعداد السكان في بنغلاديش =  144 مليون نسمة.
--------------------------------
ديسمبر 2008
في الانتخابات التشريعية في بنغلاديش
 عدد   مقاعد البرلمان = 300 مقعد

حققت (رابطة عوامي ) فوزا ساحقا حيث  فازت بأكثر من 250 مقعدا من مقاعد البرلمان
بينما فاز حزب خالدة ضياء بثلاثين مقعدا فقط
وخسر حزب ( الجماعة الاسلامية )  معظم مقاعده في هذه الانتخابات
يذكر أن الشيخة حسينة ومنافستها خالدة ضياء، وكلتاهما رئيستا وزراء سابقتين، قد تداولتا السلطة لمدة 15 عاما حتى عام 2006. ،،، وفيما بعد تم سجن كليهما للاشتباه في ارتكابهما جرائم فساد غير أنه أطلق سراحهما لخوض انتخابات ديسمبر 2008
وقامتا بحملات انتخابية تعهدت كل من ضياء وحسينة قد تعهدتا، ، بما يلي :
1-خفض أسعار المواد الغذائية
2-مواجهة الفساد والارهاب
2- انهاء المواجهات والاضرابات والاحتجاجات المسلحة في الشوارع
----------------------------------------
6-1-2009
   تنصيب الشيخة ( حسينة واجد ) زعيمة رابطة عوامي رئيسة للوزراء وذلك للمرة الثانية.

وأنهت تلك الخطوة عامين من حكم الجيش.
-----------------------------------------
12-2-2009
رئيس جمهورية بنجلاديش  = ظل الرحمن



مرادفات:
دولة بنغلاديش =  بنغلادش = دولة بنجلاديش
أحمد خندقار مشتاق = خاندكار أحمد مشتاق

---

آخر تحديث: 10-4-2015

11-4-1971
إلي :    12-1-1972  
رئيس وزراء بنغلاديش = تاج الدين أحمد
من مواليد 1925 ومات سنة 1975
-------------------------
12-1-1972
إلي :    26-1-1975  
رئيس وزراء بنغلاديش = مجيب الرحمن
-------------------------
26-1-1975
إلي :    15-8-1975  
رئيس وزراء بنغلاديش = محمد منصور علي
من مواليد 1919 ومات سنة 1975
-------------------------
29-6-1978
إلي :    12-3-1979  
رئيس وزراء بنغلاديش = مشيئة الرحمن
من مواليد 1924 ومات سنة 1979
-------------------------
15-4-1979
إلي :    24-3-1982  
رئيس وزراء بنغلاديش = شاه عزيز الرحمن
من مواليد 1925 ومات سنة 1988
-------------------------
30-3-1984
إلي :     9-7-1986  
رئيس وزراء بنغلاديش = عطاء الرحمن خان

من مواليد 1905 ومات سنة 1991
-------------------------
9-7-1986
إلي :    27-3-1988  
رئيس وزراء بنغلاديش = ميزان الرحمن شودري
من مواليد 1928 ومات سنة 2006
-------------------------
27-3-1988
إلي :    12-8-1989  
رئيس وزراء بنغلاديش = مودود أحمد
من مواليد 1940
-------------------------
12-8-1989
إلي :     6-12-1990  
رئيس وزراء بنغلاديش = قاضي ظفر أحمد
وهو من مواليد سنة 1940
-------------------------
20-3-1991
إلي :    30-3-1996  
رئيسة وزراء بنغلاديش = خالدة ضياء
وهي من مواليد 1945

-------------------------
30-3-1996
إلي :    23-6-1996  
القائم بعمل رئيس وزراء بنغلاديش = محمد حبيب الرحمن
من مواليد 1930 ومات سنة 2014

-------------------------

23-6-1996
إلي :    15-7-2001  
رئيسة وزراء بنغلاديش =  شيخة حسينة واجد
(وهذه هي فترة رئاستها للحكومة للمرة الأولي )
-------------------------
15-7-2001
إلي :    10-10-2001  
القائم بعمل رئيس وزراء بنغلاديش = لطيف الرحمن
وهو من مواليد 1936
-------------------------
10-10-2001
إلي :
   29-10-2006  
رئيسة وزراء بنغلاديش = خالدة ضياء
(وهذه فترة رئاستها للوزراء للمرة الثانية )
-------------------------
29-10-2006
إلي :    11-1-2007  
القائم بعمل رئيس وزراء بنغلاديش = عياض الدين أحمد

-------------------------
11-1-2007
إلي :    12-1-2007  
القائم بعمل رئيس وزراء بنغلاديش = فضل الحق
من مواليد 1938

-------------------------
12-1-2007
إلي :     6-1-2009  
القائم بعمل رئيس وزراء بنغلاديش =  فخر الدين أحمد
من مواليد 1940

-------------------------
6-1-2009
إلي :                
رئيسة وزراء بنغلاديش =  شيخة حسينة واجد
(وهذه هي فترة رئاستها للوزراء للمرة الثانية )

مختصر سيرة " شيخة حسينة بنت الشيخ مجيب الرحمن " :

ولدت الشيخة حسينة في تونغيبارا،سنة 1947
وأبوها هو الشيخ مجيب الرحمن الذي درس القانون وعمل بالسياسة وصار فيما بعد مؤسس دولة بنغلاديش المستقلة و رئيس وزراء لها
وفي ستينيات القرن 20 كانت حسينة طالبة وناشطة سياسية كوالدها .
ولذلك في سنة 1971 سجنها الجيش الباكستاني مع بعض اقاربها. *
وفي 15-8-1975: قتل أبوها وأمها واخوانها خلال انقلاب عسكري.وتقول الشيخة حسينة عن ذلك:
" كان اغتيال والدي ووالد الأمة الشيخ مجيب الرحمن و18 فردا من عائلتي بمن فيهم والدتي واشقائي الثلاثة واثنتان من نسيباتي يوم 15 اغسطس 1975 أفظع جريمة ترتكب بحق عائلة واحدة في التاريخ الحديث.لقد ظلت منذ ذلك الحين فصلا مظلما في تاريخ بنغلاديش. اما القتلة الذين كان معظمهم ضباطا ضالين في الجيش فقد كوفئوا لاحقا بالأموال وبالمناصب المهمة من قبل الحكومات الاستبدادية اللاحقة العسكرية وشبه العسكرية حتى عام 1996.
ان الاغلبية الساحقة من شعبنا لم تتمكن من نسيان ذلك العمل المريع وفترة الاضطهاد التي اعقبته..كانت بلادنا تسعى لإحقاق العدالة لذلك العمل المريع وأصدرت اعلى المحاكم في البلاد احكاما بالاعدام على كل الضالعين فيه. وقد نال بعضهم جزاءه العادل فيما لا يزال آخرون فارين من وجه العدالة. ولابد من القبض عليهم جميعا وفرض العقاب العادل بحقهم "
وفي سنة 1981: عادت الشيخة حسينة من المنفى لتتزعم رابطة عوامي.
وفي سنة 1990 انضمت الى القوات مع زعيمة الحزب القومي لبنغلاديش لخلع الدكتاتور حسين محمد ارشاد.
وفي سنة 1991: خسرت الانتخابات في وجه خالدة ضياء.
لكنها في سنة 1996: فاز حزبها عصبة عوامي بالسلطة كنتيجة للانتخابات واصبحت هي رئيسة للوزراء لمدة 5 سنوات (حتى 2001).
فازت في الانتخابات التشريعية الأولى منذ 2001،
وفي سنة 2004: نجت من محاولة اغتيال.
وفي سنة 2007: دخلت السجن بعد ان وجهت اليها الحكومة المدعومة من الجيش تهما تتعلق بقضايا فساد.
وفي يونيو 2008: أطلق سراحها لأسباب صحية، وتوجهت الى المنفى الاختياري في الولايات المتحدة.
وفي نوفمبر 2008: عادت الى بنغلاديش للمشاركة في الانتخابات.
وفي 30-12-2008: حققت فوزا ساحقا في الانتخابات متغلبة على منافستها خالدة ضياء.
============
2010:
الشيخة حسينة تقوم بزيارة رسمية الى ميانمار
ووافقت حكومة ميانمار آنذاك على استعادة اولئك النازحين من بنغلاديش إلي ميانمار بعد تحقق سلطات ميانمار من هوياتهم.
-------------------
20 يناير 2012
الجيش يعلن إفشاله محاولة انقلابية ضد حكومة (حسينة واجد).
-------------------
20-3-2013
وفاة رئيس جمهورية بنغلاديش الشعبية ( محمد ظل الرحمن)
-------------------
أبريل 2013
رئيس الجمعية الوطنية ( محمد عبدالحميد) يصبح رئيس بنغلاديش بالتزكية
والمذكور ولد في 1-1-1944 في كامالبور بمنطقة كيشوريغانج، وهو كسياسي عضو في رابطة عوامي

-------------------
2013
بسبب العنف في ميانمار هاجر نحو نصف مليون شخص روهينجي إلي بنغلاديش موزعين في كل انحاء بنغلاديش ويضاف لهذا العدد نحو 29.000 في مخيمين قرب الحدود مع ميانمار.
وبعد أن قدم البنغاليون لهم الرعاية بالطعام والدواء والمأوى ، سعوا لمساعدتهم على العودة الى ديارهم.
-------------------
2013
كارثة انهيار المركز التجاري في بنغلاديش
-------------------

10-5-2016
قامت السلطات في بنغلادش،  بتنفيذ الحكم بإعدام زعيم حزب "الجماعة الإسلامية"، ( مطيع الرحمن نظامي)   البالغ 73 عاما من العمر


سلطات بنغلادش حركت القضية ضد المذكور   في 28-5-2012، متهمة إياه بارتكاب جرائم ضد الإنسانية خلال حرب الاستقلال عن باكستان في العام 1971. 
ومؤخراً حكمت محكمة بإدانته وإعدامه لأنه قام بإرتكاب جرائم ضد الإنسانية خلال حرب الاستقلال
فقدم نظامي التماس للعفو
رفضت المحكمة  في 5-5-2016 التماس العفو الذي قدمه.
وأُعدم اليوم شنقا في سجن العاصمة داكا المركزي في 00.01 بالتوقيت المحلي. 
وسيدفن في مسقط رأسه، شمالي بنغلاديش.
نظامي هو رابع قيادي في حزب "الجماعة الإسلامية" المحظور في البلاد ينفذ بحقه هذا الحكم  في السنوات  الأخيرة،
اليوم لوحظ تعزيزالسلطات الإجراءات الأمنية في العاصمة داكا ومناطق غيرها، تحسبا لاندلاع أعمال عنف بعد الاعلان عن إعدامه حيث أدت إعدامات سابقة إلى حدوث تظاهرات أسفرت عن مقتل200 شخص، أغلبهم من أنصار "الجماعة الإسلامية"، بالإضافة إلى عناصر في الشرطة.ويأتي إعدام نظامي بعد سلسلة من الهجمات التي قتل فيها ناشطون ومدونون علمانيون في البلاد، على يد متشددين.

30-5-2017

أفادت صحيفة " ديلي ستار" بأن  إعصار "مورا" ضرب بنغلاديش يوم 30-5-2017
وتسبب بمقتل 5 أشخاص
وجاءت الضربة الأساسية للاعصار فى  (  ولاية شيتاغونغ ) جنوب شرق البلاد.

وأشارت الصحيفة إلى أن الإعصار وصل إلى سواحل بنغلاديش في حوالي الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي ( ) وبلغت سرعة الرياح حينذاك 130 كيلومترا في الساعة وبعد ذلك أخذت قوة الإعصار بالاندثار.

وتتوقع السلطات أن سوء الأحوال الجوية  سيستمر على الأقل حتى مساء الثلاثاء
 وهناك حوالي 2.5 مليون شخص يقيمون في المنطقة التي ضربها الإعصار. وقامت سلطات بنغلاديش بإجلاء  قرابة  300 ألف شخصا  من المنطقة قبيل وصول العواصف والرياح إلى هناك.