تاريخ كولومبيا

-----------------------
1902
انتهت (حرب الألف يوم) في أواخر 1902 بهزيمة حزب الأحرار.
خلفت الحرب ما يزيد على 100 ألف قتيل غالبيتهم من الفلاحين البسطاء وأبناؤهم
------------------
1903
 
انفصلت بنما عن الاتحاد واستقلت بمساعدة الولايات المتحدة الأمريكية
==================
في 6-3-1928
ولد غارسيا ماركيز في بلدة أراكاتاكا شمال كولومبيا،
-------------------
1928
مذبحة إضراب مزارع الموز
تفاصيل:
قام 32 ألف عامل في أكتوبر من عام 1928 بالإضراب مطالبين بأوضاع عمل صحية، وعلاج طبي، ومراحيض يمكن استخدامها، ودفعات نقدية بدلاً من صكوك الشركة التي لا يمكن صرفها. حتى أن تصنيفهم كعمال كان قد أُنكر عليهم رغم أنهم عملوا بجهد سبعة أيام في الأسبوع مقابل مردود مالي ضئيل، حيث كانوا يعرّفونهم على أنهم " مقاولون من الباطن" وبذلك يفقدون حقوقهم في القوانين المتعلقة بالعمالة الكولومبية،ولا يستطيعون الاستفادة من اللوائح القانونية والأنظمة المتعلقة بالسلامة العامة.
كان رد فعل الأمريكان تجاه إضراب العمال واعتراضاتهم هو تجاهل مطالبهم،
وبعد بداية الإضراب بفترة قصيرة احتلت الحكومة الكولومبية منطقة مزارع الموز، واستخدمت القوات المسلحة لمجابهة المضربين،
وفي إحدى ليالي ديسمبر1928، اجتمع حشد كبير في سي ناجا التي تقع على بعد 30 ميلاً إلى الشمال من أراكاتاكا ليقوموا بمظاهرة احتجاج،
ولقمع هذا التجمهر أرسلت حكومة المحافظين قواتها التي أطلقت النار على العمال العزّل، وبذلك قتلت المئات منهم.
وخلال الشهور القليلة التي تلت، كانت أعداد كبيرة من الناس قد اختفت، وفي النهاية أُنكرت الواقعة برمتها بشكل رسمي، ومسحت من كتب التاريخ تماماً.
لكن غارسيا ماركيز أدرج هذه الأحداث ووثقّها فيما بعد في كتابه " مائة عام من العزلة ".
--------------------
جورجي ايليسير غيتان، وهو شاب من أعضاء الكونغرس من الليبراليين،اشتهر كبطل للفلاحين والفقراء لكنه أصبح مصدر قلق لأعضاء الكونغرس من ذوي النفوذ من كلا الحزبين،وكان يبشر من خلال الإذاعة بحلول وقت التغيير، حيث يستطيع الناس أن يأخذوا أدوارهم الإيجابية في عالم الديمقراطية الحقيقية، حيث تضطر الشركات إلى التصرف بشكل مسئول .
--------------
وبحلول 1946 :
كان جورجي ايليسير غيتان قد أصبح ذا نفوذ قوي وكاف لأن يتسبب بانشقاق في حزبه الذي كان قوياً وفي المرتبة الأولى منذ عام 1930 .
أدى هذا الانشقاق إلى عودة المحافظين إلى السلطة، والى الشعور بالخوف من ردة فعل انتقامية متوقعة، لذلك بدأوا بتنظيم جماعات برلمانية كان الغاية منها إشاعة الرعب في قلوب الناخبين الليبراليين، وهذا ما نجحوا في تحقيقه عندما قاموا بقتل الآلاف منهم.
----------------------------
في عام 1947
استطاع الليبراليون أن يسيطروا على الكونغرس، وبذلك نصبوا غيتان رئيساً للحزب
على الرغم من جهود المحافظين أدى ذلك إلى زيادة في عدد المنتخبين بشكل كبير مما أدى إلى ارتفاع وتيرة التوتر.
-----------------
وفي9-4-1948
اغتيل غيتان في بوغوتا.
ارتجـّت المدينة بحالات مميتة من الشغب لمدة ثلاثة أيام، هذه الفترة أطلق عليها اسم بوغوتازو وكانت حصيلتها 2500 قتيل.
انتقل العنف بعدها إلى مرحلة أكثر دموية، حيث تم تنظيم فرق جيوش مقاتلة من كلا الحزبين، وساد الرعب أنحاء البلاد . حرقت أثناءها المدن والقرى، وقتل الآلاف بشكل وحشي ومن ضمنهم نساء وأطفال، وصودرت المزارع، وهاجر أكثر من مليون فلاح إلى فنزويلا .
---------------------------
الفترة (1949-1953)
أطلق المحافظون النار في عام 1949على أحد رجال السياسة في وسط قاعة الكونغرس،
وفي النهاية حلَّ المحافظون الكونغرس، وأعلنوا البلاد في حالة حصار، وتمت ملاحقة الليبراليين ( الذين أصبحوا شيوعيون كما هو متوقع) وحوكموا وأعدموا .
تقطّعت أوصال البلد في فترة العنف هذه التي كانت من نتائجها مقتل ما يزيد عن 150 ألف كولومبي حتى عام 1953
--------------------
27-2-1980:
( منظّمة أم ـ 19 ) احتلت (سفارة الدومينيكان ) واحتجزت عدد 60 شخصاً من بينهم 20 ديبلوماسيّاً.
تعقيب : بعد 60 يوماً، اتّفق الثوار مع حكومة (خوليو سيزار طربيه )على تحرير الرهائن.
----------------
1988
بلغ عدد سكان كولومبيا 30،567،000 نسمة ،
-------------------
2-4-1996:
اختطاف شقيق الرئيس سيزار غافيريا،واسمه ( خوان كارلوس غافيريا )
تعقيب : أطلق سراحه بعد 70 يوماً من المفاوضات.
----------------
15-6-1997
وافق الرئيس ( أرنستو سامبير ) على أن يُخلي الجيش منطقة بمساحة 13 ألف كيلومتر لمدة 100 ساعة وخلالها تقوم (الجبهة الثورية الكولومبية) تحت أعين المراقبين الدوليّين، بإطلاق سراح 60 جندياً و10 من جنود البحرية في كارتاجينا دال كايرا.
----------------
5-3-2001
وقّع ( اندريس باسترانا ) الاتفاق الأول للتبادل الانساني ، وذلك في سان فيسانته دل كاغوان.
ويمقتضي هذا الاتفاق يجري مقايضة 15 من أعضاء الجبهة الثورية المرضى بـ 42 من عناصر الجيش والشرطة.
----------------
28-6-2001:
أطلاق الجبهة الثورية الكولومبية، من طرفٍ واحد، عدد242 شخصاً في لاماكارينا (ميتا).
----------------
23-12-2005:
أسرت الجبهة الثورية عدد 30 شرطياً من رجال الشرطة أثناء هجومٍ على قرية سان مارينو (شوكو)،
ولكن سرعان ما أفرجت عنهم .
----------------
2000
نشبت الحروب الأهلية في كولومبيا و أطرافها هم:
*الحكومة: و تحصل علي الأموال المشبوهة من عصابات الكوكايين وتدعم الميليشيات
* عصابات الكوكايين
* ميليشيات الموت وعلى رأسها اتحادات الدفاع الذاتي بكولومبيا (AUC).
* المنظمات الثورية: القوات المسلحة الثورية الكولومبية (فارك ))
والحقيقة إن القوات المسلحة الثورية الكولومبية ( FARC )، تتألف من مروجي المخدرات من الماركسيين الريفيين، والتي تعد من أشد فصائل المتمردين في كولومبيا عنفاً
* جيش التحرير الوطني (ELN).
===============
 

7-8-2002
إلي
7-8-2010
رئيس كولومبيا = الفارو   يوريبي = Álvaro Uribe Vélez
كان جل اهتمامه هو التركيز على الامن  .
 
واتبع سياسة الامن الديمقراطي  مدعوماً بمساعدات عسكرية امريكية،
ادت  سياساته الى تقليل عدد المتمردين الماركسيين الى النصف ودفعت بهم بعيدا الى الغابات والجبال النائية.
---------------
7-8-2010
رئيس كولومبيا = خوان مانويل سانتوس
 
 الرئيس سانتوس يركز   علي  التنمية الاقتصادية  بهدف معالجة الأسباب من وراء الحرب الاهلية المستمرة منذ 46 عاما، وهي الفقر وانعدام الفرص وكلاهما  دفع  الناس الى التمرد او تجارة المخدرات.
 

=