لمحة تاريخية عن أعماله :
سنة 1799
في عمر العشرين منحه زمان شاه ملك أفغانستان منطقة لاهور التي استولى عليها بقوة السلاح سنة 1799.
-------------------
1802
هاجم وضم أمريتسار في عام 1802، وهكذا أصبح سيد العاصمتين السيخيتين
---------------
عام 1805
عندما لجأ ياشوانت راو هولكار إلى البنجاب في عام 1805، عقد رانجيت سينغ معاهدة مع البريطانيين، فمنع هولكار من دخول أرضه.
ظهرت بين رانجيت سينغ والبريطانيين خلافات حادة بعد ذلك بقليل في ما يتعلق بمنطقة سيس سوتليج في البنجاب.
وكان طموح رانجيت سينغ أن يوحد كل البنجاب في إمبراطورية سيخية واحدة، بينما طالب البريطانيون بالأرض جنوب سوتليج بحق الغزو من الماراثا. واستمر الخلاف حتى تصاعد إلى حد الحرب؛ لكن في اللحظة الأخيرة فسح رانجيت سينغ المجال للتفاهم، وفي المستقبل التزم باخلاص في تعاهداته مع البريطانيين، وكان حكيما كفاية ليستدرك قوتهم المتصاعدة.
---------------------
1808-1809
عام 1808 أرسل تشارلز متكاف لحسم هذه المسألة مع رانجيت سينغ !
وانتهي الأمر بعقد عقدت معاهدة في أمريتسار في 15 أبريل 1809
في هذه الفترة قامت فرقة من المتعصبين السيخ تدعى "أكالي" بمهاجمة مرافق السير تشارلز ميتكالف، وردهم الجنود الهنود المنضبطين بالثبات الذي عرفوا به، وقد أثار هذا إعجاب المهراجا رانجيت سينغ لذا الذي قرر تغيير قوة جيشه من سلاح الفرسان إلى المشاة. ونظم فرقة قوية والتي دربت من قبل الضباط الفرنسيين والإيطاليين مثل الجنرالات فينتورا وألارد وأفيتابيلي، وهكذا صاغ آلة قتال هائلة لجيش خالسا، التي واجهت البريطانيين بعد ذلك في أقوى معاركهم في الهند في حربين ضد السيخ
---------------------
في عام 1810
أسرت الملتان بعد العديد من الهجمات و حصار طويل
----------------------
وفي عام 1820
وحد رانجيت سينغ كل البنجاب بين نهري سوتليج والسند تحت حكمه
----------------------
وفي عام 1823
أصبحت مدينة ومحافظة پيشاور خاضعة ل (رانجيت سينغ)
---------------------
مايري خريطة لدولة السيخ في عهده :
======================
وفي عام 1833
أتى الشاه شجاع الملك هاربا من أفغانستان،إلي رانجيت سينغ وطلب المأوى في بلاطه، فأخذ رانجيت سينغ منه (ماسة كوهينور) طمعاً فيها ، ولكنها أصبحت في مابعد درة التاج البريطاني !
---------------------
رفض رانجيت سينغ سياسة اللورد أوكلاند لاستبدال شاه شجاع الملك بدوست محمد خان، لكن بالرغم من ذلك دعم رانجيت سينغ البريطانيين بإخلاص نظراً لقوتهم .